£11

44.3K 414 16
                                    

يوقفها محاصرها مع زوايا الشرفة ينظر الشفتيها بشهوة مجنونة : ما بك هل غضبت لطلبي حبيبتي ؟؟ أليس من حقي همم ؟؟ دفعته تريد مغادرة لكنه لايتزعزع كالحائط : إتركني جونغكوك لا تجعلني أنطق بما لا تحبه ، نفى لها بإصرار : لن أفعل ، سنمارس من الخلف شئتي أم أبيتي بليز زوجك يريد ذالك اريد تجريبه معك ، رصت على أسنانها بسخط : أظنك صدقت أنني عاه * * رة إبتعد عن لعنتي دعني أشش ، جاهل ابتعد ، سحب شفتها بقوة يمتصها وخي تنفض منه حتى نزفت : لاتلعني تانيا أجل عاه * * رتي أين المشكلة في هذاا ، حبيبتي وقت رومنسية وزوجتي وقت الجد وطفلتي عندما تددللي وعاه * ثرتي عندما نمارس الج ** نس عادي حبي ، نظرت له بحقد : لا ليس عادي جونغكوك ماتقوله يطلب من عاه ** رات الملاهي جونغكوك لا تغضبني أكثر وإطبق لعنة فمك ، وإتركني أريد ذهاب إن بقيت هنا سنصل لشيء لن يعجبك إتركني ، نفى لها يديرها تلتسق بالحائط بعنف : سنری ، زوجتي ، أمسك يديها مع بعضها خلف ضهرها وهي تصرخ عليهفتح رباط لباسها داخلي الذي كان على الجوانب ليسقط على الارض أخرج قض .. وأخد يضرب مؤخرتها بقوة ، وهي تبكي وتترجاه أن يبتعد لأنها تعلم بعد فعلته ستكرهه وتحقد عليه وتشتمئز منه : أرجوك جونغكوك لا تفعل ستخسرني ارجوك جونغكوك ستندم أقسم لن أسامحك ، تجاهل كل ترجياتها يدخل قض..بسلاسة لكن ليس متل ماكانت تظن هي بل ممارسة الأزواج الواجبة ، تنهد باعجاب يلصقها به ، ممسكا بنهديها بهمس لها : مابك ؟؟ الاتثقين بي ؟؟ تظنني حقير لهذه درجة لا استطيع أديتك حبي ، خصوصا عندما تهدديني وأنا أعلم بقسوتك أيتها العربية ، قبل ظهرها يستنشق عطرها : مابك صامتة ؟؟ هل يزعجك ؟؟ وضعت نصف وجهها على الحائط بإرتياح هذا مخجل جونغكوك توقف ، قهقه عليها ، يدفع داخلها ببطئ : ماالمخجل في الأمر ؟؟ أهههه بسبب ضوء ؟؟ ههه غبية ، أغمضت عيونها بعد أن أدارها له ، يسحب من جانبه احدى الملاءات الموضوعة على الأرض يغطيهم : ههه ماذا عن الآن ؟؟ من سيرانا متلا ؟؟ النجوم ؟؟ زمت شفتيها : أنت سيئ ، ابتعد عني ، أخدت تغطي نفسها بيديها ، با ، حاوط خصرها يقربها له يهمس لها ويراضيها : مابك عصبية هكذا همم ؟؟ كنت فقط أريد رؤية ردة فعلك ، واكتشفت أنك لاتثقين بي ، احمرت وجنتيها تصرخ به بلطافة وتتكلم بسرعة : اشش يا ابن جيون كيف تتكلم على ثقة وانت تخبرني بعظمة لسانك انك تريد ان نمارس من الوراء وتأكد عليها هل جن جنونك تريد الموت إشش ، تبسم على حركاتها خاطفا شفتيها في قبلة يخرسها يتلذذ بها ، حتى تخدرت لينزل لعنقها يطبع علامات هوسه وعشقه ، لتفعل هي المثل ، لكن توقفت عندما شعرت به يقهقه یا مابك تبتسم ؟؟ هل يعقل انك سكران اليوم ؟؟ نفى لها ، يقبل وجنتها : هه لاشيء الكن حتما غدا لن يتركوني ، قوصت حاحبيها بغير فهم : عفوا هم من هم ؟؟ داعب شعرها بحنان وهم وسط تلك الخيمة التي صنعوها بملاءة سرير : ههه الأعضاء ، حبي لدي سؤال ، لما تخربشين ظهري أتعلمين ان نامجون انصدم ؟؟ بلعت ريقها ، بتوتر : يااا ماذا تقصد ؟؟ اقترب منها أكثر يهمس لها بتخدر : بسبب علامتك أضطر لسباحة بثيابي ايتها المتوحشة ، أغمضت عيونها بحياء تضربه لصدره : تكذب ، هل رأوهم ؟؟ وعلموا أنني انا من فعلتها ؟؟ لا لا ، ضربها لجبينها يمثل الغضب : تشهه ومن سيكون غيرك عل لدي زوجة ثانية ؟؟ قلبت عيناها بملل : أشش منك يا جونغكوك أين سأضع وجهي سيظنونني..ابتسم بحب : سيظنوننك ماذا ؟؟ رمشت عيونها تنظر له ببراءة : مهووسة ، ضحك بأعلى صوته : ههههههههههههههههههههه بماذا ؟؟ اقترب لأذنها يشاكسها : بالج نس ؟؟
تحمحمت : إخرس غبي تافه أكرهك دائما تحرجني ، حملها يدور بها : هههه لأنك روحي ، ثم تعلمين أن علاماتك تجعلني أشعر بالفخر ، لابأس جسدي لك فلترسمي فيه ماشئتي لاتهتمي اتفقنا ، انت على إسمي ولسنا عشاق فنادق اصحي معي أيتها الغبية ، ضحكت براحة تداعب ملامحه : ههه انزلني لانرى شيء سنسقط أيها الغبي ، هيا الجو بدأ يبرد سنمرض ، نفى لها ، يسطحها على سرير : نن لم تنتهي بعد أصلا ، ابتعدت عنه تمثل الخوف والارهاق : دعني ياويلك لقد تعبت ، قههق يدغدغها : كيف تتجرئين على تعب مني ها ها ؟؟ أخدت تضحك وتبعد يده حتى قاطعهم طرق الباب : هههه توقف توقف اسمع اسمع انه طرق اذهب لترى من هيا ، نفى لها يقبل نهديها بعشق : هيا جونغكوك اذهب لابد أنه شيء مهم شخر بسخط : أشش اللعنة على هذا الباب أكرهه دائما مايقاطعني ، دفعته يستقيم : هيا لاتكن كسولا ، عدل من شورته يرجع خصلاته للوراء ينظر لها بجدية حادة : تغطي جيدا سأعود ، ياويلك ومحاولة الهرب مني أى تمتلي نوم ، سان ضاجعك وانت نائمة ، رمت عليه مخدة : اصمت أيها العاق ارحل أوفف ، لبت أمره ، ليأخد خطواته المملة نحو الباب وهو يتذمر : أقسم لك يا جيمين ان كان هذا انت سأمسح ملامحك العفنة ، تنهد بجسده المعضل المحمر كاملا ، وشمه رجولي وعضلاته فخديه المثيرة ، فتح الباب ، قلب عيناه بسخط : اللعنة كنت على يقين انه أنت ماذا تريد ؟؟ إبتسم الآخر ببلاهة يحاول دخول : هه ماذا ؟؟ هل كنت تنتظرني اعلم انك تحبني أمسكه من ياقة قميصه مرجعه إليه رادفا بسخرية : إلى أين ؟؟ !! رفع له أكتافه ببراءة وطوله يظهره امام جونغكوك كالقطة : لندردش قليلا ما بك إتركني انت تفسد القميص يارجل ، أخخ منك ، اعاده للوراء ينفي له : إرحل ليس وقتك الان هيا الى الخارج انا مشغول ، بينما عند إسمك رن هاتفها اتصال من كاثرين : مرحبا سيدتي نحتاج توقيعك على احدى توصيلات ، لقد أحضروا لنا المشروبات ، همهمت لها بتفهم ترتدي ثيابها بسرعة تأخد خطواتها للخارج : حسنا سأتي فورا كاثرين خمسة دقائق كان جيمين أول من المحها تقترب منهم غرضا في الخروج ليوقفها بابتسامة فرحة : أوو زوجة أخي انت هنا كيف الحال ؟؟ إستادار جونغكوك ينظر لها وهو لايزال يمسك جيمين من قميصه يسألها بجدية ، ينظر لها من الأعلى للأسفل : إلى أين ؟؟ ابتسمت تجيب جيمين أولا : اوو جيمين مرحبا ، بخير شكرا ، لتعيد نظرها لحبيبها بصوت هادئ تقترب منه : سأذهب الى المكتب يحتاجوتني ، ضروري ، إقترب من أذنها ، يدخل شعرها المتسلل هامسا : لكننا لم ننتهي بعد ، ألم تعيديني انك ستبقي معي ليلة كلها ماهذا ؟؟ ثم منوابتك انتهت لن ترحلي ، ضربته لصدره تخرسه : إخرس هذا مخجل ثم ، توقيعي الا تشعر بأن سفينة متوقفة ؟؟ كله من أجل توقيعي سارحل ، تنهد بقلة حييلة : أشش تبا لك ولعملك لعين أكرهك زمت شفتيها بغضب : وأنا أكثر باي ، ابتسم يطبع قبلة على شفتيها : أكرهك بشدة ، عضت على شفتيها وقلبها يرفرف من داخل ، ابتعدت عنه تودع جيمين المنصدم فيهم بابتسامة : باي جيمين ، ودعها ينظر لجونغكوك بخبث : هه باي زوجة أخب ، هه ماذا قلت لها حتى تحمر وجنتيها هكذا ، همم ؟؟ قلب عيناه بملل يتمشى نحو داخل : وما دخل أمك بالموضوع ؟؟ لما دائما تفسد لحظات الجميلة ؟؟ مع اكماله لكلامه لمح ملابس سباحة الخاصة بحبيبته مرمية في المكان الذي نزعهم لها ، توتر يركض لهم يخفيهم ، بتلبك يونبها بخفاء : أخخ تلك الغبية نست ملابسها ، مهلا مهلا . اشش هل يعقل ان تلك لعينة خرجت دون صدريات ؟؟ سأقتلها اليوم لامحال ، قاطع همسه اقتراب جيمين منه : هل تعشيت ؟؟ نفى له ، بملل : كنت سأفعل لكنك تدخلت قوص المستمع حاجبيه بغير فهم : حقا هل طلبت طعام أين أنا لاأراه ؟؟ أخد يخرج ثيابه من حقيبته الطعام غادر لأنه مشغول جلس على سرير لم يفهم شيء هم إذا مارايك بالعشاء مع البقية إنهم ينتظرون ، أوما له حسنا ساستحم أولا ، همهم له ببرود لتتحول الى ابتسامة ، خبيثة حينما لمح علامات مص على عنقه تبدوا جديدة سأله وهو يشير إليهم : مهلا ههه ممم واوو هل هذه علامات جديدة واوو ، قلب الآخر عينيه بملل : ها قد بدأناا أشش مادخل أمك ، نفخ على أصابعه يلعب بأوثاره : احمم جامحان لاتفويتان أي فرصة تأتيكم غريب أنها لم تحمل بعد ، صرخ به الآخر من وسط الحمام بغضب : يااا اخرس لعنتك أو غادر ، أو تعلم فلتعثر على فتاة تسليك وكفاك التصاقا بمؤخرتي أش بدأت أشعر انك زوجتي تانية ، وقف امام المرآة يرتب نفسه يجيبه بثقة : انا الاولى حبيبي ، تجاهله الآخر يكمل استحمامه يجهز نفسه بحلة رجولية هادئة صيفية ، وهموا بالخروج مع بعضهم نحو البقية يلتمون حول طاولة طعام طويلة ، بإطلالة بحرية ، وجو هادئ رومنسي وليل مضيء ، يدردشون في العمل وغيره بينما الحبيب يبحث عن معشوقته بعينيه ليعاقبها ، ويرى إن كان يظهر نهديها بطريقة مغرية ، جنونه يجعله يتخيل أشياء لاتوجد أصلا ، تحدث شوقا بعد ان دام صمتهم دقائق محاولا خلق محادثة : إذا سيد كيم كيف الأحوال مع ماريا ؟؟ ههه ، استغرب جونغكوك كلامه فهو لايعلم شيء بعد : ماريا ؟؟ من هذه ؟؟ إستقام تاي بحماس يرقص رقصة أغنية ماريا لهواسا : ماریا ماريا هل عرفتها ههه هواساا ، إنه عاشق الأن ويواعدها ، ابتسم جونغكوك بفرحة : هههه واو حقاا تقدم كبير جداا ، مبروك أيها القائد ، وأخيررااا ستبتعدون عن مؤخرتي قليلا وتتوقفون عن تذمراتكم الخائفة ، ابتسم المعني بالأمر بخجل : ههه شكراا ، لكن لاتقلق سنضل ملتصقين بك وخائفين وحذرين ، لأن علاقتك تختلف عني انت متزوج ايها الوغد ، الا ترى شين عضو اكسو ماذا حدث له عند اعلانه لزواجه ؟؟ خسر في أربعة دقائق ، خمسة مليون متابع على الإنستغرام ، وتذمرات المعجبين وطلباتهم بطرده من الفرقة عقدت حياته ، المسكين لم يتهنى بطفلته حتى ، تلقى هجوم وكراهية قاسية ، شرد المستمع في كلامه بصمت وقد اختله قليل من الخوف ليدير وجهه لجهة الأخرى غير راغبا في خوض هذا الحديث ، طبطب شوقا على كتفه : لن يحدث شيء من هذا اتفقنا لقد عملنا بجد طوال سنوات العشرة الأخيرة ، لاتظن انه سيذهب هباءا منثورا ، انت تستحق السعادة جونغكوك بما أنك وجدتها لاتهتم لأي شيء أخر ، أومأ له بابتسامة مكلفة : شكراا لكم ، قهقه تاي يحاول تغير موضوع : ههه اخخ على العموم لقد فعلتموها ياأبناء الكلاب ، تنهد جيمين بتمثيل : أخخ أنا أيضا أريد الحصول على حبيبة ، نظر له جونغكوك بتقزز : إشش ياجيمين انهض وابحث عنها لقد مللت منك اصلا ، نفى له تاي : ههه قال انه يريدها متل زوجتك وضع رجل فوق رجل يجيبه بسخرية : بأحلامك ولن تجدها يا حبيبي ، فزوجتي واحدة لاتانية لها ، حتى إن صنعتها لن تكون بحلاوة حبيبتي ، أوما له المعني بالأمر بهدوء : معك حق ههه ، فحلاوتها أنت وحدك من تعرفها فأنا لاحظ لي في تذوقها لكن أظن صديقتها جميلة ؟؟ نظر له جونغكوك بغضب وسخط يرمي عليه شوكة : ياا إبلع لسانك أيها العا * * هر وإلا سأنك ** حك ، لم يهتم الآخر له واصل أكله وهو يقلب عينيه يستفزه ليردف شوقا بابتسامة وهو يتذكر كاثرين التي شغلت باله هذه الايام : هه انها معجبة ب جونغكوك اخبرتني إسمك في صباح ، فتح الزوج عيونه بغيرة : مهلاا ماذا ؟؟ انت ماذ كنت تفعل معها في صباح سيد مين ؟ قلب عيناه بملل : اخخ ، التقيتها صدفة وفطرنا مع بعض تعلم ماذا قالت ؟؟؟ قالت أن لاحظ لي لأنها معجبة بجونغكوك وشرارة تتطاير من عيونها ، لذاأخبرتها أن لا تقتلها ، قالت انها ستقتلع عيناها فحسب ، ههه عليك ان تحذر جونغكوك فحبيبتك مجنونة ، تبسم بفرحة فهذه اول مرة تغار عليه لكنه غاصب لانها فطرت مع شوقا ولم تخبره وعليه أن يحاسبها ، قاطع حديثهم تاي بعد ان لمحها قادمة نحوهم : ههه هاهي الملكة قادمة ، استدار الجميع ينظر لها ليحمر وجهها خجلا واحراجا ، لم يتبقى لها سوى ثلاثة خطوات حتى أوقفها جورج يمسك بذراعها ينظر لها بحزن رادفا بخيبة : ظننتك قلتي انك متعبة لن تستطيعي مقابلتي اليوم ؟؟ هنا تغير الجو عند الجميع ، خصوصا الزوج الذي أحمرت عيناه بسخط ينظر لشخص غريب يمسك بيدي زوجته وأعمت الغيرة بصيرته وخصوصا ماسمعه اراد نهوض لكن أرم هدأه بتوتر : إجلس لا تفعل شيء تندم عليه ، لتفهم الموضوع أولا نحن بمكان عام ، التبكت الأخرى وشعرت بالخوف من نظراته لها وكأنه سيثور في أي لحظة لتنفض يدها من يد جورج رادفة بتلعثم : أجل لقد حدث شيء طارئ لهذا أتيت ..