30/3

24.5K 502 160
                                    

الان ؟؟ إبتسم بخبث يعض شحمة أذنها رادفا بصوته المخدر رجولي : وإن كنت ألن تسامحيني ؟؟؟ ستتركيني أليس كذالك ؟؟ قوصت حاجبيها بغير فهم : ياا مابك هل تريد أن أتركك ، تشهه طبعا لأنك رأيت حبيبتك أيو الأن ، أخرسها يحاوط خصرها بعنف : ألا تخجلين بربطي مع فت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الان ؟؟ إبتسم بخبث يعض شحمة أذنها رادفا بصوته المخدر رجولي : وإن كنت ألن تسامحيني ؟؟؟ ستتركيني أليس كذالك ؟؟ قوصت حاجبيها بغير فهم : ياا مابك هل تريد أن أتركك ، تشهه طبعا لأنك رأيت حبيبتك أيو الأن ، أخرسها يحاوط خصرها بعنف : ألا تخجلين بربطي مع فتيات غيرك ماهذا عيب عيب ، أنت وحدك حبيبتي تعلمين ذالك ، أخبريني الان إن فعلت شيء سيء هل ستسامحيني ؟؟ أم سأضطر لغصبك على ذالك ؟؟ تنهدت بقلة حيلة تشعر بتوتر من كلامه : جونفكوك إجلس بشكل جيد وأخبريني ماذا فعلت ؟؟ نفى لها يتعمق في مص عنقها ، وعصر أردافها : حبي أريد شيء هل يمكنك فعله من أجلي دفعته عنها تربع قدیمیها : ياا توقف عن هذه الحركات وأخبرني ماذا فعلت ؟؟ تنهد بقلة حيلة ، يبعثر شعره : أخخ لاشيء لاشيء ، ماذا سأفعل مثلا ؟؟ كنت فقط أريد ممازحتك لكنك إشش تأخدين كل شيء بجدية ، بقرة متوحشة فتحت عينيها بصدمة تنقض عليه تشده من شعره وهو يصرخ : ماذاا بقرة قلت عني بقرة ، أنت سبب في كوني بقرة أيها الخنزير ، تشهه عادي يعني الأن رأيت حبيبتك سلك ستبدوا لك زوجتك الحامل بطفليك بقرة ، اللعنة ما الذي أفعله أنا هنا أصلا ، إستقامت بعد أن نتفت شعره نتفا وهو يصرخ : أيتها المتوحشة أيي هذا مؤلم اتركيني سحبها له تتسطح فوقه يشد عليها بفخديه وهي تنفض منه : إلى أين أيتها البقرة ؟؟ ضربته لجبينه بقوة : إخرس ودعني وشأني أوفففف أريد رحيل أنت تخنقني يا |||| جيونن دعني ، نفى لها يستفزها : لن أفعل الوقت متأخر والجميع نائم ، وطردت الهيونغ لكي ترحلي ؟ طبعا لاا ، حبي كنت فقط أريد إخبراك أنني منتصب ، ثم تعلمين أنني أحبك لأنك بقرة ، لهذا لاداعي للقلق ، ضربته لرجولته حتى تغير لونه وتركها بقلة جهد : لست بحاجة لحبك ، ثم إن كنت منتصب لديك يدين ، أو يمكنك الخروج لحبييتك أيو إنها قريبة من غرفتك يالحظك ياليت تشارلي قريب مني هكذا أستمتع به قليلا فهذه الفرصة لاتأتي إلا مرة في العمر ، هنا غلى دمه وإحمرت عيناه سخط ، خنقها بيده يدفعها على سرير معتليها غير مكثرة أنها تختنق تحته : ماذا قلتي تستمتعين به ؟؟ لما هل ق ... لايكفيكي ؟؟ ألم أقل لك أن فمك أصبح ساقطا ؟؟ ولاتعقلين إلا بضرب ها ؟؟ صفعها بخفة وكم يتمنى أن يزيد من وثيرة صفعته حتى تبزق أسنانها بدأ الهواء يقل من رئتيها : جونغكوك دعني أنت تخنقني لم أقصد ذالك هل جننت ؟؟ دفع لسانه داخل وجنتيه ، يفتح حزام سرواله ، ربط يديها مع بعض على رأس سرير ، ممزقا ثيابها كأنه مغتص : جونغكوك ماذا تفعل توقف لاتكن غبيا ، شخر بسخرية مشيلا تيشورته مظهرا جسده العريض أكتافه رجولية عضلاته السداسية ووشمه الكامل الذي يغطي ذراعه اليسرى : غبي ؟؟ سأكون عاه ١٨٨ اليوم ليس غبي شعرت بالخوف حتى إرتجف جسدها : ههه مابكي خائفة لاتخافي لن أقتلك الأن ، فأنا بحاجة لرؤية اطفالي اولا ، لايمكنني تفريط بهم بعد كل ذالك جهد الذي أبدلته وأنا أتعارك مع حقناتك وموانع الحمل التي كنتي تشربينهم خفية ، لهذا إسترخي فحسب ، نظرت له
بشك : لما تذكر هذا الموضوع الان فتح صدريتها يرميها بعشوائية داخل تلك الغرفة المطلة على معلمة شيكاغو ، المظلمة بستائر بيضاء متطايرة ، ونسمات هواء باردة ، مع علو ثلاتين طابق ، نزل بجدعه يحتك بها يقبل نه بتثاقل وحنان ليس كأنه يهددها يتلمس كل إنش منهابشفتيه قبلة قبلة : لست أذكره حبي ( فقط أخبرك بعدم الخوف ، لما تجعليني أغضب دائما لما توتريني هكذا وتذكرين أسماء رجال غيري على ثغرك ، هل رايتني أذكر إسم فتاة من قبل ؟؟ كانت تغمض عينيها وتقوس ظهرها بنشوة و بنشوة وإعجاب لحركاته البطيئة : تفعل ودائما لما تنكر الحقيقة ، أخد يداعب حلم التي إزداد حجمها مع الحمل وأصبحت مستعدة لترضيع أطفالها ، وهذه بضبط تثير بطلنا بشدة : كاذبة تلفيقين القصص لي دائما كي أبدوا سيء ، حبي لما تزدادين جمالا هكذا ؟؟ لما كل يوم تثيرين أكثر تعلمين فقط مداعبتي لحل .. أظنني سأقذ الأن نزل يقبل بطنها بخفة : أشتقت لكم كثيرا || عليكم المجيء بسرعة ، فامكم تزداد خرفا كل يوم ، وهذا قد يدفعني لقتلها ، أرمان حبيبي إهتم بأختك جيدا
يابطل إتفقنا لاتترك يدها أبدا ، فتحت الأم عينها بخوف وهي تشعر بقلبها يتفتت : ماذا تقصد ؟؟ هل هي بخير ؟؟ لما قد يهتم بها يعني لما تطلب منه ذالك ، كأنه أقوى منها ؟؟ هل تخفي عني شيء ، تنهد بتعب يعانقها بقوة من بطنها : لا حبيبتي فقط لأن هو رجل طبعا عليه الإهتمام بأخته ، رفعت وجهه لها : جونغكوك أخبريني الحقيقة ؟ داعب ملامحها بحنان يقبل أرنبة أنفها : صدقيني لايوجد شيء مابك اليوم تحليلين كلامي بعكس ماأقصده ، أشش لاأستطيع حتى تحدث مع أطفالي براحة ، تنهدت بقلق تنظر لسقف الغرفة تضع يدها على بطنها ستكونان بخير أعدكم حتى لو كان على حساب حياتي لايهم أخرسها الأب بخوف يمتص شفتيها بلهفة : شش ماذا تقصدين على حسب حياتك ماذا عني ؟؟ تريدن أن أجن ؟؟ عليك البقاء من أجلي سأقتلك إن تخليتي عني أو ضعفتي ، حبي لاتفرطي بي أبدا تذكري أنه عليك البقاء من أجلنا فلاحياة لنا بعدك أصلا ، الكل سيضيع لاتظنين أنني قد أهتم لهم إن أخدوكي مني ، أو كانو سبب في شيء سيء لك ، لن أهتم لأحد ولن أحب أحد ، أقسم لهذا إن كنت تريدين لأطفالك أن ينعموا بحياة كالعالم إبقي لهم وإهتمي بهم بنفسك إتفقنا قهقهت على كلامه المرتجف : ههه ماهذه الأنانية لما دائما تحسسني كأنني سأموت قريبا او ربما انني مريضة سرطان قد أموت في أي لحظة ، شعر بتوتر : احمم ماذا ياا ابزقي ماقلتي بعيد شر عنك أشش تفكيرك معفن تريدين فقط تركي ثم أجل أنا أناني وبشدة عندما يتعلق الأمر بك أنت لوحدك لاغير ، والان دعيني أفرغ مابجعبتي لأنني ممتلأ ، قهقهت بخفة : ههه يعع إخرس أتظنني حماما ؟؟ شرد بها ينظر لها بإعجاب ، يمرر أنامله على شفتيها بتخدر : هل يمكنكي م . ه لي قليلا إشتقت للسانك ، نفت له بإصرار لا لا أريد ، إبتسم بخبث يقبل وجنتيها : لما لاتريدن الايعجبك مذاقه يمكنني وضع أيسكيرم ثانيلا فوقه مارأيك ؟؟ وهكذا يمكنك مصه كما تفعلين معها مرري لسانك ببطء ، وبعدها إمتصيه من فوق يمكنك مداعبة خص قليلا لأنك تهملينهم بشدة ، إسمك إفعليه حبي هل أحضر أيسكريم همم وافقي يمكنني فعله لك أيضا أعلم أنك تحبين ذالك ، كانت تستمع لهمسه وكلامه بإعجاب وهو يتلمس جسدها : هل تبلل ؟؟ دعيني أرى أوفف رأيتي كم كلامي يمتعك حبي إنه جاهز وافقي أخبرين أنك تريدين هيا ، أومأت له برأسها بغير وعي ، لكنه يريد سماعها : نن أخبريني أريد إمتصاصه لك جونغكوك ، رمشت عيونها بتوتر تنظر له بتخدر وهو عاشق لتخدر ملامحها وذبول عيونها : أر..أريد إمتصاصه لك جونغكوك تأوه بنشوة : حقاا تحبينه يعجبك ؟؟ إستقام مسرعا يحضر من ثلاجة الأيسكيرم وشورته سينفجر ، نظرت له بتوتر وهو يعطيها إياه ستفعلينها ؟؟ أخدته بتوتر ، تفتحه تأكله كما كان يصف لها وهو يتخيله ق . وبغير شعور منه أخرج رجولته وقرب فمها له : إمتصيه إسمك هيا كما تفعلي مع الأيسكريم ، حبي بسرعة ، حالما وضعته بفمها وشعر ببرودة لسانها ، تأوه يغمض عيناه براحة : حبي انت جيدة جداا بسرعة ، كانت تمرر لسانها على طوله وعندما تصل لرأسه تمتصه وهذا يجعله يرتجف ، كان يدخله بفمها ببطءويخرجه ينظر لها مستلطف كل جزء منها ، حتى وصلت نشوته في القذف : حبي هل يمكنني القذف فوقك بليز ، نظرت له بعيون القطة بريئة ، حتى أفرغ سائله فوقها دون شعور ، منه رغم حبها له الا انها تتقزز من هذه الأشياء لن تنكر ، في بعض الأحيان تحبها لكن في اغلب الأوقات تقززها ، اغمضت عينها تدفع لسانها داخل أشش
وجنتيها تكتم رغبتها في صراخ عليه ، ضحك على شكلها كيف ترفع وجهها لسماء كي لايسقط ذالك المني على سرير : هههه تریدن صراخ ولعني أعلم ، لكن جربي إمتصاصه ستحبينه ، شدت على قبضتها تتكلم بهدوء ساخط : حبيبي أبعده بسرعة قبل أن ههه أنت تعلم هيا ياجيون ، تجاهل كلامها ، يهمس لها : هياا هذا يزعجني إمتصيه بليز ليس كأنه سيضرك ثم طعمه لذيذ ، تغير وجهها للون الأحمر تشعر بعنقها متشنج : يا  تتحدث كأنك معتاد على شربه ، جونغكوك عنقي يؤلمني أبعده بسرعة.تنهد بقلة حيلة يمسحه لها ، إستقامت مسرعة تفسل وجهها بتقزز ، لحقها بملل يحاوط خصرها : لما أنت هكذا ؟؟ هل هناك إمرأة تتقزز من قذف زوجها ، سيئة أنت جدا تنهدت تدهن عطره على وجهها : دعني لن أتناقش معك في هذا أدارها بقوة ، يجلسها على سطح حوض الإغتسال : لابأس لابأس سأتجاهل الأمر لأنك أنت فحسب ، والأن مارأيك أن أقذف داخل حبيبي الذي لايتفزز مني ؟؟ ويحبني إبتسمت بغير تصديق : ههه لايريد ، وضع أنامله عليه يتلمسه : لما لايريد ؟؟ فرق بين فخ بقوة ، ونزل يقبله ويمتصه بعنف وهي تغلفل أصابعها داخل شعره ، حتی تحول لونه للأحمر إستقام ينظر له ، مستلطف مايراه ، ويداعب رجول ، مرره علی مهب من فوق ينظر بإعجاب لما يفعله شعرت بالإحراج لتسحبه لها : ياا توقف عن نظر هكذا تحرجني ، نفى لها وهو يشعر بنشوة الغريبة هذه ليلة : نن دعيني أنظر يبدوا مثيرا ، أشش حبي أنظري كم يليقان مع بعض ، متأكد أن فتح . يليق بها ق . فقط وشفراتك تنتفخ مع تلامساتي أنا فقط ، أعشق هذا شعور حبي : تريدن أن أدخ . أخبريني ؟؟ هل هكذا ممتع لك أكثر ؟؟ أومأت له تهمس له : كل ماتريده يمتعني حبيبي ، عض شفتيه يدخل رأسه وهو رافضا لتوقف عن نظر لما يفعله ، تأوهت بنشوة عندما شعرت برأ داخلها ، لكنه أخر . ج ه بسرعة : جونغكوك أدخله بليز حبيبي سحبها له أكثر : ترجيني هيا لأدخله ، أمسكت وجنتيه تقربه لها تمتص شفتيها ببراعة ، خدرت حواسه ، ومن دون وعي منه ترك يده من رج . يدخل في فتح بسلاسة ، ويده حاوطت خصرها يداعب ظهرها : حبيتي أنت روحي عاه . رتي أجل هكذا إقتربي أكثر ، شش إهدئي لاتفعلي أرجوكي لاتشنجيه إتركيه مرتاح هكذا لن قذف معا حبي هيا ، عصرها في حضنه يفرغ سائل ه داخلها ويتأوه برجولة حتى إرتخت عروقه ، وأطرافه : أحبك بشدة صغيرتي ههه تبدين حلوة همم شكرا لأنك تمتعيني هكذا ، عانقته بشدة تعزه في حضنها : هذا واجب احبك جيون حملها نحو المرشات يستحمون مع بعض يغازلها ويمازحها براحة وحب معزة وعشق.يشعر بالفرحة والإكتمال وكم هو خائف أن يسلب منه هذا يوما ما ، بأي شكل من الأشكال ، إرتدى تيشورت واسعة رمادية لون مع سروال منزلي نعل خفيف وخرج ينشف شعره بينما هي تقوم بروتينها الليلي ، حتى طرق الباب قوص حاجبيه ينظر لساعة : من قد يكون في هذه ساعة ، إقترب منه يصرخ بصوت طفيف وفضول : منن هيونغ هل هذا أنت ؟؟ أجابه جيمين بخفوت : جونفكوك هذا أنا إفتح الباب بسرعة ، تنهد بقلة حيلة يفتح له يحاصره کي لايدخل : ألا تنام أنت ماذا تريد ؟؟ تسلل من تحت ذراعه : أشش إبتعد دعني ، هل تعشيت ؟؟ نفي له يبعثر شعره المبلل إستدار بنظره لباب الحمام يكلم حبيبته : ياا إسمك إرتدي ثيابك جيمين هنا ، همهت له ليتمتم جيمين داخله بفرحة : هه لاتقلق أيها المحظوظ لقد رأيت كل شيء بالفعل هه ، افاقه من هلوسته داخلية رادفا : لا لم أتعشى بعد ، وأنتم نفى له ينظر لبعثرة الغرفة : لا لم نفعل جئت لأخبرك أن تنظم لنا ماذا كنتم تفعلون همم ؟؟ نظر له بتقرز : أنت مادخل أمك ؟؟ أشش كم أنت حشري ، هيا هيا إرحل سأتي ، تنهد بقلة حيلة مستقيما مع خروج الاخرى ، ترتدي لباس خفيف من ثياب حبيبها : جيمينشي إشتقت لصديقك أم ماذا ههه أم كنت تحلم ؟؟ قهق ينظر لها بإعجاب : لا فقط من أجل طلبكم للعشاء هيا | ه جونغكوك تعلم أن أيو سوبنيم أتت ؟؟ لقد إلتقينا بها قبل قليل وجلست معنا إنها حقا لطيفة ، إبتسم له بتقزز يخرسه : ههه تريد الموت إخرس ، وضعت الأخرى يديها على أردافها تقترب منهم بغضب وغيرة : الله الله لطيفة إذا لما تركتها وأتيت تركض لنا ؟ همم إذهب لها هياا بسرعة ، قهقه بخفة يشعر بفرحة : ههه هل تغارین ؟؟ ضربه جونغكوك لرأسه : ياا لما قد تغار عليك ، أشش تأتي فقط بالمشاكل ، ثم معها حق إن كنت مستلطف الحديث معها ولطافتها لما أتيت لنا تزعزع فرحتنا ، تنهدت بأعلى صوتها ووجها تحول للون الأحمر : أشش أقسم أنني سأشرب من دمها هذه الأيو ، الجميع معجب بها لاارى بها ذرة جمال ، ضحك الإثنين مع بعضهما في الخفاء ، يتهامسون بخفوت وهم ينظرون لغضبها : ههه انظر لها ستنفجر لما تغار عليك من أيو بهذه طريقة ، لم تفعل حتى مع نايون التي نمت معها ههه أشش إنها حقا تكرهها ، بدأت أخاف على أيو المسكين أقسم أنها ستنتفها نتف دجاج ، رفع أكتافه بحيرة : لااعلم حقاا لما فقط إسمها يجعلها تثور بشدة ، وتريد قتلي ، أشش ربما لأنني أخبرتها أنها كانت تعجبني ، ياليتني بلعت لساني ذالك اليوم ، ههه حبي إنسي الأمر الآن هياا دعينا نذهب إستدارت بعد إنتهاء تجهيز نفسها تنظر لهم من فوق للأسفل بتقزز حتى تراجعوا لاوراء بخوف شخرت بسخرية وهمت بالخروج تتذمر لوحدها ، تبعوها يبتسمون لحلاوتها بصمت ، لينضم لمشيهم تاي ، حاوط ذراعها ببرائة يسألها : أميرتي مابك ؟؟ تبدين غاضبة ؟؟ صرخ به جونغكوك بأعلى صوته : يااا كيم أبعد يدك العفنة عن زوجتي سأقتلك ، إبتعد بخوف لكن الأخرى تريد إستفزازه لهذا أمسكت بيد تاي من جديد تضعها على ذراعها : تعال أميري لاتهتم لهذا الثور جائع ، وذالك الجراد
الذي معه قال لطيفة قال تشهه ، رفع تاي حاجبيه بغير تصديق ينظر لها : ماذا حدث لما أنت غاضبة منهم هكذا ؟؟ أبتسمت بسخرية تسحبه ليكملوا مشيهم في ذالك الممر ضيق : ههه يتغزلون بحبيبته أيو أمامي قال لطيفة قال أتصدق ، وضع يده على فمه يمثل صدمة بدرامية : نو واي مستحيل يعع مااللطيف بها ، إنها مثل سم مرة لاأحبها أبدا ، أومأت له بإصرار : هذا ماأقوله إنها تستفزني جريئة وتستدرجه دائما لدرجة يقبلها دون شعور كخخ ، هل هي . حقا لطيفة ؟؟ أومأ لها ببرائة : همم هي : كذالك لكنها تقترب منه لأنها لاتعلم بزواجه ، رفعت
أكتافها تزم شفتيها بلطافة : لايهمني أنا لاأحبها لما قد تلتصق بشخص يدفعها بعيدا دائما كان جونغكوك يتمشى خلفهم يضع يديه بجيبه ويستمع لكلامهم بإبتسامة مستلطف غيرة زوجته الغير عادية ، ربما تفوق غيرته حتى ، يحاول تهدئة نفسه لأن تاي يمسك بذراعها ، لكنه يعلم برائة صديقه خصوصا تايهيونغ إنه مختلف معها يعتبرها أخته غير جيمين الذي إذا إقترب منها يفور دمه ويريد قتله : ياا ايتها الجميلة إنسي أمرهاإنها لاتهمني ولاتستدرجني أبدا ولم أقبلها يوما إنها تكبرني بخمسة سنوات ماذا أفعل بها هل جن جنونك ، ثم توقفي عن استفزازي وابتعدي عن تاي هيا تجاهلت كلامه تتغزل بالأسمر : تعلم لو فقط أحببتك أنت كخخخ أنظر لوسامتك وطولك ، ماالذي ووطني مع ذالك أنف الخنزير ، هل كنت لتحبني تاي ؟؟ طبطب على يدها يجيبها بصدق : أجل كنت سأفعل حتما لكنك تسرعتي ، هههه لاتشغلي تفكيرك إنها مجرد نزوة عبرت في طفولته ، إنه يعشقك ، تنهدت بقلة حيلة.وهموا بدخول على البقية الذين يجلسون مع بعضهم ويتهاوشون كالعادة بصوت مرتفع والأكل يملأ طاولة الموضوعة بجانبهم ، ورفقتهم أيو إستدارت لهم تنظر لتاي واسمك بغرابة ، شخرت هذه الأخيرة بسخرية : أشش هاقد بدأنا مجددا ، اللعنة لما هي جميلة هكذا إبتسم تاي يهدئها : ههه إهدئي أنت أجمل منها بالف مرة صدقيني جمالك له طعم خاص ، غیر نبرته لشقاوة كعادته : ههه مرحبا شباب أهلا نونا أيو كيف الحال ، أجابته هذه الأخيرة وهي تنظر لإسمك من فوق للأسفل بفضول : بخير شكرا لك تاي ، من هذه التي تمسك بيدها ؟ ههه حبيبتك ؟؟ تمتمت المعنية بالأمر في نفسها : تتشهه تتمنين ذالك ، قهقه تاي بخفة : ههه لا بل زوجة صديقي المقرب ، إنها تشتغل معنا و واجبنا الإهتمام بها لأنها حامل هه لكن أتمنى لو إستطعت تحقيق كلامك سيشرفني أن أحصل على حبيبة بجمالها ولطافتها ، تحمحم جونغكوك بصوت مرتفع مقتربا منه يسحبه له يبعده عن حبيبته يصطنع الإبتسام ويهدده في الخفاء : تريد الموت أيها الحقير ألا ترى أنك تجاوزت حدودك كثيرا كم مرة أخبرتك أن زوجة صديقك خط أحمر هم ؟؟ ههه هيا الأن سنتحاسب لاحقا أيها الكيم ، إنفض منه يستفزه أكثر ، بينما أيو إستقامت تطلب من جونفكوك : كوكي تعال إجلس بجانبي دعنا نتحدث قليلا ، رص على أسنانه يتحاشى نظرات حبييته الحقودة ، مر من جانبها يلبي طلب الأخرى كي لا
ينفضح ، لتهمس له الغيورة بسخط : ههه قالت كوكي تشهه هل أنت بسكويت يعع مقرفين ، أنزل رأسه بقلة حيلة وجلس بجانب أيو التي تبتسم ببلاهة ومعجبة بشكله الجديد نضج بوقت قصير جدا البارحة وهو طفل واليوم يبدوا رجوليا بكل ماتحمل الكلمة من معنی جلس مبتعد عنها قليلا يفرق بين فخديه يربع يديه لصدره وهي تترثر بدون توقف بينما هو ينظر فقط لحبييته الجالسة مقابل له تضحك مع جيمين وتتكلم معه تدعي عدم الإهتمام بينما قلبها يحرضها على القيام وقلع شعر تلك الأيو من مكانه ، بقوا مدة هكذا حتى أردفت هذه الأخيرة : جونغكوك مارأيك أن نغني الأن أغنيتنا هه نستغل الوقت لتدرب ، تحمحم بغير راحة : احمم لست بمزاج لهذا دعيه ليوم غد ، زمت شفتيها تستغل جمالها ولطافتها لجعله يوافق تتدلل عليه : بليز كوكي أرجوك فقط مرة واحدة همم ستفعل همم هيا هيا ، إبتسم غصبا عنه يوقفها : هه حسنا حسنا توقفي لنفعل ، رصت إسمك على قبضتها بغيرة تأكلها بشكل غريب : تشهه يبتسم لها أها أكي ، امسكت الأخرى ميكروفون الخاص بها ، وجونفكوك أيضا يجهزون المكان : مهلا مهلا لما لديهم نفس لون الميكرفون ؟؟ يا | جيمين من يختار لكم لون الميكرفون الخاص بكم ؟؟ رفع حاجبيه بغير فهم : ههمم أووو نحن نفعل لما ؟؟ إبتسمت بسخرية ، رادفتا بصوت مسموع : جونغكوكشي ماسبب إختيارك لهذا لون ؟؟ ألست مولوعا بالأسود لما غيرته للبنفسجي ؟؟ نظرت أيو لما تتحدث عليه لتردف بحماس : أوو أنظر لدينا نفس اللون نبدوا كالأزواج هه أظنه مقدرا لنا أن نكون مع بعض أنت فقط تكابر ، شعر بتوتر وانعدمت منه الحجة : انها مصادفة فحسب أصلا الخاص بي أخده هيونغ شوقا لأنه أعجبه يمكنك تأكد إنه اسود ، أومأت له بسخرية ، وقلبها يتقطع لشدة جمالهم بجانب بعض ههه جید تبدوان رائعين مع بعض الست محقة شباب ، عدل أرم من جلسته يبعد عنها شك : ههه ليس بضبط ، عرض جونغكوك يحتاج لإمرأة عربية أنثوية بثقلها كما يجب أظن هه أيو المسكينة لاتظهر بجانبه ، إبتسمت هذه الأخيرة ، تقترب منه أكثر : بلى أظهر أنظر ثم العربيات ليسوا جميلات كما تظن صدقني ، ممتلئين احمم نحن هكذا نبدوا مثالين ههه اليس كذالك ؟؟ يمكنه تحكم بي كيف مايشاء ههههه ، کان جونغكوك صامت بتوتر وخوف من عصبية الغيورة التي يبدوا أنها ستنفجر قريبا : ههه حقا أوني هل تقصدين أنا الأن لست جميلة ؟؟ نفت لها تتفحصها بتوتر : لا لست أقصدك ، احمم أسفة لم أكن أعلم أنك عربية ثم ياا انت نحيفة رغم حملك وجميلة لن ننكر هذا ، أنا أتكلم عن الأنثويات التي ذكرهم أرم ، حتما فهمتي قصده إبتسمت بسخرية : هههه ربما علي تعري أمامك لتري الأنوثة الذي تحدث عنه أوبا ، تحمحم شباب جميعا بتوتر ، وخجل بينما جونغكوك يهدئ الوضع بينهم : ياا توقفوا مابكم لست أحب شيء ولااريد شيء ، نظروا له الإثنين في نفس الوقت رادفين : ماذا تقصد ؟؟ تنهد بتعب يمسح وجهه راميا ميك على جنب : لا أقصد شيء هل يمكننا تغير الموضوع تحدثوا عن شيء لايخصني رجاءا تغرغرت عيون إسمك بدموع تتمنى ان يقف ويخبرها أنها زوجته أنه يحبها ويعشقها ، لكنه صامت ليس لشيء سوى أنها لاتريد أن ينفضحوا وهو يلبي طلبها ، إبعدت نظرها عنهم تبلع ريقها بقسوة ، ليواسيهاجيمين مردفا : مابها أميرتي توقفي عن إتعاب نفسك تعلمين أنه يحبك لهذا تجاهلي أمرها ، نفت له تزم شفتيها بلطافة : لا لاأستطيع تجاهلها إنه يحبها اليس كذالك حتى انه اختار لون مايكه بنفس لونها ليست صدفة أعلم شيء ولااريد شيء نظروا له الإثنين في نفس الوقت رادفين : ماذا تقصد ؟؟ شرد في عيونها المحمرة : ماذا فعل جونفكوك كي يستحق كل هذه الغيرة الغير طبيعية همم ؟؟ ماالمميز به أخبريني ، تمعنت في سؤاله بهدوء لااعلم جيمين لكن فكرة انه كان معجب بها تزعجني فكرة أنه إستسلم لها بعد ماكان نائم بحضني ، قبلها بدون أي سبب ولادافع فقط لأنه أراد ذالك فكرة انها لعبت بأوثاره لدرجة يطعن بي ، تقتلني أشعر بالخوف ، وهو قربها الأن لااشعر بالأمان ، ربما معكم حق انها لطيفة وجميلة حلوة ومتكاملة بها كل مميزات التي يعشقهم هو ، ربما لاأثق بنفسي بجانبها ، لهذا ، غبية الست كذالك ؟؟ إبتسم بصفاء : لهذه درجة حبك له يجعلك تشكين بنفسك ؟؟ حسنا إن كان عن الجمال دعيني أوضح لك أمرا : فتح كاميرة هاتفه يريها نفسها أنظري جيداا ملامحك ناذرة يافتاة ، أنظري لعيونك لأنفك شفتيك خدودك إنه مميزين ، ضحكتك أسنانك ، حواجبك ، أنظري لتميز نظرتك ، حركات شفتيك ، عبوسك إبتسامتك ، هذا مايميزك تفاصيلك الهادئة رقيقة حبك للأشياء لطيفة تكاد تقول عنها غير مرئية ، وأيضا لاتنسي ماتخفينه ، لقد رأيته صدفة وأنت حقا فاتنة ، إحمرت وجنتيها خجلا تضربه لصدره : یا II جیمين إخرس إخجل أنت بالكاد أتجاهل ذالك الموضوع أشش لااعلم كل هذا لايقارن مع من خفق له قلبك أنت تعلم ذالك ، أومأ لها بتفهم ومن لا يعلم بقدره : معك حق وانت رابحة فقلبه خفق لك أنتي فقط هياا كلنا نعلم ونرى كم يحبك إنه كالمجنون معك ليس يحبك فقط إنه مفتون في تلك الأثناء كان جونغكوك يجلس على اعصابه يكره إقتراب جيمين منها بشدة لأنه يعلم بمشاعره نحوها ، كان يتمعن بها تبدوا غاضبة حزينة وبعدها إبتسمت ، تمتم في نفسه : في ما يتحدثان هل يعقل أنه يشفيها من جرحي ليأخد مكاني ، لما هو مقترب منها هكذا ، لما تنظر له كأنها تعشقه هل هي الأن تغار علي أم غير مكثرة ، أفاقته من شروده أيو ، تحادثه بهمس بالقرب منه : هي جونفكوك أين أنت سارح ، هل لديك علاقة الأن ؟ أقصد معجب بأحد ، نفى لها : لاتغريني هذه الأشياء لست مهتم أبدا ، سبق وأخبرتك وضعت يدها على يده حتى فتح عيناه ينفض منها : توقفي نونا رجاءاا لست مهتم بك من الأخر ولااريد أن أهتم ، إستقام مغادرا المكان بسخط ينظر لزوجته بعصبية زافرا الهواء بقلة صبر ، تجاهلته ، تنظر للأخرى بسخرية غضبت أيو من نظراتها : ياا مابك تنظرين لي هكذا ؟؟ أجابتها بنفس نبرتها لجمالك ؟؟ لما قد أنظر لك ، أنت التي لاتحترم عمرها تشهه وقفت في مكانها تشير لها بإصبعها بسخط : ماذا تقصدين بعمري ؟؟ من أنت أصلا حتى تحادثيني هكذا ؟؟ ستاف تافهة ، وقفت اسمك هي تالية بغضب تجيبها : ستاف هم من يظهرونك بهذا الجمال أيتها السيدة إحترمي نفسك إن كنت تريدين إفراغ قلبك إذهبي للبحر فلست بعمقه كي أستحمل صراخك هاأنا أحذرك استقام شوقا يهدئهم : یا یا فتيات إهدأوا مابكم ؟؟ لما شجار ، ضمت أيو يديها بغرور لصدرها تنظر لها بإنحطاط : شوقا رجاءا أطردها من هنا إنها
تستفزني ، وتعكر مزاجي ، شهق الجميع بغير تقبل لكلامها ، بينما إسمك شخرت بسخرية : هههه يطردني ؟؟ هل تريني جالسة بغرفة أبوكي أو أبوه كي يطردني ؟؟ أيتها الأششش سأقتلك اليوم ، إقتربت منها بجنون تشدها من شعرها بقوة والأخرى تصرخ ، بينما تاي يمسك ضحكته ويحاول إبعادهم عن بعض : يا يا توقفوا إتركيها يا II إهدئي ، إبتعدت عنها تزفر الهواء تنفض يديها : تشهه قالت يطردني
صرخت أيو بألم تشد شعرها لتنقض عليها هي تالية لكن هيهات مع من إنها عربية جامحة ، مسحت بها الأرض مسح ، لكن لن ننكر أن أيو لها أظافر حادة ، لهذا أخدت بثارها قليلا ، مع دخول جونغكوك مع جر هذه الأخيرة لحجاب إسمك ، تناثر شعرها الحريري الأسود الطويل القوي ، ذو لمعة ورائحة خاصة ، على سائر جسدها ، وتبعثر غرتها بشكل فوضوي على ملامحها الحادة التي ظهرت أكثر جمال ، فكها الحادة عنقها الرقيق بشكل مثير ببياضه مع خربشات مدمية من أظافر أيو ولاننسى مصات بدون قصد لم يتصوروا أبدا شكلها هكذا ، تبدوا مختلفة تماما ، والجميع كان فضلي حول شكلها حتى شوقا الذي لايحوك ساكنا فطبعا انها وسطهم طوال النقت تعيش معهم تشتغل معهم يرونها أكثر من أنفسهم لكنها كانت ضبابية بنسبة لهم وهذا مايريده زوجها لكن مع الغيرة وهرومنات الحمل وحبها الذي يزداد لحبيبها لم تهتم لشيء سوى أنها تريد قتل تلك المتطاولة كانت في عالم تاني تشد تلك التي تصرخ بقوة وتنتفها نتفا ، حتى أسرع لها جونغكوك والغضب يعتليه ، يشعر بشيء متوقف في دماغه لم ولن يتقبل فعلتها هذه أبدا أمسك خصرها من الوراء يبعدها عنها لكنها تنفض بأكملها تريد قتلها : إتركني سأقتلها ياا جونفكوك ضعني يا II أشش تلك سافلة قالت أطردها أقسم لو أمسكك بين يدي سيكون يومك الأخير ، أشش جونغكوك دعني ، أنزل شبابنا الستة رؤسهم للأسفل إحتراما لأخيهم لأنهم يعلموا غيرته سوداء بينما بعض منهم غادر المجلس تماما كنامجون جيهوب وتاي بينما جين قللق على حالته وشوقا يمسح على وجهه ينظر لنافذة بقلة حيلة كان جيمين شارد بهم بهدوء يضع يديه بجيبه صرخ بها لشدة تشبتها في شعر الأخرى وعدم وعيها لما تفعله : إخرسي اخرسي ماالذي تفعلينه الأن همم ؟؟ رفعت أيو رأسها تبكي وتمثل البراءة كأن لايد لها في المضوع : أرأيت جونفكوك أنظر ماذا فعلت بي إنها مجنونة لم أقل لها شيء ولم أمسها شخرت المستمعة بسخرية : أو حقاا تتدللين ، دعني دعني أريها ماللذي يمكنني فعله أشش اللعنة عليك جيون دعني ، حملها يخرجها وهي تنفض منه كالحمقاء : قلت لك إتركني لاأريد ذهاب معك إلى أي مكان ، رص على أسنانه متجاهلها أدخلها لغرفته ورماها على سرير بسخط يتمشى ذهابا إيابا يقضم شفتيه : مالعنة أمك ؟؟ ماهذا الذي تفعلينه ؟؟ أرجعت خصلاتها للوراء ، تنظر له بتهديد : إبتعد عني سأقتلها أنت مادخلك خفت عليها ؟؟ لهذه درجة تهمك تلك العاهرة ، أنزل نظره للأرض يرص على أسنانه ثواني قليلة حتى بدأ بصراخ وكسر كل ما حوله ، حتى تكورت على نفسها بخوف ورعب تنظر له كأنه تنين يزفر النار وللأن لإستوعبت ما الذي فعلته وحجابها : اللعنة عليك ايتها العاهرة هل جن جنونك ؟؟ هاا هل كنت غائبة عن الوعي ؟؟ ألم تري شعرك كيف كان يتعاشق مع الهواء تحت أنظار ستتة رجال ؟؟؟ ماذا تريدن مني تريدن إدخالي السجن فقط أطلبيها يمكنني قتلك لكن لما تنشرين ممتلكاتي لعينة على أنظار العالم ، اللعنة أنت لاتعقلين إن لم أستخدم يدي معك ، إنتظري سأريكي ماسأفعله أيتها الحقيرة إستدار يبحث في الأرجاء عن شيءبينما هي إستقامت تتبعه بخوف وتطلب سماح : جونغكوك ماذا تفعل سامحني لم أقصد لكنها من عايرتني وإستفزتني ، تجاهل كلامها وأخرج مقصا من إحدى الأدراج عاد لها يتحاشى نظر لملامحها كي لايضعف ، أمسكها من ذراعها يرميها فوق سرير بسخط : ترين هذا شعر الذي أنت فرحة به سأقصه سأريحك منه لست بحاجته ، تراجعت للوراء بخوف توقفه واضعتا يديها حصنا بينهم : توقف جونغكوك ماذا تفعل هل جن جنونك ، توقف أنا أسفة ، صفعها بقوة حتى أدار وجهها لجهة
الأخرى : من أين أتيت بهذه النذالة ؟؟ همم لقد ازداد طغيانك بشدة أصبحت مهملة لكلامي ، أولا عمر تتعاشقين وتتغازلين أنت وهو في الخفاء تكذبين علي من أجله ، وعدك أن سيرجعك له أنه سيتحداني وسيربح حبك من جديد ، وعندما سألتك ماذا قلتي ؟؟؟ كذبتي طبعا وقلتي يحادثني في العمل فقط ، ثم جيمين دائما أحذرك إبتعدي عنه اللعنة إنه يحبك إبتعدي عنه لاتقتربي منه ، سيتهور لاتعطيه مجال لكنك فقط تتعمقين به أكثر وأكثر ، ذالك اليوم رأك شبه عارية اليوم رأوا شعرك والذي تخفينه عني حتما أسوء إذا لا أعلم ماذا ربما تنامين معهم أفضل ، ثم قبل قليل تستفزينني كأنني كلب وتمسكي بذراع تاي ، إسمك تحاوطين ذراعه وانا وراءك ؟ هل لعنة أمك تنسين أنني رجل ؟؟؟ ثم تقولين خد التقط لي صورة مع تشارلي ، إسمك هل تنسين من أكون ؟؟؟ هل تنسين أنني جيون جونغكوك الذي يمكنه أن يجعلك تنزفين بصفعة ؟؟؟ هل تنسين غضبي وسخطي ؟؟ تعلمين أتساهل معك لأنك حامل فقط لأنك حامل لكن أظن أنه لم يعد يهمني فقدانهم ، صرخ بسخط : تنفضين أمامهم بشعرك كأنك راقصة ملهى ليلي غير مكثرة ، ها ؟؟ الى ماذا تسعين بتصرفاتك هذه ؟؟ جلست على جنب سريرتبكي وعيونها وخدها محمر بشدة بندم وخوف : جونغكوك أرجوك صدقني أنا أسفة لم أقصد ذالك لم ألاحظ ثم تلك الأيو هي من نزعته عني أحكم على فكها يتكلم بعصبية : لو انك تجاهلتيها وأخرستي ثغرك ماكنتي وصلتي لتلك الحالة ؟؟ ماكل هذه الغيرة منها إنها لاتعنيني ولاأهتم لوجودها لما لاتفهمي ؟؟ دفعته بغضب : من قال لك انني اغار منها تشههه لاتهمني أبدا ، سحقتها لأنها تعاملت معي كأنني خادمتها وسأعيدها لألف مرة لايهمني من رأى شعري او كل جسدي لايهمني ، لن أسمح لأحد بتنقيص من قدري مهما كان ، خنقها بيده يريد قتلها تلعب بأعصابه وتحجرها يزيد طين بلة : الله الله ماحاجتي بك إن كان يستطيع أي كان رؤية مفاتنك وشعرك وكل انش منك ؟؟ مالعنة أمك ماهذا تغير الذي يطرأ عليك ماهذا تفتح أيتها العاقة ؟؟؟ دفعته بقوة تخرسه : إخرس إخرس العاق الوحيد هنا هو أنت ، شخر بعدم تصديق حتى بعد فعلتها تكابر وتصرخ وتعاتبه ضاق منها صبرا ليبدأ بصفعها بجدية يلعنها تسمع فقط صوت تلاحم كفه مع خدها وهذا كله تحت مسمع جيمين وشوقا اللذان كانوا على وشك طرق في الباب من أجل تهدئته وتغطية عليها قليلا تأسفوا لحالها وأزداد وقارهم لصديقهم أكثر يبدوا جادا عليهم مراعاته تنهد شوقا : أخخ أتمنى أن لايتهور ويؤديها ، همهم له جيمين بقليل من سخط : أأمل ذالك اللعنة لم يكن خطأها هذه الحوادث تقع ليس كأنها نزعت حجابها تغرينا ذالك تافه لايستحقها ، تبسم شوقا بحزن : صدقني لو كنت مكانه كنت الان سنكون أنا وأرم نقف عند عتبة بابك ونقول نفس شيء ، اتركه سيصلح الأمور هو أحق بها وهي تعلم هذا عليها تقبله جره من ذراعه لكنه يرفض رحيل : ياا هيونغ هل سندعها هكذا إسمع صراخهم لايمكن دعنا نتحدث معه المرأة حاملة قد يؤديها ، قلب عيناه بملل : إنه يخاف عليها أكثر منك جيمين ويخاف عليها حتى منك لذا سيفعل الأسوء من هذا إن لم تبعد عيونك وقلبك عنها حبا بالله يا رجل بين ألاف نساء لم تظهر لك سوى زوجة جونغكوك توقف عن اهتمامك لاتستغل هدوءه | اذا عن فقدانك فلتخف أنت أيضا راعيه لو كان مكانك صدقني كان سيحترمك ويقلب بدل صفحة كتاب ، شعر جيمين بسخط من کلامه : مابك الأن تلقي لوم علي كأنني من نزعت حجابها أو كأنني من حرضتها على ضرب أيو ؟؟ مسح على وجهه بقلة حيلة : اسمع جيمين انا لم أقصد هذا فقط كنت أحذرك لأجل نفسك أنت تؤدي داتك بتصرفاتك هذه أنا فقط خائف عليك انفض منه بقهر : ليس بهذه طريقة هيونغ ليس بهذه طريقة كلامك يجرح انا لم أقلل إحترامي عنهم يوما انت هكذا تخطئ معي ، قبل ان يشرح له حمل جسده المتعب وهم بالمغادرة نحو الخارج يبحث عن شيء يواسيه ولم يجد سوى سيجارته وتلك شرفة العالية التي تحرض المجروح على أقسى الأفكار تنهد يرخي بجسده على الحائط يغمض عيناه يسف ذالك سم الخبيث لرئتيه ويزفره مجددا بتناغم مع رعشته وهدوءه يفكر في كلام صديقه الذي هو الف بالمليار صحيح لكن لیس بیده عض طرف شفتيه بعيون حمراء لينضم له مناجر الخاص بهم بهدوء : أرى أنك متعب !! انفزع قليلا يطفئ دخانه بسرعة يتحمحم بتوتر : اوو سوجين هيونغ هه قلیلا ، اقترب منه يقف بجواره : ماذا هناك هل أنت بخير !! همهم له بخموال : همم بخیر فقط قليل من الارهاق ، نظر له مطولا : مم هل تخاصمت مع أحد !! تاي ربما مجددا تعلم انه متسرع الكلام لاتأخد بخاطرك منه ، نفى له بابتسامة مكلفة : لا لا ليس ذالك ابدا نحن على وفاق فقط الجولة والجدول لاينتهي مقابلات وتدريبات ، اوما به بتفهم : همم معك حق لكن تعبك يبدوا أنه يخص أحد ، تحمحم بتوتر ينظر له : ههه بالفعل أشياء شخصية تزعجني قليلا ، تبسم المستمع : اوو حقا هل هي فتاة !! قهقه ينفي : ههه لا ياا هيونغ هل بعثك بينديم لتجسس علي ام ماذا لايوجد شيء ، طبطب على كتفيه بحنان : اذا ربما عليك بفتاة كي تواسيك قليل صدقني بينديم ليس ضد فكرة تأسيسكم لحياة خاصة انتم فقط لاتزالون ب باب نجاحكم وحتما لاتريدون اغلاقه بسرعة استمتعوا به قليلا اما الحب وزواج وبلا بلا بلا سينتظركم لم يهرب وخصوصا نساء ههه ، تبسم بهدوء يتمتم داخله : اخخ لو تعلم ماذا يحدث بحياتنا لفريت منا ذهولا وخيفة : همم معك حق لننتظر قليلا بعد ربما تظهر فرقة مميزة تغطي علينا وتذبل صورنا وقيمتنا فتصبح افعالنا وعلاقتنا غير مهمة للعامة وقتها سنفعل وبجدارة ههه ، اومأ له بابتسامة : هاذا
صح ، مع تنهدهم دعونا نرفع قلمنا لطابق ثاني على نفس رتم شرف كان تايي يجلس بشرفة غرفته ينظر لهاتفه كعادته بتردد وشوق : غريب إكتشفت أنك قاسية ايلاف كيف استطعتي هجري لكل هذه المدة ، تنهد بقلة حيلة يتصل بها لكن رنين دون رد بعثر شعره يشعر بالقلق لايعلم اخبارها بيتصل بجاي اجابه هذا الاخير بلمحة بصر : ماذا تريد !! قلب عيناه بملل : الناس تجيب بمرحبا وتسأل عن الحال أولا ، اكمل كأسه بغیر اکثرات : اخر همي هيا خلصني ماذا تريد ، استقام المستمع بتردد : مم في الحقيقة اسمك تسأل عن ايلاف هاتفها خارج تغطية هل هي بخير !! هممم له : همم بخير يا II ايلاف اسمك تسأل عنك تعالي بسرعة ، كان بيت سید جيون في تلك لحظة يقيم عشاءا عائلي به قليل من الأقارب يشربون ويستمتعون باجواء عيدهم اقتربت منه بلطافة تبلع مابجوفها من أكل : حقاا أعطيني لكن لما لم تتصل بي على هاتفي ؟؟ رفع اكتافه بغير علم : اخخ ولما تسأليني أنا خدي هيا ، ضربته لكتفه وهو ينط بمكانه مشغولا بشوي اللحم : ههه مجنون اعطني ، اخدته بغير علم : مرحبا اختي كيف الحال ؟؟ خفق قلب العاشق بتوتر : ایلاف !! تغيرت ملامحها لاحزن : اوو تاي اوبا ماذا هناك ؟؟ امرها بصوت جدي : ابتعدي من امامه لنتحدث لبت طلبه بقلق : هم نعم ماذا هناك !! مسح على وجهه بصوت هامس مخدر : اشتقت لك هذا ماكان ، حبي هل نحن متاخصمين ؟؟ اخخ يا تاي تظن بقولك هذا ستضل غاضبة منك ارتعش بدنها تبتسم : لسنا كذالك فقط كل واحد منا مشغول بعمله ، بلع ريقه مردفا بعدم صبر : ايلاف انا أحبكي . في هدوء الغرف كانت غرفة بطلنا جيون تصرخ بألم بعد ان نفض وجنتيها جيدا وإستمتع ببكاءها إقترب منها يسحبها بقوة لجانبه وهي تتهرب للوراء ممسكا بخصلاتها مستعدا لفعل جريمته البشعة معاقبتا لها وتستحق ذالك بطابع مني والغيرة والسخط يعمي عيونه ، وهي تترجاه وتدفعه كي يتوقف : جونغكوك إياك لاتفعل جونفكوك أقسم أنني سأقتلك ان فعلتها أرجوك حبيبي أنا أسفة

يتبغعععععععععععع
يا يا تاي ماذا فعلت لا لا دعني أنت لاتوفي بوعودك اللعنة دعني شش اهدئي سيكون كل شيء بخير تنفسي هكذا هه يا ياا جونغكوك انا الد أيها المجنون ههه انظر له ستأتي بأجلك في هذه الايام

عاشق لنهدين مغرورين سلسلة زواج[جريئة]🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن