ليل الادهم

ج٢ البارت الرابع

عمار بسرعه: اختك عاايشه

ادهم بغضب: والمفروض اصدق الهبل ده

عمار: اه عشان لو موتنى اختك هتموت لأن ملهاش اى حد ولا حد عارف مكنها غيرى ف هتفضل لوحدها وممكن تموت

ادهم: اثبتلى

عمار: خليهم يسبونى واثبتلك

ادهم: سبوه

وتركوه وذهب عمار وفتح الاب توب الخاص به وفتح الكاميرا نعم هو يركب لها كاميرات مراقبه ف الفيلا لان لو حدث لها شئ يعرف ويذهب إليها ...

عمار:اى مش فاكر شكل اختك

ادهم بغضب شديد: ازاى ممتتش انت هتستعبط هى ماتتت قدامى

عمار: بعد ما انت جريت وسبتها لقيتها عايشه وقلت ل بابا كان هيموتها فعلا بس انا إلى اتحيلت عليه نخدها وخدناها ف تعتبر مش اختك هى اختى انا

ادهم: فين ليناا

عمار بضحك: شفت بقى مش قولتلك اختى بقى فى اه ميعرف اسم اختو مثلا ..اسمها ساره مش لينا ي زعيم

ادهم امسكه من باقه قميصه بغضب شديد: انا مش هكرر سؤالى تانى انت فاهم

عمار: وانا مش هقولك هى فين

ادهم ضربه كثيرا حتى تعب

عمار بتعب: ب..برضو مش هقولك م..مكنها ولو فضلت كدا انا هموتها بجد

ادهم تركه بغضب وذهب ورجاله خلفه

رجل: مش هنخدو

ادهم بغضب:ملكوش دعوووه

وذهب وتركهم بغضب شديد ظل يلف ف الشوارع بغضب حتى هدأ قليلا وقرر الرجوع لمصر ليفكر بخطه ما ليكتشف هل هى أخته حقا وكيف سيعرف مكانها ... وبعد عده ساعات وصل إلى مصر وعندما وصل الفيلا لم يجد ليل

ادهم: فين ليل

جوليا:راحت تركيا من كان يوم

اغضب ادهم بشده وذهب إلى الشركه ليسأل على

على بمرح ومفجأه: اهلا دومى جيت بدرى يعنى

ادهم بغضب: انت عارف ان ليل ف تركيه

على بخوف وصوت واطى: احيه انت عرفت

ادهم بغضب شديد: رد علياااا

على: اه ي ادهم عارف

ادهم: وانت ازاى متقوليش ونسبها تسافر منغير ما اعرف

على: راحت ل داليدا عشان كانت تعبانه وانت مكنتش هتوافق

ادهم تركه بغضب وذهب وعلى علم أنه سيذهب ل ليل ف حاول أن يكلمها كثيرا ولاكنها لا تجيب

على:اووف ي ليل مش وقتو

وبعد وقت ليس طويل ولا قصير وصل ادهم إلى منزل داليدا وارق الباب وليل فتحت له