دف مصلح الباب طاحت على ظهرها من قوة الدفه حياه تزحف على ورا ومو مصدقه عيونها اكبر مخاوفها قدامه اللحين صفر سلطان كان خاق عليها وقال واو صاروخ. هذا شكلها 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مصلح : امك داعيه عليك حياه تبغى تقوم دعس مصلح بقوه على رجلها صاحت من ألم وهو يزيد يدعسهااا تحت رجله كأنه يبغى يكسرها مصلح : هند خوافه وانتي عطيتيها القوه تواجهني حياه تصارخ : يامجنون رجلي خلااص بتكسرها
هند تسمع صراخ حياه دورت شي حاد شافت 🪒 شفره الحلاقه اخذته وتفتح الباب وقربت شوي شوي منهم حطت عينها بعين عمر عمر يأشر لها تهرب رجعت للحمام وسكرت الباب مافيه حل ثاني البيت صغير مره بيشوفونها
حياه : وش تبي منا فكنا من شرك ( بصراخ وقهر ) مصلح ضحك مثل المجنون وكأنه مختل ناظر فيها وراح يدور هند في الغرف والمطبخ مالقيها شاف باب مسكر قرب يفتحه بس مقفل عرف انها داخل ضحك بصوت عالي
هند كانت تتصنت سمعت خطوات جايه وكأنه وقف عند الباب بعدها ضحك عرفت انه مصلح من الخوف رجعت ورا بسرعه وطاحت طلع صوت قوي
هند : بسم لله وش اسوي اللحين ( تكلم نفسها بألم ) مصلح : افتحي الباب أحسن لك لاكسره فوق راسك ( بهدوء) هند : اسفه على كل شي سويته انا اسفه مااقصد ( تبكي) مصلح : انزلي علي بسرعه ( بصرخ) هند : لا لا لا ( قالتها ببكى هستيري)
كسر مصلح الباب صاحت بقوه من الخوف وراحت زاويه الحمام هو تقدم منها وصار يتأمل جمالها كأنها ملاك 👼
شكلها 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يناظرها بدون مايمل سمعت هند صراخ حياه جرحت يد مصلح بشفره الحلاقه وطلعت تركض تدور حياه
حياه نزلها سلطان بالقوه للسياره يعني البيت مافيه غير مصلح وهند طاحت هند على لارض فاقده لامل
مصلح قام من مكانه ودمه ثاير شافها طايحه على لارض ببرود قرب منها سحب يدها بقوه ووقفت قريب وجهه من وجهها
مصلح : والله لاربيك ( بأسلوب يخوف) اخذها وركب الموتر حركو لبيت بعد ماوصلو نزلو البنات كانت حياه متمرده تصارخ وتسب ومصلح معصب منها سلطان: اسكتي لعنبو صوتك بيذبحك يالمهبوله حياه : مايهمني الموت اشرفلي مصلح : دخلها دخلها مشتاق لها مره ناظرو العيال في بعض ورحمو حياه وهند منه ربطوهم كل وحده على كرسي مصلح جاب سلك دقيق مره وجلدهم فيه وهم يصارخون جلدهم بدون رحمه بعد نص ساعه وقف شاف معادهم يقدرون يفتحون عيونهم
مصلح : الجاي أعظم اخليكم تخافون تعتبون الباب انتي وياها طلع وسكر الباب عليهم كانو العيال جالسين متضايقين من صراخ البنات إلا رشاش كان مو مهتم يدخن جلس مصلح معهم
مصلح : لا اشوف واحد منكم يوطوط عندهم عمر : ياخوي خف عليهم ترا بنيات مايتحملون مصلح : عض على شحم خلهم يتربون
قامو الكل بعد ماجلسو مع بعض ينامون ...
صباح 🌤
هند قامت من نوم تحس نفسها مكسره ناظرت في حياه وحست بذنب لان حياه ساعدتها وهي ماسوت لها شي ولا مقابل هند بدأت تبكي حياه قامت من نوم على صوت بكاها حياه : ازعجتيني هند : اسفه ( تضحك على شكل ريم وتمسح دموع) حياه : بفهم أللحين انتي تبكين ولا تضحكين وراك جنيتي هند : أبكي على حلنا واضحك من شكلك ( بضحك ) حياه : لا والله لو تشوفين شكلك انتي كأنك خريطه ( بضحك) هند : الله لايوفقه ( بضحك من كشت حياه )
جلسو يضحكون على بعض قاطعهم الباب ينفتح ويدخل مصلح مصلح : باقي صاملين وتضحكون ( يولع زقارته ) حياه : اي نضحك على جنانك انت شوف نفسك بتضحك مصلح : لا انتي باقي فيك حيل طيب خلينا نلعب مع بعض هند : لا تكفى امسحها في وجهي ماكانت تقصد مصلح : اسكتي انتي وفري الكلام اذا جا دورك هند : انا زوجتك تعال حاسبني انا خليتها تهرب وكانت فكرتي
سلطان دخل وكان معه حديده حاميه وحاره مره ناظر مصلح في هند وهو يضحك قرب منها والبنات خايفين مره دخلو العيال كلهم يناظرون وش بيصير خايفين من مصلح لانه شيطان ارحم منه
مصلح : اها فكرتك الهروب طيب تذكرين يوم قلتي ان الكي بنار يعالج الجروح ومفيد بكويك عشان تتوبين تعتبين الباب وش رايك؟ هند : استهدي بالله يامصلح لاتسويها حياه : اشفيكم تناظرون وقفو ذا المجنون ( بصراخ على عيال ) مصلح : بيجي دورك ولا يهمك بس ناظري وستمتعي أشر مصلح للعيال عشان يمسكون هند قرب سلطان وعلي يمسكون هند ويرفعون بلوفر عشان يبغى يكويها في بطنها قبل مايحط الحديده صاحت حياه
حياه : هند حامل ( بصراخ مغمضة عيونها) مصلح وقف ناظر فيها وقال ايش عيدي ؟ حياه : هند حامل منك ( تبكي) هند تفاجأت من حياه وخافت من مصلح اذا عرف انها تكذب مصلح : هند انتي حامل صدق ؟؟ هند : ااا أي ح حامل ( برتباك) مصلح : والله لو طلعتو كذابين لاا اكويكم في عيونكم فك قيود هند وطلعها من المستودع دخلها الغرفه وحطها على سرير ونزل وسكر الباب وراه مصلح : عمر روح جيب تحليل الحمل بسرعه
