طبعا قبل ما ابدا الرواية حابة اشكر كل المصممات ال بعتتلي تصميماتهم ، كلهم جمال جدا ما شاءلله 💛
ومش عارفه احط اي واحدة، فقررت احط كل تصميم اسبوع 🙂💛💛
وطبعا هيبقي ليهم بارت
وهنبدا مع المصممة سارة راشد 💛جاء يامن منفعلا وقال: في ايه يا شوية زبالة عاملين دوشة ليه
نور وهي تحاول منع دموعها من النزول: دول هيقتلوني، عشان خاطري طلعني من هنا
يامن بغضب: نعم ياروحي اطلعك، ليه احنا في رحلة ولا ايه
نور: بص طلعني من الزنزانة دي ووديني زنزانة تانية
يامن: ليه ياروحي، ومفكرتش ليه بالعقاب قبل ما تسرق
نور: والله انا مظلوم
يامن: ياما في السجن مظاليم
ولف اتجاه باب الخروج وكاد ان يخطو خطوة حتي التفت الي نور مجددا وقال:
يامن: انت عايز تطلع من هنا،
نور وكانه وجد امله : اه
يامن: هاتوه، وودوه الانفراض يتأدب شوية لغاية ما يعترف
نور: شكرا جدا جدا ليك، مش عارفه اودي جميلك فين
نظر اليه يامن بإبتسامة خبيثة ورحل
توجه يامن الي الحارس وقال له: وديه للزنزانة المنفردة
الحارس: تحت امرك يا يامن بيه
فتح الحارس باب الزنزانة واخذ نور معه واقفل الباب مرة اخري سريعا
نظرت نور الي الرجال داخل الزنزانة وقالت
نور: تفو عليكم رجالة ناقصة. واخرجت لسانها لهم
ضرب احدي الرجال الزنزانة بكف يده وقال: ماشي، هشوفك تاني، مش هسيبك.
اخرجت نور لسانها له مجددا وقالت له بطريقة مستفزة: معلش
وذهبت مع الحارس الي الزنزانة المنفردة
فتح الحارس باب الزنزانة وقال: ادخل
نور: نعم؟!
الحارس: ادخل
نور: لا دي ظلمة اوي، وانا مش بحب الضلمة وبعدين دي رحتها وحشة اوي
الحارس: نعم، انت هتتأمر، ادخل يلا
نور: لا مش داخل
الحارس بغضب: لا هتدخل
نور بعند: لا مش هدخل
وهنا جاء يامن ليطمئن علي الاحوال
يامن: خير، اتمني تكون الزنزانة عجبت معاليك
نور: انت بتهزر صح، انت مش شايف شكلها عامل ازاي... ده اول لما اتفتحت خرج كمية صراصير من جوة، انت عايزني اقعد هنا
أنت تقرأ
سجينتي فتاه؟! (قيد التعديل)
Actionتتحدث الرواية عن نور صاحبة القدر السئ تحاول ان تعيش حياتها مثلما تريد فتهرب من عمتها وتقص شعرها لتشتبه بالرجال وبالصدفة تقابل شاب وتعيش معه في نفس الشقة ولكن سيظل القدر السئ مصاحبا لها تابعوا الرواية لتعرفو ماذا سيحدث بدأت ٢٠٢١/٦/٢٩ وانتهت ٢٠٢٢/٤/٢