£14/15

27.8K 389 34
                                    

بينما عند الشباب انتهوا من السباحة وإستحموا إرتدوا تيابهم ينتضرون جونغكوك لايعلمون أين إختفى ، يلتمين حول طاولة الأكل بفضول * شوقا * : هل إتصلت به ؟؟ أوما له تاي : أجل فعلت لكن لم يأخد هاتفه معه وجدته يرن فوق الكرسي ، بعثر جیمین شعره ينشفه : ماذا عن إسمك إتصلي بها كاثرين ، أومأت له : لقد فعلت هي أيضا لم تأخد حقيبتها ، لمحه أرم قادم ناحيتهم ليتنهد براحة : هاهو قادم ربما كان يستحم ، كان يتجه لهم بملابسه سوداء يضع يديه في جيوبه يتمشى بخطوات رجولية نحوهم ونظرات حادة لكن يتخللها الفرح ، جلس على احدى الكراسي مفرقا بين فخديه ، سأله جيمين بقلق : ياأيها سافل أين كنت ضننا أن أحدا إختطفكما ، وضع يديه خلف رأسه يتكي عليها مغمض العيني بإبتسامة بلهاء : مابك تصرخ لقد هربت من مقاطاعاتك أفهمت
تنهدت كاثرین تسأله عن صديقتها : إين إسمك ألم تأني معك ؟؟ من دون أن ينظر لها وهو يشرب كأس كولا بارد أجابها : تركتها بالغرفة نائمة قالت إنها متعبة وتشعر بنعاس لذا تركتها ترتاح ، ماذا ستفعلون الان ؟؟ ابتسمت تنظر له : ۱۱۱۱ ه هه هذا كله من الحمل يجعلها تشعر بنعاس ، إبتسم بنصر يحادث نفسه : هه الحمل تشهه حبيبتي أنا الوحيد من أتعبها ، أخفى ابتسامته ولبس قناع البرود والجدية : أجل معك حق هذا ماأظن ، استقام شوقا يفرقع أضلعه بملل : إذا ماذا سنفعل ، لايزال لدينا أربع ساعات للعودة إلى سفينة ، وقف جيمين بحماس وعيون تلمع : مارأيكم ان نبيت هنا ؟؟
نفت له كاثرين بتأسف : في الحقيقة نحن لانستطيع غدا أخر يوم لتوقف السفينة في اليونان سيكون لدينا الكثير من ، العمل في صباح الباكر وحضورنا ضروري خصوصا إسمك ، همهم لها تاي ليستقيم هو تالي من مكانه : معك حق ونحن علينا رحيل لاتنسوا لم نجمع حقائبنا بعد لدينا طائرة في المساء ، شخر جونغكوك الهواء بسخط عند تذكره لرحيله وبعدهم من جديد : أشش لاتفكروني في ذالك اليوم المشؤم اخخ الايام بقربها تمر سريعة اللعنة ، ربث جيمين على كتفه : ستلتقوم مجددا حبيبي هيا لنلعب البيلياردو لقد مضت مدة لم نتراهن على شيء ، نظر له بتحدي خبيث : أجل لنفعل إشتقت له ايضا ، لكن ان هزمتك لاتبدأ بتهربك تانيتا فقط ستعطيني ماتراهنا عليه كفاك لعب الاطفال ، كول ؟؟ صافحه بخشونة مع أنه لايوفي برهناته : اتفقنا كلمة رجال ، حاوط عنقه يتمشوا نحو غرفة البيلياردوا ، يلعبون ويتحدون بعضهم طبعا مع قصف جبهات ونكت إلى غيره مضت ساعة وهم على هذه الحالة ، لم يشعروا بالوقت أبدا ، بينما عند تلك نائمة إستيقضت بحزن لأن حبيبها ليس بجانبها إرتدت ملابسها وعيونها لازال مغمصة ، أخدت خطواتها إلى الخارج تتمايل كسكيرة بسبب النعاس ليجذبها صوتهم الصاخب من أحد الجوانح دخلت عليهم ، حضنت حبيبها من الخلف تتكئ على ظهره تحاوط خصره وهو يلعب حتى انفزع ، إستدار بجدعه قليلا ينظر لها مكملا لعبه رادفا : هل إستيقضت ؟؟ هه مابك ملتصقة بي ؟؟؟ تجاهلت کلامه ، تحت شرود جيمين فيها بابتسامة حركاتها لطيفة كطفلة حتما جونغكوك سعيد معها ويعشقها لأنها لطيفة اضافتا لجمالها ااخخ ياجيمين لو تعرف اشياء اخرى لخطفتها من حضنه وزرعتها بقلبك لكنها نصيبه وحده قد يسفك دماء لأجلها : هههه أنظروا لاتزال نائمة كيوت ، نظر له جونغكوك بغيرة وغضب طفيف : إخرس أو سأدخل هذا العصى بعينيك ، كفاك إلتصاقا بزوجتي ، ناول عصى لعب لتاي لانه حان دوره وإستدار لها يرفع وجنتيها نحو وجهه ويبتسم لحلاوتها واحمرارها المتعب وعيونها الواسعة نعسانة : هه حبيبتي مابك هل رأيت كبوس إذا كنت لازلت تشعرين بنعاس لما إستيقضت همم ، زمت شفتيها بغضب مصطنع تفتح عيونها الواسعة المحمرة كأنها كانت تبكي ، تتدلل على حبيبها : لأنك سيء جيون انت سيء جداا ، ضحك عليها كيف تقاوم نعاس وتحاول فتح عيناها الحالكتان ، قربها له يقبل شفتيها بخفة : ههه حبيبتي الحلوة لما ؟ ماذا فعلت لك هم ؟؟ لما جيون سيء هم ؟؟ ارخت بجسدها على صدره ترتاح : لأنك لم تحضني وتنام معي ، تركتني وحدي بعد اخدك ماتريد انت تحبني لأجل الج ** نس فقط تشهه غبي ، فجأة وضعت يدها على فمها وفتحت عينيها بقوة تركض إلى الحمام قصد التقيئ ، ركض وراءها بخوف يمسد على ظهرها يساعدها على تفرغ براحة : مابك هل أنت بخير ؟؟ أجابته بعد أن إستفرغت وغسلت وجهها بتعب : أنت وإبنك ستأتون بأخرتي لا موحال ، ضحك عليها بقوة يمسح على ملامحها بحنان : هههههههه أفزعتني مجنونة ، هذه الاشياء طبيعية حبيبتي ستمر بسرعة ، عندما تسمعين صرخات طفلك ستنسين كل الألم والوجع ، نظرت له بإستغراب : هل سبق أن لدت ؟؟ أشش غبي ، قاطع حديثهم أرم بصوت مرتفع : ياا جونغكوك تعال حان دورك ، أومأ له بيده ، معيدا نظره لحبيبته يحاوط خصرها ويقربها له يحتك بها : حبي هل أستطيع إكمال لعب أم تريدين ان أحضنك وننام هه ، أو ربما نفعل شيء أكثر ، ربعت يديها لصدرها تتنهد بغضب : تشهه فقط إذهب ، كفاك سخرية سحبها من يديها يضعها على خصره رادفا : تستطيعين حضني وأنا ألعب فأنت تجلبين لي الحظ هيا علي فوز احدی لمبورغينيات ، فعلت كما طلب بابتسامة خفية حضنته تضع رأسها براحة على ظهره تحاوط خصره بتملك بيديها صغيرتين ، تتحرك معه الى اي زاوية يريد لعب فيها ، وعندما ينتهي دوره يقف ، يداعب يدها وهو ينطر لطاولة لعب بتمعن واهتمام وحرس لكي لايغشوه اصحابه هه ، نظر لها جيمين وهاهو يبدأ بمجاكرتها تانيتا وهو يشير لها بإصبعه : ياا ايتها القطة هل أنت طفلة دعيه يلعب براحة وإجلسي تستطعين ذهاب ونوم هل هو سرير ، أجابته ببرود : وماشأنك أنت ثم سأتركه قريبا لذا دعني أستمتع بلحظة يا مخرب الاجواء ، استدار جونغكوك ينظر لها بصدمة وخوف : ماذا !! تتركيني ؟؟ تريدن الموت ؟؟ غطت أذنها بإنزعاج لصوته صارخ : يعني ستسافر مابك تصرخ كثور أشش رأسي سينفجر الاترون غيري بهذه الغرفة يعع ، ضحكت كاثرين عليهم وعلى تغيرها المفاجئ تهمس ل شوقا المشغول بقراءة الجريدة : ههه إنهم حقا مثالين مع بعض غريب كأنهم توأم روح ، أومأ لها ينزع نظارته البصرية : هه أجل هم هكذا دائما تصرفاتهم مميزة يحبون بعض بقوة ويخافون خسارة بعضهم ، لم أرى بحياتي نظرات كنظرتهم لبعض لايملون يزداد حبهم كل يوم اكثر ، كأنهم من قصص الخيال ، أمسكها من ذراعها ينظر لها بجدية صارمة : أجل سأسافر لكنك وعدتيني أنك ستأتين لي بأسرع وقت ، ان تأخرتي اقسم اني سأفعل شيء سيء ، انفضت منه متجهتا لكاثرين تجلس بجانبها : فلتفعل ماذا تنتظر ، وضعت رأسها على كتف الجالسة بجانبها بتعب : حبيبتي هل أنت متعبة ، نفت لها : نن فقط نعسانة اخخ غدا سيبدأ العمل من جديد وجونغكوك سيرحل على من سأتدلل وانا حامل أشش ، قهقه شوقا بأخوة : هه تستطيعين تدلع على كاثرين ستهتم بك تقلقي ، أومأت له بخجل محترم : هه أعلم إنها لطيفة ، إذا أين وصلت علاقتتكم همم ؟؟ خجلت المستمعة تنظر لحبيبها : هه تبدوا في المسار صحيح لحد ساعة اليس كذالك ؟؟ قبل شوقا يدها بقوة : وستبقى دائما يا حلوتي انت تعلمي ذالك ، احمرت وجنتي الأخرى تنظر لهم بفرحة : أوو هه كيوت أتمنى لكم أتمنى لكم سعادة حقاا ، اهتموا ببعضكم جيداا ، أومأيا لها لتنقل نظرها لزوجها الذي يلعب وعروقه ستخرج بسبب كلامه سريع مع البقية وتهاوشاته معهم : يااا انظر ايها ثور كيف ناس تتعاشق ، اشش ذالك جاهل لايفهم شيء ، ضربتها كاثرين بخبث لكتفها : هههه لاتكذبي على نفسك انه يعشقك ، ويعلم بأصول العشق ، فجأة فزعهم صوت صراخه بعد ان رمي العصى فوق طاولة دليلا على انتهاء المبارة بابتسامة نصر : يسس نيهاهاهاها لقد غلبتك هيا أعطيني ايها الموتشي ، انضم لهم شوقا يضع يديه بجيبه يجر صندلته بملل : هههه على ماذا تراهنتم ايها لعناء ، مسح ارم على وجهه بغير تصديق لشطارة الأصغر : على لامبورجيني السوداء الخاصة بجيمين ، ضحك شوقا بأعلى صوته : هههههههه هل أنت مجنون جيمين لتتراهن معه ألا تعلم أنه خطير ، العزاء لك ، فتح جونغكوك كفه مقابل الخاسر بجدية : هياا لاأمزح ناولني مفاتيحها ، كن رجلا يحافض على كلمته ، بعثر الأخر شعره بعدم تقبل لوضعه : أشش منك يا أرنب ليس معي المفاتيح لنعود الى كوريا ستأخدها ، نفى له بسخرية : لا حبيبي لا أتق بك ، لنسجل الامر هيا ونجعل الجميع شهود فأنا اعلم تهربك البارع ، قاطعته زوجته الغاضبة بصراخ : يااااا انت سيد جيون هل تريد الموت هل أصبحت تتراهن الآن يا ثور ، استدار لها بفزع يضع يده على قلبه : ياا مابك تصرخين أفزعتيني ، إخرسي ، صفق تاي يضحك على ملامحه : ههههههه واو هي الوحيدة القادرة على إفزاعك ، رفعت اصبعها تهددهم كالأم : لاتتراهنوا عيب ثم ماحاجتك أنت بسيارته ألا يكفيك نفى لها بجسده كاملا كأنه راقصة تع ** ي : لاا لكن هذه مجانا حبيبتي عليك تفكير بمستقبل أطفالك ، ثم من قال له ان يتراهن معي وقفت تمسك صندلتها بيدها تركض وراءه تريد ضربه وهو يجري يختبئ بين طاولات ، توقفت تمثل تعب وتمسك ببطنها أسرع لها بقلق : حبيبتي هل أنت بخير هل يؤلمك شيء ؟؟ أمسكته من أذنه رادفة بنصر : لاتأتي إلابتهديد ونصب ماذا سأفعل بك ها ؟؟ الاتخجل على سنك ايها الأجاشي ، أخد يمثل الألم يمسك بيديها يحاول ابعادها عن اذنه : أي أي يا أذني يااا إتركيني أيتها المجنونة ، ستمزقين أذني يوجد أربع أقراط أيتها الشقية دعيني ، نفت له ترص على أسنانها : لن أفعل هل ستتراهن مجددا ها ؟؟ نفى لها بترجي : لن أفعل ، لن أفعل أقسم أي ياإتركي اتركيني لما تدافعين عليه دائما يااا دعيني ايتها المجنونة ، ضحك أرم بأعلى صوته : ههههههههههه واو إنها حقا تسيطر عليك شجاعة برافو أدبيه ، تنهد جيمين بابتسامة : ههه وأخيرا وجدت من يدافع علي ، ويحميني من هذا المتنمر ، أفاقته من حلمه بصراخ : إخرس أنت أيضا تحتاج للضرب ، أكثر منه انت شيطان تختبى داخل وجهك الملاكي ، نظر لهم جونغكوك بغيرة ، كيف ينظر لها جيمين اصبح الوضع يزعجه لكنه يعلم ان صغيرته تتصرف بعفوية لاأكثر : حسنا إتركيني لن نكررها هيا حبيبتي أنت توجعيني كثيرا ، ابعدت يديها بقلق عند تغير نبرة صوته تتفحصه بإهتمام : حقاا أنا أسفة دعني أرى ، قهقه بتلبك : ههه لابأس أنت فقط إبتسمي وكل أوجاعي تختفي ، ضمها لصدره بقليل من شك ، خائف من أن تنغر بنظرات بنظرات غيره او تعتاد على ممازحة غيره ، يريد أحساسيها له وحده همس لها بهدوء : أحبك أنت تحلين حياتي إسمك تعلمين ذالك ؟؟ رفعت نظرها له بحب : وأنا أيضا أحبك وأعشق دفئك ، وضعت يدها على قلبه : وتسارع دقات قلبك في قربي هه انت حقا مميز ياعمري ، شعر بالإحراج قليلا فرجال هكذا دائما ، يتميزون بالغرور وعدم الإعتراف لكنه لايهمه معها أجل تتسارع دقات قلبه ويصبح مغفلا لأنه يعشقها ، قاطعتهم كاثرين تحمل حقییتها : هههه حسنا شباب هيا علينا ذهاب سنتأخر لدينا عمل غدا ، خرجوا من جناحهم ذهب شوقا وجونغكوك لدفع الفاتورة تقاسموها مع بعض وغادروا إلى سفينة كالعادة ضحك قصف مغازالات وكلام حب بعد مدة قصيرة هاهم داخل سفينة يجرون اجسادهم بتعب ونعاس لتردف كاثرين بتوتر خجول : همم حسنا وصلنا سأذهب أنا لنوم تصبحون على خير شباب شكرالكم على هذا اليوم رائع ، اقترب خليلها لأذنها هامسا : ماذا عن وعدنا ، الم نتعاهد على نوم مع بعضنا ليلة ؟؟ إبتسمت بخجل لتعطيه نسخة عن مفتاح غرفتها دون أن يلاحظ أحد قبلها على خدها بقوة : تصبحي على خير جميلتتي ، نظر لهم جونغكوك بتقزز : أشش فقط إذهبوا مع بعض يكفي تمثيل ، ظاهر بعيونكم انكم ستتض * * اجعوا ليلة ، بلعت اسمك ريقها بغير تصديق تضربه لبطنه حتى كاد يستفرغ وهي تشعر بالإحراج : إخجل ياعديم تربية ، وأنت ماشأنك ها ، هل تظن الجميع يمتلك تفكيرا كتفكيرك القذر هيا إذهب لغرفتك تصبحون على خير أنا سأذهب إلى نوم أشش منك يا ابن جيون ، أوقفها يحكم على ذراعها يدعي الألم لضربها لبطنه : أيي ، ايتها المتوحشة اهتمي بي قليلا لاتزالين بحاجتي فإبني في بطنك ، ثم ماقصدك بإذهي لغرفتك أنا وأنت سنذهب معا يا حبيبتي شئتي أم أبيتي هيا امامي ، نظر لهم جيمين بهدوء مستفز : لايريد تضييع أي فرصة يععع متوحش دعها ترتاح قليلا ، رفع له اصبعه الأوسط متجاهله : هيهيهي معك حق لاأضيع أي فرصة ومادخلك ؟؟ ترتاح في حضني اتفهم ، أصلا مافهمك انت ايها العازب ، زفر تاي الهواء بقلة صبر متجها نحو غرفته : أشش إنكم لاتملوا من شجار هيا لنفترق تصبحون على خير سحبها من يدها نحو غرفته وهي تنفض منه لكنه مصر : ياا ادخلي هل تريدن فضحنا ، توقفت تنطر له بعبوس طفولي : لاأريد أنا متعبة أريد نوم ، لن تدعني ارتاح انا اعرفك جونغكوك ، ابتسم بحب واقترب يكور وجنتيها : هل تتحدثين بجدية سنفترق غدا وتردين نوم بعيدة عني عيب ايتها زوجة انا احتاجك بحضني الليلة هيا لاتكوني متحجرة ، تنهدت بقلة حيلة ودخلت دون أن تجيبه غيرت تيابها إرتدت إحدى قمصانه لأن ملابسها بغرفتها أسدلت شعرها تلتوي تحت الغطاء وهو كذالك غير تيابه وتسطح بجانبها يحضنها بقوة يضع رأسه على صدرها ، يشمها ويرتاح في حضنها صمت دام دقائق ليردف بصوته المخدر : حبيبتي ؟؟ اخدت تداعب خصلاته الفحمية : همم !! همم ؟؟ ماذا تريد الان ؟؟ رفع نظره يداعب شفتيها بأنامله في ذالك الجو المنير بإضاءة القمر وتمتيلان سفينة فوق الأمواج العنيدة ، كأنها تمهد بهم ، بصوته رجولي الهامس أردف : سأشتاق لك إنتبهي لنفسك جيدا ولاترهقي نفسك بالعمل إتفقنا كوني سعيدة ولاتنسي أنك حامل لذا كلي جيداا فأنت تتغدين من أجل روحين لاتجعليني أقلق عليك ، أومأت له وحزنها يقتلها لاتريده أن يبتعد عنها : لاتقلق حبيبي سأهتم بنا جيدا أنت فقط إبق بخير من أجلنا ولاتنساني ولاتنشغل عني فهرموناتي لاتساعدني على تفهم أعذارك ، قهقه بحزن ، يغير وضعية نومه تسطح على بطنه يضع دقنه على صدرها ينظر لها بحب ويتأملها بمعزة ، بينما هي تبعد شعره عن عيونه ، تتأمله بشرود ، وشوق قبل ذهابه : لن أفعل أبدا ، أعدك سأتصل بك كل ساعة وأراسلك ، وأنت لاتتجاهلينني عندما ابتعد عنك تتغيرين ايتها شريرة ، لاتهتمين بي ، ويقل سؤالك عني ، توقفي عن غرورك فانا بحاجتك حبيبني اتفقنا ، ااه والأهم ، عندما تذهبين لبلدك ، فقط سايريهم بذكاء ، وان رفضوا احملي حقيبتك بهدوء ، وغادري ، أعدك أن أكون عائلتك ، لن تحتاجي حنان اي احد في وجودي أومأت له بخوف فمعه حق عليها مسايرتهم بهدوء لأنها تعلم جيدا قسوتهم وافعالهم شنيعة : أعلم حبيبي انا مكتفية بك صدقني ، ثم يا توقف تشعرني كأنني انتمي لعائلة برازلية تتجار في النسا كله سيكون بخير ، لاشيء يأتي بالقوة ولا اعتقد أنهم لن يوافقوا ، ثم بالله عليك من سيرفض نسيب مثلك هه ، ابتسم باتساع يداعب أرنبة انفها : ههه لااعلم ربما فصمتكي خطير ، اعلم انك تخفين عني شيء ، واتمنى حقا ان تخبيرتني به انت قبل أن أعرف بنفسي لأنني لن ارحمك وقتها فأنا سيئ مع الذين يخدعونني ارتعب قلبها وتغيرت ملامحها لاحظ ذالك ليغلي دمه اكثر لكنه هادئ : ياا إخرس أنت تفزع إبنك ماهذا الكلام قد يكون هناك اشياء لاتعرفها عني لكنها ليست سيئة ، شرد ينظر لتوترها وخوف عيونها : همم أنا أثق بك لذا لاتخدليني لأني سأمزقك ، رفع قميصها يقبل بطنها بطريقة حنونة : هه توقف ماذاتفعل ، الآن ؟؟ مصها بخفة يسكتها حتى تأوهت : إخرسي أقبل إبني مامشكلتك ، ياا حبيبي اهتم بماما جيدا اتفقنا ، كن جلا في غيابي ولاتتعبها وذكرها بي دائما ، وراقبها ان ارادت خيانتي ارفسها ، سأشتاق لك ياحبيب أبيه ، أحبكم بشدة إسمك بشدة ، ابتسمت براحة وفرحة ، تداعب خصلاته الفحمية الحريرية : هه ونحن نحبك دادي هه ، اعشقك زوجي حبيبي لاتقلق سنكون بخير ، ولن أخونك ابداا ، أشش وهل استطيع طبعا لا ، انت روحي تذكر هذا جونغكوك لاتشك في حبي ابدا حتى لو أخبرتك انني لاأحبك تأكد انني أفعل وبقوة ، اعتلاها يحتضنها بشدة وهي تختنق : هه يااا ياا ابتعد عني انك ثقيل ایها الوحش ، هه یا ستقتل ابنك ايها المجنون ، لم يستمع لها فقط ضل يشد عليها ، ويقبلها على سائر وجهها ، وشفتيها يمتصهم بلطافة : لست وحش ولست ثقيل ، تشهه هل انت مجنونة تقولين لأيدول انه ثقيل إخرسي هذا يزعجني ، دفعته عنها قليلا تنظر لوجهه وتضحك : ههه لما يزعجك ؟؟ لكن تعلم أنني أحبك هكذا ، ثقيل ومعضل هه ذو فخدين مملوءين و..احمم ابتسم بخبث يستفزها : و ماذا ؟؟ همم هل هناك شيء آخر كبير لدي تحبينه ، إحمرت وجنتيها خجلا ، تصفعته بقوة غير مؤلمة إخرس أيها المنح شرف ، أنهض عني انت تخنقني ، رفع يديها فوق رأسها بتخدر : هل لتوك صفعتيني همم ، أخدت تنفض منه وهذا يثيره بشدة تتحرك تحته وتحتك به : ياا دعني سأعيدها هل سأخاف منك ، مثلا مص عنقها حتى تأوهت بألم : شش إهدئي انت تثيرين قض..بتحركاتك هذه ، ضربته بقوة لرجولته حتى ابتعد عنها بألم يتسطح بجانبها يمسك بقض .. : يااا ايتها المجنونة اتريدين قتلي ، انزلت قميصها ترتب نفسهها : همم سأفعل ساقتلعه لك لست بحاجته ، شخر بسخرية : تتكلمين عبثا ، أنت تعشقينه ايتها المنح شرفة ، إعتلته تحضنه تنام على صدره ابتسم للطافتها ويبادلها الحضن : أسفة حبيبي هل يولمك ؟؟ انزلت يداها تتلمسه بحنان تحت رعشة جسده : أخخ حبي كم يديك باردة ، أرأيت ماذا تفعلين لما تلعبين بي هكذا ، همم لما تجعليه ينتصب بسرعة من أنت ؟؟ كان يغمض عيناها ويستمتع بيدها الباردتان على بشرته : حبيبي تعلم انك تمتلك قض..كبير لدرجة الألم ، تعلم كم تؤلميني حين نمارس او لاتعلم ، ابتسم بفخر ينظر لها بخبث : ماذا تريدين أن أفعل أن أنقص منه مثلا ؟؟ لكي لاتتأدى حبيبتي همم ، ابعدت يدها تزم شفتيها بلطافة : نن لاتضاج ^^ عني حل بسيط شخر بسخرية يرجع يديها لرجولته : تشش في أحلامك ، لا حتى في أحلامك ساضاج ** عك وساجعلك تنزفين ، وأمتصك وأرضعه لك ، ابتعدت عنه بتقزز ، تربع رجليها على سرير تبعثر شعرها بملل : أشش لاتمل من هذا الكلام ، إخرس ، جلس مقابل لها يضحك : هه فقط احب ممزاحتك لاتظني انني أحبك لأجل الج ** نس اعلم انك ستقولين ذالك ، أنا فقط أحبك لاأعلم لما وكيف متى لكنني فعلت ، حبي لك غريب مميز معك أشعر كأنني في قصة خيالية أكتبها على مزاجي ، بالكاد أصدق أنك تحبينني بنفس طريقة حبي لك ، هذا شيء أجده غريب ومميز أشكر الله عليه كل يوم ، أخاف عليك من نفسي ، قد لاتلاحظين هذا لكنني أخاف عليك من نسمات الهواء ، فكرة أنك قد تبعديني عنك يوما أو تتوقفي عن حبي ، تجعلني اريد قتلك ، لهذا تحمليني وإهتمي بي حبي وتقبلي كلامي سافل وحركاتي العفنة ، هذا فقط من حبي لك أتصرف براحة معك لأنك ملكي وزوجتي ، يمكنني قول ما أريد وأي شيء أشتهيه أفعله معك دمعت عيناها الصدق كلامه ونبرته الهموسة رجولية تلعب بأوثار قلبها : هه هل تبكي ؟؟ هه يا توقفي لاتحزني تعالي اقتربي أنا أخبرك بمشاعري لتفرحي لاتحزني ، حملها يجلسها على فخديه ، وإتكى على رأس السرير ، يمسح دمعاتها ويبتسم : هه شش متناقضة أنت المفروض تضحكي وتفرحي لاتبكي ايتها المجنونة ، عانقته وشهقاتها تتعالى شيء فشيء : هذه دموع الفرح ايها الغبي ، حبيبي لما كلامك يقشعر بدني هكذا هل انت ساحر ؟؟ ضرب جبينها باصبعه : ههه تافهة ، عاشق عاشق لست ساحر ، توقفي عن البكاء ، ههه أشش كم تبدين لطيفة ، لو أستطيع أكلك لكنت فعلت ، تعلمين حبي ، مسحت دموعها تربط شعرها على شكل ذيل حصان : ماذا لاأعلم شيء ، اخد يبعد غرتها عن عيونها يداعب وركيها ويقربها له أكثر فأكثر : لو لم تكوني انت في حياتي كنت اخترعت مرأة مثلك حبي ، قهقهت بتعجب : هههه ماذا كيف ؟؟ ذالك ، استقام بسرعة ، يسحبها لحضنه يراقصها بدون موسيقی : هه یا ماذا تفعل لايوجد موسيقى أدارها حول نفسها معيدها حضنه يحاوط خصرها ويدهم في وضعية رقص : هه دعيني أدندن لك اذا لم تسمعي صوتي من قبل أظن ؟؟ رفعت نظرها له تومئ : بلى فعلت وأحببته لدرجة كرهت كل من سمعه ، ابتسم بفرحة يقبل جبينها : هه يسلميلي لي بغار ، مم ، تعلمين لو لم تكوني أنت في لوح القدر كنت صورتك بصورة من صور كنت استعرت قطعة من القمر وحفنة من صدف البحر وأضواء السحر ... ممم كنت إستعرت البحر ..والمسافرين والسفر كنت رسمت الغيمة من أجل عينيكي وراقصت المطر ، أخخ يا إسمك لو لم تكوني أنت في الواقعي كنت إشتغلت أشهرا ً و أشهراًعلى الجبين الواسع على الفم الرقيقي والأصابع كنت رسمت امرأة مثلك يا حبيبتي ، شفافة اليدين ، كان يداعب ملامحها ويتغزل بها مع تساقطات الأمطار ، وشموع المنيرة لغرفتهم ، وسامته رجوليةوجمالها الأنثوية ، كانت كل كلمة من ثغره تتسلل لقلبها وتحدث به اعصار خائف ، ومرتجف وهو لايقل عنها ، تسللت يده لأهدابها مكملا : كنت على أهدابها رميت نجمتين لكن من مثلك يا حبيبتي ؟؟ احمرت وجنتيها : يا قلبي أنت ، لما كلماتك ساحرة هكذا همم ؟؟ لما صوتك صادق هل يعقل انه يوجد حب بهذه نقواة في زمننا ، جونغكوك هل سنضل هكذا دائما ؟؟ هل يعقل أنه وهم وليس حقيقة ؟؟ وضع أصبعه على شفتيها مقاطعها : شش بلى يوجد يوجد حبنا دليل على ذالك ثم ربما لأنني لم أعرف قبلك واحدة غلبتني ، أخدت أسلحتي ، هزمتني داخل مملكتي ، نزعت عن وجهي أقنعتي ، لم يحدث أبدا سيدتي ، دمعت عيونها ليريحها بدمج شفتيهم يمتصها بتثاقل : أتعلمي حبي ، علمني حبك أن أتصرف كالصبيان ، كلما إبتعدت عني أجن ، أنت حقا إمرأة قلبت تاريخي جعلتيني مذبوح فيكي من الشريان إلى شريان علمني حبك كيف الحب يغير خارطة الازمان ، علمني أن حين أحب تكف الارض عن دوران علمني حبك أشياءا ماكانت أبدا في الحسبان ، رمشت عيونها بحسرة : ياليتني أستطيع تعبير لك كما تفعل أسفة أنا سيئة في ترتيب الكلمات ، قهقه يبعثر شعرها : ههه لابأس فأنا كاتب أجد تلاعب بالكلمات ، فتحت عينيها بصدمة : همم هل الان كنت فقط تتلاعب ، نفى لها يحتك بها رافعها تقف على أصابع قدميها : لقد كان قبلي من يتحدث ولساني وسيط فقط أنا حقا أعشقك عشقا لم يعشقه أي إبن أدم لأنثته ، ابتسمت بخجل : وأنا أيضا أعشقك سأشتاق لك كثيرااا جونغكوك دفعته على سرير وإعتلته ، ليضع يده على مؤخرتها يستغل
تخدرت عيونها وهي مثارة أكثر منه ، وقفت مقابل له على ركبتيها فوق سرير تنزع قميصها ، تحاوط عنقه : يمكنك ذالك جونغكوك أنا لاأتعب منك ، ارتعش بدنه بغير تصديق مابها ياترى إهدى كله من الحمل : احمم متأكدة ، أومأت له ليبتسم بخبث يحتدثها وهو يقربها له : الاتشعرين بنعاس ( قبلة ) أليس لديك عمل في صباح الباكر همم ( قبلة ) تسللت يداه إلى فخديها : سأشتاق لعبيرك ، سأشتاق لنهديك ( قبلة ) وسأشتاق لحبيبي ( يقبل بطنها ) وهي فقط تغمض عينها لتأثير لمساته توقف بإبتسامة يمسك بيدها يداعب خاتم زواجها : سيدة جيون هه أنت خاصتي إياك ونزعه ، أومأت له برأسها تنظر لشفتيه بشهوة : نن لن أفعل أبدا أعدك ، داعب ملامحها يرجع خصلاتها للوراء : همم مطيعة ياليتني أستطيع سجنك داخل قلبي لاتغيبي عني حتى لتانية ، عضت طرف شفتيها المحمرة : سأكون أسعد سجينة صدقني ، سحبها لحضنه يحاوط اقدامها ومؤخرتها برجليه يضع رأسها على صدرها و أنامله تداعب بظهرها رافضا نوم : أتعلمين سأشتاق لك في صباح وسأشتاق لك عند سقوط المطر سأشتاق لك عند سماع أغنيتك المفضلة سأشتاق لك عندما أستحم عندما أسبح وعند رؤيتي للبحر سيكون في هذه لحضات إشتياق بجنون ولهفة لهذا إرحميني بقربك عن قريببب لاتجعليني جثة متحركة ، قبلت فروة رأسه تشد عليه بمعزة : لاتقلق سأكون سريعة أعدك خمسة عشر يوم وسأكون معك للأبد لن أفارقك للحظة ، رفع نظره لها بخمول : حسنا إتفقنا ، أشش لاأريد رحيل ، لم يتبقى إلا بضعة أيام سيصبح الجو بارداا
خصوصا بكورياا ، أشش كم أكره هذا الفصل ، مع أنه كان المفضل لدي ، قوصت حاحبيها بفضول : لماا ؟؟ أنا أيضا أعشق شتاءء والثلج وكل ما يتعلق بالماء ، طبع قبلة على شفتيها : همم أعلم يا حوريتي ، لم أعد أحبه بسببك لأنك تركتيني بعتمة لياله أصارع وحدي ، أتعلمي ؟؟ لقد عشت في هجرك مرارة التخلي ، أعمضت عيناها تتذكر مامرت به لوحدها : لم أكن أقل عنك حالة ، كان ألمي مضاعفا وأنت تعلم ، تنهد بندم يحضر وجهه في صدرها : أنا أسفف أعلم كان خطئي لكن أرجوكي مهما إختلفنا وتشاجرنا وألمنا بعضنا دعينا لانفترق ، لنكسر كل شيء ونخرب البيت وإضربيني وأضربك أخرجي ما في قلبك وبعد أن تهدئي لنجلس ونحل المشكلة لكن إياك وحرماني منك ، يمكننا أن ننام منفصلين ، لكن لاتبتعدي أبدا ابتسمت بفرحة تكور وجنتيه تبعد شعره الكثيف عن وجهه تطبع قبل على سائر وجهه كطفلها : هه حسنا لنفعل ما تقوله لن نفترق ( قبلة ) سنبقى مع بعض للأبد ( قبلة ) سأحبك كثيرا ( قبلة ) وأهتم بك ، سأكون مخزنك سري ( قبلة ) لنشيب معا ( قبلة ) نربي أطفالنا معا ( قبلة ) كان يبتسم للطافتها ولكلمتها التي تطمئن قلبه : هه لكن لا تحبيهم أكثر مني تذكري أني طفلك الاول سأشارككي معهم فقط لأنهم أطفالي فأنتي خاصتي لي وحدي ، قهقهت على هوسه : هههه ماذاا هههههه مجنون حسنا یا زوجي العزيز لن أحبهم أكثر منك ، بحركة بسيطة اعتلاها ينظر لها بخبث و يدغدغها : لنفعل شيء سيء هه مارايك ، كانت توقفه وتضحك براحة : ههه سيء ؟؟ هههه يا توقف ماهذا شيء ، همس بأذنها : أجل لنمارس الحب ، فتحت عيناها من الخوف ، تتكلم داخلها : الحب أشش لا لامستحيل سيجعلني أفقد جنيني الآن : ههه لا لا. حبيبي الجن ** س يكفي ، دفع لسانه داخل وجنتيه بخبث : لما ؟ هل أنت خائفة ؟؟؟ نفت له بتوتر : لا ليس كذالك فقط لان علي العمل غدا ثم لاتنسى أنا حامل ، عندهم ممارسة الحب أخطر من الجن ** س لانه يصبح سادي وعنيف ويحبها بقوة قد تؤديها ، وتنقلها للمشفى هي تحب ذالك لكن ليس وقتها ، نزل يقبل نهديها ويبعد صدرياتها يرى عشقه الذي يكبر كل يوم أكثر وهو متيم به : همم هل أصبح خطير لهذه درجة لتتوتري هكذا ؟؟ كانت تستمتع بمداعبته لنهديها رغم ألمها : لا حبيبي أنا أحبك بكل حالاتك فقط تزداد رجولة بشكل خطير ههه ، رفع نظره لها ، وهو يداعب حلمتها بأصابعه : ههههههه الايعجبك أن أكون رجوليا ؟؟ أومأت له بنشوة : بلى أعشق ذالك ، لكن لانريد أن نتأذى وأنا لم أذهب إلى طبيب بعد لانعلم ماالوضع همهم لها بتفهم : ههه عاقلة حبيبتي حسنا لنمارس الج ** نس فقط رغم انني لااحبه أعشق تمزيقك ورؤية دماءك وتأوهاتك المثيرة ، وخصوصا بكاءك أخخ يجعلني أريد ، أخرسته بخجل ياا إخرس هذا مخجل ألا يمكننا تأجيله ؟؟ رفع حاحبه يفكر : هممم طلبك مرفوووض ، ثم أعلم أنك تريديني ، فرقت شفتيها لتجيبه لكنه قاطعها بقبلة جامحة ويديه تنزع لباسها داخليي ليفعل هو المثل دون فصل القبلة رمي فوقهم ذالك الغطاء الحريري الأبيض وأكملوا ليلتهم بكل حب وتعب حتى غفى على صدرها حاضنها بقوة متمنيا عدم طلوع الشمس بينما في احدى غرف السفينة بضبط عند عشاقنا الجدد ، تسلل شوقا لغرفة حبيبته كلص يحرس الأرجاء بحذر ، حتى دلف عليها وقف مصدوما ، وهي تصرخ وتغطي نفسها المسكينة نست انها أعطته مفتاح غرفتها ، كانت تقف امامه عارية ومنشفتها في الأرض ، شرد فيها للحظة ، ليستدير بسرعة محرجة : أنا أسف كان علي طرق الباب أشش لجهلي ، إبتسمت على خجله ، وإرتدت تيشورتها بسرعة ، دون ملابس داخلية تتجهز له هه ، اقتربت تحاوط خصره بخبث : لابأس حبيبي ليس كأنك رأيت شيء لم يكن عليك رؤيته ، استدار لها بصدمة وابتسامة لعوبة : حقا اذا لما ارتديت ثيابك ؟؟ دعيني أستمتع ، احمرت وجنتيها خجلا رغم ادعائها للجرءة : ياا اخرس هذا مخجل ، ماذا تريد ان نفعل الآن ؟؟ هل أطلب شيء للأكل ، تسللت يداه لخصرها ، يتمشى بها للوراء : لما الأكل تستطيعين أكلي وأنا أكلك ، شردت في ابتسامته سكرية المميزة : ههه تعلم لديك ابتسامة جميلة أسنانك مميزة ههه ، اخد يبعد شعرها عن وجهها يتلمس ملامحها بسبابته : حقاا ؟؟ وأنت كلك مميزة ، عيونك انفك شفتيك ، وخدودك ، كاثرين أنا أحبك ، ارتعش قلبها برعب : هل انت متأكد أنه حب ؟؟ ربما اعجاب ، الحب لايأتي بهذه سرعة ، لم يمضي غير بضعة ايام ، اقصد لااعلم انا مشوشة ، دفعها بحذر على سرير واعتلاها ينظر لعيناها بصدق : بالعكس الحب هو الوحيد الذي يحدث بسرعة ، هه تصدقين أن جونغكوك أحب اسمك من شمت عطر تخيلي فقط زار عطرها حواسه عشقها ، صدقيني الحب يحدث في رمشة عين ، بينما الاعجاب ، هو من يتطلب الوقت ، رفعت يديها تبعد شعره الاشقر عن عيونها تنظر لوسامته الجذابة ، لايبدوا شوقا البارد ، شخصیته تختلف تماما على مانراه في مواقع تواصل اجتماعي ، نظراته حنونة خوفه عليها من أشياء بسيطة ، لمساته التي تقشعر بدنها ، قد يكونون في بداية حبهم ، لكنهم صادقون وجادون اتجاه بعضهم وهذا هو المهم : همم ربما معك حق ، علينا العمل على انفسنا لنصل لوثيرة حبهم هه اليس كذالك ، نزل يقبل عنقها بتثاقل : همم علينا ذالك ، حبيبتي رائحة جسدك حلوة كالأطفال ؟؟ اصبحت نشوة تسيطر على كلاهما ، تسللت يداه تحت تیشورتها ، انتصب عند ملامسته لحرمتها ونه * * ديها العار ** يان ابتسم بخبث ينظر لها : هه هل كنت تتجهزين لي ؟؟ وضعت يدها على وجهها خجلا : لا لم افعل فقط لم أريد تركك تنتظر كثيرا لهذا لم ارتديهم ، ابعد يدها بلطف ، ونزل يطبع قبل دافئة على شفتيها : حقا !! ، سأشتاق لك كثيرا أومأت له بعيونها المخدرة ، زرقاء : همم وأنا أيضا سأشتاق لك كثيرا ، اتظن سنستطيع على هذا البعد ؟؟ نزعت عنه قميصه ، وهو نزع عنها تيشورت ، وهاهي بين يديه عار ** ية ، يحتك بها وجسده تشتعل ناره ، تسللت يداه لنهديها بتوتر من ردة فعلها ، يداعبهم ببطء : سنفعل أعدك انت فقط لاتخونيني ، اتفقنا لنتذكر بعضنا دائما ، دعيني أتملكك الليلة لاترسخ في ذاكرتك ، وتشتاقين لي وترغبين بي وحدي ، صدقيني انا لاالعب معك انا حقا اريدك للمستقبل البعيد ، توترت بسبب أنها ليست عذراء كما يظن هو ، التبكت وبدأت تتلعثم في الكلام : شوقاا لدي شيء أخبرك به انا لست عذ..قاطعها يمتص شفتيها بلهفة : لايهم المهم طريقة حبي لك لن تنسيها ، في داخله لن ينكر انه حزن قليلا ، لأن اي رجل يريد ان يكون أول شخص يلمس حبيبة قلبه ، ويأخد عذريتها برجولته هكذا تقوى العلاقة اكثر وتصبح مثينة ، وطبعا المرأة لاتنسى من كسر قلبها ومن افقدها عذريتها ، لكن لابأس بما انها تريده ويريدها سيحاول تقبل الأمر وجعلها تعشقه وتنسى أي أحد كان بحياتها قبله ، ارتاح بالها لكلامه ، وازدادت معزته وقدره في قلبها ، ليس جاهلا بل شخص منفتح ومتفهم هذه نقطة جيدة ، نزل يمتص نهديها ويعتصرهم تحت تاوهاته وصراخها بإسمه ، نزع سرواله ، يداعب مهبلها ، ببطء وهي تخربش ظهره ، حتى أدخله ، لكن ذالك شعور الذي يريده لم يحصل عليه ، ذالك دم ساخن الذي تمنى أن يبلل قض..لم يفعل ، لكن لابأس ، أحبها بقوة حتى قذف داخلها للمرة المليون ، ارخی بجسده عليها ، يحتضنها : أحبك جميلتي ، ساشتاق لك بشدة ، شدت على حضنه ، واضعتا لحافا فوقهم : وانا أحبك حبيبي ، لاتقلق سنلتقي قريبا عدني ، قبل عنقها يلهث والعرق يتصبب منه : أعدك سأزورك قريبا ، أو تستطعين المجيءلي لكن كاثرين فقط احذري علينا ابقاء علاقتنا سرية اتفقنا لا أريد أدية بقية الأعضاء انت تعلمي مجال عملنا كيف هو ، أومأت له اعلم اعلم لاتقلق سأكون حرسة ، رفع نظره لها يبتسم : اهتمي بنفسك جيدا ، وابقي نظرك على اسمك تعلمين انها حامل ووحيدة ، اتفقنا ، شعرت بالغيرة لإهتمام حبيبها بغيرها : ياا لاداعي لتوصيني انها صديقتي طبعا وانت مادخلك أصلا ، داعب أرنبة انقها باصبعه : ههه هل تغارين ؟؟ ههه أشش احببة ذالك ، لكن لاتغاري علي منها ، انها زوجة اخي ايتها الغبية ، وليس أي أخ إنه جونغكوك ، ثم هي مثل أختي انا حقا اعزها لأن المسكينة ، وحيدة ليس لها احد ، انت تعلمي كل شيء لاداعي لاخبارك ، همهمت له تقلب عيناها : أشعر بها لكنني لاأعلم شيء فهي حقا منطوية وتجد تمثيل الابتسامة ببراعة ، لكن لاتقلق سأهتم بها لكن ليس لأجل توصيتك ، لأجل جونغكوك فقط ، احمم ، نظر لها بحدة وغيرة ، يعتصر مؤخرتها : ماذاللا ؟؟ ياا سأقتلك هل لاتزالين معجبة به ، أشش ماالذي يعجبكم في ذالك المتحجر ، ابتسمت بإنتصار ترجع له شعوره الذي جعلها تشعر به : همم فهمت الان ، كم هو شعور مقزز ان يهتم حبيبك بغيرك ، عانقها وقلبه في تلك الأثناء كان تاي وجيمين ، يدردشون بالخارج في احدى المجالس السفينة ، يحتسون الخمر ويبدوا على جيمين الحزن وتعب ليردف سائلا رفيقه وهو شارد في لاشيء : سنعود غداا ونعود لنفس روتين ، آشش ، هل تظن یا تاي اننا سنجد الحب في احد الايام كالبقية وخصوصا كجونغكوك ؟؟ شخر الآخر بملل مجيبه : انا حقا لاأعلم يا صاح ، لقد بدات احتاج لصحبة في حياتي ، احتاج أيضا لدفئ وامرأة تكون لي وحدي تهتم بي وأشكي لها همي ، اخخ على الأرمي تفهم اننا بشر بالاخير ونحتاج لرفيقة درب الامر بدأ يزعج ، كل تحركاتنا وتصرفاتنا أصبحت مراقبة بشكل خطير ، تنهد المستمع بملل ، وتفكيره بعيد معك حق لقد بدأنا نشيب ، ههه ولم نحصل على حبيبة كالعالم ، حتى أتتذكر يوم كنت على علاقة ، مع جوي ؟؟ كشفوك بسرعة ، وتلقيت كرها كبير ، لحسن الحظ أنك لم تكن مهتم بها كثيرا ، اتمنى ان لايكشفوا جونغكوك ويؤدوا اسمك ، الاتظن انه تسرع في موضوع الحمل ، أقصد لم يمضي زواجهم غير سنة اشش هذا الارنب يجري مع طيور ، تبسم تاي بحزن يتذكر أيامه مع جوي هو حقا كان معجب بها عكس مايظهر : تشهه لم يعد يهم ، لابأس اتركه يحبها ويريدها لو كان عليه لجعلها حامل من اول ليلة ، لكنها ذكية ، تريد تأكد من حبها له ، نظر له