بماذا تريدني جورج ؟؟ شخر جونغكوك بسخرية وغيرة يضرب بقلة صبر على فخديه : ههه وتسأله سأقتلهم حتما ههه أشش ماذا يعني لها هذا الحقير حتى تبرر له أفعالها في كل مرة لما هي خائفة على مشاعره شش اهدئ وبما انها كانت التانية بعد منتصف الليل يعني المطعم فارغ فقط قليل من العمال ينهون اعمالهم بسرعة النيل قسط من راحة ، فجأة شهق الجميع بصدمة عند رؤية جورج راكع على ركبتيه يحمل صندوق صغیر به خاتم أجل يعرض عليها الزواج يالحظه المسكين ، بإبتسامة متأملة وعيون تلمع بحب : إسمك انا حقا أحبك من أول يوم رأيتك به هل تقبلين زواج ؟؟ إنصدمت وضعفت قواها وخانتها دموعها تضع يدها على فمها رادفة بصوت متأسف : أرجوك جورج لا تفعل إنهض لقد أخبرتك انن .. لم تستطع تبرير له بعد الأن بسبب ذالك الثور الذي انقض على فريسته ، بدم حامي يشوهه ملامحه يضرب فيه بدون وعي ويشتمه والحقد يأكل قلبه وشيطان يوسوس له بأخبث الاقوال والافعال أسرع أصدقاءه له يبعدونه عنه لكنه كصخر لايتزعزع ، صرخ به شوقا بقلة صبر : توقف جونغكوك كفاك جنون ارجوك ، جره أرم بقوة له ينظر له بغضب : ابتعد عنه أيها جاهل ، أشش اللعنة بماذا ستفسر له ضربك الان ها ؟؟ انفض منه يكمل وليمته يردد : لقد طلب الزواج من زوجتي وأمامي واللعنة سأقتله دعوني ، الايكفيه انني صبرت على التصاقه بها طوال الوقت ، تعاون أرم وتاي عليه وبصعوبة لإستطاعوا ابعاده عنه ، شخر الملقى في الأرض بسخرية فلاننسى انه ليس بشخص الهين فهو ذو بنية عضلية قوية ووسامة أمريكية وهذا ما زاد حقد الآخر ظن ان حبيبته ستنغر للمظهر نهض من الارض فمه وانفه ينزفان رادفا : ما اللعنتك ها لما ضربتني إقترب منه بحقد يلكمه لكمة أمالة وجهه لجهة الاخرى بينما إسمك تبكي وتترجى بقلة حيلة ان يتوقفا ذهب جيمين لها يهدأها خائفة حتى من وقوف جيمين بجانبها فزوجها عندما يثور يطحن الأخضر واليابس هي تعلم جيدا انه يغار عليها حتى من أصحابه لكنها تتغابي عن الوضوع لكي لاتوثر على صداقتهم وتكون سبب خلافهم يوما ما كان ، جونغكوك يضحك بسخرية عند تلقيه تلك لكمة يبزق دماءهههه هل لتوك ضربتني اشش أرايتم ها ؟؟ يطلب زواج من زوجتي امامي ، ثم يتمادى ، وأنتم تطلبون مني أن أهداء أريد قتله .. أخخ ، حمل إحدى الكراسي وضربها بقوة مع الأرض لجهده المحدود ، إنفزع الجميع مما رأى وسمع بينما جورج لم يفهم أي كلمة بسبب تحدثه بلغة الكورية ، إقترب منه أرم يقف بوجهه : إهدأ يا جونغكوك هو لا يعلم انها زوجتك ماهذه الفوضى تحضر يارجل ، اقترب منه تاي هو تالي : هدأ من روعك جونغكوك ما تفعله خاطئ هو لا يعلم انها زوجتك ، نفذ صبره يصرخ بهم وعروقه تحمر وتخضر : اللعنة كفوا عن إعادة نفس الكلام لقد أخبرته انها متزوجة يعني هو فقط يريد نك ** حها ، اسمعوا انا لم أعد أستحمل سأخبر الجميع عن علاقتنا ، اليوم أتى هذا وطلب منها زواج غدا يأتي آخر ويفعل المثل ونستمر هكذا وأنا أبقى مربع الأيدي كالغريب في زاوية ، أشش لو أستطيع عفسه بيدي كنت أنزلته منه عصير - الخوخ اللعنة ، بعثر شوقا شعره بعدم تقبل : صدقني ستندم عما تفكر به ، هاانا احذرك ساعتها لاتتذمر ولاتبكي وتنوح كطفل ، لأنه لاأحد ينقذك تذكر هذا الكلام جيد فلتفعل ماشئت ، تدخل جيمين بأخوة : ياا جيون إهدئ يارجل انظر لها انها ترتعش خوفا منك ، لاتكن متهورا يا رجل هدء من روعك ليس كأنها ستقبل به ، حول المستمع نظره لها ، بسخط وعيونه محمرة زادها توترا وخوفا ، على خوف ، بينما جورج لا يفهم اي كلمة من حديثهم لم يهتم له ظن أنه مجنونا استدار للخائفة سائلا بفضول : ما مشكلة هذا المجنون ما علاقتك به ؟؟؟ لما دائما يتدخل ؟؟ لم تنضر له ولم تجبه فقط تركز على للذي يهددها بعينيه وكأنه سيأكلها الان ، قاطعه ارم رادفا بإعتذا محاولا تهدئة الجو : سيد جورج نحن حقا أسفون عن مابذر من صديقنا هو الان يمر بحالة نفسية لديه مشكلة مع عرووض زواج تذكره بالماضي ارجوك إعذرنا ، نفى له بتعب : لا بأس أنا اتفهم وضعه ، ليعيد إمساكها من ذراعها اسمك هل يمكننا تحدث في الخارج رجاءا ، هنا لم تعل تستطع تحمل صرخت به مفطرة قلبه بقسوة : جورج توقف رجاءاا لقد أخبرتك انني متزوجة انا أحب زوجي إفهم أرجوك لا اريد جرحك أكثر انا لم أفكر يوما بك بتلك طريقة ابدا كفى دعني ، إبحث عن فتاة تحبك أنا أسفة سامحني جورج لاتعقد الامور تحطم قلبه المسكين حتى دمعت عيناه تركها بحرقة وخرج بخطوات متتاقلة هو حقا أحبها لكن لانصيب له معها هذه حال دنيا ، بينما عند الثور ينظر لها بسخط كأنه خطأها إقترب منها بتقزز : إتبعيني حالاا..وغادر توترت وخافت اکثرا نظرت لأرم بترجي قصد تهديئه لأنها تعرفه مجنون رغم أنه ليس خطأها إلى أنه سيعاقبهانفي لها نامجون ، برزانة يحاول ان لايوترها أكثر : فقط إذهبي لن يفعل شيء هو يحبك ، تبعته بخطوات بطيئة متوترة وعيون دامعة وقلب يرتجف هي لاتخاف من ضربه أو خصامه هي تخاف من فقدانه تعرفه متهور ينطق بأي شيء وقت الغضب يجرح يتخلى دون وعي غادرت له تاركتهم يتهامسون عليه بقليل من الغضب وعدم تقبل لتصرفاته المتوحشة لكن هل يستطعون محاسبته فليجربوا إذا ، تكلم جيمين بقلق : اللعنة أتمنى ان لا يؤديها ، يبدوا كالمدمن ياالاهي كم تغير هذا شاب ماللذي يحدث معه ؟؟ نفى له تاي بهدوء : نن لن يفعل سيكون كل شيء بخير فلنهدأ ، ونرتب الفوضى ، شخر شوقا بقلة حيلة : اشش كان الحظ معنا هذه المرة ، اضافة للمكان خاويا ، جورج فتى طيب لم يكبر الموضوع ، أخد أرم خطواته للخارج : اشش هذا المتملك اللعين ، كأنها كانت ستوافق على زواج بجورج ، كأنه ليس مصدقا انها زوجته وعلى اسمه لاأفهمه حقا غريب حبه سبقها الى الغرفة وترك الباب مفتوح لها يقف وراءه دخلت بتوتر وعيون حمراء تضغط على اصابعها وشفتيها بخوف لا تدري لما ؟؟ ! فهي ليست مخطئة انه أحبها أحدهم .. أمسكها من كتفيها بقوة يدفعها بحذر على الحائط يحاصرها ، وعيونه تطلق شرارة والغضب ، تأملها لعدة دقائق دون نطق بشيء ، ألمه قلبه لرؤية جواهرها تسقط ، لكن شيطان يحرضه على جرحها ، تجاهل حبه لها رادفا بصوت حقود يملأه الغيرة : ماذاا فعلتي له حتى وقع لك بهذه طريقة همم ؟؟؟ رفعت نظرها له بألم برموش مبللة وخدود حمراء من شدة توتر : هل تعي على نفسك ما تقول جونغكوك إنتقي كلماتك بحذر فأنت هكذا تؤذيني ، شخر بسخرية : هخخخ أوديكي ماذا عن ألمي أنا اللعنة كم مرة حذرتك من عدم الإقتراب منه كم مرة أخبرتك أن نظراته لك نظرة عشق ، لكن ماذا كنتي تنعتينني ؟ بالمهووس تافه ، ماذا فعلتم همم ؟؟ لقد طلب منك زواج لم يطلب مواعدتك حتى ماالذي يحدث هنا همم ؟؟ ، كانت تنظر له بترجي أن لايتهور ويتهمها بشيء لم ترتكبه : جونغكوك أرجوك حبيبي توقف لاعلاقة لي به انت تعلم انني لااهتم بأي أحد غيرك ، تجاهل كلامها ينظر لشفتيها : هل كنت معه في علاقة من قبل ؟؟؟ نفت له بتوتر : هل تمازحني الآن ، أنت تعلم أنه عندما اتيت لأمريكا كنت زوجتك جونغكوك اتظنني أستطيع فعلها همم ؟؟ شخر بسخرية مقهورة : متزوجة ههه هل تمزحين انت هربتي مني لم تعتبريني زوج ابدا لإ مادراني بما كنت تفعليه هنا لوحدك ، صرخت به بقلة صبر : جونغكوك توقف انت تعلم لما إبتعدت في تلك الفترة لم يكن غلطي لا تجعلني أتذكر الماضي ، قهقه بحزن يقترب منها أكثر : ههه لما لا تريدين تذكره ها !! هل ندمت لانك رجعت لي ؟؟ لم تكوني تتوقعين أن سید جورج سيطلب منك زواج ؟؟ بدأت عينها بطرح دموعها بسب ألم قلبها ، لاذنب لها أنه أحبها أحدهم هي لم تخطئ هي سامحته حتى بعد كل الالم الذي سببه لها لكن لما دائما يقسى عليها ، ويقلب نتيجة الصالحه تقرب منها أكثر يمسح على ملامحها بمشاعر مبعثرة هو مجرد عاشق خائف على فقدانها : مابك أجبيني ؟؟ أين لمسك همم ؟؟ هل قبلك هل شعر بدفئك أو هل تمادى أكثر ، هل ضاج * * عك ؟؟ ليحبك الى هذه درجة همم أجيبي ؟؟ صفعة كانت جوابهابصوت مبحوح يرغب بصراخ ، عاتبته : أنت لاتستحق الحب الذي أكنه لك ، أعترف الان أنني أحببت شخص الخطأ كيف لك أن تشك بي جونغكوك اللعنة عليك انت اکثر شخص تعرفني اكثر شخص قريب مني لكن إتضح أنك حقا بعيد كالغريب وربما أكثر ،  غضبا وسخطا لكلامها ، هل فعلا لايشعر بأنه يجرحها هل هو واعي عن تصرفه لكن حبه لها أناني ضرب يده بقوة مع الحائط بجانبها حتى انفضت من مكانها لبست قناع الجرءة رغم الرعب الذي يعتريها : ماذاا !! هل تريد ضربي ؟؟ إضربني فليست أول مرة لك ، صرخ بها بقلة صبر إخرسي إطبقي لعنة فمك أو سترين وجه جيون المخفي لقد تماديت كثيرا لاتلعبي على أعصابي كي لا أمسح ملامحك ، صمتت تنظر له بقهو وصوت مبحوح : لما جونغكوك !! لما دائما تحب رويت دموعي همم ؟؟ لما دائما تجرحني تعشق المي اليس كذالك ؟؟ لما دائما تلعب دور ضحية ؟؟ أجابها وهو يرص على أسنانه : هل الحقيقة مؤلمة لهذه درجة أخدت تضربه على صدره بقوة : اللعنة عن أي حقيقة بحق الجحيم تتكلم ؟؟ هل تشك بي همم ؟؟ جونغكوك اصحى انا حبيبتك انا زوجتك التي على يقين وتؤمن بأن لاأحد يحق له لمسها ولارؤية عورتها غيرك لأنك زوجي وانا حرمتك ، مامشكلتك توقف حبيبي أنت تعلم أنه ليس خطئي ، صمت وأغمض عينيه بسخط يضع جبينه على خاصتها ، وندم بدأ يتخلله بسبب عصبيته وهوسه جرح حبيبة قلبه واتهمها لكن كبرياءه يمنعه من الاعتراف وجنونه ووسوسته تسيء له ، انتظرت طويلا لكن لم تسمع منه لا جوابا ولاإعتذارا عزت نفسها رادفتا بثقة تبتعد عنه : أتعلم معك حق ف جورج أحبني دون مقابل لم يتلقى مني غير رفض لكنه متشبت بي وعرض عليا زواج حتى ، وانت تشعر بدفئي وحناني واهتمامي وتستمتع بجسدي مع ذالك تجرحني وتألمني إن كان هناك أحد يستحق حبي فهو جورج وليس انت ، رفع نظره لها بجهل لو فقط انتظرت قليلا بعد ، كان سيعانقها ويعتذر ، لكنها اللعنة ذو كبرياء وفي ، كلامها غصبه من داخل لم يشعر بنفسه الا ان رأى دماءها تنزف من فمها رفع فكها بقسوة يضغط عليه : ليس لك الحق بقول هذا اتفهمي قلبك ملكي وجسدك وروحك انت لي اتسمعي ههه قالت جورج يستحق حبها هههههههه الا ترين كيف ترتعيشين بين يدي ألا ترين كيف تتخدرين من لمساتي انا من له الحق في هذا الحب سواء برضاك أو غصبا عنك أنت ملكي أنت لجيون فقط ، وإن حاولت تغير هذا أو نفيه أنت تعلمي وحشيتي تافهة وغبية ولاعقل لها ، انفضت منه تمسح دماءها دون نطق بحرف تركته وغادرت ، كي لايصلوا للمحكمة الأن ، فور خروجها دمعت عيونه يجهل من أين يأتي بهذ القسوة سامة وقت الغضب معها ، أخد يضرب يده على الحائط حتى تغير لونه ، سقط على الأرض يردد بحزن : أنا اسف أرجوكي لاتحبي غيري ياويلك أنت ملكي أنا فقط انا من استحقك انا من احبك بجنون لن أسامحك إن فكرت بغيري أقسم ساقتلك لن أدعك تتهني غبية حقيرة قالت يستحق حبها كأنه بيدها ولابيده تافه الايرون غير زوجتي يقعون في حبها ، بدأ جرحه يؤثر عليه وكلامه يتلعثم بتعب ، كانت تلك العاشقة تتصنت على كلامه من وراء الباب فهي لم تغادر ، تعلم أن مجنونها مختل وليس بشخص العادي ، تعلم جيدا أن الغيرة أعمت بصيرته لطالما كانت حكيمة تتقبل كلماته القاسية وقت الغضب لأنها على يقين بطيبة قلبه وحبه العميق لها ، تهوره في الكلام وتكبره غريزيا ليس بيده ، مسحت دموعها تدخل له التنصدم بكمية الدماء النازفة من يديه ، ركضت له تجلس على ركبتيها تمسك بيده بحذر وخوف : يااا أيها غبي لما فعلت ذالك ؟؟ يا إلهي أنظر كم تنزف ، مهلا هل يعقل أنها تمزقت علينا ذهاب لطبيب ، فتح عيونها الحمراء المبللة بندمه ، يمسك بوجنتيها دون اكثرات لجرحه يقربها له : حبيبتي هل عدتي ؟؟ همم !! مزقت طرف قميصها تلفه على جرحه رادفتا توقفه : لم أغادر أصلا ، اقترب منها يقبل مكان ما ضربها يعتذر ويترجى : علمت انك لن تتركيني ارجوكي انا اسف حبيبتي انا احبك ، تعلمين ذتلك ، هل هنا تؤلمك ؟؟ قبل شفتاها ثم وجنتها : أم هنا تؤلمك ؟؟ أخدت يده على قلبها بصوت حزين باكي هنا هنا جونغكوك
يؤلمني بشدة ، نفى لها يعتذر منها ويفسر لها : شش لاتفعلي أنا أسف انا غبي حقير حبي لك أناني حبيبتي أنت تعلمي كم أحبك لذا سامحيني إستحمليني ارجوك كنت خائف ان يغريكي كنت خائف أن يشعرك بالاهتمام أكثر مني كنت خائف ان تعتادي قربه منك كنت خائف أن تقعي لنظراته لك بعشق لم أتق بنفسي وليس بك ، تنهدت بقلة حيلة ، تمسكت وجنتيه رادفتا بحنان : حبيبي لو خيروني بين رجال دنيا لإخترتك دون نظر لهم ولا تفكير أنا أعشقك جيون انت حبيبي إهتمامك وطريقة عشقك لي هي الوحيدة التي تغريني وتتحكم ب ، صدقني ، هل أنا لهذه درجة سيئة في إضهار حبي ؟؟ هم ، نفى لها يعانقها بقوة كأنها عادت له من الموت بعد أن دفنها وقطع أمله اسمك أعشق كلماتك وأدوب
في حركاتك التي تظهر معي فقط ، بلى بلى تجدين إظهار وهذا يفرحني انا فقط عند الغضب لا افكر بعقلي ، اعذرني ، همهمت له وهي تضرب ارنبة انبه بخفة : هه ارنبي اللطيف أحبك إحفرها بعقلك المتحجر ، وكفاك عصبية زائدة وغيرة مفرطة ، هذا مزعج ، طبع قبلة على شفتيها يتحداها : ههه قطتي أعشقك ، لكن حتى لو كانت مزعجة تذكري أنها جزء من حبنا عليك تحمله غصبا عن أمك ، صمت قليلا يهمس لها بتخدر : شكرا لك لانك لا تتعاملي معي بغرور وتكبر وكبرياء هذا يشعرني بإختلاف وتميز علاقتنا ، شابكت أصابعهم تداهب باطن يده وهذا يدغدغه ويحبه : معك فقط ولكن لاتستغل الأمر كثيرا لاتعلم متى سأقسوا وصدقني قسوتي سيئة متل حبي وعميقة متله أيضا ، قهقه بخوف : هه لن تفعلي انت لطيفتي ليس لي غيرك وليس لك غيري إستحمليني وأستحملك حبيني ، وأعشقك بالمناسبة الم أنبهك بعدم خروج بدون صدريات ؟؟ قلبت عيناها بملل : أشش منك لقد كانت مبللة ثم ان قميصي واسعع لا يظهر شيء ، قرصها من فخدها بخفة : وماذا ان كان واسع مادخل أمي بالأمر ، لقد أخبرتك للمرة المليون نهديك بصدريات ويظهرنا مثيرين تخيلي بدونهم كيف تبدين كفريسة جاهزة للاكل أنت قد لاتلاحظي ذالك لكن أنا لست أعمى إن فقط ضحكتي أشش يتحركون بشكل مغري ، فمابالك مع مشيتك ، بسرعة كأنك تشتغلين مع القوى المساعدة ، إقتربت منه تلعب على أوثاره تضع جبينها على خاصته بينما أصابعها تداعب صدره ظاهر قليلا من القميص : هه أنت فقط من ترى ذالك لأنك منح * * رف ، غيرك لن يلاحظ صدقني ، ثم حبيبي هم ليس بذالك الكبر والإمتلأ عادي جدا انت فقط تضخم الامور نظر لها بشك مهووس : ماذااا ؟؟ من أخبرك بهذه الكذبة هل رأهم أحد غيري ؟؟ إنفزعت من نظراته ظنت أنه لايزال يشك فيها : يااا هل جننت من قد يراهم ماذا تقصد بكلامك هذا ، رفع يده يتلمسهم من فوق ثيابها يضغط عليهم حتى إقشعر بدنها ، هددها بصوت جاد : تذكري أن لاأحد له الحق في رؤيتهم غيري ، وغير أطفالي ، أو تعلمين شيء حتى أطفالي لست بحاجت لإرضاعهم ، ذالك مكاني لوحدي ، لاأريد أي عطر عليهم غير خاصتي مع خاصتك أتسمعي إبتسمت لحلاوته وغيرته المميزة : هه ياا هل هربت من إحدى المصحات ، من سيرضعهم إن لم أفعل أنا هاا ، ثم سيكونون أطفالي عيب عيب يارجل ، حاوط خصرها يقربها له ينظر لشفتيها بشهوة : وأنا أيضا طفلك ، ومن حقي رضعهم لوحدي ، لاأريد أن يشاركني أحد بهم ، لاأريد مامشكلتك هل ستغصبيني على شيء لاأريده ، تعلمين كم أحبك ؟؟ لاتعلمين أليس كذالك ؟؟ ، إبتسمت بتلبك على شكله ونظرته الغريبة : ههه ياا مابك تبدوا كالمجنون هل تعاطيت شيء ؟؟ أو هل بصدفة شربت الخمر اقسم أنني سأحرمك مني ، عصر أردافها بقوة حتى تأوهت بألم : شش إخرسي من أنت لتحرميني منك أتريدين الموت ، ثم ماحاجتي بالخمر ، وأنا أملك أفخم جرعة على وجه الكرة الأرضية ، تكفيني أنت صدقيني ، لقد وعدتك أنني لن ألمس تلك الأشياء ، لاأريد أن تتم معاقبتي بحرماني منك لهذا أنا مستقيم في طريقي صدقيني حتى لو بدى علي العكس ، داعبت شعره تقبل فروة رأسه بحنان : ههه أثق بك هكذا أحبك حبيبي ، والان هل نستطيع نوم ، ثم هيا هل سنضل جالسين على الأرض ، سحبته من يده من أجل أن يستقيم لكنه اعادها لحضنه ، أرخى بظهره على الحائط يضمها في حجره : دعينا هكذا نحن الآن نحضى بحديث ممتع ، نفت له تحاول الافلات من حجزه : ياا اتركني انت لاتشب.. قاطعها يمتص شفتيها بشوق كأنه لم يقبلها لعمر ، مدة حتى بادلته ، فصلها بلهث : أحبك ، أعشقك يا إمرأتي إستقيلي ارجوك دعينا نعيش مع بعض لقد مللت بعدك أحتاجك بجانبي ، ثم تفكيري لايساعدني قد يحبك أحد ، ويأتي للبوح لك وانا بعید ، اخاف أن تنعجبي بأحد غيري ، دعينا ننهي هذا البعد لامحل له من الإعراب ، حبيبتي أتعلمين إن رفعت عليك دعوى قضائية ستتعاقبين ، على حرماني منك والعيش بعيدة عني على الأقل سيحكمون عليك ب خمسة سنوات نافدة ضحكت عليه بقوة وهو يبتسم لفرحها : هههههههه أنت حقا شيء ما ، فلترفعها انا أيضا أود تخلص منك ، أما بشأن الإستقالة سأفعلها في وقتها ولاتخاف أنا لن يغريني غيرك ، أنت من تنتصب بسرعة تستطيع خيانتي من أجل شهوتك المفرطة ، فتح فمه بصدمة درامية : ماذاااا !! سيئة أنت سيئة ، تستغلين حبي الكبير لك سأعاقبك يوما ما بشدة فقط إنتظري ، أنتصب عليك فقط ، ايتها الغبية ثم يمكنك مشاهدة حفلات أخر سنة تكون مكتضة بالفتيات الجميلات والشبه عاري * ات ، ويتغزلن بي ، لكنهم لايحركن في حتى مشاعر الإعجاب ، رفعت حاجبيها بصدمة اخدت تقلد صوته : الله الله وتتغزل بهم أيضا ، جميلااات بلا بلا ، لما لاتذهب لهم وتدع هذه القبيحة وشأنها تشش مغرور تافه دعني أريد نوم ، تبسم على غيرتها التي يشتاق لها ، قربها له أكثر ينظر لها بعشق وهي تجلس على فخديه في الأرض : هل تغارين علي ؟؟ همم هل تخافين فقداني كما أفعل ؟؟ ، ربعت يديها وقلبت وجهها ، لجهة المعاكسة : تشهه لما قد أغار عليك تظنني متلك لاوقت لدي لهذه تفاهات صيبيانية ، ثم أنا لاأفعل شيء سيء حتى أخسرك لهذا لما الخوف ، عانقها يحاوط بطنها واضعا رأسه على كتفها بهدوء : كاذبة ، إذا لما كنت ستقتلعين عيناي كاثرين ، همم هل هي معجبة بي ، ثم الأهم ماقصة فطورك مع شوقا ها ؟؟ ترمين وصايا كخرقة بالية خلفك وتقومين بما يمليه عليك رأسة جاهل ذالك ، تتجاهلين تحذيراتي بكثرة تنهدت بقلة صبر فهي الأن متعبة تحتاج لراحة وخصوصا مع ضغط العمل وسهر معه : أشش منك ألا تمل من تفاصيل الدقيقة ، جونغكوك أريد نوم انا متعبة انها الثالثة ليلا ، نفى لها بإصرار : لا لاأمل لو أنك تخبريني بكل شيء ما كنت لأتعبك ، سنفعل ان أجبتيني ؟؟ شدت على شعره بقلة صبر : فقط إلتقيت به صدفة وفطرنا كانت ربع ساعة لا اكثر ارتحت ؟؟ رفع اصبعه نحوها يهددها : توقفي عن تحدث لأي رجل وتوقفي عن كونك اللطيفة مع الجميع !! انت لي وحدي أشش حتى لو وضعت لك خمارا يضل رجال ملتصقين بك أظن أنني محضوض لإختييارك لي ، علي أن أعترف إسمك : حسنا سأفعل ، أنا هي التي محضوضة لأنني أملك مثيرا متلك والان هل يمكننا النوم ؟؟ حملها بخفة مراعيا جرح يده يضعها على سرير حاشرا رأسه في صدرها ملتوي عليها كالأفعى هه يظن أنها ستهرب دقائق حتى غفت عيونها ، كانت متعبة جدا بينما هي نائمة بتعب كان هو يتأملها ويعتذر بندم على تهوره وصبره القليل : حبيبتي كم انت جميلة ، انا اسف لأنني أتعبك ، اعلم انك مرهقة وتحملين الكثير من الالم في داخلك لا تفصحين عنه لاحد وانا عوض ان انسيك أألمك أكثر سامحيني إياك وتركي سأموت في بعدك وضع يده على بطنها يقوم بحركات دائرية رادفا بابتسامة متأملة : كم أتمنى ان يكون ابني في بطنك الآن ، أخاف ان تكوني لاتزالين تتناولين تلك الأقراص خفية عني بعد دقائق نام هو أيضا بينما عند جورج المسكين جالس لوحده مقهور ليتفاجا بأحدهم يربت على كتفه كان أرم : يبدو أنها لم توافق أنا متأسف لك ، استدار له ينفي بابتسامة مكلفة : لا بأس كان حب من طرف واحد هي اصلا لم توهمني بأي شيء انا فقط من وقعت لها ولشخصيتها رغم انها دائما تكون حذرة في تعامل معي ، همهم له بتأسف : لابأس يا صاح ستجد من تحبك وتحبها ليس لكم نصيب لا تتعب نفسك ونحن حقا أسفون بشأن صديقنا ، أوما له بشكر : أتمنى حقا ان أتخطاها بسهولة ، لابأس انا لم اهتم للأمر أصلا يبدوا كالمجانين هه ، لكن لما أشعر ان هناك علاقة بينهم ؟؟ تمتم المستمع في نفسه بتعب : أشش لو تعلم يا جورج : من جونغكوك وإسمك ؟؟ ههه لا نحن تعرفنا عليها على متن سفينة فحسب كانت اللطيفة معنا لهذا توطدت علاقتنا ، همهم له : ممم فهمت .. على أي ، شكرا لك على اهتمامك وسؤالك عن حالي ، صافحه بحنان : من عيوني ، هيا الان إذهب الى  ارتاح قليلا تصبح على خير
صباح جديد على متن سفينتنا ، ركابها يستمتعون ويمرحون بينما عمالها يشتغلون بجد _ لتوفير راحة لزبنائهم صباح مشمس ، بأجواء صيفية هادئة ، وأشعة شمس لامعة ، هرير البحر الموسيقية ونسمات الهواء الخفيفففة
إستيقظ ذالك النائم متأخرا ، بإرهاق وتعب مع أشعة شمس الحارق ، تحسس مكان حبيبته بشوق رغبة في ضمها لم - يجدها وقف مفزوعا ، هاقد عادت عادة خوفه ، بسبب أفعاله ، تنهد بتعب عند تذكره أنهم على متن سفينة يعني لاتستطيع الهروب لأي مكان إطمأن قلبه ليستقام بملل وإشتياق لها ، قام بروتينه ونزل عند أصدقائه للفطور والبحث عن حبيبته ليروي عطش عيناه ، ويتأكد بأنهم أصلحوا الأمر ، فعندما تعشق تصبح متلهفا وخائفا من تصرفاتك ، ونتائجها ، حلة صيفية رجولية سوداء نظرات شمسية تخفي تعب عيونه ، نزل بملل يجر صندلته نحو البقية ، بحاجة لكأس قهوة يعدل مزاجه جلس مقابل شوقا ليسأله هذا الأخير بسخرية : مساء نور أيها الثور ، أنا فقط أريد ان أعرف هل قطعت كل هذا طريق من كوريا الى هنا لتنام ؟؟ قلب عيناه بتجاهل ، يرتشف من كأسه ويتأوه بتلذذ : أنا أستمتع بأشياء انت لا تحلم بها أصلا ، لذا ابعد أنفك عن مؤخرتي وإلتهي في شؤونك ، نظر له جيمين بقلق وجدية : كيف الحال مع زوجتك هل أصلحتم الأمر ؟؟ تعلم أنه لم يكن خطأها ؟؟ رفع نظارته فوق رأسه يومئ له : فعلنا هيونغ بلى خطأها لكونها عفوية مع الجميع ، حتى أبي قد يقع في حبها دائما أحذرها من تصرفاتها ، شخر أرم بقلة صبر : ماذا تريدها أن تفعل إن كانت طبيعتها هكذا ؟؟ ستتغير تريدها أن تصبح متلك ؟؟ متعجرفة مغرورة قاسية ؟؟ أوما له بتحدي : إن كان هذا سيبعد عنها بني أدم الأفضل أن تفعل تنهد الجميع بغير تصديق لهوسه ، وفجأة لمحها تاي تتجول في المكان ، وهو يعلم ان صديقه يبحث عنها ومشتاق لها ، لذا أشار لها بيده بإحترام قصد ان تأتي لهم ، لبت طلبه ليهمس للأخرين بجدية.إخرسوا هاهي أتية لاتتعبها أكثر جونغكوك بتملكك المهووس غير الموضوع إنتهينا ، قلب المستمع عيناه بملل ، فهو لن يستمع الكلامهم أبدا خصوصا عندما يتعلق الأمر بحبه لها ، استدار لها بابتسامة يغازلها بعيونه ويتفحصها من فوق للأسفل ، بينما هي تدعس على قدميها بغرور ، ومشيتها تحرك جذور أغضانه ، ألقت تحية باحترام ورزانة : مساء الخير شباب كيف الحال هل تستمتعون ؟؟ أومأ لها الجميع ليسحب شوقا لهاالكرسي قصد ان تجلس :، هه نعم كثيرا لقد إرتحنا من عدسات الكاميرة وأخيرا إنضمي لنا قليلا هناك شخص يبحث عنك منذ مدة هه ، ابتسمت بخجل تجلس بأنوثة ، بينما العاشق ينظر لها وعيونه تلمع ويبدوا أنها تتجاهله ، أخخ تبدوا جميلة هذه الفصعونة : ألن تسلمي عليي ؟؟ استدارت له تقلب عينيها بملل و برود : صباح الخير سيد جيون الظاهرأنك إستيقظت لتوك تبسم ، على برودها إذا لاتزال غاضبة همم فهمت مد يده لها قصد أن يسلم عليها ، مدت يدها له بغرور تقلب عيناها بملل ، تبسم على حركاتها يقبل يديها ويضعها على وجنتيها : هه بارد دفئ يديك ، ثم كلمة حبيبي أين همم ؟؟ سحبت يدها منه تنفضها : لاأعلم سيد جيون ربما إنحذفت وهذا تحميل الجديد لما ألم يعجب سيادتكم ؟؟ ضحك عليها بقوة ، مستلطف حركات يديها وجسدها وشفتيها : ههه توقفي سأكلك ، هل تعاقبيني الأن أم ماذا ؟؟ ربعت يديها لصدرها تنظر له بتقزز : ليس كأنه لدي الوقت لتفاهاتك ، تبسم يجر كرسيها له أكثر ، يهمس بشوق : إشتقت لك ، حبي هل يمكنني تقبييلك ؟ فتحت عيونها بصدمة تضع يدها على فمها تنفي ، قهقه يقبل وجنتيها : ههه مجنوننة نورتي صباحي سكرتي ، شخر بملل تستقيم تنظر لشوقا : سأرحل شباب لاأريد تعكير مسائي بمتل هؤلاء ناس يوم ممتع ، احمرت وجنتيها احراجا ينظر لها مغادرة ليستفزه تاي : ههه قصفتك سيد جيون يبدوا أنها ستعاقبك شابو لها تعلم كيف تأخد بثارها منك ، رفع له أصبعه الوسط يصرخ بها : ياا أيتها الجميلة أعلم أنك تحبينني وأنا أعشقك رغم رأسك المتحجر ، ههه حلوتي ، طبطب شوقا على ظهره : ستنتقم منك أشد الانتقام صدقني ، انفض منه يبتسم بتكلف : حركاتها هذه فقط تحلي يومي صدقني ، كان جيمين يراقبهم بصمت هادئي ويبتسم يحب كل مايقومون به کل حركاتهم وخطواتهم تشعل رغبته في تعرف على فتاة تحلي يومه هو أيضا ، هكذا مر اليوم بطوله كلما التقت عيونهم يغمز لها ويحارشها ، لكنها تتجاهله بأقصى قوتها ، يتبعها يتلمسها وهي تتهرب من ركن الى ركن ، وفي احدى الأركان الخاوية ، كان شوقا بدوره يراقب تلك الجميلة التي أعجب بها ، تمسح احدی طاولات ، اقترب منها بتردد وخجل : احمم عفوا ، هل يمكنني سؤالك شيء ، استدارت بفضول لتلمع عيونها : أو مايقاد شوقاا نعم تفضل كانت تبتسم كالمغفلة وهي تنظر له والمسكين متوتر ومتردد ، حك مؤخرة رأسه رادفا بتلعثم : احمم في الحقيقة مم تريدين أقصد هل لديك عمل ؟؟ هذه العشية ؟؟ سنقيم حفلة انا ورفاقي أن أردتي يمكنكي الحضور ، رفرف قلبها : أنا ؟؟ يعني لاأعلم إن كان هذا لن يزعجكم !! وضع يديه بجيبه رادفا بغير وعي : أنا معجب بك بصراحة ، فتحت عيناها على وسعهما واحمرت وجنتيها فرحتا وخجلا فهلووو انه مين يونغي من بتس ، ومعجب بها واتفاك : ماذا ؟؟ ابتسم بخجل : ههه بالفعل أنا معجب بك ، وأريد ان نتعرف هذا أن كنت عازبة طبعا ، سقطت منها صينية على الأرض فارغة لشدة توترها ، تتلعثم لينزل في نفس الوقت يساعدها على حملها ، تلاقت عيونهم عن قرب ، ليردف بتخدر : مابك هل أنت مترددة لأنني لست بايسك ؟ بلعت ريقها ترمش عيونها بسرعة من أخبرك ؟؟ حمل لها صينية يضعها فوق طاولة : إكتشفت بطريقتي الخاصة ، نفت له ترجع خصلاتها شقراء للوراء : ههه ليس كذالك أنا فقط أشعر بنفسي في حلم يعني أنت تعلم ، ليس بشيء سهل أن يعترف لي عضو فرقة بتس بإعجابه وأبدو عادية عيب ، قهقه على فهاوتها : هههه أوو اذا هذا هو ، اقترب منها أكثر : لكنني لم أني بتلك صفة ، بل بمين يونغي ، لست مضطرة للموافقة لاتخجلي ، أتفهمك ، نفت له : لاا يشرفني طبعا ، هل جننت احمم إنك وسيم ومثالي لما قد اتردد ، ضحك عليها ، يعطيها هاتفه : همم اذا اعطيني رقمك ، أخدته تسجله بتلبك : خد يمكنك كتابة اسمي ، عض طرف شفتيه بخبث : همم سأفعل ، حسنا لن أعرقل عملك أكثر سأتصل بك ، اتفقنا ، أومأت له ليغادر فرحا انتظرته حتى اختفى لتصرخ بسكون تنفض من مكانها بغير تصديق ، بينما في جهة المعاكسة مل ذالك العاشق من اهمال زوجته له وتجاهلاتها ، أخد يبحث عنها ويتذمر تحت أنفاسه ، حتى وجدها في احدى البارات الخاوية تسجل ماينقص بملفها ، ابتسم بفرحة يقترب منها ، هامسا : مرحبا حبيبتي ، ياحلوتي ياأغلى إمرأة في حياتي ، قلبت عيناها بملا : هيهي مرحبا سيد جيون ، قهقه ينظر لها : عادي سلامك مابك ؟؟ ناقص كلامك كلمة حبيبي وين ؟؟ ( كلما أغنية حبيتها هه ) رفعت أكتافها : لايوجد ثم ابتعد عني قد تراك إحدى معجباتك وتعجنيني ، جلس بجانبها على كرسي طويل الخاص بالبار يداعبها بقدميه لرجليها وهي تبعده دون نظر له : لن أبتعد نحن أحبة اليس من حقنا ؟؟ ياا انظري الي لقد إشتقت لك ياا أيتها المتوحشة بليزز ، لم تلبي رغبته ولم تجبه فقط تتجاهله ببرود وتعد على أصابعها بإنشغال ، أخد يلعب بطرف حجابها المنسدل على ظهرها يسحبها له بحذر حتى أفزعته : ياا توقف ستفسده وأنا سأقتلك ابتعد عني الاترى أنني مشغولة جونغكوك حبا بالله تنهد بعدم أكثرات ، يضع رأسه على كتفها يحتجزها بين فخديه ، يتذمر كطفل صغير : حبي كفي عن تجاهلي هل أنت غاضبة مني همم ؟؟ ياا أنت حقا سيئة لم تحادثيني اليوم بطوله ، لقد تأكدت من أنك تستطيعين على بعدي ، أظن أنا من أحبك فقط ، رفع نظره لها يزم شفتيه بلطافة : هل يعقل أنك لاتحبينني هل أنا فقط نشوة بنسبة لك ؟؟ يااا أجيبي أيتها أشش ، أرجع رأسه لكتفها ، يداعب بطنها وأردافها ، ووجنتيها عساها ان ترضى وبما أن المكان كان خاويا لم تهتم له تركته يفعل مايشاء ثم هي تحب تدلاته ولمساته وكيف يراضيها ، ضلوا هكذا لمدة هو يتذمر وهي غير مهتمة به حتى أنهت ملفها ، إستدارت له تقف بين فخديه وهو ينظر لها بتعب كطفل شردت فيه لدقائق تروي عطش عيناها ، بوسامته المخدرة دون نطق كلمة أخدت يده تتفحصها : هل لاتزال تألمك همم ؟؟ إبتسم بفرح يقربها له أكثر : هل تخافين علي ؟؟ همم هل أنت قلقة لألمي ، بلبت عيناها بسكون ، تتفحصها بحذر مغيرتا له ضمادة برزانة وصمت قاتل لكنه يعشق عنادها ويجعله مصر أكثر عليها يريدها بكل طرق ، لاحق لها في حرمانه حتى من عتابها همس لها بصوت مخدر وهو ينقل نظره بين شفتاها وعيونها : هل تعاقبيني ؟؟ لأنني ضربتك حبيبتي أنا أسف ثم ، ياا أنت من صفعتيني أولا لاتزال تؤلمني ، هل تتمرنين على رفع الأثقال أشش يداك كالإسمنت ، رفعت نظرها له بصدمة : ماذاااا ؟؟؟ أشش أيها الملعون كيف يمكنك القول على يدي هذا الكلام السوقي سأقتلك ، أخخ في المرة المقبل سأكسر رأسك حتما ، ضحك عليها وعلى إحمرار وجهها دليلا على غضبها : ههه حسنا حسنا فقط أمزح لديك أحن وأدفى يدين بالعالم كله لدرجة عندما صفعتيني رغبت بمضاج * عتك ، إنفضت منه بخجل تبتعد الى الوراء ، لكنه أمسكها من خصرها وجرها له يلصقها بجسده ، يهمس لها وأنفاسهم مختلطة بحرارة واشتياق وغيرة وحب : الى متى سنضل هكذا إشتقت لك بشدة كفاك غضبا حبيبي أرجوك ، لاتحرميني من كلاماتك الحلوة ، ولمساتك دافئة ، هياا ليس لي غيرك انت تعلمي ، تزعزعت وتوترت وإنتشت من كلامه ، ونظراته ورجولته والذي يصعب الامر أكثر وسامته الحادة ، لكنها تصطنع البرود أخدت تبعده عنها وهو يشد عليها بإحكام : ياا دعني قد يرانا أحد أرجوك جونغكوك ، نفى لها يداعب شفتيها بإثارة : لايهم لن أتركك أبدا ، دعينا ننفضح أصلا هذا ماأريده ، والأن إنسي كل ماحولك وأخبريني هل تحبينني ؟؟ تنهدت بقلة حيلة تنظر للجوار خوفا من لمحهم أحد في هذه الوضعية حتما ستكون في جرائد كوريا مع حلول سادسة صباحا في أول صفحة : أخخ إبتعد عني أنا غاضبة ، وأجل أحبك لكن لامزاج لدي لك اليوم أتفهم هيا دعني ، ضحك بأعلى صوته مستلطف حرکاتها : ههههههه ماذااا ؟؟ أصبحت تحبيني بالمزاج الآن سأقتلك أقسم إن شعرت بحبك لي ينقص أو إلتبك في أحد الأيام سأأتي بأجلك قبل وقته ها انا احذرك ايتها شيطانة ، دفعته بخفة تحمل ملفها مستديرتا بغرور مصطنع تلتوي امامه : لايهمني باي ، لكن قبل ماتخطوا خطواتها سحبها له يجلسها على فخديه : هه باي ؟؟ واو أصبحت جريئة ، تعلمين أن لك مؤخرة مثيرة يافتاة همم ثم هذه سراويل لااحبها غيريها قبل أن أقتلعها لك ، شد على حضنها يستنشق رحيقها : إشتقت لك تعلمين ؟؟ إنفضت منه ووقفت بسرعة لأن حرارته بدأت تثيرها وتجعلها ترغب بأشياء منح * رفة : أنت لاتخجل إبتعد عن مؤخرتي ولاتتبعني اللعنة أوف أوفف ، همس  لها بتخدر  وهي ترتب نفسها:اسمك حبي أنا أتألم ، نظرت له بقلق لتقترب منه تتفحصه : مابك مابالها نظراتك تغيريت هل أنت بخير هل يؤلمك جرح يديك ، أمسك يديها ونظره متبت بعيونها ، وضعها على قض .. : أتالم هنا حبيبك بحاجتك ، إنصدمت لجرئته وبراعة تمثيله لتضربه لصدره : أششش اللعنة الملعونة عليك أيها المنح * * رف شهواني ، ظننتك أخخخ مابال تفكيري نقي معك ، فلتمت لايهمني ، بزقت كلامها بسخط واستدارت مسرعتا نحو الخارج ، ليوقفها بسخرية : يااا مابك ليس كأنك أول مرة تمسكينه لاتنسي أنك مصصتيه في أحد الأيام ، أنهى كلامه بابتسامة خبيثة يدفع لسانه داخل وجنتيه ، تسمرت عي في مكانها تبلع ريقها بخجل واستدارت تركض له تغلق فمه بيدها ، قبل باطنها : هه مرحبا بعودتك قطتي ، رصت على اسنانها رادفتا : ياا إخرس أيها سافل هل جن جنونك ماذا إن سمعك أحد ؟؟ ستفضحنا ، الاتخجل ؟؟ هذا محرج ، قبل باطن يديها وأبعدها ببطء ينظر لها بتخدر وشهوة ورغبة كبيرة : لما هل كذبت الم تفعليها ؟؟ همم ألا تريدين إعادتها لأنه مشتاق لك بشدة هنا لن تنكر انها إنتشت وهي حقا ترغب بإعادتها وفعلها ربما الان لكنها تبقى أنثى ، وعدم إفصاح بشهوتها الجن ** سية من شيمها الغريزية ، ضلت تراقب نظرات عيونه الحادة الرجولية التي ترغب في أكلها وهي تدفعه من صدره كي يبتعد عنها : دعني لاأريد أي شيء انت حتما مجنون ، أحكم عليها أكثر كأنه يريد دفنها في صدره : بلى تريدين عيناك تفضحك ترغبين في مصه لي والان هيا لاتكابري حبيبتي ، أنظري إنه جاهز ، فقط يحتاج لسانك وسيرتاح بعيون خجولة ونظرات مثيرة رفضت : لا لأريد أي شيء أنت مخطئ جونغكوك دعني سيرانا أحد ، تسللت يده لفخديها يداعبها : مارأيك أن نغير الأدوار هذه المرة دعيني أمتصه لك سيعحبك صدقيني كفاك رفضي أو ساغت * * صبك أمام الملأ ، فتحت عيونها تمثل أنها تفتح أزرار قميصها تغيضه : أهااا حقاا دعني أساعدك إن كنت تريد أن يرى الجميع جسد زوجتك ، طبع قبلة رطبة على شفتيها حتى إرتعشت بين يديه ليبتسم بفخر : هه هاانت قلتها بعظمة لسانك زوجتي ، وهذا زوج يريد حقوقه هيا دعيني اضاج * * عك لأنني مشتاق لك ، أو على الأقل دعينا نحضى بوقت مع بعضنا ، زمت شفتيها بلطافة : الاتمل من حديثك هذا سنعيش حياتنا كلها عبارة عن ج ** نس ومضا ** جعة ؟؟ اوما لها باصرار يعتصر مؤخرتها : كيف سأمل وأنا أمثلك زوجة مثيرة مثلك ، كل حركاتك نظراتك أفعالك تجعلني راغب فيك وأتخيل أشياء سيئة معك في أشد إنشغالي ، ثم هذا كله من حبي لك ، تعلمين أنه أتمنى أن تضلي ملتصقة بي طوال اليوم ، أو ربما أكون عا ** ريا فوقك طوال اليوم ، أفضل هه ، قلبت عيناها بملل : لامجال للمناقشة معك دعني سأذهب لعملي ، نفى لها : وأنا من سيخلصني من إنتصابي مثلا همم ، تعلمين انه مؤلم ، صرخت به بقلة صبر : يااا ماذا سأفعل لك أنا إذهب وإستحم وسيختفي ثم أنا غاضبة منك لهذا لاتحاول معي قبل وجنتيها بقوة ، يحتك بها وإنتصابه يزداد أكثر : سأراضيك أعدك سأنسيك كل شيء سيء فعلته لك أنت تعلمين أنني أحبك وأغار عليك بشدة لهذا فعلت مافعلت البارحة ، دعينا - نذهب لغرفتك أو لغرفتي بليز ، إنفضت منه بشك : لما دائما تجعلني أشعر أنك تحبيني لأجل الجن * * س فقط ، هنا غلى دمه مابها دائما تتهم حبه لها على أنه شهوة لاترى الحب الكبير الذي يكنه لها ولاينظر لغيرها يجري وراءها ويبحث عنها في كل مكان وزمان ، إبتعد عنها بملامح غاضبة يرجع شعره للوراء بسخط رادفا بحدة : لم أعد أريد شيء سأرحل ، وبالفعل بخطوات رجولية غادر دون الإلتفات لها ، شخرت الهواء بقلة حيلة ، تلعنه : مغرور تافه حقير هو من يحق له تكبر وتعامل بكبرياء أشش لايهمني الى الجحيم أنت ومودك زفت مدلل بينما عنده تمشى نحو احدى المسابح الخاوية يضع يديه بجيبه والغضب ظاهر عليه ، أمر إحدى المضيفين بعدم دخول أي أحد عنده ، تسطح على كرسي سباحة واضعا يديه وراء رأسه يتكئ عليهم : أشش لما دائما تتهم حبي لها على أنه شهوة لما لا تصدق حبي لها الكبير ، وماذنبي إن كانت تثيرني هل تريدني أن أكون مخنتا معها ام ماذا ، اخخ فقط أريد أن أفهم هل هو عيب أن أطلب زوجتي للفراش الايكفي أنها تبتعد عني لشهور ، لاأصدق تفكير هذه العربية الغبية ، لكنها جميلة إشش ، عكرتي مزاجي ، أتمنى ان أمزقك الان وأريك كيف شهوة تكون ، ضل مدة يتذمر مختفي عن نظرها رغم إشتياقه لها لكنه يتدلل على معشوقته ما دخلنا نحن ، يراقب الباب أملا في أن تدخل عليه ، بينما عندها استغربت اختفاءه كل هذه المدة أنهت مناوبتها إستحمت وغيرت ثيابها لشيء صيفي خفيف ، حوالي أربعة ساعاتلم تراه فهو طوال اليوم كان يحوم بها ويقوم بحركاته ويعتذر منها ويدللها لكن الآن إختفى وهي إشتاقت له بشدة ، إقتربت من مكان جلوس بقية الاعضاء بفضول حول معرفة مكان حبيب قلبها ، تلقي تحية بخجل : مرحبا شباب هل ذالك تافه ليس معكم ؟؟؟ إستدارلها تاي بابتسامته البشوشة : ههه تقصدين جونغكوك لا لكن إن سمعك سيعاقبك ههه ، أشار لها جيمين بإصبعه لمكان : لقد رأيته يدخل الى إحدى المسابح هناك ، كان يبدوا غاضبا لذا تركناه يرتاح هل حدث شيء ؟؟ نفت له بشكر : ههه لاشيء فقط دللتوه زيادتا على لزوم أصبحت أجد مشكلة في تعامل معه ، إنه كطفل حبا بالله فلتربوه قليلا ، ضحك الجميع على حركات يدها وتقززات وجهها وكيف تشرح لهم بغضب ، ليوافقها أرم : هههه مجنونة معك حق لقد أصبح طاغيا لاتقلقي سأؤدبه عند عودتنا فلتثقي بي ، غمزت له بشكر : ههه رجاءاا أوباا ، هه حسنا شكرا لكم ساذهب اليه أمسية ممتعة ، شكرتهم وهمت بالمغادرة نحو مكان المدلل ، وهي تتسأل بصوت مسموع : هل يعقل أنه لايزال غاضبا أشش ، كم يحب ، تكبر أوقفها المضيف رادفا بإحترام : أسف سيدتي لكنه أمرنا بعدم دخول أي أحد ، رفعت حاجبيها تتمتم تحت أنفاسها : ماذا هل يعقل أنه يخونوني لم يصبر أم ماذا احمم ، لا بأس هو يعلم بقدومي ، أومأ لها بطاعة يفتح لها الباب معتذرا لتدخل له بفضول ، تنهدت براحة عندما لمحته متسطح على الكرسي سباحة واضعا يديه داخل جيبه ، وقدم فوق قدم مغمض العينين وشعره يغازل نسمات الهواء بوحده يحضى بقليل من الهدوء ، ابتسمت بفرحة مقتربتا منه تجلس بجانب فخديه رادفتا : ههه لما تتصرف كالمرأة الموحمة ، رفع رأسه بهدوء ينظر لها مصطنعا البرود ومن داخله سيطير من الفرح : ماذا تريدين ؟؟ أولم تقولي ان حبي لك شهوة إذا لم أتيت إلى هذا الشهواني ، عضت على طرف شفتيها بأثارة : لأني إشتقت إليه ، تبسم بخفة دون ان تلاحظه حسنا هذا ماظن هو ربع يديه الى صدره يردف بعكس ما في داخله : لا لم تفعلي لم تشتاقي لي فقط تدعين ذالك ، إذهبي فأنا سأحدثك في أمور الج ** نس فقط ، وستتهمين حبي لك تانيتا ، لذا دعينا نتجنب هذا كله ، إبتسمت تراضيه تطبطب على فخديه : مم حقا !! هيا الان انا متوفرة لذا يمكنك البدأ ، رفع رأسه لها يهددها بإصبعه : لا تعامليني كطفل صغير وإذهبي الى عملك المهم اما أنا فقط شيء تانوي بحياتك ، إستقامت تمثل الرحيل تتنهد بقلة حيلة : همم حسنا كما تريد سيد جيون سأرحل ، فتح عينيه بصدمة عند رؤيتها تغادر ليوقفها بصوت صارخ خائف : هل حقا ستذهبي ؟؟ كان ينتظرها اليوم بطوله والأن فقط سترحل مستحيل ، ابتسمت تعطيه بظهره تعلم أنه مجنون دائما يقول أشياء لايعنيها في الغضب والأن يتدلع على حبيبته إستدارت له بملامح باردة : مابك هل أصبحت منفصما ألم تخبرني أن أذهب ؟؟ هاانا أنفذ أوامرك بعثر شعره بغضب طفيف : أشش إفعلي ما تريدين أنت لا تحبيني ، إقتربت منه بخطوات متثاقلة تنظر إليه : أتظن حقا اني لا احبك همم انظر الي هل حقا تظن ذالك ؟؟ رفع أكتافه قصد لاأعلم يزم شفتيه : لا أعلم ، لكن هذا ما تظهرينه لي أهناك زوجة تقول لزوجها أنه يريدها من أجل الج ** نس فقط تشش إحمدي ربك أنني أرغب فيكي بهذه طريقة فهناك زوجات تتمنى أن يقبلها فقط لكنه لايملك أي رغبة تجاهها ، ويذهب لفتيات الملاهي لكن انا اشش أريد تمزيقك لانني راغب فيك انت فقط وحدك من تشفين غليلي لكنك تتهمین حبي بشهوة وهذا يغضبني يجعلني أريد ، أشششش لايهم ، إبتسمت بفرحة و إعجاب لكلامه وإقتربت منه بطريقة مغرية تقف على ركبتيها بين فخديه تمسك بوجنتيه ملتصقة به وجسدها يتقوس كالحورية بفستانها الحريري الملتصق على جسدها قليلا ، يبرز منحنياتها المثيرة : ألن تتوقف عن طفوليتك هذه أنت ترهقني ، جونغكوك ترهقني بشدة ، أحب حركتها هذه بجنون قربها أكثر منه يضع يده على مؤخرتها وعينيه تغازل عينيها بحب : حقاا !! لكنك ترهقيني أكثر إسمك أنا بحاجتك أنزلت نظرها لشفتيه تستفزه أكثر وهو يعشق حركاتها الجريئة وخبث عيونها وشهوتها المكتومه به : فيما تحتاجني همم ؟؟؟ تساله وهي تقبل وجنتيه بخفة بينما هو يغمض عينيه لشدة تأثيرها الخطر عليه ، قد تستغرب وصفي لأحاسيسهم وكأنها مبالغ فيها لكن ذالك الحب نقي الناذر يجعلك تعيش كل حرف مما أكتبه ، في بعض الأحيان يستغرب من شدة حبه لها ويفكر طويلا لما وكيف من تكون حتى تغيرني بهذه طريقة ، بصوت هامس وعيون لامع صارحها : أحتاجك قربي لم أعد أستحمل بعدك أريد رؤيتك كل دقيقة أمامي ، داعبت شعره بحنان : لكني قريبة منك ، أنظر نحن ملتسقين ، مع بعض ، هل تريد إقتراب أكثر من هذا ؟؟ نفى لها يحاوط خصرها يغرسها برجولته وصدره : نن أنت لاتفهمي أنت لاتفهمي ، إسمك ، سأعود الى كوريا ولن تكوني معي وانا أكره ذالك أنت زوجتي من المفروض ان تكوني معي دائما ، بجانبي أقصد اللعنة هذا تشتت أكرهه ، شردت فيه تشعر بكل مايردف به ، لكن خطتها مغايرة كي يستطيعوا الهناء ، طبعة قبلة هادئة على شفتيه لتدمجهم بإثارة تتلذذ به ، مجيبته ، بتخدر : سأكون معك علينا فقط تسوية الامور لقد تحدثنا في المووضوع جونغكوك حبيبي همم الن تصبر معي ، قليلا بعد ؟؟ أغمض عيناه بقلة حيلة ، يومئ لها ، وهي لاتزال بين فخديه بوضعيتها الأولى : عديني ان هذا أخر شتاء ستكونين بعيدة عني ، أنا أحتاجك ، بجانبي ، أنت لاتعلمي ، كيف علي الايام وأنت بعيدة ، إنه حقا أمر متعب ، ومرهق ، في بعض الأحيان أعود من العمل وأنا بحاجة لحضنك أريد فقط على صدرك يريحني سماع دقات قلبك المتوترة عندما أحضنك وأتغزل بك ، أشتاق بشدة لدفئك تمر الأيام علي باردة بغير مزاج إفهميني رجاءا ، أريدك أميرة ببيتي فقط أكره فكرة أنك تحوميني في مكان لاأتواجد به ، إبتسمت بفرحة ، تداعب وجنيته : أعدك أقسم وعد نساء هه ، ان أكون معك قبل إنتهاءه ، حبيبي أنت تعلم أنني أريد بقاء بقربك ، تعلم ذالك تعلم كم أحبك ، لاتظن أنه غرضي العمل أعلم أنك غني هه ، قهقه بتعب يحضنها : ههه ، أنا كلي ملكك ، همم أعلم ، وأنا أحبك أضعاف ما تكنينه لي أحبك ، أخدت تلعب بأزرار قميصه بخبث تسأله بصوت لعوب تحاول مراضاته : مم والأن هل تريدني أن أفعل لك شيء همم ؟؟ هو يعلم جيدا ما تقصده لكنه يحب حركاتها ونظراتها لعوبة المليئة بشهوة يحب كيف تمتعه حتى في الكلام ، لذالك يمتل الغباء : مثل ماذا ؟؟؟ وضعت يدها على حزام سرواله رادفتا ، وهي تغمز له : هذا متلا ، نفى لها يبعد يدها بسرعة : لا لاأريد ستظنين تانية انني شهواني ، أعادت يدها لقض..تضغط عليه : لكنني أحب شهوتك بي بهذه طريقة ، وأنا أيضا أشتهيك ، دائما بكل وقت وفي كل مكان ، إقتربت من أذنه تهمس له : لكن حبيبي هناك شيء إسمه سيطرة على نفس سيطرة جونغكوك عليك تحميلها ، تخدرت عيونه وانتصبت رجولته برزت عروقه ليسحبها من مؤخرتها يعتصرها يجرها لعنده بتملك حنون : معك لاأعرف سيطرة أتسمعيني عندما أشتهيكي وترفضينني أتألم وبشدة ، والان أنا من أريد فعل ذالك لك كورت وجنتيه تضع صدرها على صدره : أنا أسفة حبيبي ، لن أعيدها إتفقنا ، ولكنني مشتهيته أكثر منك ، تأوه يشيل حجابها الذي أصلا كان فقط موضوعا بالغصب ، يدخل يديه في خصلاتها ، يعض شحمة أذنها ، هامسا : حقا لهذه درجة ؟؟ أتحبين فعل ذالك ؟؟؟ أيعجبك قض .. خجلت من كلامه لكنها إصطنعت الجرءة لإرضاءه ومسايرته لأجل توفير كل مايخصه ، ثم هي من بدأت فلامجال لتراجع معه أبدا ، إضافتا هي تحبه وتريد توفير كل شيء له كزوجة وحبيبة لاتريده أن يشعر بأي نقص ، كما أنها تملك رغبة جن ** سية نحوه  بمقياسه هي فقط خجولة وتكتم عكسه هو تمام فصيح لايملك مكابح : هم جونغكوك ، لك نعم أحب كل شيء بك ، كلامها أثاره أكثر وإنتصب بجنون : أتريدين هنا ؟؟ رفعت أكتافها ترجع خصلاتها سوداء طويلة للوراء : أينما تريد ، أخد يفتح أزرار فستانها الأولى : هناا ..أريد مضاج * * عتك هنا ، غمزت له بخبث ، وهو ينظر لها تفتح حزام شورته ، مردفتا بخبث ، وشكلها صيفي يجننه : إذا لنفعلها ، سحب شفتيها بقوة وإشتياق يمتصها بكل لهفة حتى بدأت تضرب على صدره أن يتوقف ؟ فصلها وهو يلهث : أرأيت ماتفعلين بي همم ؟؟ لاتحرميني منك ثانيتا لأنني قد أقتلك تحتي أقسم ، ابتسمت ، تقبل عنقه ببطء تضع ملمسة شفتاها رطبة عليه وهو يستمتع ، بعشقها بعشقها : لاأستطيع حرمانك مني ، حبيبي لأنني متلهفة لك أكثر أحبك أنا حقا أعشقك ، كان للفستانها سلسال في الوسط ، أنزله بخفة ، وأخد يقبل نهديها الذين يعشقهم ومتيم بهم ، وفجأة ، دلف ذالك الوطواط المزعج عليهم دون إستأذان بصوته العالي يصرخ لحسن الحظ أنه لم يجردها من ملابسها : يا أنتم هنا ، وجدتيه إنه كالفار لايخرج من جحره عند سماعها لصوته ، إنفضت منه مستقيمة بسرعة بوجنتين محمرتين ترتدي حجابها وترتب نفسها ، بينما جونغكوك رص على أسنانه رادفا بسخط : اللعنة على خص * ية والده التي أفرزته ، لو فقط أمه كانت بدورتها تلك الليلة : ياا لما دائما تختار الوقت الغلط ؟؟ رفع أكتافه يقترب له وتتضح ملامحهم له أكثر : ماذا !! ما بك أنتم لا تفعلون شيء اذا ليس وقت الغلط أجابه وهو يرتب نفسه ويغلق حزام سرواله ، بعيون محمرة : لولا مجيئك الغبي كنا سنفعل ، شعرت الاخرى بالخجل تضربه لكتفيه بقوة : ياا إصمت لم نكن سنفعل شيء ، إقترب من أذنها هامسا ، بقلة صبر : ألم تكوني ستمتصينه لي قبل قليل ، بلعت ريقها تخرسه : إصمت أرجوك أنت تحرجني حبا بالله غير الموضوع أو ، إخرس ، شخر جيمين بملل : أشش كفاكم شجارات هيا لنستمتع مع بعض ألا تملون من رؤية وجوه بعضكم ، نفى له جونغكوك بسخط : لانريد نحن مشغولين إرحل ، قبل أن أنك ** حك أشش ، رصت زوجة على أسنانها بغض : يااااايا ويلتك أيها لعين ، عديم تربية اخرس ، لا جيمين إنه يمزح لسنا كذالك لنذهب .لكن مهلا أين ؟؟ همس لها جونغكوك وهو ينفض من مكانه كطفل : بلى نحن مشغولين أنظري كم انا منتصب أسأذهب هكذا ، لقد جعلتيني أنتصب أربع مرات اليوم أشش ، حاوطت ذراعه تهدئه : هياا لاتكن عنيدا ، فقط تحمل سأعوضك وعد ، أجابها جيمين بهدوء : سنذهب الى غرفة تايهيونغ نحن نقيم أمسية هناك وتوجد كاثرين أيضا عزمها شوقا ، فتح مستمع عيناه بعدم تقبل : ماذاااا ؟؟ لا لا لن نذهب لن أجلس بعيدا عن زوجتي أريدها بحضني بما انكم عزمتم كاثرين إذهبوا لها ، شخر جيمين يبعثر شعره : أشش هياا لا بأس بإخبارها عن علاقتكم تبدوا لطيفة كما أن شوقا جاد من ناحيتها ، منذ صباح وهو تائه معها ، صفقت اسمك بفرحة : ماذااا حقا !! واوو ههه ذالك سكر حقا شيء ما ، نظر لها جونغكوك بسخرية وغيرة : هل أنا تمثال أمامك هل تريدينني ان أفجر رأسك هيا تحركي أمامي هياا تتغزل به بوجه أحمر ، قززت ملامحها بلطافة : ياا ما بك مثل الامواج من أي طينة أنت ؟؟ إقترب من أذنها هامسا ، بخبث : لقد مصصتيني من قبل ألم تشعري بأي مذاق ؟؟ احمرت وجنتيها تريد تأنيبه : أخخ ماالذي دهاني ذالك اليوم أشش أندم على اليوم الذي فعلتها فيه ، دفعها بحذر قصد آن تتمشى امامه : هيا تحركي و لا تكذبي على نفسك ، وانت كنت ستقومين بها الان لولا دخول هذا اللعين ، توقفت تنظر له بقلة صبر : حبيبي كفى أرجوك توقف أنت تخجلني وتوترني ، أدخل شعرها من الجوانب يمثل الغضب : لا تستلمين بالطافتك هياا أمامي ، اقترب منه جيمين يحاوط عنقه ، ينظر لرجولته : ياا مابك سروالك سينفجر يا رجل ماهذا كله ؟؟ هل بصدفة كنتم ؟؟ انفض منه ، يعدل سرواله ابتعد عن اللعنتي يا مفسد الاجواء ، فتح عيونه يسأله بفضول : هل كنت ستفعلها هنا واو انت حقا جريئ ، رص على أسنانه يخرسه : إخرس ، إخرس بدأت أكره رؤيتك في الأرجاء ، بعد دقائق قليلة وصلوا لغوفة تايهيونع ، التي تحتوي على شرفة كبيرة واسعة ، مزينة بالورود ، دخلوا عليهم ليجدوهم يجهزو المكان بحماس وصخب ، مخدان صغيرة على الأرض وطاولة طويلة تتوسط مربعهم ، مملوء بكل ماتشتهي الأنفس ، لمحهم أرم ليشير لهم بيده : أهلا أتيتم هيا تعالوا تقدموا ، استدارت کاثرین بفضول لتتسمر في مكانها عند لمحها لإسمك توترت وخافة من ردة فعلها : سيدتي ماذا تفعلين هنا ؟؟ انا اسفة هم فقط من عزموني ، لقد انتهت مناوبتي لهذا ، نفت لها بتلعثم الأخرى متوترة : لا لابأس ، أنا في الحقيقة..قلب جونغكوك عيناه بقلة حيلة ، يشابك أصابعهم : دعيني أختصر عليك الأمر ، إنها زوجتي لاتخبري أحد إن كنت تريدين محافضة على حياتك ، ضربته حبيبته تخرسه حتى هرب منها بألم : ياا إخرس لما تهددها المسكينة لم تفعل لك شيء ، رمى شوقا عليه صندلته بغيرة : ياا احترم نفسك إنها الأن تخصني ياويلك ، اقترب من طاولة يشرب كأس ماء : تشهه ارتبطت انت والكلاب طبطب تاي على كتف جونغكوك بسخرية : ههه بقينا أنا وانت جيمين ، غدرونالقد تعاهدنا على البقاء عزباء ، طوال حياتنا لكن كخخ لعنة الله عليكم ، كانت كاثرين مصدومة من حقيقة الأمر ، حتى انها شعرت بقليل من الغيرة فجونغكوك لايزال بايسها ، لكن مع كلام شوقا تناست الأمر ، لتردف باللطافة : واوو انا حقا سعيدة لأجلكم اأعدكم لن أخبر أحد أقسم سيبقى سر ، إقتربت منها إسمك تمسك بيدها بحنان وحبيبها مستلطف طيبة قلبها وتعاملها : هه أعلم حبيبتي لا بأس شكرا لك ومبروك لكم هه سمعت أن شوقا معجب بك انه شخص رائع سيهتم بك ، ويراعيكي ، انضم لهم المذكور : هه سمعتي جلسوا على المخدات كل واحد منه يتغطى ببطانيته إلا عشاقنا يشاركون بطانية واحدة هه طبعا لن يستطع تركها كان يجلسها بين رجليه تتكئ على صدره ويديه تحاوط خصرها يلعب بأصابعها كانت كاثرين تراقبهم وتبتسم ترى مدى تعمقهم في بعض كيف ينظر لها وكانها جوهرة ناذرة اي فتاة تتمنى ان تحصل على رجل ينظر لها كطفلته صغيرة ، يخاف عليها من نسمات الهواء ، وفي نفس الوقت تغيرت صورة المغني الذي كانت معجبة به في ذهنها ، ذالك الأرنب الصغير المدلل اللطيف ، في الواقع أسد وأسد شرس مثير وعاشق غير كوكي لطيف الخاص بالأرمي ، هذا جيون جونغكوك زوج إسمك وعاشق لها وبدون وعي منها نطقت بصوت استطاع سماعه شوقا فحسب : كيوت لطيفين مع بعض ههه ، قربها إليه بتوتر ، يغطيها معه ببطانيته ممسكا بيديها : نحن أيضا اللطيفين ، إبتسمت بخجل ووضعت رأسها على كتفه لاحظ تاي تكون تنائيات بينهم ليبدأ بتمثيل البكاء : جيمين حبيبي تعال إلى حضني أدفئك ليس لنا أحد ساير هذا الاخير تمثيله يقلد نبرته : معك حق حبيبتي تعالي تعالي أحضنك حضنوا بعض بمزاح ضربهم جونغكوك بقدمه بتقزز : إعثروا لكم على غرفة إنهضوا هيا تأخرتم ( يقصد ان يمارسوا مع بعض ) قهقهت اسمك عليهم : ههه يا دعهم لما انت هكذا لئيم ، بالمناسبةأين أرم لم اراه ؟؟ ضغط جونغكوك على يديها بغضب طفيف يكره عندما تنطق إسم رجل غيره على لسانها : لما تسألين هل هو طفلك ؟؟ لأني لاأتذكر أن خص ** يتي أفرزته ؟؟ ضربته لشفتيه بغضب : يااأنا فقط أطمئن انه متل أخي ، ثم مابال لسانك هذا هم ؟ عفن عفن تتلفظ فقط بالألفاظ الوسخة كوجهك ، قاطعها شوقا يهدئها : لاتهتمي له لسانه قذر من صغره ، أرم يتحدث على الهاتف ، ليكم تاي بابتسامة : مع حبيبته هههه ، ابتسمت بفرحة : حبيبة هه حقا متى ؟؟ من أين ؟؟ ، قهقه يجيبها : هه إنها إحدى الأيدولز جميلة جدا ومشهورة ماريا مايا هه ، ابتسم جيمين ينظر لها بخمول : همم لكن ليست أجمل منك زوجة أخي ، ركله جونغكوك بقدمه : تتغزل بها وتقول زوجة أخيك ، إستغل إنشغال حبيبته في الحديث مع تاي ، ليهمس له : سأنك ** حك إبتعد عن زوجتي ايها الموتشي ، ضحك ينادي عليها : ياا ههه أنظري انه يسبني ، بكلام عفن ، إستدارت له تقابل وجهه بغضب طفيف : ياا توقف كم مرة أخبرتك أن تتوقف عن سب ولعن ، عليك إحترامهم فهم الهيونغ خاصتك أشش قليلة تربية ، غازل وجنتيها : انه يكذب الاتثقين بي ؟؟ فرقت بين شفتيها لمعاتبته لكنه قاطعها يسرق قبلة خفيفة منهم : هه توقف سيرونا ، صرخ جيمين يأكل الفشار : لقد رأيناكم بالفعل ، كانت نظرات كاثرين متسلطة عليهم لدرجة توتر جونغكوك كلما استدار ينظر لشوقا يجدها مركزتا عليهم ، اردفت بأبتسامة : واو حقا يبدوا حبكم قوي ورائع ، أجابها تاي : كثيرا إنهم مثل القط مع الفأر لا يغرك المضهر ، ضربته اسمك لظهره : إخرس أيها المجنون نحن حقا حبنا قوي أليس كذالك حبيبي ، أومأ لها وهو يضرب أرنبة أنفها بخاصته : بلى قوي وكثيرا أنا أعشقك ملاكي ، قاطعهم دخول أرم : مابكم تتشاجرون تانيتا ؟؟ سحبه شوقا من يده بقوة يجلسه بجانبه : هيا هيا تعال بما أن الجميع هنا دعونا نلعب شيء يا تاي ناولني تلك القارورة ، رماها له بتساءل : ماذا سنلعب ؟؟ غمز له بخبث : نلعب لعبة مشوقة دعنا نفصح عن بعض الأسرار هذه الليلة هه ( صراحة ام الجرءة ) نفى لهم جونغكوك بملل : انا لا اريد ، لاأثق بلعبكم المقرف ، رفعت حبيبته حاجبيها بغرور : لما هل انت خائف ؟؟ أومأ لها تاي بسر : ههههه أجل أجل لديه أسرار يخاف أن يكشفها ربما لديه عشيقة ، نظر له بحدة يتمنى خنقه بين يدي : إخرس يا مخرب البيوت ، هيهي ( يقلد نبرة صوته لديه أسرار في مؤخرتي أيها الملعون ، ابتعدت عنه قليلا تستعد : هيا لنلعب أعطيني القنينة سأديرها أولا ، أدارتها لتتوقف عندها ، همهم أرم : أوو عليكم الإفتراق لمن سنسأل يااجونغكوك دعها تجلس لوحدها ، شخر بسخرية يعزها في حضنه ويلصقها به أكثر : ماذا !!! تشهه في أحلامك لن أفعل ، إسألوني مرة أنا مرة هي سهلة ، زفر تاي الهواء مردفا : أشش حسنا إذا إسأله انت شوقا لنبدأ من عندك ، أخد يفكر قليلا رادفا بحنان : ممممم حسنا أين ترى علاقتك مع إسمك بعد خمس سنوات ، هذا إن لم تقتلها طبعا ، قهقه بفرحة ، وهو ينظر لها بحب وعشق : مم أنا وهي وسط بيتنا مع أربعة أطفال دون وجودكم معي خصوصا هذا الموتشي ، وأعشقها لحد نخاع ، صفق جيمين بأبتسامة متزعزعة : ههه ياا ماذا تقصد دون وجودناا نحن معك للأخير ، نظر له بتقزز يجيبه : أختلي بها لوحدي دون مقاطعتكم فهمت ، ضحة تاي بفرحة : هنهه أربعة أطفال واو عليها بدأ الانجاب من الان ، ضربه الزوج لرأسه : أدر تلك القنينة اللعينة وإصمت ، أدارها لتتوقف عند جيمين ، ليساله جونغكوك نظر له مطولا ليردف بهدوء : هل سبق لك أن أعجبت بشخص ليس من حقك ؟؟ توتر المسؤال لتتحول عيونه نحو اسمك دون ان يلاحظ أحد ، ويجهل هو سبب : ههه أبداا ولن يفعل ياا إنني بارك جيمين ، لاأقع لهذه تفاهات ، تشهه من يعلم حبيبي ففي الحب لايهم نسبك ، أداروها تانية لتتوقف عند أرم : هل ندمت على قرار اتخدته يوما ؟؟ ابتسم بحزن يبعثر شعره : لا لم أفعل في الحقيقة ، حول نظره لجونغكوك ، مكملا : وأتمنى أن لاأفعل ، بدأوا يشعرون بقليل من البرد ، بسبب تأخر الوقت ، لذا قرروا اکمال سهرتهم في داخل ، أطفووا الأضواء منيرين الغرفة بشموع ، كي يحلى لعب أكثر ، يجلسون بملس وضعياتهم ، أداروا القنينة لتتوقف عند أسمك ، سألها أرم بجدية : هل لديك سر قد يتسبب في فقدانك لأحدهم وتخفينه خوفا من ذالك ؟؟ رمشت عيونها بتوتر تنظر له بشرود لعمق سؤاله ، وبدأت صفحات الماضية تنفض غبارها في ذاكرتها ، لتجيبه برزانة مصطنعة : لا لاأملك الأسرار ، وأيضا الذي يحبك عليه تقبل كل خباياك وهكذا لن يكون خوف الفقدان ، شعر جونغكوك من نبرتها أن هناك شيء ما حتما ، لكنه تجاهل الأمر فمعها حق على العاشق تقبل كل في معشوقه وهكذا لاتتكون الاسرار ، أداروها تانيتا لتتوقف عند كاثرين : ممم هل لازلت معجبة بجونكوك8 لأنني سأقتلك حتما هههه خجلت كاثرين بشدة لتنفي بيدها متوترتا : لا لا أقسم لك كنت معجبة به كأيدول فقط أنا أسفة لم أكن أعلم أنه زوجك ، عانقها شوقا يخفي وجنتيها المحمرة : يالا إسمك دعيها وشأنها ههه ثم إن كنت ستقتلين كل فتاة معجبة بزوجك عليك بفتايات العالم كله ستهلكين ههه ، حك جونغكوك مؤخرة رأسه باعجاب لايستطيع تحكم في ابتسامته ، فرحا بغيرة زوجته عليه ، يحضنها بقوة لصدره : ههه سأفعلها ليست بالأمر الجليل أمزح حبيبتي فلتنعجيبي فيمن تريدين لابأس همس لها العاشق بأذنها : هه تسلملي لي بتغلي نار حتى ماتخسرني ، إقتليهم حبيبتي لابأس لك كل الأحقية ، أنا بظهرك سأكلف أشهر المحامين لاطلاق سراحك هه ، اجابته بنفس همسه : سأفعل لاتقلق أنت ملكي وحدي ههه ، كور وجنتيها يريد أكلها : ههههه يا الله لن أستحمل هذه لطافة كلها أشش كم أنت لذيذة ، أداروها مجددا ، لتتوقف عند اسمك مرة أخرى سألتها كاثرين بخبث دون مكابح : مم ماهي الوضعية المفضلة عند جونغكوك في الممارسة ؟؟ كح الجميع بقوة وخجل وعدم تصديق ليردف تاي بصدمة : اللعنة انها فعلا أمريكية ، شعرت بالإحراج : مابكم هل سؤالي خطأ ؟؟ نفى لها شوقا يبلع ريقه : لا لا يعني عادي هو احمم نصف العالم فضولي حول هذا ، كح كح اجيبيها اسمك أجيبيها ، أغمضت عيونها باحراج شديد : فلنغير الموضوع ، أوقفهم جونغكوك بثقة : عندما انظر لوجهها ارتحتي ؟؟ ضحك الجميع بصخب استقام اثنين منهم يركضان في الأرجاء من كثرة ضحك ، بينما جيمين ينظر لهم بهدوء ، فضولي أكثر : كيف يعني عندما تنظر لوجهها ، ضربه شوقا بمخدة : ياا اخرس لن تتعمق في هذه الأشياء ، شعر جونغكوك بقليل من الغضب : تريد أن أشرح لك ، تعال لأريك أفضل افتح حزام سروالك ؟؟ تسللت اسمك من بينهم تريد رحيل تغطي وجنتيها بیدها : ياا الى أين إجلسي لقد أخبرتك أن لعب معهم مقرف ، ثم يا أنت ايتها الأمريكية ، وضعية المفضلة لدي هي الوضعية تقليدية هيا لتديروا تلك القنينة تافهة واجلسي انت ، عم صمت بينهم يناظرون بعظهم بخجل كاتمين ضحكاتهم ، ليديروها مرة أخرى لتتوقف عند تاي : أنا أختار جرءة ليس لدي أسرار هه ، لتحكم عليه كاثرين : ههه حسنا ، قبل جونغكوك من شفتيه هههه كأنك حبيبته ، صفقت اسمك يديها باعجاب : هههههههه يعع ، ذكية ، فتح المعني بالامر عيونه : ماذاا ؟؟؟؟ مستحييييلل لا لما إخترتني أنا إستقام تاي من مكانه متوجها له بخطوات أنثوية يقلد فتيات إنحنى لمستواه أمسك وجنتيه يرمش عينيه بسرعة : ممم حبيبي إشتقت لك ، ابتعد عنه الآخر بحدة : ياااا كيم تايهيونغغغ أحذرك سأقتلك دعني ، بدأ الجميع بتصفيق وتشجيعه حتى إنقض عليه فتح الأخر عينيه بصدمة ، متقززة يدفعه بقوة حتى سقط يمسك ببطنه يضحك بشدة على ملامح جونغكوك المشتمئزة ، استفزه جيمين أكثر : مابك مابك جونغكوك أليس نفس المذاق هههههههه يععع نظر لتاي بغضب يمسح شفتيه بقوة : أشش سأقتلك أيها المقزز ، انقض عليه يجلس فوقه يخنقه والآخر يصرخ بضحك : هههه ياااا ستقتلني إبتعد دعني أيها المجنون لقد كانت مجرد قبلة ، سخر شوقا منه يزيد طبن بلة : أظن أنها أعجبته يريد تكميل المراسم الأخرى ، بزق بتقزز يمسح على وجهه مستقيما من فوقه : لعبكم لاأستحمله ولاأثق فيه من البداية كنت أعلم ، ثم ياا انت كاثرين لما إخترتني أنا ، قرصته حبيبته لرجله بغيرة : الله الله ، تنطق إسمها بطلاقة تعال تعال سأدفنك ، انفض من مكانه كطفل وجلس بجانبها يخبئ وجهه في عنقهاوعينيه مغمضتان يكاد يبكي : ماذا سأفعل الأن لقد أفسد شفتاي هذا المخنت أشك في ميولهم ، أوفف ، ضحكت تحب حركاته في قربها وكيف يتدلل عليها : هههه لامشكلة سيتغير مع الوقت ، رفع نظره لها بفضول : من ؟؟ الذي سيتغير ؟؟ أشارت لشفتيه : المذاق هههههههه ، بعثر شعره بغضب طفيف يضربها لفخديها : ياا أنت أيضا ، عليك أن تكوني بصفي لا بصفهم ، ابتسمت تبعده : ههه ابتعد عني أيها المدلل ، نفى لها يحاوط بطنها : قبليني بليز ، نفت له : لاطبعا هل جن جنونك أيها رجل اخرس ، أمام أنظار الجميع سحب شفتيها يمتصها بهدوء ، تحمحم الجميع يمثل أنه ملتهي في شيء كي لايحرجوهم ، بينما جيمين يراقب تخدر عيونهم وأطرافهم بتمعن ، حتى فصلها : أحبك بشدة ، أنت لي وحدي تدكري هذا ، شردت في عيونه دون أن تجيبه وعادت لمكانها ، ليديرو القارورة من جديد توقفت عن جونغكوك ، سأله أرم بخبث : مع من كانت قبلتك الأولى ؟؟ استدارت حبيبته له بسرعة : هياا ماذاا تنتظر أجبه ؟؟ توتر يتلعثم : مم معك طبعا ، ضحكت بسخرية : هيهيهيهيهي اعترف بسرعة ، أشار لتاي يبلع ريقه : معه ، احمم جربناها انا وهو في أيام ترسيمنا ، أجل معه ، فتح تاي عيونه بتقزز : ياا إنك تمس رجولتي إخرس إنه يكذب لانصدقیه ، رفعت حاجبها تبتعد عنه اسمك : ألن تعترف أم أنك نسيت ؟؟ توتر يتحاشى نظر لها : أشش ذالك كان من الماضي لاأتذكر ، تدخل جيمين بخبث : إنا أتذكر كانت هناك فتاة تشتغل معنا ميكاب أرتيست وتدرس معه ، كانوا ملتصقين في بعضهم دائما ، يمكنك مشاهدة يومياتنا سترينها ، هو أخبرني بأنه قبلها وكان فرحا بشدة ، انكوى قلبها رغم أنه ماضي بعيد حتى لمعت عيونها بدموع ، فتح جونغكوك فمه بغير تصديق لما قاله الآخر : ماذا ؟؟ جيمين ماذااا تقول أيها الرجل ، ياا لاتصدقيه فقط يريد تخريب بيتي ، ياا مابك هل ستبكي ؟؟ ههه يا حبي لاتصدقيه ، دمعت عيونها تلتوي على نفسها : تشهه دعني ، حضنها يسكتها : ههه أيقو أيقو هل تغارين ؟؟ حبي انه يكذب ، رص على أسنانه : يهدده : سأكرهك في عيشتك انتظر ، مسحت دموعها القليلة ، تنغرس في حضنه ، يغطيها جيدا ، وقلبه يرفرف ، انسحبوا من لعبة ليكملوا البقية دون ملل ولاكلل ، ساعات طويلة وهم يغيرون لعب والأحاديث ، بينما عشاقنا ينحشرون في بعضهم بصمت ، حتى بدأت تشعر بأنامله تتسلل لسلسال فستانها ينزله ، ويداعب بطنها ، همست له بخوف : جونغكوك توقف ماذا تفعل ؟؟ نفى لها يرفع الغطاء عليهم أكثر : شش دعيني هكذا ، وصلت يده للباسها داخلي حتى تأوهت بسكون : هل يعجبك همم ؟؟ مارأيك أن نذهب لغرفتنا ؟؟ أنا مشتاق لك ، تخدرت عيونها : توقف قد يرانا أحد عيب بليز ، شرد في عيونها ذابلة ، ليغلق سلسالها ، يمسكها من يدها مستقيما بسرعة ، يجرها وراءه : تصبحون علىخير نحن سترحل غلبنا نعاس باي ، فور خروجه أطللقوا العنان لضحكاتهم :ههه  إنه منتصب سينفجر الأن أخخ ، وصلوا إلى الغرفة برمشة عين ، بسبب مشيه بسرعة فائقة لم يعد يستحمل : ياا لما فعلت ذالك أشش كلهم آلان س .. قاطعهابقبلة جامحة يمتصها بكل حب ، واشتياق وهو ينزع تيابها بقيت بصدرياتها ولباسها داخلي حملها تحاوط خصره بالرجليها وهي تبادله رماها على سرير بحذر توقف ينظر اليها نزل بأنامله الباردة يتلمس فخديها بإثارة كأنه سيغت ** صبها ليس سيمارس معا وهي زوجته كانت نظراته مخيفة ومليئة بشهوة ، أما هي كانت تبدوا له جميلة ومثيرة بشعرها المبعثر ووجنتيها المحمرة جمالها ساطع ، جسدها الحليبي صافي الذي يريدي تغير لونه منحناياتها الممتلئة بتناسق التي تجعله يفكر في أمور سيئة لفعلها معها نزل يقبل فخديها بحنان حتى تحولت لعصبية ، يعضهم ويمتصهم تاركا علاماته ، طلوعاالى بطنها ثم صدرها فتح صدريتها يرميهم بعشوائية ، يمسك نهديها بين يديه ينظر لهم بتخدر ، ثواني ليبدأ بتقبيلهم وعصرهم حتى صرخت من الالم ان يتوقف لكنه كالمجنون صعد الى عنقها يرسم عليه إبداعه بكل إحترافية ، دون اكترات لصراخات نجدتها ، توقف ينظر لشفتيها عيونها سوداء الواسعة تنفسات صدرها المتعبة ، تلمس حرارة شفتيها رادفا بلهث : الذي خلقك جمال الكون إختصر إنك أية لي فقط أبعد شعرها من وجهها يمسح على ملامحها بحنان ليفاجأها بإدخال إصبعه في فمها بتثاقل يدخله ويخرجه كأنه يطلب منها أن ترضعه ، وهو ينظر لها بعيون خبيثة ، مخدرة خجلت من تصرفه وتوترت من نظراته الغريبة لاتعلم ماعليها فعله : تعلمين أيتها شقية ماذا فعلت بي اليوم همم ؟؟ نفت له برأسها بغير علم ، أخد ينزع قميصه وهو معتليها : لقد جعلتيني أنتصب لمليون مرة ولم تخلصيني لقد إستفزيتيني كثيرالا اليوم حبيبتي ، بعيون بريئة اعتذرت : أنا أسفة لم أقصد ، قهقه على حلاوتها يرفع خصرها له يحتك بها : ههه فيما سيفيدني إعتذارك أيتها العربية همم ؟؟ أحتاج شيء أقوى ، استغربت تسأله : مثل ماذاا ؟؟ أعاد شعرها للوراء ، ينزل بأصابعه للباسها داخلي : أن نمارس بعنف قليلا ؟؟ بلعت ريقها بخوف فنظراته لاتبشر بالخير أبدااا : ماذا ماذاا تقصد جونغكوك ؟؟ مزق لباسها بقوة حتى إنفزعت ، وأبعد سرواله بخفة يحتك بجسدها : شش لما الخوف ، أنت فقط ثقي بي لن أوديكي يا روحي ، لم تفهم مايقصد تفاجأة به ، يرفع يديها يربطها بحزامه مع رأس سرير : جونغكوك توقف ماذاا تفعل ؟؟ تلكس جسدها بيديه ينظر لها بغرابة : سأحبك فقط ماذا تظنين سأفعل مثلا ؟؟ همم سلميلي نفسك أعدك أنك ستحبين الأمر إتفقنا ، أومأت له برأسها بشك ، وتردد ليأخد إحدى أشرطة الحريرية يغطي عيونها : أحبك تعلمين ذالك ، أعشق كل تفاصيلك لقد جعلتيني مدمنا ، لمضاج ** عتك ، يبوح لها ويغازلها وهو يفرق قبل على سائر جسدها ، فرق بين فخديها ، ونزل بقبلاته لحرمتها ساخنةةإرتعش بدنها تتراجع للوراء بخجل : جونغكوك لاتفعل توقف أحكم على أردافها يقربها له أكثر ، متجاهلا خجلها ، مصه وتغزل به ودللله لها ، لم تكن تتوقع أبدا أنه يوجد شعور كهذا ، كانت تتأوه بنشوة ، وهو يزداد إنتصابه لصوتها وشكلها ، إعتالاها يقبلها بحب وبطء مثير ، وهو يبلل قض..بمهبلها : هل هو مبلل من أجلي ؟؟ همم ؟؟ مارس معها بوحشية لكن ممتعة ، جعلها متحمسة لخطوته تانيتا وهي مغمضة العينين ، أحبها بقوة لدرجة نزيفها ، كان كل ما قذف يعيد نظره لها ينتصب مجدد ليمارس معها تانيتا ، إن رأها أحد يقسم انه سيظن انها تعرضت لإغت ** صاب من طرف سبعة متوحشين ، وليست ممارسة الحب مع زوجها وأنها إستمتعت بها ، جعلها تنزف من كل مكان وعلامات مصه لجسدها أصبحت بكل الألوان ، مارس معها جميع الوضعيات التي كان يتخيلها في ذهنه ، ليحضنها لصدره بقوة ويناما بعد أن أخبرها بكمية عشقه لها ، رأت سيادته وتملكه ورجولته المخيفة ، وعشقه لتفاصيلها ، وكيف أنه لايمل منها أبداا ، وأنه عليها ان تكون حذرة من اليوم فصاعدا لايجب أن تتركه ينتصب أكثر من مرتين في اليوم دون أن تخلصه
صباح جدييد مع توقف جديد لسفينة في بلد اليونان بلد الحب - والرومانسية والجمال
إستيقض وسيمنا باكرا وهو يشعر بدفئ وإمتلاء حضنه بحبيبته فتح عيونه ينظر لها بابتسامة طفيفة ، وهي نائمة كطفل صغير تزم شفتيها الممتلأة على شكل قلب وشعرها مبعثر في الأرجاء وتبدوا متألمة ، إبتسم لشكلها يطبع قبلة على شفتيها بهدوء : هه طفلتي المثيرة أخدت يداه تبعد شعرها عن وجهها وهي تنزعج بلطافة ليضحك بصوت مسموع أدى إلى استقاضها تغمر وجهها بالمخدة بنعاس : أشش رأسي يؤلمني كم ساعة ؟؟ أدارها له يمتل الغضب الناس تقول صباح الخير حبيبي أولا ، أظهرت القليل من وجهاها بلطافة عفوية : صباح الخير حبيبي كم ساعة ؟؟ ضحك عليها يسحبها لحضنه يدغدغها : ههه أشش سأكلك ، لما أنت حلوة هكذا أشش ، كانت تضحك وتدعي الإختناق كي يتوقف : أحبكك أحبك يا قطعة مني ، قهقهت تفتح عيناها على وسعهماوهه براحة وهذا يسعده افاقت من شروده تصرخ عليه : ياا إلى مذا تنظر أغمض عيناك أيها المن ** حرف علي نهوض رفع أكتافه ينظر لها : إنهضي من منعك ، ليس كأنني لم أراكي عا ** رية من قبل ، بعثرت شعرها بقلة حيلة : أخخ لايهمني فقط أفعل ، أخد قميصه من جانب سرير يعطيها اياه ، انزلت الغطاء قليلا كي ترتديه ، ليظهر منها ظهرها وقليل من فخديها وذراعيها ، شهق بصدمة وتغيرت ملامحه عندما لمح تلك العلامات التي سببها لها البارحة لم يعي على نفسه ، اوقفها وهو يلمس ماخلفه بها ، توقفي توقفي : هل أنا من فعلت هذا ؟ أكملت إرتداءه تحاول عدم جعله يشعر بذنب ، إعتلته تكور وجنتيه وتقبله بقوة : هه لابأس أيها المتوحش ليس شيء كبير ، لا لا لقد كان حقا كبير ومخيف لقد قلت لكم كانت تبدوا كأنها تعرضت للاغتص * * اب مع ضرب وتعنيف ، انزل أكتاف القميص قليلا يقبل جروحها ويعتذر : أنا أسف لم أشعر بنفسي ، أنا حقا أسف حبيبتي ، قبلت شفتيه مقاطعته : شش لاتتعتذر ، لقد أحببت ما فعلت ، صدقني كانت أحلا الليلة بنسبة لي وجهز نفسك قد أطلب منك ان تعيدها لأنني أحب طريقة ، حبك لي وهوسك وتملكك ، إتفقنا لذا لاتندم لأنني لست كذالك ، ثم هذه العلامات ستختفي لكن تأثيرك بي لن يفعل ابدااا أحبك ، ابتسم براحة : ههه مجنونتي وأنا أعشقك ياملاكي ، همهمت له تبعثر شعره : همم أعلم ، والان علي ذهاب المسافرين سيبدأون بنزول ، وحضوري لازم ، إستقامت في اتجاه الحمام مسرعة لكن متالمة وهي يبتسم على مشيتها بفخر : همم عندما تنتهي إنتضريني لننزل معا ، أجابته وهي تستحم : لا انا لن أنزل ، تسطح يلعب بشعره : لماذا ؟؟ هل هو ممنوع عليكم نفت له تفرك شعرها : لا فقط انا لا احب ذالك ثم لدي عمل متراكم بسببك ايها الغبي نهض بعد ان ارتدى سرواله وفتح عليها باب بقوة رادفا الان انا هنا ستحبين الأمر ثم ان هذه اليونان ياغبية كنت أريد إحضارك لها عندما تكونين حامل بطفلي الأول ليأخد من صفاء نسيمها ومرح ناسها وجمال بحورهاودفی جوها كخخ سيكون مثاليا ، غطت نفسها بخجل وهي تصرخ وتفتح عينيها بحذر بسبب صابون : يااا إخرج الاأستطيع الحصول على بعض الخصوصية حتى في الحمام أشش إخرج دعني أستحم ، تجاهل صراخها يتكئ على الباب بهدوء : لم تجيبيني ؟؟ ثم ألم تكوني تريدين زيارة اليونان توقفت تنظر له بقلة حيلة : ألن تدعني أستحم ؟؟ رفع أكتافه بغير اكثرات : مابك ؟؟ هل أنا قاطع الماء عنك إستحمي وأجيبيني ، ابتسمت باصطناع : حسنا سيدي لتنزل معا اتفقنا ، هل يمكنني الاستحمام الأن ؟؟ انتهت من روتينها اليومي وخرجت مسرعة نحو مقرها تشرب كأس قهوة سادة تفتح بها عيونها إلتقت بكاثرين ليباشروا بعملهم بينما بطلنا قام بروتينه هو تالي وهو يبتسم كل ما تذكرالليلة البارحة جهز نفسه بحلة أنيقة خفيفة تليق باليونان وجوها وكذالك الاعضاء جهزو نفسهم وتواعدوا ليلتقوا عند الكافيتريا كان أرم وشوقا يجلسون في كافيتيريا السفينة ينتظرون قدوم البقية وهاهو جيمين أتي : صباح الخير شباب ، حاوط تاي عنقه رادفا بابتسامة : حبيبي صباح نور ، سألهم بفضول جائع : هل فطرتم الم يأتي جونغكوك بعد ، صفر أرم : كخخ أنظروا هاهو أتي واوو يبدوا وسيما اليوم هه ، أرنبنا أصبح فحلا ، هيا هيا لنطلب الفطور ، أخد إحدى الكراسي مضجعا له بتعب وهو يفرك بين عينيه : صباح الخير ألم تفطرو بعد لنطلب اذا ۱ ، اقترب جيمين منه بفضول : هل سنذهب مع بعض ؟؟ رفع نظره له : أظن سيكون ممتعا أكثر ، همهم له : همم ماذا عن الفتيات ؟؟ اجابه شوقا : أنا سأخد فتاتي معي جونغكوك لاأعلم ماذا سيفعل ، نظره له يومئ : أنا أيضا ! لكن لايزال لديها عمل الآن لااعلم متى ستنتهي ، إبتسم جيمين يسأل أرم : هل علينا الحذر ؟؟ أظن لابأس هنا لن يتعرف علينا احد ؟؟ همهم له بملل : همم لابأس نحن بعيدين جدا عن ديار وهنا ناس ملتهية في نفسها فقط ، لكن مع ذالك لابأس بالانتباه قليلا ، أنهوا فطورهم ليربث تاي على كتف شوقا : إذا هل ننتظرهم بالخارج ، استقام يرتدي نظارته : كما تريدون هيا دعونا نكتشف هذه اليونان ، حمل جونغكوك هاتفه مستقيما : سألحقكم اذهبوا انتم بينما عند الفتاتين أصبحوا أكثر قربا من ذي قبل بسبب علاقة كاثرين بشوقا وكما أنها فتاة لطيفة وجميلة وصريحة تتميز بالبراءة ، وتحب إسمك ومنذ مدة طويلة ترغب في تقرب منها لكن بطلتنا بسبب الماضي وضعت حد لثقة في بني البشر حتى أتى جونغكوك يخرجها من قوقعتها : سيدتي هل ستنزلين هذه المرة أم كالعادة ؟؟ ابتسمت بفرحة : يا ههه توقفي عن مناداتي بسيدتي نحن صديقتين أجل سأفعل فجونغكوك يريد أن نتجول قليلا ، صفقت يديها بحماس : يايايايا حقاا حتى شوقا طلب مني ذالك ، واو سنستمتع كثيرا ، أومأت لها : ههه سنفعل هيا لنجهز أنفسنا نلتقي عند أخر رواق أومأت لها بفرحة تركض لغرفتها ، بينما رزينتها غيرت مسارها نحو غرفتها تخطوا خطواتها بثقة وعيون كثيرة تراقبها بإعجاب ، مع دخولها لغرفتها رن هاتفها معلننا عن اتصال من حبيبها : نعم ياروحي هل إشتقت لي ؟؟ اتكى على أعمدة شرفة المطلة على المناء يجيبها بتخدر : همم كثيرا أموت شوقا لك ، هل إنتهيت ؟؟ انا أنتظرك ، قهقهت تضع سبيكر تجهز نفسها : هه مجنون ، أجل سأجهز نفسي سريعا ، همهم لها : حسنا سأنتظرك خارج سفينة ، أه كنت أريد إخبارك أن شباب سيذهبون معا وحتى كاثرين هل تريدين ان نذهبوا معهم ام لوحدنا ، أجابته بهدوء : اجل لقد أخبرتني كاثرين ، لنذهب معهم سنستمتع أكثر ، أرسل لها قبلة ينزل للبقية : حسنا حبي أنتظرك لا تتأخري ( قبلة )جهزت نفسها بسرعة وبساطة ذالك الفستان الابيض يتوسطه حزام عريض بلون الاسود وكعب عالي قليلا بلون الاسود وتفاصيلها الرقيقة الناعمة مع القليل من مساحيق تجميل وحجابها وعطرها الانثوي ، بينما عند كاثرين إرتدت فستان صيفي مكشوف وأسدلت شعرها الاشقر وجمالها الامريكي كانت تبدو في غاية اللطافة والجمال ، إلتقوا بالمكان الموعود مدحوا بعضهم ، متجهين للخارج عند عشاقهم ليلمحوهم ينتظرونهم بحلتهم صيفية الوسيمة في دالك الجو صافي أحس بطلنا بطيف حبيبته قادم إيبتسم مستديرا ، لها لينبهر في ملاكه التي تسير بخطوات رزينة وأنثوية يقسم أنها من السلالة الملكية بثوبها الابيض تفاصيلها الجذابة الرقيقة تبتسم بأدب مع كاثرين وتدردش معها : أخخ كم تعشقين الابيض يا فتاة ، في نفس الوقت كان شوقا معجب بحبييته التي أول مرة يراها بزي غير زي العمل تبدوا لطيفة جدا ، إقتربوا الفتاتين منهم لتعتذر اسمك بخجل : نحن نعتذر هل تأخرنا كثيرا ؟؟ نفوا لها وقبل أن تخوض حديثا معهم سحبها عاشقها من يدها ، ينظر لها بإبتسامة بلهاء ، قبل وجنتيها : ههه تبدين كالملاك أقسم أن مكانك الجنة ماالذي أتى بك إلى الأرض همم ؟؟ تبسمت بخجل : هه ربما خطيئة طردتني منها ، أخد يتلمس وجنتيها بحنان بينما يده الأخرى تمسك يدها : هه وفيما قد يخطئ ملاك نقي متلك ؟؟؟ رفعت نظرها له بتحدي : ربما حبي لبشري مثلك ، قهقه عليها : هههههه ذكية ، أعشقك أعشق إحتشامك اللعنة على من قال أن الحجاب يخفي جمال المرأة ، ضربته ليده بخفة : هه كفاك تغزلا وهيا لنذهب ألا ترى كيف ينظرون إلينا ، وكأننا روميو وجولييت ، في نفس الوقت كان شوقا يتغزل بحبيته : تبدين جميلة جداا اليوم لكن اليس كأن هذا الفستان قصير قليلا ؟؟ توترت تستر فخديها : حقاا تظن ذالك ؟؟ أش أعجبت بلباس سمك حقا يبدو جميلا ومحتشم ، عكسي لم ألاحظ ذالك حتى الأن هه ربما لأننا لم نخرج مع بعض من قبل ، طبطب شوقا على يدها يراضيها : لا بأس حبيبتي حتى لباسك جميل لكن في المرة القادمة إجعليه طويلا قليلا إتفقنا ، حتى لاأغت * * صبك في شارع ، ابتسمت بحماس : ههههه ، حسنا أعدك سأطولخ قليلا بعد ههه ، بينما وسط كل العيون الموجودة هناك عيون تنعجب ببطلتنا أكثر تنجذب لها لاإراديا وتعلم أن فعلتها خاطئة ، وليس لها الحق أبدا في تجرأ ، ولكن كما يداع لاذنب للعيون فيما عشق القلب ، أفاقهم صراخ تاي بقلة صبر : ياا أيها هل سنضل نستمع لتغزلاتكم ببعض طوال اليوم ، هيا لنتمشى هناك الكثير لرؤيته ، أوما له جيمين يلتقط صور : أجل هيا فهذه اليونان يا سادة ، فتح تاي يديه في سماء : هههه واو أشعر كانن..قاطعه شوقا بسخرية : يااا تايهيونغ إخرس بما تشعر أشش ألم تمل بعد غبي ، خطوا خطواتهم نحو مدينة الحب يتمشون بفرحة ، وسلام مع هرير البحار وحرارة شمس وصفاء سماء ، همسات وضحكات صور تلتقط ونكت بينهم يعيشون الحياة بعيدا عن عدسة الكاميرة وقواعد ستاف وشركة كان وسيمنا يشابك أصابعه مع حبيبته ويتمشى بإبتسامة ، يشعر أنه ببلاد الأحلام ، يديرها حول نفسها يغازلها ويشاكسها ، انغرمت بألوان المدينة ونقاوتها : واوو إنها حقا جميلة أنظر لشوارعها تبدوا بسيطة ومنعشة أتمنى العيش هنا إلى الأبد ، إنها حقا تشبه مكان كنت أنتمي إليه ، همهم لها جونغكوك وهو يتمعن في بحتها الحزينة الأخيرة : همم جميلة وزدتها جمالا بقدومك أعدك أن أحضرك إلى هنا في شهر عسلنا سنقضي أحلا أيامنا ، لما لم تخبريني بإسم بلدك مم قبل ؟؟ قهقهت تنظر له : ههه لننسى ذالك للأن ، ثم ياا لقد مضى على زواجنا مايقارب العام ، عن أي شهر عسل تتحدث تشه سحبها لحضنه يهمس لها مقابل وجهها : لا يهم أيامنا كله عسل لا نحتاج شهر فقط لكنني سأحضرك حتما إلى هنا أريد مضاج * * عتك في شواطئ اليونان إنها رائعة ودافئة وشفافة ، سأستمتع بك تحت الماء غمز لها بخبث ، لتهرب منه بخجل ، تمسك بذراع كاثرين وتسترق نظر له ، تهمس له بعتاب : أنت لاتخجل من ** حرف معتوه ، وضع يديه بجيبه يتمشى وراءها يجيبها بنفس الهمس : ههه لأنني أحبك وأعشقك ، ههه تعالي كفاك هروبا فأخرتك معي إسمك : لا لن أفعل ههه لننتظر تلك الأخرة ، فجأة جرتها كاثرين وراءها بخفة دخلوا إلى أحد متاجر : واوو أنظري كم هؤلاء جميلين أليس كذالك ، نظرت الاخرى لتلك الاساوير والاشياء المحلية الجميلة تتميز بالبساطة : واو حقاا رائعين هل نشتري منهم ؟؟ أومأت لها : أجل لنفعل ، شوقا تعالوا يوجد قلادات رائعة ، همهم لها : همم قادمون ، هيا لندخل ، ذهب جونغكوك عند حبيبته المنصدمة بجمال قلادات اليد البسيطة حاوط خصرها يضع وجهه على كتفها : هل أعجبوك ؟؟ أومأت له بفرحة تريه بحمتس : أوو جونغكوك أنظر اليس رائعين سأشتري منهم للكل إنتظر لأعدهم ، عض اصبعها بغيرة : توقفي لاتفعلي إشتري لي أنا فقط كفي عن الاهتمام بالآخرين ، لم تستمع له فقط أعدتهم : إخرس سأشتري سبعةلا لا تسعة نسيت جيهوب وجين هيا إختر معي أخد يصنع دوائر على بطنها رادفا بملل : لا يهم فقط إشتري ما تريدين ، دفعته عنها بخفة : ممل إبتعد عني ، هييي كاثرين تعالي للحظة ، لبت طلبها تنظر معها بتمعن : همم أتية ماذا هناك ، أرتها ماأحبت بجدية : إختاري معي أيهم علي شراء ، أنظري هؤلاء جميلين البس كذالك ؟؟ في تلك الأثناء كان جونغكوك يزم شفتيه يمسك بإحدى إصبع يديها يلعب به لا يتركها أبدا كرضيع مع والدته : ياا جونغكوك ارتك يدي دعني أختار براحة إشش جونغكوك : إخرسي وأكملي ما تفعليه ، تنهدت بقلة حيلة ، تحتار ماتريد وذهبت لتدفع ثمنهم وهو وراءها يمسك بيديها : مرحبا أرجوك أريد هولاء ، أخدهم مالك المتجر من يدها يضبهم : حسنا سيدتي سأجمعهم لك ، أخرج جونغكوك بطاقته البنكية وأعطاها له ، أوفقته رادفتا : لا أنا سأدفع ، معذورة فهي لم تعتد ان يشتري لها احد شي تنسى انه زوجها وهذا واجبه أشش إخرسي أنا زوجك أك مالي مالك ومالك مالك إتفقنا أرجوك إصرفي ثروتي قليلا كفاك كبرياء ، قلبت عيناها بملل : إدفع وإخرس إفف من محاضاراتك ، عانقها متحدثا بجدية أنت غاليتي تعلمي ذالك ومدللتي فقط اطلبي ما تردين أنتظر ذالك اليوم الذي تبدئين بتسوق من بطاقتي بفارغ صبر ، لأني أكره اعتمادك على نفسك ، أخدت تلعب بازراو قميصه : لكن هل نسيت انك ذكرت في إحدى مقابلاتك انك تحب الفتاة التي تعتمد على نفسها ولاتصرف من مالك أيها البخيل ، داعب أرنبة أنفها : ههه فقط كلام كلام على الهواء ، ثم لو كانت غيرك ربما ، لكن أنت أخخ لايمكنني تحملك تغلين أمام غيري ، أنا فقط مستحمل كي لاأخسرك أقسم ، ابتسمت من داخل تعض شحمة وجنتيها : همم سيأتي يوم سأجعلك تفلس ووقتها اياك وتذمر لأنه لن ينفعك ، قهقه يستديران لكلام جيمين : هه شباب الايذكركم هذا المحل بشيء ؟؟ تاي : ههه بون فوياجي ( برنامج ) عندما ذهبنا إلى هواي وأخبرونا أن نشتري تذكارات لبعضنا هههه ، ابتسم أرم برزانة : هههه أجل ذالك الموسم حقا إستمتعنا أتتذكرون كيف إسمرت بشرة جونغكوك ، ضحك شوقا بأعلى صوته : ههه بلى كان يشبه القروي في باريس هههه ، سألتهم اسمك بفضول : ههه لماذا ماذا حذت ؟؟ اقترب منها جيمين مسرعا ، يخرج هاتفه بحماس يريها : هههه انتظري دعيني أريكي ، أنظري ، لقد كان يرتدي نفس القميص لمدة أسبوع ههه ، جعلنا حديث صحف لمدة شهر ههه ، خجل جونغكوك بشدة وانحرج حتى تغير لون وجهه : يالا إخرس كفاكم تحريف للأحداث ثم ، ذالك القميص كنت أغسله كل يوم أشش إقترب جيمين يريها الصورة ليدفعه بخفة : ياا أقسم سأقتلك أشش لقد مرت خمس سنوات كنت لاأزال صغير ، إبتعد ، جرت أسمك جيمين تنظر معه : یاا دعه تعال جيمين دعني أرى جيمين : أترين هذا القميص ههه لقد كان يصرخ المسكين أن يغيره لكنه لم يرأف به ههههه ، أخدت منه الهاتف تتحقق منه : ههه لكنه يبدوا لطيفا أيي حبيبي كم هو وسيم رغم صغر سنه ، إبتسم جونغكوك بخجل يحك مؤخرة رأسه : ههه وسيم تالية ، عند رؤيتها لصورة كانت تمسك ضحكتها بشدة بينما جيمين عيناه تدمع من شدة ضحك حسنا إنتظري . والأخرين أيضا في حين هو ينظر لها ويبتسم بخجل ووجنتيه محمرة ليردف بصوت متقطع : تستطعين ضحك لاتكتميها أحم طلقت العنان لضحكتها تضرب على صدره : هههههههه مابه وجهكك ؟؟ ههه هل نسوك في الفرن ههههه کیوتت هههه حبيبي المحمر هههههه ( لاأعلم تبدوا لي صورة عادية أصلا جونغكوك وسيم بكل حالاته هه )
جونغكوك : هيهي حسنا حسنا إنتهيتوا ، أشش كنت أعلم أنك لن تنسى تلك صورة أبداا ، ثم مابي أبدوا جميلا ، أومأت له حبيبته بسخرية : هههههه بشدة ، أشك إن كنت إلتقيتك في ذالك الموسم هل كان قلبي سيخفق لك ، فتح فمه بصدمة مصطنعة : مااذا ؟؟؟ هل تحبينني لشكلي فقط ، إنكشفتي أيتها ثعبانة ، تقربت منه تقبل وجنتيه تزيح عنه احراجه وتضحك : ههه هل كان عندك شك ، كنت سأقع لك أقوى تعلم أنني أحبك لذاتك ، ثم صورة ليست بذالك سوء تبدوا مثيرا ولطيفا أرغب بأكلك أتعلم ؟؟ ( غمزت له ) ليبتسم لكلامها يشعر بفرشات تتراقص في معدته ، إقشعر بدنه حول نظره لها : هه أحبك يا مجنونتي إقترب تاي منها رادفا بسخرية : هل لازلت تحبينه ؟؟ لدي صور له أقبح من هذه أتريدين رؤيتها ، سيتغير منهجك نحوه تماما ، ضربه جونغكوك لمؤخرته : اخرس أيها الملعون سأقتلك ، ثم أجل تحبني كما أنا مهما حاولتم إظهاري بصورة سيئة ، أتعلم لما ، لأنها تحب شخصيتي أيها المخنث ، تبسم أرم يتمشى أمامهم وهم يتجاكرون كأطفاله وراءه : ههه معه حق ، ثم جونغكوك وسيم من صغره لن ننكر هو الوحيد الذي لم يكن بذالك سوء ، أليس كذالك جيمين ؟؟ تحمحم المعني بالأمر بتوتر : ياا لما تنظر إلي ، مادخلي في الموضوع ، صرخت بهم بقلة حيلة توقفهم : ههه حسنا حسنا توقفوا مهلا كدت أنسى لقد إشتريت شيء لكم ، هه إنه بسيط لكن يبقى ذكرة ، لمعت عيون جيمين يقترب منها يعطيها معصمه : أوو حقا ، أنت حقا لطيفة شكرا لك إبتسمت تعقد لهم تلك القلادات بيدهم والحبيب سينفجر من الغيرة : أشش تبا لكم دائما تشاركوني في كل شيء ، ربث جيمين على كتفه : هه لكننا لا نشاركوك في زوجتك يا لحظك ، دفعه من وجهخ بغضب : هل ترييد الموت ؟؟؟ سرقت کاثرین اسمك من وسطهم : أخخ تعالي انهم لايملون من شجارات ، لنلتقط صور المكان كالجنة ، أومأت لها تسايرها بخجل وهي تجهل كيف عليها ان تتصرف رفقتها ، بسبب عدم امتلاكها لصديقة أنظري طوال عمرها كانت تنظر لها وتسايرها في حركاتها كي لاتشعر معها بالملل ، برائتها وعفويتها وإبتسامتها المتلبكة تجعل من زوجها ، يراقبها ويبتسم ، يتتبع خطواتها ورنات حركاتها ، وكأنها ستختفي أو أنها أمنية تحققت بعد صلوات عديدة وقيام كثيرر ، كأنها نجمة سقطت بصدفة من سماء ، ولن تسقط غيرها ، تكلم هامسا لنفسه : أكاد أجن من فرط حبي لك وضيق الأرض رغم الإتساعي أريد عيشك حلما بعد حلم ولكن القدر لايراعي ، أصبحت كشاعر يئن دون داعي ، إقترب منها ساحبها لحضنه تحت صدمتها : قولي لقلبك أنني أحببته فلعل صوت الحب يبلغ مسمعك ، رفقا بحالي إن قلبي موجع ، وشفائه في أن يراكي ويسمعك ، مهما إبتعدت عن الفؤادي فإنني مستوطن رغم المسافات أضلعك


يتبععععععععععععع
يا ما لعنة امك اتنسين اننا متجوزين؟؟
لا استحمل رؤية وجهك حبا بالله اخرج اوفففف
حبي ما بك هل انت بخير؟ ياا مابك؟؟
جونغوك انا خائفة .....
اليس كأنهم تسرعوا قليلا

عاشق لنهدين مغرورين سلسلة زواج[جريئة]🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن