......
حذائي بايدي ومطر خفيف امشي بخطوات متثاقلة برجلي الحافية حاضنة نفسي بايدي بسبب الجو القارص من البرودة هواء عالي ضجة السيارات على الشارع القريب من المدينة
شعري المتطاير على وجهي الي تدخل بين خصلاتة نسمة هواء
بارد تخالطت دموعي وي قطرات المطر على وجهيشايلة فستاني بايد وحدة كاني الاميرة الهاربة بس مو من الامير هاربة من واقعهة هاربة لاكثر مكان يعرف اسرارها وشاهد على دموعها وضحكاتها
..... امشي واعاتب نفسي الي خالية من الذنب... ليش هيج يصير وياي تحديدا ليش امي تكرهني مسحت دموعي
واجت كدامي الاشجار مشيت بيناتهن غمضت وشميت هوا ولزمت كلبي لان حسيت بي غصة
شمرت حذائي على صخرة من الصخور لزمت فستاني باثنين ايدية
وكعدت على الصخرة حضنت رجلي باثنين ايدي ما خفت بكوني انثى وحدي الساعة الحادية عشر مسائا وحدي بين الشط وبين الاشجار القريبة من الغابة صوت الرعد ملا المكان وصوت المطر بين صوت شهگاتيحسيت ايد على متني صفنت للحظة من الثانية لزمت حذاتي بايدي التفيت بسرعة وبايدي الحذاء...........
يتبع......
.......
.......مرحبا يا ناس طبعا احنة ككاتبات مبتدئات بلشنة بهالقصة كبداية التنمية موهبتنة على الكتابة وحب القرائة..
هالقصة بيهة نوعا ما من الغموض والمجازفة وهواي احداث راح تدور حول هاي القصة 🤎
نتمنى انو تعجبكم وتحقف نجاح
وسلام من عدنة الكم.... ♥
YOU ARE READING
وتـين الشـمال...
Actionباحد القرى في شمال العراق... بحديقة احدة البيوت تلعب ذات ال٨ سنوات في الطين وكادت صوت ضحكاتها مسموعة يضهر بانها مستمتعة جدا بينما شعرها المتساقط على عيناها الزمردتين بمزيج من لون اوراق الخريف عند سقوطهاا والشمس عند شروقهاا بشعرها البني الدافئ كدفئ...