بإهتمام : هل تظن انها تشك في حبها له ؟؟ معقول ؟؟ ضربه على رأسه بخفة : هه يااخرس قد يتسلط علينا كالجن ويقتلنا ، إن سمع كلامك هل انت مجنون بالله عليك ، أنهم الوحيدين الذين لاتستطيع شك في حبهم ، تنهد جيمين بتعب يفكر بها وهو يكره نفسه لأنه يفعل : همم معك حق ، تاي ، ماذا ان في أحد الايام وقعت لشخص ليس من حقك ماذا ستفعل ؟؟ نظر له بغرور : سأحارب من اجلها لأجعلها ملكي طبعا لست بشخص الذي يتخلى عن حبه ، استدار له بإهتمام يريد معرفة المزيد : ماذا ان كان هذا شخص صديقك المقرب ؟؟ لم يلاحظ أي شيء فقط يجيبه ببراءة : همم حسنا هنا تتغير الحالة إن كانت تحبه ويحبها ، سأتجاوزها لكن ان كانت مجرد نزوة بنسبة له أو أنه لايهتم بها لن اتركها له سأجعلها تقع في حبي وأتملكها ، شخر الهواء بسخط : أشش انهم يعشقون بعضهم ليس فقط يحبون اللعنة ، نظر له تاي بغير فهم : ماذاا ؟؟ عن من تتحدث ؟؟ توتر الآخر يحاول تشتيته : احمم هه لاشيء فقط اقول يعني اذاكانوا يعشقون بعض ستكون مشكلة لك هههه ، قهقه بسخرية : ههه لاتقلق حبيبي لن أنظر لنساءكم ابدااا ، ابتسم الآخر بتكلف يحتسي من كاسه يتكلم داخليا أشش اللعنة علي تخطيها حتما سيقتلني جونغكوك اذا شعر بأنني معجب بها ، ماذاا هل أنا أعترف الأن ؟؟ بالله علي ماذا أنتظر ، مبادلتها أن تخون زوجها معي ههه ، أنا حقا غبي إنها حامل بطفل صديقك ، ذالك الذي سيناديك بعمي يوما ما اصحى
انهوا سهرتهم وذهبوا لغرفهم يسترحون بتعب وملل هناك من هو حزين وهناك من هو سعيد ، بينما عشاقنا يحتضنون بعض بقوة ، نائمين كالملائك ، جسد يحتك بجسد ، بدون تدخل اي قطعة ملابس بينهم ، متمنين عدم طلوع الفجر ولا شروق شمس لكننن هلوووو مهما طال الليل على شمس : * طلوع والقيام بواجبها ها هو يوم الفراق وسفر والبعد عن الحبيب
صباح جديد كانت هي أول من إستيقض تضع يدها على فمها تركض إلى الحمام من أجل الإستفراغ لكنه من تعبه لم يشعر بها ضل نائما كانت تستفرغ بقوة وألم لدرجة خروج بعض دماء لكن قطرات قليلة جدا لم تعر الموضوع إهتمام إستحمت وجهزت نفسها بسرعة دون إقاضه وهمت بالخروج ، تقف على إحدى شرف السفينة تحتسي من قهوتها ليرن هاتفها مقاطعا شرودها وحزنها : مرحبا ! كيف الحال ؟؟ أجابتها والدتها بهدوء مصطنع : مرحبا ، بخير ماذا عنك كيف الاحوال ؟ استغربت المستمعة لصوتها الهادئ : بخير الحمد الله ، تحمحمت تسألها بتوتر : متى ستأتين إلى المنزل ؟ استدارت تنظر للأرض بتمعن : في الأواخر الأسبوع المقبل ، أمي هناك أمر علينا تحدث به عند مجيئ ، رصت الأخرى على يدها بجدية أنا أيضا لدي موضوع مهم لنتحدث عندما تأتي سأنتظرك إلى القاء إهتمي بنفسك ، فصلت الخط وهي مستغربة فأمها بالعادة لاتتكلم بهدوء وتصرف كأي ام تهتم لابنتها : مم غريب صوتها حتى أنها أخبرتني ان اهتم بنفسي هذه أول مرة هل يعقل أنها تغيرت ربما تشعر ببعض ندم أظن سيكون من سهل إخبارها في هذه الحالة اخخ ياربي ساعدني ، أنهت قهوتها وباشرت بالعمل تشتغل بجد فهذا يوم إقلاع سفينة عليها تأكد من كل شيء وركاب إلى غيره بينما عند النائم إستيقض بتعب يتفحص بيده مكان حبيبته بعينين مغمضة وجده باردا علم أنها غادرت منذ زمان بسبب لديها إستقام بكسل إستحم وجهز نفسه ليبدأ بجمع حقيبته ليتفاجأ بها مرتبة إبتسم رادفا : ههه زوجة صالحة أشش كم أحبها ، وهم بالخروج للفطور بحلته الوسيمة رجولية ، تجعله محط أنظار ، أخد احدى الكراسي مضجعا له بملل رادفا : صباح الخير ، نظر له شوقا بهدوء وهو يقرأ جريدة صباح : صباح نور كيف الحال هل إنتهيت من جمع حقيبتك ، همهم له وهو ينادي على نادل : أجل فعلت متى سنخرج من هنا ، تنهد المستمع يبعثر شعره بتعب : بعد ثلاثة ساعات ، قاطعهم جيمين يرخي بجسده على احدى الكراسي منضما اليهم : صبااح الخير اين البقية ، اللعنة راسي سينفجر
انضم لهم البقية واحدة تلوى الاخر بحزن لايريدون ذهاب لأنهم يعلمون ماينتظرهم من العمل والمراقبة وروتين يومي وعدسات الكامرة وتصرف بحذر لدرجة سخط ، كان جونغكوك كعادته يبحث عن حبيبته بعيونه لاأعلم لما هذا شاب لايستخدم الهاتف ، لايتصل بها يسألها أين أنت أريد رؤيتك لا يضل يبحث عنها حتى يقف عند رأسها مجنون إقترب منها ببطء عندما لمحها تقف عند احدى شرف ترتشف من قهوتها ، بسبب شعورها بنعاس كان المكان خاويا تقف شاردتا في البحر ، وتساءلات لاتعد ولاتحص في رأسها حاوط خصرها يغرس وجهه بعنقها يشمها بغيرة : ألن تتوقفي عن حب هذه الللعينة ؟؟ انفزع قلبها لصوته ولمسته لتصرخ به بصوت منخفض : ياا جونغكوك أفزعتني ثم ابتعد عني قد يرانا أحد ايها المجنون ، رفع أكتافه بغير اهتمام : لن يفعل وإن فعل لا يهمني ، صباح الحب حبيبتي ، تنهدت بمزاج غاضب : أخخ من رأسك المتحجر ، دعني أوفف ، تشبت بها أكثر يضع ذقنه على كتفها : قولي صباح النور حبيبي ، إستدارت له تمسح على وجهه بحنان وتبعد خصلات شعره من عينيه وهو يغمضهم إثر دفئها : صباح نور حبيبي ، هل نمت جيدا همم ؟؟ هل لاتزال متعب ، ابتسم بفرح وأخد يقبل باطن يديها رقيقتان : أنا بأفضل الاحوال بقربك ، سأشتاق لدفئك تعلمين أشش لاأريد المغادرة ، قهقهت على شكله لطيف : هه هيا كفاك صبيانية من سيصور عروضك ويوديهم لديك عمل عليك عليك القيام به ، إن خسرته من سينفق علينا أنا وإبنك ، هه إهتم بنفسك جيدا إتفقنا جونغكوك ، ولاترهق نفسك بتدريبات إبقى بصحة جيدة ولاتستمع لترهات ذالك المدير عن وزنك أنت رجل عليك أن تكون ممتلى لا نحيف الفتيات أرسو ، والأهم لاتخونني مع تلك الأيدولز المثيرات أعلم أنهم جميلات وصعب مقاومتهم لكن أنت تخصني أنا فقط ياويلك ها أنا أحذرك قد أقتلع عيناك من مكانها ، قبل وجنتيها يشعر بسعادة لغيرتها عليه وهو يشتاق لهذا ونبرتها المهتمة به تذيبه : هه أيقو أيقو ههه هل تغارين علي ؟؟ أخدت تبعد يديه بملامح جاد : ياا أبعد يداك عن أي غيرة تتحدث أنا أحذرك فحسب ، داعب أرنبة أنفها يضحك : ههه أجل أجل صدقتك ههه لاتقلقي أنا تغريني أنت فقط حول نظره القض..يشيرلها وأنت وحدك من تثيرنه وتجعلينه ينتصب ويريد مضاج ** عتك من دونك أشعر انني لست رجلا ، قلبت عيناها بقلة صبر تضربه على جبينه بإصبعها حتى تأوه بألم : أشش منك يا إبن جيون لاتمل من كلامك المنح * * رف يععع في صباح في المساء يالشهيتك أخخ ماالذي ورطني معك ، إبتسم لتمثيلها فهو على يقين انها تحب كلامه ساق ** ط لكنها تبقى أنثى في الاخير ، إتكأ على جانب إحدى الاعمدة وسحبها يحضنها إليه ضهرها يقابل صدره : أجل لاأمل واعلم انك تحبين ذالك كفك إدعاءا للعكس ، شد على حضنها اكثر : سأشتاق لك لا لا أنا مشتاق لك من الآن ، أحبك بشدة لدرجة اريد تخلي عن عملي والعيش معك هنا كسائح المهم ان تبقي تحت ناظري ، إستدارت له وهو لايزال محاوط خصرها وضعت يديها على وجنتيه : أعلم أعدك س..