أبــيــرو

185 41 9
                                    


ڤوت وكومنت فضلاً..♡

إستمتعوا..♡

__________________

لَا أَسْتَطِيعُ التَّوَقُّفُ عَنْ النَّظَرِ إِلَيْكِ خُلْسَة وَكَيْفَ أَفْعَلُ وَقَدْ تَأَنّ الْخَالِق ف إِبتْكاركِ؟

-ألكساندر

__________________


«إمبراطورية اغاثيا»

«مملكه الطائر الأحمر»


الكساندر~


يومان مضوا ولم يحل اللغز بعد، لا نعلم ماذا تقصد ألثيا بهذا اللغز المعقد.
خالتي سايان وتلك الجنيه كيلار يستمران بالبحث عن الحل ولكن لا جدوي، وانا أبحث عن طريقه أخري لكسر التعويذة بدلاً من قوة ألثيا لكن أيضاً لا جدوي، اما عن عمتي هيلدا ودانيال أصبحوا يدللون اوليڤيا كثيراً وعلاقتهم بها أصبحت اقوي، وعلي ذكر اوليڤيا فعلاقتها بي أيضاً أصبحت قوية، أصبحنا نقضي وقتنا معاً رغم خجلها وتوترها مني.

"لا تقلق ياصاح، لنأمل أن نجد الحل وتُكسر التعويذة دون اي ضرر"

أخرجني من قوقعه افكاري ذئبي ڤيوم الذي يحاول تهدئة توتري وتوتره كذلك، فهو أيضاً شديد القلق علي اوليڤيا.

ملئت ريئتاي بالهواء لأزفره ببطئ وانا أتمني بداخلي ان ينجح الأمر دون اي ضرر يلتحق برفيقتي اللطيفه.

قهقه صغيرة أطلقها ڤيوم علي اللقب الذي أطلقته علي رفيقتي
"يليق بها هذا اللقب"

" خصوصاً عندما تحمر وجنتيها خجلاً!! "
وافقته وانا أتذكر مظهرها الخجل عندما تلتقطني فجأة وانا أتأملها، ولكن ماذا أفعل ان كانت الآلهة أبدعت في خلقها؟!.

"عيناها جميله بحق! تجعلني أرغب في تأملها مدي الحياة!!"
بنبرة عاشقة اردف ذئبي، واجل انا اوافقه الرأي فعيناها كفيلة بجعل نبضي يختل ما ان تنظر لي.

لقد وقع قلبي أثير عيناها!

____________________

اوليڤيا~

شهيق زفير، شهيق زفير، شهيق زفير

لما هذا التوتر؟! لأن أمي طلبت مني أن أخبر الهجين المثير ان الغداء جاهز،لذا ها انا ذا أمشي في الرواق المؤدي للغرفة التي بجانب غرفتي وانا أتشقلب بداخلي من التوتر،والذي يزيد الأمر سوءاً ان كريس يدعوا للآلهة كي يوسمني هذا المثـ أقصد أليكس! يجب ان أتوقف عن نعته بالمثير!!.

الأســــطــــورَة الـــمُــنـــتــظَــره |Olivia حيث تعيش القصص. اكتشف الآن