تدخل جيمين مجددا : مرحباا إماذا تفعلون یا منح * * رفين ؟؟ تنهد جونغكوك بقلة صبر : ها قد أتى مخرب لحظات لاتكمل لقطة بدون تدخل الميستر جيمينشي أشش ، تحمحمت اسمك بخجل تحاول الإنفضاض والهروب من حضنه : ياا إتركني إتركني ألا تخجل ، قوص حاحبيه بسخط : لما ؟؟ ثم أنا لاأفعل شيء فقط أحضن زوجتي أين العيب في الامر ، إنضم لهم تاي ، وهو يستنشق من سيجارته التي عاد لها بعد هجران طويل : هيا لنتوادع علينا ذهاب الآن جلالة جيون لنلحق بطائرة ، استغرب الجميع حالته ليسأله شوقا باهتمام : الم تتركها ؟؟ أطفأها تحت قدمه بسخرية : ههه ذكرني بها جيمين ليلة البارحة فإشتقت لسمها قلت لما لاأحضنها قليلا ، قوص جونغكوك حاجبيه بفضول تحت توتر جيمين : هل سهرتم مع بعض ؟؟ غريب دائما جلساتكم الفردية تغير مزاجكم في صباح ، يااا كيم هل تحدثم على جوي ؟؟ تحمحم باحراج : إخرس من يهتم لها أصلا ، تدخل أرم بإبتسامة يشكر إسمك لأنه ناطق رسمي لفرقة حتى في وقت إجازاتهم فهو الوحيد الذي يفهم في الأداب : ههه على العموم ، شكرا لك إسمك كثيرا على حسن المعاملة لقد إستمتعنا حقاا إهتمي بنفسك جيداا وزورينا قريبا ، قاطعه جونغكوك يجيب في مكانها : بلا بلا بلا .... حسنا شكرا لك سيد أرم هذا واجبنا ، ضربته على كتفه تضحك على تصرفاته : هههه ياا إخرس يا مجنون لا تحترم أحد ، هذا واجبي أرم مرحبا بكم في أي وقت ، طبعا سأتي حتى تملوا مني ، تبسم جيمين بوجهها كالمغفل : هه مستحيل لا لانستطيع أن نمل منك أبدا أنت تحلي لنا الجو وجودك بجانبنا يشعرنا كأننا وسط عائلتنا هه ، ضربه جونغكوك بقدمه رادفا بغيرة : كأنك تغازل زوجتي أمام ناظري ، حك مؤخرته بألم : أشش منك يا الوحش أنا أقول الحقيقة ، تنهدت إسمك تنفض منه بقلة صبر : ياا جونغكوك اخرس لما قد يتغزل بي لاتملون من شجاراتكم إعقلوا لم تعودوا صغار ، قرز جیمین ملامحه نحو جونغكوك : انا بالفعل عاقل زوجك الذي لايزال طفوليا تشهه ، نظر له بتحدي مغرور : طفولي ؟؟ هذا طفولي سيصبح أب قريبا وهذا صغير هو الأعقل فيكم هيهي بينما في مكان أخر في نفس سفينة يقف شوقا ممسكا بيد حبيبته : إهتمي بنفسك جيدا إتفقنا لنبقى على إتصال دائما سأشتاق لك كثيراا ، دمعت عيونها بقهر : وأنا أيضا حبيبي لاأريدك أن تغادر ، عانقها يهدئها بحنان : شش حبيبتي سأزورك قريبا أعدك ، قبلته على شفتيه ليبادلها بمحبة يحتضنها بقوة : حسناا سأنتظرك أحبك ، داعب ملامحها بابتسامة حزينة : وأنا أيضا ، اقترب يهمس لها بخبث : الليلة البارحة كانت رائعة أنزلت رأسها بخجل : هه توقف أنت تخجلني ، حضنها بقوة لصدره : هههه يخليلي الخجولة ، ها قد إنتهى الوقت سجلوا خروجهم يجرون حقائبهم إلى باب سفينة ، كاثرين وإسمك معهم بحجة أنها واجبات توديع الركاب لكن الحقيقة غير ذالك كان جونغكوك ينظر لها بكل حب وعيناه ستدمع بأي لحظة اقترب يهمس لها بعبوس : لاأريد ذهاب حبيبتي او تعالي معي استقيلي ، قرصته بهموس : ياا إخرس وإذهب لديك عمل ينتضرك ثم سنلتقي قريبا لاتبدأ بنكدك تانيتا وتحجرك ، دخلوا إلى المصعد حضنها بقوة تكاد أضلعها تتفكك : أحبك أحبك إهتمي بنفسك جيدا ، ليضع يده على بطنها : وبابني أيضا وكلي جيدا إتفقنا فابن جيون يستهلك الكثيرررر من الاكل كوالده ابني حتما لديه شهية الأسود ليس متلك لهذا اعطيه كل مايريده ، ضحك شوقا عليه بقوة وهو يحتضن حبيبته التي تبكي : ههههه هذه أول مرة تقول فيها شيء منطقي ، نظر له بتقزز : إلتهي بحبيبتك ودعني أودع زوجتي كما يجب ، تدخلات اللعنة ، قهقهت اسمك عليه تشابك أصابعهم : هههه حسنا حسنا لاتقلق سأفعل كما تقول ، قبلها على خديها بقوة رادفا : إلى القاء وإجعليه قريبا وإلا سأقتلك ، أومأت له بحزن : همم أعدك قريباا قريبا ، سأتي بسرعة لن تشعر بالوقت أبدا اعدك ، شخر بسخط : أشش كيف لن اشعر بالوقت وانا اراه بقد الجبل امام ناظري ، أخخ اللعنة ، كم انت جميلة وحلوة ، إسمعي إياك والاقتراب من الرجال وخصوصا داك الإدوارد إبتعدي عنه تنهدت بضيق لشدة توصياته لكنها تحب ذالك لن تنكر : حسنا حسنا ياإلاهي ستجنني هيا هيا ارحل ها قد أوصلتك ستتاخر وقف ينظر لها بشك مهووس بعد أن وصلوا لباب سفينة عند المناء : أنت لاتحبينني أنظري كم أنت متشوقة لرحيلي ، ضحكت بقوة تعانقه تهمس له بجانب شفتيه : هههههه ياا هل أنت طفل تعلم أنني لاأريدك ان ترحل لكن حبيبي عليك ذهاب لعملك ، أستبقى ملتصق في مؤخرتي ، صمت لثواني ساحبا شفتيها في قبلة الوداع يمتصها بشوق ، يحجزها بين جسده ضخم ، جاعلا من ظهره حائط بينهم وبين انظار اصدقائه : حسنا سأذهب لنبقى على اتصال ، عودي لي سريعا إسمك أحبك إلى لقاء ، هنا بدأت تشعر بجدية الأمر ، دمعت عيونها بصمت تتشبت به : جونغكوك هل حقا عليك تركي الأن ؟؟؟ تنهد بحزن : لست أترككي لاتتهمين بشيء جارح كهذا ، نحن فقط سنفترق لأيام قليلة ، وبعدها سأسجنك بحضني للأبد أقسم أنك لن تري ضوء إلا بجانبي ، أومأت له تتحكم في شهقاتها : اتفقنا ؟؟ حسنا أنا ذاهب إلى لقاء أحبك ، نزل من الدرج وهو ينظر لها ويهمس لها بأحبك ويرسل قبل وهي تبتسم له وترد عليه بكلماته وقبلاته كاثرين وشوقا أيضا بينما أرم وجيمين وتاي ينتضران بملل لإنتهاء فلم تايتانك الذي يعرض أمامهم ، نفذ صبرهم ليجر تاي جونغكوك من يده وارم شوقا : هياا سنتأخر ايها العشاق ، كانت بطلتنا تودع حبيبها وقلبها يرتعش كأنها ان تراه تانيتا لاتريده ان يغادر ، شعور داخلها يقتلها كل ماخطى خطوة بعيد عنها ، لكنها تدعي الابتسامة لكي لاتجعله يتهور ويفسد عمله وحلمه ، وهو عيونه كانت تلمع بدموعه فإحساساهم واحد طبعا فهي توأم روحه ليست زوجة عادية ، او خليلة عادية بل توام
روحه المميزة وهكذا افترقا عشاقنا لأجل غير مسمى لكنه مرتاح قليلا لأنها ليست غاضبة منه إنهم على وفاق لما قد تتخلى عنه او تتركه او تغير عنوانها الآن هي حامل بطفله هذا يصبره قليلا على بعدها ويدفئ قلبه ، هاقد مر أسبوع كسنين ، تغير الجو وبدأ ديسمبر بإرسال عطره البارد ، من تقلبات أمواج وصرخات رعود ، وهبات رياح ، كانت جميلتنا تقف بتعب على إحدى شرف سفينة ، تسترشف من قهوتها سوداء ، إنضمت لها كاثرين بهدوء تدفئ يديها : عليك تخلي عنها. عنها الاتظنين ؟؟ استدارت لها بابتسامة : ههه أعلم لكني أعشقها ماذا أفعل ، وضعت يدها على بطنها : حبيبي ماما أسفة ، قهقهت عليها تقترب منها : كيف حالك ؟؟؟ هل لازلت تستفرغين أخفتني عليك البارحة ، نفت لها بابتسامة متزعزعة : بخير الأن فقط قليل من دوار ، أظن بسبب تعب ، ماذا عنك كيف حالكم ؟؟ تنهدت بتعب رادفتا : نحن بخير كالعادة لكن البعد حقا يفسد العلاقات ، طبطبت على يدها تواسيها : ليس فعلا كاثرين ، إسمعيني قد يقل كلامكم لفترة عليك أن تعذريه فأنت على علم تام بعمله ، عليك بصبر والقتال من أجل بعضكم ، قد يأتي وقت تكوني أنت مشغولة وهو متاح فيعذرك ، لذا صبر مفتاح الفرج ، بعثرت شعرها بحزن : هه إسمك نحن حبنا ليس مثلكم أنتم تعشقون نحن بالكاد نحب ، نفت لها : شش لاتفكري هكذا شوقا ليس من النوع الذي يحب لعب في العلاقات ثم أنتم لازلتم بالبداية الاتظنين
تستحقون فرصة ؟؟ نظرت لها بندم : هل أخبرك بشيء ؟؟ ابتسمت تحاوط ذراعها : همم قال إنه مضغوط وطلب مني أن أشرح لك الوضع ، فهو عمله ضعف الباقي أنتي تعلمي ، إضافة لكونه رابر فهم يتكلف بكتابة أغاني بالكاد يجد الوقت للأكل ، تنهدت بتعب : همم معك حق لكن على العموم أشش لاأعلم دعينا مني أخبريني أنت كيف حبيب القلب لابد أنه مشتاق لك هه ، أومأت لها : ههه أنت تعرفين جونغكوك مجنون بالفعل وأنا أيضا إشتقت له ، عانقتها تودعها : هههه وأنا أيضا سأشتاق لك ستتركيني لوحدي ، قهقهت بفرحة : ههه لاتقلقي حبيبتي سأتصل بك يوميا ثم عندما تخرجين إجازة نستطيع الإلتقاء وشوقا أيضا سيكون مشتاق لك ، همهمت لها بخجل : ههه لاأعلم لكن سأحاول ..متى ستذهبين إلى بلدك ؟؟ وضعت كأسها فوق سطح البار متجهتا نحو غرفتها : بعد غدا ، سأمكث هناك حوالي خمسة عشر يوما أخبر أهلي و وأيسر الامور واعود لكوريا ، أومأت لها بهدوء : أجل هذا أفضل ، جونغكوك سيكون سعيدا جدا المسكين ينتظراليوم الذي ستجتمعون تحت سقف واحد بفارغ صبر ، قهقهت بفرحة ترتدي معطفها : ههههه أجل أعلم ذالك المجنون يحاول بكل طرق ، حسنا الان سأذهب لجمع حقيبتي وتسجيل الخروج ، عانقتها بقوة : حسنا حبيبتي إهتمي بنفسك جيدا وبجيون صغير ههه لنبقى على إتصال رحلة سالمة في تلك الأثناء داخل بيغ هايت كان جونغكوك وجيهوب يعملان على إحدى أغانيهم بنشاط كان سعيدا جداا في هذه الفترة والجميع لاحظ ذالك ، يتكلم مع حبيبته يوميا كل ساعة يتصل بها ويطمئن عليها لايجعلها تشعر ببعده أبداعندما عادوا من سفرهم وأخبر جين وجيهوب أنه سيصبح أب إنصدموا لدرجة عدم تصديق لكن كله من فرحتهم به سينضم عضو جديد لحياتهم ، تغير جونغكوك كثيراا عن ذي قبل أصبح مسؤلا بشكل صارم ينفق أمواله بحذر يخطوا خطواته بتأني ، يجهز نفسه ليكون أب في المستوى يبحث ، عن بيت جديد لأسرته يريده على ذوقهم معا يستعد لأشياء كثيرة أبعد جيهوب سماعته بتعب : أعتقد أنها جاهزة الان ألا تظن ؟؟ تبدوا مثالية ، عض طرف شفتيه ينهي بعض تعديلات الأخيرة : همم أظن ذالك علينا فقط إضافة مقطع تاي ، دخل عليهم جيمين بابتسامة : مرحبا هل إنتهيتم ؟؟ كيف هل تبدو جيدة ؟؟ قرب له جونغكوك السماعة بملامح جادة عملية رادفا : لاأعلم مارأيك انت ؟؟؟ أبدى جيمين إعجابه من ملامحه وهو يستمع لها : كخخ إنها رائعة أظن أن الأرمي سيحبونها كثيرااا ، تنهد جونغكوك بتعب متكنا على الكرسي رادفا : همم أتمنى ذالك هم أملنا الوحيد ، طبطب جيهوب على ظهره يسأله بفضول : ياا ماذا عن أغنية يوفوريا الن تنهيها ؟؟ لقد هجرتها
نزع قباعته يبعثر شعره : أخخ ليس وقتها هيونغ ، دخل عليهم البقية يلهثون بتعب من تدريبات رقص ، اردف شوقا وهو يتصبب عرقا يشرب من قنينة ماءه : جيهوب إذا كيف ؟؟ هل إنتهيتم ، أومأ له يسمعه : أجل إنتهينا .. Super اليس كذالك ؟؟ أومأ له باعجاب ليجيبه جين : أصلا ماذا تنظر عندما يجتمع أملنا وقطار سرعة لدينا ههه غير super ، رفع له جونغكوك اصبعه الأوسط لأنه يعلم انه يتمسخر عليه ، لفزعه أرم بهدوء : هل إتصلت بزوجتك ؟؟ اليوم ستخرج ، نهض مبعثرا يبحث عن هاتفه تحت ضحك الجميع عليه : أشش ستقتلني وهرموناتها لاتساعدني أبدا ، ضحك جيمين على ملامحه الخائفة هههههههه مسكين هي الوحيدة التي تجعلنا نستمتع بملامحك الخائفة هذه ، أخد يتصل بها ويقلد صوت الآخر : هيهيهي ليس مضحكا أبدا عندما تكون لديك زوجة تتوحم ستفهم ، مسح جين على وجهه بغیر تصدیق : ههههه معك حق ، انا للأن لم أصدق ان جونغكوك سيصبح أب ههه يااا هذا الارنب سبقنا في كل شيء تبسم جونغكوك بإتساع وفرحة عند سماعه كلمة أب وهو يتصل بحبيبته ، شخر تاي بسخرية : إنه سريع في كل شيء كالبراق الا في الحمام ، فتح المعني بالأمر كفه في عيونهم : خمسة على عيونك أليس لديكم عمل غيري أشش ، نظر جيمين بخبث نحو شوقا : العقبة لعندك
شوقا ، رمى هذا الاخير عليه منشفته : إخرس أنا بعيد كل البعد عن هذه الاشياء ، أعاد له منشفته بتقزز : يعع انه مبللة بعرقك ، لما ماذا عن كاثرين ؟؟؟ تنهد يجيبه بجدية : هي لاتفكر في هذه الامور وأنا كذالك ، حسنا ليس الآن في المستقبل ربما ، رفع أرم نظره له : همم يعني أنت تفكر هي التي لم توافق ، استقام بملل يتجه نحو غرفته : أخخ من لسانكم سأذهب للنوم تعبت من تدريبات ، ضحك جيهوب يصفق بيديه : هههه يتهرب واو أصبحتم جريئون تقعون في الحب وتتزوجون
وتنجبون ههه ستأتون بهلاكنا لا محال ، في وسط مهاوشاتهم كان بطلنا يتصل بزوجته دون رد منها بدأ القلق يعتليه : همم غريب لما لاتجيب ربما نائمة ، أشش منها كم مرة أوصيتها أن لاتنام دون أن تطمئنني عليها اخخ منك يا فتاة لاتستطيعين بعث حتى رسالة لاأعلم سبب إقتناءها لهاتف تافهة اخخ كيف ساعرف مابها الآن ؟؟ اللعنة ، في تلك الأثناء الذي هو سيموت قلقا اليوم بطوله وهو يتصل بها ، كانت أميرتنا قد عادت لمنزلها الأمريكي ، بتعب وإرهاق لم يخالجها من قبل ، إستحمت وأكلت كثيراااا لم يكذب عندما قال أن إبنه لديه شهية متل والده ، ومن فرط تعبها نامت دون الإكثرات لذالك العاشق الذي لم تعد دنيا تسعه يتمنى تحليق لها فورا وهدم أسنانها لأنها تتجاهله ، بعد أن يطمئن على صحتها طبعا صباح جديد عليها بينما في كوريا10مساءا بسبب إختلاف الساعات الكبيرة استيقضت،بتعب تركض للحمام من أجل الاستفراغ،تشعر بدوار شدید،جلست على الأرض وسط غرفتها تسترجع أنفاسها:أخخ اللعنة مابك حبيبي همم لما تعب أمك هكذا، استحمت بإرهاق،ونزلت تطبخ كل مايوجد لديها وتأكل كالمفترسة:لم يكذب جيمين عندما قال أنني سأصبح متل البقرة،قامت بروتينها الكامل،تتصل بدكتورة الخاص بالحوامل تحدد معها موعدا،وأخيرا قررت البحث عن هاتفها، جلست فوق الأريكة تستريح حتى استقامت مجددا بفزع من كمية الإتصالات الموجودة من زوجها،واختلاف رسائل

عاشق لنهدين مغرورين سلسلة زواج[جريئة]🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن