£26

31.7K 291 7
                                    

بدأ يشعر بالبرد يكسي جسده من توتر ، وكلماتها تهدم سعادته أعاد نظره لداخل يتحقق من حبيبته إن كانت قريبة أو قادمة أغلق الباب وراءه وهم بالخروج عندما سمع صوت مرشات الحمام ، هذا يعني أنها غير مكثرة لمن جاء المسكينة ظنت أنه فقط أحد الأعضاء فلا أحد يعرف غرفتهم طبعا فالبقية مجرد ضيوف لساعات قليلة شخر بقلة حيلة يجرها من ذراعها للأسفل بقوة ينفضها يرص على أسنانه : مالعنتك معي ؟؟ الاتفهمين أنني لاأريدك ؟؟ هل علي شرحها بلغة أخرى أخبرني لأنني مستعد صدقيني ، إحمرت عيناها قهرا واقتربت منه تحاول تكوير وجنتيه ، لكنه أوقفها يتراجع للوراء بتقزز بصوت هادئ وهي تنظر لعيونه صدمته : هل عادت ؟فتح عيونه يمثل عدم الفهم : من ؟؟ ماذا تقصدين ؟؟ ابتسمت بسخرية ترمقه بنظرات الحقد : تلك التي جعلتك تبكي كالأحمق ، تلك التي خطفت إبتسامتك ؟؟ تلك التي أخبرتني انها تجعلك تنتصب بنظرة فقط ؟؟ تلك التي ترجيتني أن أجعلك تنساها تلك التي كنت تشرد فيها بهوس تلك التي كنت ترش عطرها على جسدي كي تتخيلها همم ؟؟ يبدوا انها فعلت لأنك تبدوا في غاية سعادة وراحة و الإطمئنان ؟؟ شتت تفكيرها بجدية ملامحه ينكر كل هذا : تشهه أظنك أصبحت تهلوسين أنظري لي جيدا أتظنين أنني من نوع الذي يبكي لأجل إمرأة هه حتى لو كانت تملك مفاتيح سعادة بيدها أفضل أن أبقى وحيد لبقية عمري على أن تجعلني حواء خاتم بيدها لاتنسي من أكون نايون ، لهذا أفرغي رأسك من فرضياتك الباطلة انا مركز على حياتي الفنية لاغير ولااحتاج لفتاة فيحياتي خصوصا واحدة لاأحبها ولاأشعر معها بأي شيء ، لهذا توقفي عن الالتصاق بي رجاءا لايزال لدي قليل من صبر لاتنفذيه كي لاأؤديكي ، استدار مغادرا غير راغب في سماع حرف منها بعد يوثره ويزيد خوفه ، لكنها أوقفته بتحدي : سأنشر خبر مواعدتنا ولدي صور ودلائل مارأيك بهذا ، رص على يديه مستديرا لها بسخرية : ماذا تنتظرين ؟؟ إفعلي ستؤدين نفسك فحسب لاتنسي ، ثم بالله عليك من سيصدقك والجميع يعلم أنك من تلاحقيتني ومعجبة بي ااه والاهم انني أتجاهلك دائما وأتهرب منك ، أكي لايهمني أفعلي ماترينه جيد بنسبة لك ، ثم ياا نايون عزي نفسك قليلا يافتاة أشش لاأصدق أنني كنت معك يوما حتى ولو لساعات تشهه أينكان دماغي ، بزق كلامه بثقة وغرور مغادرا نحو حبيبة قلبه ، بينما الاخرى دمعت عيناها بقلة حيلة مغادرتا نحو منزلها بقهر وهي تفكر كيف ستجعله يشرب من نفس كأسها كيف ستنتقم منه في حين هو تنهد مبعدا عنه توتر وكل ماقد يجعل زوجته تشك فيه دالفا للغرفة بإبتسامة متزعزعة : حبي أين أنت تعالي دعينا نكمل يااا أيتها زوجة أين أنت ، تجاهلته وهي تقف امام المرآة ترتب نفسها من أجل العودة للأسفل ، اقترب منها يحاوط خصرها ينظر لإنعكاسها بعشق : حبيبتي لما تتجاهليني دائما همم هل أنا ببغاء يتكلم وحده ، يااا عصفورتي تحدثي ، ابتسمت تستدير له : ههه عصفورتك من أين أتيت بهذا لقب من جديد ، ثم من أتى أين ذهبت ؟؟ قربها له يطبع قبل على شفتيها : فقط جيمين من غيره مخرب لحظات الأن دعينا من كل هذا لنكمل مابدأناه ، نفت له بهدوء تبادله قبلاته : جونغكوك حبيبي ليس الان لدينا ضيوف علينا الاهتمام بهم ، نفى لها وعيونه
بدأت تذبل : نن لايهمني بليز أنت تريديني لاتكذبي ، تنهدت بقلة حيلة تبتعد عنه قلب عيناه يبعثر شعره بملل حتى قاطعهم صوت إشعار وصول رسالة على هاتفها بصخب وبحكم الغرفة صامتة وحديثهم الهامس فهذه عادتهم مع بعض في خلوتهم ، جاذب انتبهاههم لتبتعد عنه تمسك هاتفها تتحقق منه لتعلوها إبتسامة فرحة إقترب منها بشك يأخده من يدها بغضب : من هذا الذي جعل أسنانك الحلوة تظهر بأكملها يا زوجتي العزيزة همم !! أوو انه طلب صداقة من حبيبك سابق واوو هل أسعدك طلب منه لهذه درجة لما لاتظهر فرحتك معي بهذه طريقة هم ؟؟ ابتسمت لغيرته تحاول أخد الهاتف منه : هه جونغكوك حبيبي توقف عن كلامك تافه ، ليس كأنني كنت سأقبلها ، ثمم ياا فرحتي معك لن تراها لأنك اعمى وغبي أومأ لها بغضب وهو يفحص هاتفها بتدقيق لتصلها رسالة من عمر : مرحبا صغيرتي ، بلغة العربية فتحها يريها اياها : ماذا كتب هذا الحقير ؟؟ لاتحاولي الكذب ، تنهدت بقلة حيلة تترجم له والان ناول بالكذب : مرحبا إسمك ، تمام هل إرتحت والان ناولني هاتفي كفاك صبيانية جونغكوك الن تعقل أشش كم عمرك يارجل ، إبتسم لها بسخرية ينسخ رسالة الآخر ويترجمها : أوو أصبحت الآن تكذبين علي همم ؟؟ أم أنك لم تلاحظي صغيرتي ربما قل بصرك علي أخدك لطبيب العيون قريبا مهما حاولت تحكم في ملامحها الجدية إلى أن حركاته واقواله تجعلها تريد أكله : هههه أشش كم أنت حلو ، الان هل ستعطيني هاتفي ، رفع حاجبيه قصد لا ، يرميه في دورة المياه : لست بحاجة للهاتف بعد اليوم حبيبتي فتحت عيناها بایر تصدیق تصرخ عليه بغضب : يااا أيها المجنون تافه غبي لما فعلت ذالك أيها الأششش سأجن لابد أنك تمزح سأقتلك يااا هل أيها الم تتجاهلني ؟؟ تجاهلها ودخل الى الحمام يستحم ويغني وهو ينظر لها تصرخ وتشتمه بغير إكثرات توقفت تنظر له بشرارة تببتسم بخبث اقتربت منه تحت فضوله أغلقت الباب عليه تقطع المياه : ياا يا ماذا تفعلين ياا أيتها المجنونة عيوني تختنق ضحكت بسخرية ونصر تبلل شفتيها ترتب ثوبها الملتصق على منحناياتها بطريقة محتشمة وهمت بالخروج تاركته ينادي عليها ويضرب على الباب : إشش ايتها العينة سأمزقك اليوم أقسم انني سأوصلك للمشفى فقط انتظري ، أششش تاااييييي جيميننننن ، ضل مدة يصرخ حتى أتى له جيهوب يركض بطلب منها فتح عليه الباب وهو يضحك بأعلى صوته على شكل الأخر الذي بدأ يرتعش من شدة البرد : هههههه ياالاهي أتعلم كيف تبدوا كالبطة تحت شتاء ههههه ماذا حدث معك ، نظر له بإرتجاف يغطي رجولته بيده إفتح لعنة ذالك الماء ، بسرعة أنا أتجمد ، أشش تلك لعينة سأقتلها اليوم ، لبى أمره وهو يضحك بغير تصديق أكمل استحمامه بسخط ونزل يبحث عليها بعينيه بينما هي تضحك مع جيمين وكاثرين رفقة بامبام ، غير مكثرة لشيء ، تحمحم بصوت عالي دليل على غضبه حولت نظرها له بابتسامة مستفزة ، مرر إبهامه على عنقه يتمتم : سأقتلك اليوم نهايتك حتمية أعدك ، أخرجت لسانها تجيبه بهمس : تستحق أكثر من ذالك ، أوما لها قصد فقط إنتظري ، وجلس بجانب مجموعة البنات يثير غيرتها : مرحبا فتيات كيف الحال أوو هواسا لم تعرفيني على أصدقائك ، غلى دم زوجة تنظر لهم بحقد : حسنا تريد هذا لعب لامشكلة سأريك ، اقتربت من جيمين تنظر له بعشق مصطنع والاخير يتمنى لو أنه حقيقة ، يبادلها ويعلم ما تحاول فعله لكن لابأس استدار لهم جونغكوك يحاول أن يری ردة فعلها بإبتسامة مستفزة يضع رجل فوق رجل بغرور ثانية ليختفي كل هذا وهو يراها غير مكترة تتغازل مع جيمين ويبدوا عليه سعادة يبتسم كالمغفل ويومئ لها وخصوصا حركاتها وخجلها الذي تصنعه معه فقط ، تمتم في نفسهووهو يربع يديه لصدره : أشش مع من ألعب مع عربية شرسة سأقتلها دائما تقلب نتيجة لصالحها ، وقبل أن يفكر في خطو خطوته ثانية إقتربت منه إحداهم تتمايل بسكر : جونغكوكي هاي مضت مدة لم نراك ، رفع نظره لها بتقزز لكنه حتما سيتغل الأمر : أهلا مهلا ذكريني بأسمك ؟؟ رصت على قبضتها تجلس بجانبه تلتصق به : أوو جونغكوكي لما أنت مغرور هكذا ؟؟ حسنا لننسى إسمي لايهم أخبرني كيف حالك هذه الأيام همم !!! كانت تتكلم بسكر تغمض عيناها وتفتحها تقترب منه وتبتعد بينما هو يتبسم بخبث : مستمتع بشدة هذا هو حالي ، وضعت كأسها على جنب تعدل من جلستها : حقاا إذا مارأيك أن تقاسمني إستمتاعك همم ؟؟ أنظر الجميع لديه رفيق الا أنا وطبعا أنت ؟؟ قبل أن يجيبها إستقامت تلك الغاضبة تزف الهواء بسخط يغلي دمها بغيرة غير طبيعية نظرت له بسخط تجلس فوق فخديه تحجب عنها الأقتراب منه تبسم بعشق لحركتها تاركها تمتص دمها : ياا أنتي ماذا تحاولين فعله ؟؟ نظرت لها الأخرى بغير وعي : جونغكوكي لقد أزددت وسامة هل تريد أن تكون حبيبي ؟؟ رفعت زوجة حاجبيها : لا شكرا لك أنا متزوج وأحب زوجتي لايمكنني شهقت الثملة التي تظن أن إسمك هي جونغكوك بدرامية بينما هذا الأخير ضحك بأعلى صوته مستلطف حركاتها الحلوة وجلوسها فوق فخديه : ماذاا متى تزوجت ؟؟ أخخ فقط خنها الليلة فقط ، وبدون سابق إنذار اقتربت تكور وجنتيها : يا يا ماذا تفعلي ؟؟ ياا دعيني لست جونغكوك يععع أياكي أششش جونغكوكككك أنقدني ، إنقطع تنفسه من ضحك وهو ينظر لها تستنجد والأخرى تريد التهام شفتيها : هههههههه تشتحقین ، نظرت له بغضب لطيف : ياا أبعدها عني ستفع بحبي إن قبلتني لاداعي لتذكيرك ، فتح عيونه على وسعهما : أشش اللعنة إنك حقا كالمخدر ياا يا أنتي دعيها إنها ليست أنا أنظري هذه وجنتي تمسكي بها ، شهقت زوجته بسخرية تشده من أذنه : تريد الموت أقسم إن لم تخرس س..قاطعها يدفع الأخرى من أمامهم ينظر لشفتي حبيبته : س..ماذا ؟؟ همم ماذا ستفعلي ؟؟ أخخ يا أسمك كم تحبينني هل غلى دمك غضبتي تستحقين هذه فقط واحدة لو تعلمين كمية الفتيات اللواتي يتقربن مني يوميا وأنا أرفضهم بسببكي أنتي أنتي التي لاتهتمين بي لشفقتي على حالك ، ربعت يديها لصدرها بقليل من الخوف لكلامه لكنها ذو كبرياء عظيم : للجحيم أنت وهن تبسم بخبث : كنت أعلم شرسة لكنني أعشقك هذه هي مشكلتي ، يبدوا أنك أحببتي جلوس فوق فخدي مرتاحة تبدين ؟؟؟ رمشت عيونها بتوتر تستقيم بسرعة : تشهه من يهتم غبي أكرهك ، أوما ينظر لها بلعوب متجهة نحو مجموعة نامجون تجلس بجانب جيمين : أعلم وأنا أكرهك أكثر ، شخرت بملل تندمج مع البقية بينما هو يلعب بهاتفه مدة زمنية قصيرة داخل محادثات جادة وجونغكوك يراقبهم من بعيد طال صبره على جيمين نظراته أمست تحرقه تخيفه من داخل استقام بقلة حيلة وغيرته تعميه لايعلم أين ستأول له الأيام يجلس بينهم يدفعه بعيدا عنها ، يحاوط كتفيها بتملك : مرحباا أختي الحبيبة الايجب أن تنامي وترتاحي أنت حامل لايجب أن تتعبي نفسك بسهر هكذا سيغضب زوجك حتما ، خصوصا ان علم انك تتغازلين مع رجل غيره عيب عيب ماهذه الاخلاق اختي رصت على اسنانها تبعد يده بقوة : ههه اخي العزيز اهتم بشؤونك زوجي يثق بي وانا لن أخدل ثقته ثم نحن فقط ندردش اليس كذالك ياشباب ابتسم بامبام ينظر لهم بشك : هههه معكي حق مع أنني أتمنى أن تخوني هذا زوج الذي تركك وحيدة بهذه الأمسية الباردة عزيزتي تعلمون لو لم يكن جونغكوك صديقي كنت سأزجم أنكم متزوجان نظراتكم خطيرة ياشباب ، رفع له جونغكوك إصبعه الأوسط بغيرة : عزيزتك في مؤخرتك قبل أن يجيبه قاطعتهم هواسا مردفتا بتعب : شباب أظن أن وقت تأخر يجب أن نرحل اليس كذالك همهموا لها ليقف ضيوف مستعدين للمغادرة مع توديع البقية لهم وذهاب أرم لتوصيل حبيبته تنهدت كاثرين ترخي بنفسها على الأريكة : أخخخ أشعر بتعب أريد نوم ، إتكأ تاي على ظهرها يمازحها : تشههه لايزال الوقت باكرا بنسبة لك على نوم ثم تعب سيبدا الان نيهاهاها ، ضربه شوقا بقوة يبعده عنها : ياااا ايها المتوحش الاتخجل لما لاتفعل هذه تصرفات مع زوجة جونغكوك هاا احترم نفسك ، لاتتمادى فقط لأنها أمريكية وأنت لما تتصرفين معه بحرية ؟؟ زمت شفتيها بخوف تجلس تربع رجليها : أنا أسفة حبيبي لن أعيدها ثم ياا تاي أبتعد عني انت تخرب بيتي ، قهقه عليها يسترق نظر لإيلاف التي تقف بغير إرتياح مع كعبها لاحظ ذالك ليتحمحم مستقيما من مكانه يحضر نعلا بيتي تمشى لها ببرود يرميه بجانبها دون نطق بحرف انفزعت هي قليلا لتبتسم بفرحة على إهتمامه الغير مكثرة إرتدته ترجع خصلاتها لاوراء تنظر له بعيونها زجاجية وهذا يلبكه ، أفاقهم من سكينتهم صراخ العشاق عند الباب فجأة استدار الجميع لهم بإهتمام يهددون بعضهم بإصابعهم : الم يكفيكي أنك أغلقتي علي باب الحمام وسكرتي الماء وأكملتيها بتغزل بهذا الموتشي ، ثم بامبام ماالعنة امك ؟؟ رصت على أسنانها تجيبه : لن أفتح معك هذه المحادثة لأنني سأقتلك حتما أشش غبي تافه أمسكها من ذراعها عندما حاولت الرحيل : يا ياا لاتتجاهليني توقفي عن تجاهلي لأنني سأهدم هذا البيت فوق رأسك إنفضت منه تنقض على شعره كالمجنونة وتصرخ : أشش سأقتلك أيها الملعون من أخبرك أن ترمي هاتفي هاا ؟؟ من أخبرك ان تتغزل بتلك الفتيات وتجلس بجانبهم أصلا وتكملها بتوديع هواسا بالقبلات سأقتلك اليوم أسرعت كاثرين وأيلاف لها يبعدونها عنه تحت ضحكات الجميع وصراخ جونغكوك بألم : أي ياا ١١١ ابعدوها عني أقسم إنها مسكونة أي شعري أي لاأصدق أنني متزوج من قطة ، اقترب منه تاي يطبطب على ظهره ويضحك : ههههههه واوو لقد جعلت منك بهلوان برافو برافو زوجة اخي ، تنهدت تريت نفسها تنفض ييدها من شعره بعد أن أدمت عنقه بأظافرها ، ابتسم له بتقززز يدفعه من أمامه يحملها فوق كتفيه كأنه يخطفها قبل ما تتمرد وتقرر نوم مع أيلاف فهذه عادتها كلما تشاجروا : یاا يا ماذا تفعل توقف أنزلني ايها المجنون بطني أيها غبي بطني ، تجاهل كلامها يدخل بها لغرفتهم يغلق الباب بإحكام يرميها على سرير : ماذا سأفعل بك الان ؟؟ همم تراجعت للوراء خوفا : أقسم أن لمستني سأفقدك رجولتك ابتعد عني أنا غاضبة منك وبشدة ابتسم بخبث ينزع قميصه يعتليها نارعا حجابها وحزام فستانها : تشهه أجل إفعلي هيا ماذا تنتظرين ووقتها سأضطر لمضاج * * عتك بقض..إصطناعي لأنني حتما لن أتركك لغيري ، والان لنتفاهم مالعنة أمك معي اليوم
ها ؟؟ أتعلمين كمية البرد اللذي التقطته داخل ذالك الحمام ؟؟ رفعت يديها تقيس حرارته بقلق : هل تشعر بالمرض ؟؟ دعني أرى ؟؟ ابتسم غصبا عنه : لا أعلم ما علي فعله معك ايتها شقية مهما وعدت بمعاقبتك تجعلينني أنسى كل شيء بلمحة بصر لما لما ها ؟؟ لما أنت - سيئة هكذا ؟ زمت شفتيها بلطافة ترجع خصلاته للوراء : لاأعلم ربما لأنك تحبني ، قبل أرنبة أنفها بحب : همم ربما معك حق أعشقك والان علينا ان نتحاسب ، ألن تبتعدي عن جيمين لاأمزح لقد حذرتك بإبقاء مسافة بينكم اليس كذالك لكنك فقط تتعمقين أكثر إسمعيني جيدا مهما بدوت لك هادئا قد أفتعل شيء يجعل قاطني هذا البيت كله يلعنني لهذا رفقا بصبري ، أومات له بتفهم : همم أنا أسفة حبيبي أعدك أن أكون حذرة في المرة القادمة ، لكن ياويلتك والاقتراب من الفتيات كما فعلت في الأسفل سأقتلك لاتثير غيرتي بتلك طريقة لأنني سأقتل إحداهما يوما ما أنت حقا لاتعرف عصبيتي قد أسجن وتنحرم مني هاانا احذرك ضحك على حلاوتها ونزل يقبل إبنه : حبيبي مابها أمك همم مابال مودها هذا الم تشتاق لي عزيزي ، أشش لااعلم متى ستأتي لألتهي بك قليلا وتصبرني كي لاأقتلها ، أبعدته عنها مستقيمة نحو غرفة تغير ملابس ترتدي ثياب نومها : تشهه صدقني هذا الفأر هو من سيجعلك تقتلني أقسم لك ، نزع سرواله بأبتسامة وهو لايزال فوق سرير منهلك : حبيبيتي هاتي معك سروال نومي بليز انا متعب ، لبت طلبه بعد أن جهزت نفسها لنوم مع روتينها الليلي ، رمته على وجهه تجلس بجانبه تدهن يديها بكريمة مرطبة ، بينما هو إرتدى سرواله ودخل تحت الحاف يقوم بحركات على ظهرها يغمض عيناه : حبيبتي هل شربت دوائك ؟؟ أومأت له : همم فعلت ، اقترب لها أكثر ينتظرها أن تنتهي : إسمك لدي شيء أخبرك به ، لكن عليك أن تتفهميني ولاتحكمي علي اتفقنا عليك مسامحتي إنقبض قلبها لتستدير له بملامح جدية أرعبته : ماذا تكلم أولا ، شرد في عيونها بخوف ليتراجع عن قرار اخبارها في هذه الفترة : أحبك وأعشقك بشدة تنهدت براحة تضرب جبينه : أشش أفزعتني ضننتك ستقول إنك خنتني ، إرتعش بدنه توترا هذا بضبط ماكان سيقوله يعني حتما ردة فعلها ستكون سيئة عليه أن يجهز نفسه جيدا ، حضنها من ظهرها بقوة وهي تمسح طلاء أظافرها بينما يديه تسللت لبطنها يداعبها : حبي ان خنتك يوما هل ستسامحيني ؟؟ كانت ملتهية بعملها لتجيبه بهدوء : همم سأفعل ، فتح عيناه بحماس يدير وجهها له بينما هي تعيده لمكانه : حقاا لما قد تسامحين شخصا خانك ؟؟ انفضت منه تكمل تنظيف أظافرها من طلاء : أشش دعني أولا ، لأنك تستحق المسامحة ، لكن إن إستمرت لأكثر من ثلاتة مرات قد تبلعني الأرض ، فهمت ولاتنسى أنك انتهكت فرصتك الأولى ، مهلا مهلا ماهذا سؤال هل تفكر بخيانتي ؟؟ نفى له برأسه باصرار : لا لا لا فقط أسأل من باب الاحتياط ، أومأت له مستقيمة تغسل يديها : همم لكن أنا إمرأة مزاجية لاتثق بكلامي حبيبي فهمت غمزت له عن بعد ليتسطح على ظهره شارد في خطأه وكيف سيصلحه : همم فهمت حبيبتي فهمت ، هيا تعالي الم تنتهي بعد أشش انتم نساء كم تقضون الوقت في هذه تفاهات ، ارتدت جوربها لشعورها بالبرد والألم في ظهرها تتجاهل تذمره إقتربت منه تحمل علبة الأسعافات ، تقرب لها : ياا مابك أي تمهلي هذا مؤلم نظرت لعيونه بإعتذار تنظف ماخلفته بعنقه : أسفة تبسم يهدوء يطبع قبلة على شفتيها : أعيديها !! رمشت بتوتر : أسفة عض شفتيها بقوة : أعشق إعتذاراتك لابأس تفعلين بي الأسوء حبي ، قوصت حاجبيها بغير فهم : يا لما تكذب متى ؟؟ إستدار يريها ظهره لتنفزع من كمية الجروح التي تخلفها به ويبقى أثرها واضحا : أريتي ؟؟ ماذاا ؟؟ اليست أسوء ؟؟ لكنها مميزة عندي لاأريدها أن تختفي يوما ، لمعت عيونها بتأسف : أنا أسفة حبيبي ، همهم لها يمتص شفتيها المنفوخة وساخنة بسبب رغبتها في البكاء : همم أعلم لابأس ، داعبت ملامحه الوسيمة بهدوء : تعلم كم أحبك جونغكوك ؟؟ نفى لها مستلطف حنانها وحبها الشديد له بالأواني الأخيرة : نن لاأعلم ، قبلت خده : هذا جيد أذا حبي أظنني جائعة هل يمكنك النزول وإحضار شيء لي ؟؟ نفى لها برأسه يتدلل : لا لن أفعل أحتاج أجرة أولا ، شخرت بتعب ، تستقيم من مكانها ترتدي بلوزتها الطويلة : أها حسنا لست بحاجتك سأذهب بنفسي ، أوقفها يصرخ : يايا تعالي هل جن جنونك ستنزلين هكذا نظرت لنفسها بعدم فهم : مابك هل تراني عا * * رية ؟؟ لايظهر إنش مني ، إقترب منها يعتصر مؤخرتها وصدرها : حبي أولا لاترتدين صدرياتك تانيا هذه البلوزة لاتظنين أنها تستر منك شيء أستطيع معرفة لون لباسك داخلي ، ثم حبي الاتظنين انك تزدادين إثارة يوم بعد يوم ؟؟ ضربته لصدره تنزعها عنها تزم شفتيها : ياا هل تقصد أسمن ؟؟ هل أبدوا كالبقرة هذا ماتقصده ؟؟ ضحك عليها يرتدي صندلته بملل ، مستعدا لنزول : تشهه أحب إمتلائك أنت تعلمي وأريدكي أن تمتلئي أكثر كي أستطيع تمزيقك براحة وعجنك بين يدي هكذا كخخ وأصفعك وأمتصك فهمتي ايتها التافهة ، زوجك رجل يكره نحافة العصى لاأستطيع نوم مع فتاة نحيفة أتعلمين لما ؟؟ أخاف أن تنكسر بين يدي ، لأنني ثور ، وأحب دفع بقوة وأنت تعلمي لا داعي لأشرح لك ، كان يتكلم بخبث يشرح لها بيده وجوارحه ، رصت على اسنانها تبعثر شعرها بقلة حيلة : أشش على تفسيراتك لعينة لااعلم أين هذا الامتلاء الذي أملكه تراه لوحدك فقط ، اقترب منها يعصر مؤخرتها وصدرها : لقد أخبرتك مليون مرة هذا هو الامتلاء الذي أعشقه ويمتعني حتى لو في نظر له فقط تفهمني أيتها العربية الجميلة ابتعدت عنه تدفعه للخارج : ههه همم اذهب اجلب لإبنك أيها الكوري البشع ، وضع يديه بجيبه يتكئ على الباب : ماذا تقصدين بالبشع ؟؟ أين لاأراها لدي شعر جميل وجه حاد ملامح سوداء فم لطيف حسنا أنفس ليس بذالك الجمال احمم أعترف وعيوني كبيرة بالكاد تقول عني كوري ، أومأت له وتمددت على سرير تنتطره ان يغادر تسايره : همم كبيرة جداا لدرجة لاتفوت أي شيء تافه ، ياا ارحل بسرعة هل احببت حديث الباب ام ماذا شرد في حلاوتها يريد أكلها إبتسم بقلة حيلة مغلقا الباب وراءه ينزل للمطبخ حيث البقية مكملين سهرتهم بهدوء شوقا يحضن حبيته والاعضاء يتمددون على الأرائك بينما أيلاف وتاي بالخارج ينضفون المكان كان يشعر بالفرحة وهو يساعدها ويشاغبها متجاهلا اتصالات حبيبته التي تفور في دمها وتتمنى القدوم له حالا لكن اللعنة إنها لاتعرف عنوانه كان يفتح لها كيس القمامة وهي تضع القنينات بها : ياا أسرعي الجو بارد ، كان يردف بعكس مايشعر به يكتم أبتسامته : لما تتذمر تستطيع ذهاب يمكنني القيام بها بمفردي أعطيني إرحل ، نفى لها ينظر لها بتقزز : تشهه مابك اليوم تصرخين علي كل ما تسنت لك الفرصة مجنونة أنتي إحترميني فأنا أكبر من والدك ، قلبت عيناها بملل تخرج له لسانها : بلا بلا لاتكف عن نبيح كالحماة ، أبتسم بقلة حيلة بعد أن أعطته بظهرها ، أقترب منها كثيرا حتى عيونوم بها من الوراء : تعلمين شيء كنت تبدين اليوم جميلة جداا ناضحة ورزينة لكن ببجامتك هذه أعدتيني لواقعي المر ، استغربت
كلامه تستدير له حتى إختلطت أنفاسهم : عفوا ماذا تقصد ؟؟ شردوا في عيون بعضهم برغبة كبيرة : تبدين لطيفة وكأنك إبنة جونغكوك حقاا ، رفرف قلبها بفرحة ترجع شعرها خلف أذنها : شكراا لست بذالك صغر ، قهقه عليها يداعب وجنتيها بحنان : ههه إنك في ثامنة عشر من عمرك أنت حقا طفلة ، زمت شفتيها بلطافة : ههه یا توقف لست كذالك ، بعثر شعرها ليرتجف جسدها مع قطرات المطر الخفيفة : أوتش يبدوا أنها ستمطر ، أبتعد عنها يكره تبلل بالمطر : أش اللعنة ليس الأن لم تنتهي بعد سيتعفن كل شيء هنا ووقتها اسمك ستقتلنا ، رمي الكيس يركض يختبئ تحت سقف بينما هي ضحكت عليه تفتح يديها تدور وترقص بفرحة : ههه جبان أنت أيها الكيم ، أبتسم بفرحة يراقبها كأنها فراشة تنفض من مكانها بسعادة ، وبما أن زجاج هو الحاجز بين داخل المنزل والحديقة كان جونغكوك ينزل من درج نحو المطبخ ليلمحها فتح الباب قليلا يصرخ بها : ياا أيلاف أدخلي ستمرضي أيتها المجنونة أشش أنظروا لهذه صغيرة لما كل العرب يحبون الماء بهذه طريقة ؟؟ أخخ توقفت بفزع : أوو حسنا أوبا سأتي حالا بعثر شعره يهددها بأصبعه زمت شفتيها بلطافة تتقدم له بينما هو عندما إطمأن من تلبيتها لطلبه استدار نحو البقية يسخن لحبييته الأكل ، في حين تاي كان يراقب زعلها الطفولي وقبل أن تصل للباب سحبها من يدها يلصقها به وهو يختبئ بإحدى زوايا : إلى أين ؟؟ ليس عليك أن تنفدي كلامه ، شهقت بفزع تحاول الابتعاد عنه : دعني معه حق سأمرض توقف عن حركاتك هذه تاي أنت تتحرش بي ، دفع لسانه داخل وجنتيه يرفعها له تقف على أصابع قدميها بسبب فارق طول الكبير بينهم : حقا إذا دعيني أتحرش بك كما يجب الاتظنين ؟؟ إيلاف لما أنا هكذا همم ! ارتعش بدنها لطريقة نطقه لإسمها : لاأعلم ربما تحب الإحتكاك بناس ، قهقه عليها يعض وجنتيها : ههه تقصدين أحب الإحتكاك بك ؟؟ أحب عطرك ، رمشت عيونها تنظر له بجدية : ماذا عني ؟؟ شرد في تبللها وشكلها المثير وكم يتمنى أن يخربها بأنه يعشقها لكنه غير مقتنع متردد لايعلم حقيقة شعوره : في وضعنا الحالي مع جمالك تبللك واحتكاك معي أقترابك مني بهذه طريقة نظراتك وهذا الجو لعين صدقيني أعشقكي تغير تنفسها وتخدرت عيونها هل هو الأن يعترف لها : حقا !! وإن
كنا بغير موقف مثلا ان دخلنا الأن وسط أصدقائنا وضوء منير وغيرنا ثيابنا هل ستضل تعشقني ؟؟ ضغط على خصرها بقوة : قد يوديكي جوابي لما لاتديعنا نعيش كل لحظة بوقتها ؟؟ همم لما لاتوافقين على طلبي ! ! سنستمع ولن يكن بيننا مشاكل أعدك سيكون سر بيننا لن يعلم به أحد حتى إسمك لن نتمادى يعني فقط هكذا يمكنك أن تخبريني برغبتك براحة ولاتحرميني من لمسك ربما نقبل بعضنا نخرج لسهر فعل أشياء جنونية بدون قيود الحبيبة والحبيبة ، تمعنت في كلامه جيدا ترغب بذالك بشدة لكنها تكره حقيقة أنه حبيب غيرها ، ستكون لعبة اليس كذالك لكن يمكنه أن يكون لعبتها هو أيضا ، أبتسم بنصر على صمتها يقترب من شفتيها : هل صمتك أعتبره - موافقة ؟؟ رفعت أكتافها بغير علم ليدمج شفتيهم بقسوة برغبة شديدة يمتصها قلبها مع الحائط يحاصرها يعتصر خصرها :أيلاف بادليني دعيني أشعر بك ، بلات شفتيها بجهل تلبي طلبه طبعت قبلة بريئة على شفتيه جعلته يتأوه : ههه كيوت هل هذا كلما تجدينه ؟؟ احمرت وجنتيها بإحراج : لما اليست جيدة ؟؟ قهقه عليها يطبع عليها هو تالي قبل لشدة حبه لذالك شعور : ههه بل مثالية هل يمكننا الكذب واخبار بعضنا بأحبك ؟؟ رصت على قبضتها بخفاء ، لأنها تفعل حقيقتا : ماذا إن كنا فعلا نحب بعضنا ؟؟ ربما أنت فقط تتهرب من الأعتراف ، تمعن في كلامها : أنت الفائزة بالأخيرة الاتظنين ؟؟ ههه اليس رائعا ان تمتلكي قلب كيم _ تايهيونغ رصت على أسنانها تضربه وهو يتهرب منها : أشش منك مغرور أتراجع على موافقتي باي إشش ، ضحك عليها يسحبها لتحت الأمطار : ههه إنها تذكرة لاترد ولاتستبدل : فقط بالك هههه ، قهقهت بفرحة تنظر لوسامته كيف يرجع شعره لاوراء ليفزعهم جونغكوك من جديد يصرخ بأعلى صوته : ياااا أيلاف ماذا أخبرتك ؟؟ ثم أنت تاي هل أنت طفل الجو بارد يارجل هيا لداخل قلب عيناه بملل : أخخ سأجد مشكلة مع هذا جونغكوك الأن ، تحمحموا بخجل وهموا بدخول يتسابقون نحو الباب بينما جونغكوك بصوت رجولي خشن وهو يفتح ثلاج من أجل اخراج الأكل وتسخينه لزوجته جائعة سأل البقية الملتهون بالحديث : ألن تناموا بعدهل جدولنا فارغ غدا أم ماذا ؟؟ حالما أنهى كلامه أسرعت كاثرين للفوق عند إسمك وهي تتكلم بلهث : أشش أخيرا نزلت سأذهب لإسمك لندردش قليلا مللت من حديث رجال ، صرخ بها بقوة : يااا أنت ايتها الامريكية انزلي لاتذهبي أشش شوقا تحدث مع حبيبتك ستلتصق هناك لن تنهي حديثها ابداا وأنا أريد نوم ، قلب الآخر عيناه بملل : إخرس دعهم يحكون الخد قليلا تعال اجلس معنا ، بخطوات سريعة تقدمت أيلاف تلحقها هي تالية تريد الجلوس معهم لكنها أصطدمت بجونغكوك رفعت نظرها له بتوتر وبرائة تنتظر أن يؤنبها أو يوقفها : أشش فقط إذهبي كم تحبون الجلوس بغرفتي ، إبتسمت بفرحة تركض للبنات : ههه شكرا أوبا أستدار له جيمين بفضول حول مايفعله : ماذا تفعل هل أنت جائع لايزال يوجد لدينا لحم إن إردت يمكننا شويه مع بعض ، أدخل الأكل داخل الميكرويف منضما لهم بيده قنينة كولا ينظر لجيمين بقليل من الغضب ، بسبب ماحدث ومعانفته لحبيبته لكنه يحاول تجاهل الامر لأنه عزيز على قلبه جلس بجانبه حاذفا مشاعر الحقد والغل اتجاهه : لا لاأريد فقط تلك المجنونة تجوع في منتصف ليل لهذا سأسخن لها ماتبقى من الباسطة ، لم تجيبوني الا يوجد جدول غدا ؟؟ اردف جين وهو يتنهد بتعب : بلى سنصور حلقة بتس ران همهم له جيهوب : أجل وأيضا لدينا جلسة تدريبة مع فرقة توايس من أجل كوفر لأغنية bad boy
توتر جونغكوك ليساله بخوف : فرقة توايس ؟؟ لما ألم نكن سنفعلها نحن فقط ؟؟ من الذي خطر له هذه الفكرة الغبية أشش أجابه شوقا بملل : هذا مايريدونه لحفلة أخر سنة ، شخر بغضب يدفع لسانه داخل وجنتيه : ذالك البيدنيم يريد أن يأتي بأخرتي ، الم يجد غير تلك الفرقة قوص جيهوب حاجبيه باستغراب : لما ما المشكلة حالها حال أي فرقة ثم نحن على وفاق معهم فتيات لطيفات ومحترمات مابهم ؟؟ تنهد بقلة حيلة يشد خصلاته بعجز : أشش شباب لدي مشكلة ، عدل الجميع من جلستهم يستمعون له بإهتمام ليسأله جيمين بقلق وهو يضع يده على فخدي الآخر : ماذا هناك ؟؟ لقد أخفتنا ؟؟ شخر الهواء بقلة حيلة ينظر لهم ببرائة : في الحقيقة تعلمون عندما كانت إسمك مختفية في تلك شهور الأخيرة ، أقصد عندما طلبت مني طلاق ؟؟ حسنا بعد المحكمة أنا صاحبت نايون تهورت كان فقط أسبوع لأنني أردت أن أنسى اسمك بشدة وتلك اللعينة الآن تحوم بي وتهددني أعلم أنها لن تفعل شيء لكن خائف برأيكم ستسامحني أخاف ان تعلم من غيري اريد اخبارها لكنني متردد من ردة فعلها حتما ستفور وستذبحني ثم هرموناتها هذه الأيام لاتساعدني ، فتح شوقا عيناه بصدمة : لابد أنك تمزح هل تتحدث بجدية ؟؟؟ أومأ له بملامح طفولية خائفة : حتما هذه نهايتك أيها صعلوك أشش يا جونغكوك دائما تبحث عن المشاكل أريني الان من سيخرجك من هذا المأزق إقترب منه يترجاه بلطافة : هيونغ بليز لن تتركوني أنتم تعلمون ماذا عشت في غيابها كنت أموت وتلك كانت طريقة الوحيدة لأستطيع تجاهلها قليلا رغم أنني فشلت فشلا دريعا ساعدوني رجاءاا وإلا ... وقبل أن يكمل تهديداته المغرورة أفزعه صوتها صارخ : جونغكوككككككك أيها المعتوه انا أنتظرك ، إستقام مسرعا والبقية يموتون ضحكا عليه حك مؤخرته يجر صندلته نحو المطبخ : أششش هذه العينة ستأتي بأجلي أقسم لكم أنها ترعبني انها مجنونة لاأصدق ، كان يهمس لهم وهو يسرع للمطبخ : أتي حبيبتي أتي ، لااعلم كيف أتحكم بها وخصوصا مع حملها أشش ضحك جين بمعزة عليه : ههههههه واو لاأصدق جونغكوك الذي يهلكنا فقط من أجل اقاضه من نوم ويتدلل ويغضب من أبسط الاشياء أصبح يرتعب لصراخ حبيبته اللطيفة واوو ههه حقا رودتك ، أجابه وهو يصعد درج بيده صحن الأكل : إنها كصاعقة عندما تغضب تصبح كثور الهائج وحبي لها لايساعدني لكن أقسم يوما ما سأقتلها يستحيل أن هذه العربية ستموت ببساطة فقط تابعوني للأخير تركهم يدردشون في مصيبته الجديدة وهم بدخول حبيبته الجالسة فوق السرير تضع مخدة على فخديها تتكى عليها بلباسها نومي الخفيف عبارة عن شورت وقميصه وكاثرين تجلس مقابل لها ويبدوا انهم يتحدثون عن نايون بينما أيلاف تقف بشرفة تنظر للخارج تتراسل مع تاي ويبدوا أنو علاقتهم الجديدة الغريبة حتما ستجعلهم يعترفون بمشاعره المتشتت بسرعة هذا ماأمله إقترب جونغكوك من حبيبته وكاثرين بفضول قلق : يااا أنتي لما تصرخين ؟؟ إحترميني قيلا سأقتلك أيتها لعينة إستقامت له تأخد من يده صحن تقبله بعشق على شفتيه قبل متقطعة : أسفة حبيبي لن أعيدها صرخت فقط حتى تسمعني أحبك تعلم ذالك همم ؟؟ إبتسم بقلة حيلة يسايرها مغرم بشكلها : لاتستلميني بلطافتك أيتها شقية ، ابتعدت عنه تجلس على كرسي مكتبه بينما كاثرين أرخت بجسدها على سرير مكملتا حديثها : أشش حقا أتمنى خنقها بيدي أرأيتي كيف تتصرفت كأنها زوجته أو حبيبته تشهه غبية ، فتح المعني بالأمر عيناه بغير فهم يسألها : ياا أنت أيتها البشعة عن ماذا تتحدثين ؟؟ رفعت إصبعها الأوسط له بقلة صبر : البشعة هي أختك مادخلك في الموضوع رمى عليها صندلته يطردها : إذهبي لحبيبك هيا بسرعة أريد أن أنام هيا اخرجي لاتحترم أحد تأفأفت بسخط من غروره و استقامت تنظر له بتقزز تجلس بجانب اسمك التي تملأ بطنها وهي تشعر بالقليل من الغيرة : أشش ها أنا نام من منعك ، دخل تحت لحاف يتمتم بكلمات مسموعة : كخخ أنا حقا لاأعلم أين كان عيون شوقا لما طلب مواعدتك لابد أنه نادم هل يعقل أنه كان سكران إحتما يفعل بدات تمثل البكاء وتشتكي لإسمك يا دافعي عن صديقتك ، هل يعقل أن معه حق هل أنا بشعة ؟؟ هل شوقا نادم على علاقته بي ؟؟ طبطبت اسمك على يدها تنفي وهي ترمقه بنظرات الغضب : لاحبيبتي بالله عليك أتصدقين كلام هذا تافه لاتهتمي له ، شخر بسخرية وهو يلعب بهاتفه : ياا حبي تعالي بسرعة لقد إشتقت لك ، هيا الم تشبعي بعد ؟؟ شردت كاثرين بهم وبطريقة حبهم ، يشتاق لها وهي بجانبه يهتم بها يغار عليها بشدة ويخبئها من عيون ناس ، هناك احساس يتكون داخلها خطأ يجب أن تبعده هل يعقل انه غيرة ، أبتسمت بحزن وهي تسترق نظر له يبدوا مثاليا لكن حبييته لا تقل عنه شيء يبدوان مثيالين مع بعض ، أرادت الاستقام من أجل رحيل لكنها أوقفتها : أبقي قليلا بعد ، أومأت لها : همم حسنا ، تظنين شوقا تعب مني ؟؟ لقد كنت طائشة هل جونغكوك معه حق لربما يشكون لبعضهم تظنينن ندم على علاقته معي ؟؟ مسحت فمها تنظر لها بتأسف : شش لاتقولي هذا أبدا جونغكوك فقط يضحك معك تعلمين أنه تافه ، لكن شوقا سعيد معك ويحاول بأقصى جهده كي يصلح علاقتكم ويطورها لكن حبيبتي أنتي عليك أن تكوني صبورة وتعطيه حقه من الاهتمام إنه شخص رائع إنه كالأب حنون مراعي لطيف إنه حقا رجل يستحق التضحية ، شردت في كلامها حتى دمعت عيونها : همم معك حق إنه رائع لربما يستحق الأفضل أخاف أن أضلمه معي تصدقين عندما أرى حبكم يصعب علي الموواصلة أشعر أن مشاعرنا ليست كافية لنكون مع بعض علاقتنا باردة إسمك وهذا يقتلني بالبطئ من داخل يظن أنني أتهرب من الجدية لايرى بروده معي وأنا عاجزة على محاسبته يتغير ليوم واحد بعد خصامنا وبعد يعود لعادته في هجراني ، داعبت وجنتيها بإعتذار : فهمت عليك حبيبتي عوض أن تطلبي منه هذه الأشياء بشجار وتعاتبيه على كونه هكذا وهكذا تصرفي أنت معه بطريقة التي تريدنه أن يتصرف معك بها يوما بعد يوم إخنقيه بالاهتمام بالحب وبعدها تأكدي أنه سيفهم ماتريدينه وبغير وعي منه سيصبح كما تريدين ويمكن أكثر إنه فقط جاهل قليلا ليس باردا إتفقنا لاتتعبي نفسك بتفكير الفارغ ومأت لها بأبتسامة تستعد للعمل بنصيحتها تمسح دموعها : ربما معك حق علي المحاول لأجل نبض قلبي بقربه ، قهقهت عليها تعانقها : همم هكذا أريدك ، كان جونغكوك يتحكم في أبتسامته يقرأ كتابه بتمعن يضع نظارته حول نظره لهم ليبعث قبلة لحبيبته يهمس لها بأحبك من وراء ظهر كاثرين ، ليلاحظوا فرحة أيلاف الغريبة صرخ بها جونغكوك : ياا أنت ايتها صغيرة ماالذي يضحكك لهذه درجة همم ؟؟ هل تراسيلين حبيبك ؟؟ مهلا هل تلك شيطانة تمتلك حبيب ؟؟ إستقام لها يأخد منها الهاتف يلاعبها ببرائة أخوية في حين إسمك لن تنكر أنها تكره إقترابه منها وهذا يزداد كل يوم لكنها لاتريد توتير الجو بينهم تعلم مع من تتعامل لاحظت کاثرین نظراتها لتردف : الاتغارين من إقترابه منها بهذه طريقة ؟؟ نفت لها بكذب : ههه لا إنها متل أخته عادي يعني ، نظرت لها بملل : تشهه قالت أخته قد يعتاد تعامله معها بهذه طريقة حتى تجدنهم متلاحمان فوق سريرك كلامها زرع الرعب في قلبها : ياا إخرسي مستحيل جونغكوك لايمكنه غدري يوما ، رفعت أكتافها بملل : من يعلم ربما هو لن يفعل ماذا عنها هي ؟؟ ثم الفتاة جميلة وصغيرة أي كان لن يقاومها ، نظرت بها والغضب ظاهر بعيونها : توقفي كاثرين لن يفعلوا أبدا أنا أثق بهم ، أومأت لها بتفهم : هي كل شيء ، لكنه فعلا أناني في حين أنتي لايتركك تتنفسي من وراءه لايجرأ أحد على مناداتك بإسمك حتى معك مق هو يضحك مع من يريد ويلاعب من يريد ، لمعت عيونها تشرب كأس ماء تبلل حلقها وهي تنظر لهم بتمعن لكنها لاترى الخبث بنظراتهم إنه حتى لايلمسها فقط يمازحها من بعيد ، لكن كاثرين فعلا زرعت الرعب في قلبها وشك ، استقامت هذه الأخيرة بتعب : المهم تصبحين على خير سأرحل وأبقي عيونك مفتوحة لا تكوني طيبة مع الجميع ، لم تجبها تركتها ترص على كأسها بقهر وخوف من ماقد يحدثه زمن في قلب عاشقها ، لدرجة دمعة عيونها في سكون لاحظ جونغكوك صمت يعم قلبه ليستدير مسرعا لها كانها إختفت تنهد بقلق يقترب منها : حبي مابك ؟؟ هل غادرت تلك الأفعى ؟؟ مابك هل أغضبتك ؟؟ نفت له تتحاشى نظر له جلس بجانبها يسحبها من كرسيها تتموضع بين فخديه : مابها حبيبتي همم ؟؟ هل إبني من يتحكم بمزاجك هذا المساء أم ماذا ؟؟ هل أنت مرهقة ؟؟ نظرت له عن قرب برموش مبللة : هل تحبني ؟؟ أستغرب سؤالها : ماهذا سؤال فجأة ؟؟ بللت شفتيها : فقط أخبرني ؟؟ أوما لها
بقلقل : همم بشدة ، كورت وجنتيه : لن تخونوني يوما ما اليس كذالك ؟؟ ارتعش بدنه بخوف في حين هي تتحدث عن أيلاف هو سافر تفكيره لنايون هل شعرت بشيء هل أخبرها أحد وضع يده فوق يديها : أبدا لما تتحدثين هكذا ؟؟ ماالذي قد يجعلني أخون إمرأة متلك ؟؟ رفعت أكتافها بلطافة : لاأعلم لربما يتغير إحساسك إتجاهي أو قد تعتاد تصرفات غيري وقربه منك ؟؟ تبسم داخليا فهم من كلامها أنها تغار : همم من هذا مثلا ؟؟؟ تكورت في حضنه تنظر لأيلاف التي تعيش بعالمها مبتعدتا عنهم بمسافة كبيرة : لاأحد كان مجرد سؤال بسيط الايحق لي أنت دائما توصيني بهذه الأشياء هل هو محرم أن أفعل المثل معك ؟؟ شعر بسعادة القصوى داخله يشد عليها يقبل فروة رأسها : بلى محلل لك أنتي فقط صديقني أيلاف أعتبرها أبنتي لاأعلم لكنني أشعر بها كأنك أنت من أنجبتيها لي ربما شعور الأبوة مع إقتراب ولادتك يزداد عندي ثم هي وصية خالتك لاأكثر تريدين أن أبتعد عنها سأفعل لعيونك قد أطردها رفعت نظرها له بإحراج تضربه لفمه بخفة : ياا إخرس من ذكر أيلاف توقف لاتفعل هذا تشعرني بأنني سيئة أنا أثق بكم جونغكوك هو فقط تعلم وسوسة شيطان أسفة ، قهقه عليها : هههه مجنونة حسنا أنا أسف سأخد حذري من اليوم فصاعدا لاأريد لعيونك الجميلة أن تدمع بسب شيء تافه عليها أن تبكي لسبب عميق الاتظنين ؟؟ نظر لعيونها بتأسف لأنه حتما سيجعلهم يدمعون قريبا : أنا أسف لأنني أكون سبب حزنك بأغلب الوقت أحبك بشدة إسمك تذكري هذا وأخطائي عليك مسامحتي عليهم لأن حبيبك غبي ومتهور ، أومأت له بتخدر : وعد أنني سأفعل ، تسللت أيلاف لغرفتها بعدما رأت شرودهم في بعضهم كأنهم ليسوا بهذا العالم تبسمت بفرحة تتمنى أن تحضى بربع حبهم لكن يبدوا أنها ستفعل لوحدها دخلت لغرفتها تستحم تقوم بروتينها ليلي ارتدت فستان شفاف حريري قصير بعثرت شعرها بعد تنشيفه أضات الغرفة بشموع ، تأخد إحدى الكتب رومنسية تكورت فوق سريرها القريب من نافذة تنظر لتساقط الأمطار مع أجواء شتوية صفحة وراء صفحة تنظر لهاتفها يبدوا أن تاي نام لأنه لم يرد عليها تناست الأمر حتى بدأت عيونها تتخدر بنعاس تركت الكتابة من يديها تستلم لنوم دقائق طويلة حتى شعرت بشي يحاوط خصرها يعانقها بقوة وشعره يزعج أنفها أخدت تبعده بعيون مغلقة : يونتان كيف دخلت دعني أنام إرحل لأباك هيا ارحل ، تبسم تاي عليها ينظر للطافتها يطبع قبلة على شفتيها فتحت عيونها على وسعهما لتنصدم به حاولت الأبتعاد عنه لكنه تبتثها يشد عليها : شش إهدئي دعينا هكذا بليز فقط هذه المرة أريد نوم معك رمشت عيونها بتوتر : لا لن تنام معي إرحل قد يأتي أحد ويراك هيا بسرعة ، نفى لها يتدلل عليها : بليز بليز سأنام هكذا فقط لن أفعل شيء الجو بارد وغرفتي مجمدة ، توترت تنفض منه حتى سقطت على الأرض متألمة مما أدى لظهور لباسها داخلي بسبب قصر الفستان تحمحم بتوتر يتحاشى نظر لها بإحراج إستقامت متألمة تزم شفتيها : ياا لما تريد نوم بغرفتي حسنا سأذهب لنوم بخاصتك أشش ، أوقفها يحكم على ذراعها : إذا نذهب مع بعض ؟؟ أيلاف وعدتيني أنك لن ترفضيني ؟؟ ثم أنا فقط سأنام بجانبك لاأكثر ، نظرت له بشرود : لم أعدك بشيء لن أفعل لن أكون صديقة مصلحتك لاتحاول ، هممم لها بحزن يستقيم من مكانه : همم حسنا كما تريدين سأذهب أنا أسف ، شعرت بندم لكلامها لاتعلم أنه فقط يمثل وكم هو جيد في ذالك عند مصلحته : حسنا حسنا توقف الليلة فقط أتسمع ، إبتسم بنصر يدخل تحت لحاف بسرعة يتكور على نفسه يعطيها بظهره ، شردت في حركاته قليلا تطفئ الأنوار تتضم له بتردد تحاول ترك مسافة بينهم على قدر ماتستطيع ، حالما تنهدت ترخي بأطرافها إستدار مسرعا يعانقها يضع رأسه على صدرها يلتوي عليها كالأفعى : شش ولاكلمة سأكتفي بعناقك فقط بليز تصنمت في مكانها بالكاد تتنفس براحة بينما أنفاسه ساخنة وبشرته الباردة على صدرها تلعب بأوثارها دقائق طويلة ونوم يأبي مصاحبتهم رفع نظره لها : ألم تنامي بعد ؟؟ هل وجودي يزعجك ؟؟ رمشت تنظر لقربه : لا فقط لإنه نمت قبل هذا قليلا فاحمم إنسى لاتهتم ، أبتسم بهدوء يداعب شفتيها : همم فهمت أنا لم أنام لأنني سعيد ، إبتسمت تسأله : لما ماسبب ؟؟ تخدرت عيونه يقترب منها أكثر : لأنني بجانبك لما عليك أن تكوني دافئة هكذا ؟؟ عدلت من نومتها والأن لإرتاحت كأنه حبيبها داعبت شعره تبعده عن عيوننه وهذا لاق له : لاأعلم ربما أنت فقط من تشعر بهذا أو بالأحرى قربك مني من يجعلني هكذا ؟؟ أوما لها يطبع قبل على شفتيها تريد رفضهم لكن فرشات بطنها لاتساعدها : همم ربما نليق ببعضنا تظنين إن كنا نحب بعض وبعلاقة سنشعر هكذا ؟؟ رفعت أكتافها : لاأعلم لم نجرب من قبل ! ! همهم لها : همم هذا ماأخاف منه يتغير أشياء كثيرة في العلاقات ربما علينا أن نبقى هكذا للأبد ، شخرت بسخرية : أن نبقى ماذا ؟؟ طرف ثالت عند الحاجة ؟؟ اغمض عيناه يرفض الإعتراف بإعجابه بها ظنا منه أن جوي الوحيدة من تليق به وبمكانته لكن قلبه يرغب بشيء أخر لكنه لايسايره لحد ساعة فقط داعب شعرها بحنان : أين وصلتي بدراستك ؟؟ الاتخطيطين لشيء ما بعد تخرجك من معهد لغة ؟؟؟ أخدت تفكر بلطافة : هم بلى أفكر في عروض الأزياء ، قوص حاجبيه بغير فهم : ماذا عنهم تريدين أن تكوني مصممة متلا تحبين الخياطة إذا همم ؟؟ ههه ، شخرت تضحك : تشهه إخرس بل في أن أكون عارضة أزياء لما الاأمتلك قواما يليق بها ؟؟ قلب عيناه بملل : تشهه فقط إنسي حلمك تافه هذا بالك العالم لايليق بواحدة متلك ، ابتعدت عنه بغرور : أها لما ؟؟ ألأنني فقيرة ؟؟ نفى لها يسحبها لحضنه تتسطح على ذراعه : شش ليس هذا لكن برائتك لن تتماشى مع خبث ذالك العالم ، وأيضا لن أوافق أبداا إبتسمت بفرحة : من أنت لأنتظر موافقتك ؟؟ نظر لعيوننها مطولا هو حقا لايعلم من هو وماذا يفعل لكنه مرتاح ويبدوا عليها رضى أذا ليذهب المنطق للجحيم : كيم تايهيونغ عمك فهمتي ، قبل أن تجاكره دمج شفتيها بسلاسة عاشقة يمتص سفليتها يفصلها ويدمج علويتها يتفنن بها ببراعة تمادت يديه تتلمس ذراعيها ثم فخديها حتى وصل لبطنها يشعر بها ساخنة عصر مؤخرتها بقسوة حتى وعت على نفسها : توقف ماذا تفعل تاي أرجوك نفى لها يقربها له أكثر يحتك بها : لن أفعل لا رغبة لي في توقف ، خدر حواسها يقبلها بلهفة لكنه لايريد أن يتامدى أكثر ، لذا فصلها يعانقها بقوة يشعر بمعزة خاصة في داخله لها لكنه يؤمن أنه في صباح سيختفي كل هذا غفت عيونهم بعد عناد طويل يحتضنها بقوة في روح غرفتها بينما في غرفة شوقا بعدما إنتهوا من جلستهم رجالية لحق حبيبته التي استحمت وجهزت نفسها من أجل نوم فهي متعبة من سفر دخل عليها وهو يحك مؤرخة رأسه يفرقع أضلعه
المتشنجة من كثرة الجلوس إقترب منها يداعب خصلاتها قبل جبينها بقوة مبتسما لحلاوتها وهي في سبات وهم بدخول للحمام إستحم بسرعة مرتديا سرواله المنزلي ، ينشف شعره تاركا صدره عا * * اري ، جلس على جنب سرير يفكر في حل لمشكلة جونغكوك وهو ينشف شعره بالمنشفة التي تحتضن عنقه ، مدة من زمن حتى إشتعل ضوء هاتف حبيبته معلنا عن رسالة ، أستغرب وضعه صامت لم يكن يريد تجسس عليها لكن فضوله حرضه إشتعل غيرة عندما قرأ تلك رسالة : مساء الخير فراشتي كيف هي عطلتك الم تشتاقي لي ؟؟؟ بالمناسبة لقد غيرت لون غرفتنا مارأيك أن أبعث لك لتري يمكنني إضافة رسومات ان أردت ، على العموم على الأغلب أنت نائمة الان ؟؟ سأنتظر جوابك قبلة أحبك ، إبتسم بسخرية يقرأها ويعيدها غير متقبل للموضوع : هههه لاأصدق هل الان إكتشفت أن حبيبتي نائمة جانبي تخونوني ؟؟ تشهه لاعجب أنها تتذمر بليل ونهار رفع الهاتف لسماء وكسره مع الأرض حتى انفزعت من مكانها بقلق تبلل شفتيها : حبيبي ماهذا ؟؟ مابك ؟؟ إستقام بهدوء مبتعدا عنها : أنا من يجب أن أسأل هل بصدفة تخفين عني شيء ؟؟ ربما وقعت في الحب في غيابي أو لديك صديق قديم ؟؟ أو تشاركين منزلك مع أحد ؟؟ قوصت حاجبيها بغير فهم : ماذا تقصد لم أفهم عن ماذا تتكلم وضح مبتغاك شوقا ماالذي يحدث ؟؟ فجأة لمحت هاتفها مكسور في زاوية استقامة مسرعة تحمله : يااا هل جن جنونك ؟؟ ماهذا ؟؟ لما كسرته ؟؟ أتظنني غنية متلك أششش اللعنة لم أكمل حتى أقساطه ، لايعلم ان كان عليه ضحك أم الغضب أم امتصاصها لحلاوتها اختار تحكم في ملامحه الجادة الغاضبة : من هذا ستيفن مع قلبين ؟؟ همم لقد بعث لك رسالة تعلمين ماذا يقول لك فيها ؟؟ لقد غير لون غرفتكم وانه يحبك كثيرااا وحتى انه أرسل لك قبلة ، هل تلعبين معي الان كاثرين هل أنا مجرد تسلية لك الأن ؟؟ إقتربت منه تزم شفتيها تضع يديها على وركيها بسخط لطيق : هل لهذا سبب تافه كسرت هاتفي ؟؟ ضحك بسخرية غير مستوعب برودها : تافه ؟؟ هههه خيانتك لي موضوع تافه ؟؟ رفعت حاجبيها بغير فهم : خيانتك ؟؟ مهلا أنا خنتك ؟؟ مع من ؟؟ ستيف ؟؟ أششش سأقتلك أيها المجنون إنفضت من مكانها تبعثر شعرها بقلة حيلة حتى سقطت على سرير تلعن أخاها : أشش اللعنة عليك أيها الوغد دائما يراسلني كأنني حبيبته ، اقترب منها شوقا يسألها بغير فهم : ماذا تقصدين ، جرته تعتلیه ترید خنقه : إنه أخي أخي ذالك تافه ، ثم إنه يقصد غرفنا غرفنا ليست غرفتنا مع بعض ، تنهدت تضربه على صدره وهو يوقفها ويبتسم براحة : ههه أوو هكذا إذا أنا أسف ياا توقفي سأجلب لك غيره ليس بالأمر الجليل ههه أشش هل هناك اخ يتكلم مع أخته بكل هذا الحنان ؟؟ تأفأفت تنظر له : فاك إنه يتعمد ذالك ، ثم لالاأريد شيء منك أوووف ابتعد عني أريد نوم ، استقامت من فوقه تتكور في مكانها ، أطفئ الانوار متنهدا بقلة حيلة ، يحضنها من الوراء ويصالحها : أنا أسف ياروحي فقط خفت أن تكوني وجدتي غيري لأنك دائما تشتكين من علاقتنا إستدارت له تداعب ملامحه : انا أسفة أعلم انني قليلة صبر لكن انا فقط احتاجك يقربي حبيبي الاستيقاض على وجهك ونوم في حضنك ، ونخرج في مواعيد نسهر مع بعضنا ، أوما لها بتفهم يطبع قبل على شفتيها : أنا أسف لكن عليك مراعاتي قليلا في هذه الفترة اتفقنا سنفعل كل هذا بوقته وعد همهمت له ، تبادله قبله : تعلمين لو لم تكوني متعبة كنت مزقتك هذه ليلة لأنك لعبتي بأوثاري كثيرا لكن سأفعل حتما بعد اليوم هيا نامي ارتاحي تبدين مرهقة إبتسمت بخجل تتكور في حضنه تغمض عيناها براحة على تعامله راقي وخوفه عليها وحبه النقي غيرته وتصرفاته معها ، رغم أنها ترغب بشيء أقوى أو ربما هي فقط ترغب بشخص آخر من يعلم ناما في حضن بعضهم بعد فراق دام شهور كثيرة شد عليها أكثر يقبل فروة رأسها ذاهبا في سبات ، انه حقا يتحكم في شهوته بطلنا حتى لو أخبرته انها في دورتها شهرية يخبرها أن تشرب كولا كي تتوقف ويضاج * * عها لايهمه هذا لهوسه بها طبعا ليس لعدم مراعاته لتعبه بينما في غرفة عشاقنا فرشت صغيرتنا أسنانها لكنها مشتهية الأيسكريم أخدته من ثلاجتها صغيرة الموضوعة بالجوارتتمشى وسط غرفتها تتلذذ به رافضة لنوم هذه ليلة على مايبدوا نزع جونغكوك تيشورته ينظر لها وهو مسطح فوق سريره : ياا إسمك هل سنبيت هكذا ؟؟ حبي الاتشعرين بنعاس ؟؟ نفت له برأسها : لا نام أنت أنا سأجلس بشرفة قليلة ، تنهد بقلة حيلة ليبتسم بخبث مستقيما لها يحاوط خصرها من الوراء : همم بما أنك لست نعسانة دعيني أتعبك قليلا مارأيك ، عضت على شفتيها تحتك به بمؤخرتها عن وهو يحاوط بطنها تتدلل عليه : نن لاأريد أنا بالفعل متعبة أغمض عيناه لخبث صوتها يهمس بأذنها : فقط قليلا الجو مناسب قصد ستنامين بسرعة بعدها إستدارت له تنظر لعيونه وشفتيه بشقاوة أخدت قليل من مثلجات تحاول إطعامه لكن متلت انها إنزلقت منها على صدره بغير قصد : أوبس انا أسفة كنت أحاول مشاركتك ، دفع لسانه داخل وجنتيه ينظر لخبث عيونها وحركات جسدها المغرية خصوصا عندما قامت بلحس تلك المثلجات وهي تقصد إثارته أغمض عينيه بنشوة وإرتعش بدنه : يبدوا أنك مستعدة اليس كذالك ؟؟ جسدك ساخن هل انت مثارة لهذا لم تستطيعي نوم ! رفعت أكتافها قصد لاأعلم : مارأيك أنت ؟؟ أخد يفتح أزرارها بتثاقل يهمس بجانب أذنها بصوته الخشن المبحوح : تعلمين أنت إمرأة ان تتكرر في تاريخي أبدا أعشقك ، وأشتاق لك بكثرة لما ها ؟؟؟ لما معك تحذف كرامتي وغروري ؟؟ من تكونين همم ؟ ابتسمت بسخرية تتلمس صدره : جيون إسمك هذا ماأكون ، ثم حبيبي حبنا ليس بحاجة للكرامة والغرور اليس كذالك ؟ نحن غير الكل هل نسيت ؟؟ والان كفاك كلاما وقبلني ، ضحك بأعلى صوته ، ينظر لها عن قرب : ههه ماالذي يحدث معك اليوم ؟؟ أراك ترغبين بي بشدة همم وتفصحين عن ماتريدين غريب كأنه ليس حالك ، حاوطت خصره ترفع وجهها sub له : لاأعلم ربما أتوحم عليك مثلا ؟؟ أو أنك أصبحت مثير على غيرالعادة ، ابتسم يقبل شفتيها : تظنين ذالك ، هذا يعني أن ابني من يرغب بي ليس أنت همم كورت وجنتيه رغبة في امتصاصه : ابنك فقط حجة أما انا العامل رئيسي هه ، أحبك بشدة أعشقك دمج شفتيهم بلهفة يمتصها ببراعة حتى حاصرها مع الحائط يداعب شفتيها ماذا علينا أن نفعل الان ؟؟ إبتسمت بخبث تلعب بخيوط سرواله : ماذا نفعل في العادة في هذه الحالة همم ، مررت أصابعها على عظمة عنقه وتعلم أنه يثار من هناك فقد أصبحت تحفضه ، إرتعش بدنه كأنه أصيب بنزلة برد تتمرد عليه في الكلام: مابك هل تشعر بالبرد ابتسم بغير تصديق يهمس بالقرب من أذنها وأنفاسه ساخنة تلعب بأوثارها بينما يده تحاوط خصرها والأخرى موضوعة على الحائط يحاصرها كي لاتهرب : همم يبدوا أن إحداهما أصبحت تعلم نقطة إثارتي ها جيدة أنت جيدة جدا ، مابك اليوم ماهذه رغبة الجامحة ؟؟ عضت على شفتيها بخجل تلعب بأصابعها : لاأعلم هل هو خطأ أن اشتهي حبيبي ؟؟ وأرغب به ، نفى لها برأسه وهو ينظر لخجل وجنتيها : نن أبدا لكن عادتك تهلكينني حتى توافقي على أن نمارس ، لكن اليوم تبدين ساخنة حبيبتي ، وضع يده على نه * * دها برقة : حتى نه * * ديك مشدودين وأنظري كم هم محمرتان صارحيني هل شاهدت أنت وكاثرين شيء سيء ؟؟ فتحت عينها بإحراج تضربه لصدره : يااا هل أنت مجنون طبعا لا لما قد أشاهد مع كاثرين sub هذه الأشياء ، أومأ لها يدفع لسانه داخل وجنتيه : همم فهمت اذا فعلت لوحدك ؟؟ شردت في عيونه تنفي له ببطئ : لا لم افعل ، رفع قميصها يتلمس بطنها وأردافها : هل يعقل أن ذالك الفيديو الذي أرسلته لك هو سبب ،
توترت عيناها تسأله بجهل مصطنع : أي فيديوا تقصد ؟؟ إبتسم بخبث يخرج هاتفه من جيبه يريها إياه : هذا أرأيت كم تبدين جميلة مارأيك أن تدعيني أراك تفعلين ذالك الان ؟؟؟ غطت وجهها احراجا : لا توقف بليز حبيبي أطفئه ثم هل جننت فعلت ذالك لأنك طلبت مني وأيضا كنت بعيد أبعد يدها وهو يحتجزها في تلك زاوية المنورة بأضواء ملونة خافتة يتسنى له رؤية ملامحها وخجلها ، رفع فكها بحنان له : حبيبتي دعينا نفعلها دعيني أراك تداعبينه كأنني بعيد عنك سأفعلها أنا أيضا ونحن ننظر لبعضنا لاداعي للخجل انا حبيبك وزوجك ولنا الحق همم هر في فعل مانشتهيه ليس عيب أبدا ، انا حقا بحاجة لرؤية ذالك هل ستوافقين ؟؟ في داخلها ترغب في فعل كل مايشتهيه لكن خجلها يوترها وهذا شيء طبيعي ليست بتلك الجرءة رفعت عيناها الواسعتان تنظر له بإرتجاف : جونغكوك لن أستطيع أرجوك هذا محرج يمكننك فقط أنتوقفت بتوتر ، بصوت هامس سالها وهو يشعر بنشوة القصوة من خبث صوتها والتواءات جسدها : أن ماذا حبيبتي هممم أخبرني ؟؟ إقتربت من أذنه تلعب بأوثاره أكثر : أن تضاج * * عني كما نفعل دائما أغمض عيناه يتخيل ذالك القيديو يرغب في أن يراها تفعلها بشدة ، أخد ينزل شورتها القصير : حبي فقط إفعليها أولا أنا حقا أريد رؤية ذالك من أجلي فقط إجلسي وفرقي بين فخديك وداعبيه كأنني أنا من أفعل لك هذا همم ، نظرت له مطولا وصوته يغويها أن تلبي رغبته أومأت له بتردد ، تبلل شفتيها شعر بالفرحة يعض وجنتيها : أعشقك لاتخجلي مني إتفقنا فقط افعلي ماترغبين به كأنه أنا جلست على الأريكة وهو مقابل لها وقلبها ينبض بشدة كأنها بإختبار لكن نظراتهم كانوا كأنهم سكرانين فرق بين فخديه بريح رجولته التي أصلا ستنفجر بينما هي كانت تقضم شفتيها بخجل ، أرسل لها قبلة بشفتيه : شش لاداعي للخوف ولا الاحراج هيا حبيبتي كما إتفقنا ، أو مارأيك أن sub أريك القيديوا من جديد ؟؟ نفت له برأسها تربط شعرها لفوق على شكل ديل حصان هذا أدى لإلتصاق ملابسها القصيرة على منحنياتها الممتلأة ، تأوه برغبة يضع يده على رجولته : هيا حبي افعليها ارجعت رأسها للوراء تبعد خجلها لتفرق بين فخديها مقابل له وهو ينظر لها بإعجاب وينتظر خطوتها تانية ، أبعدت شورتها بطريقة مغرية ، جعلته يخرج رجولته يداعبها بيده ، لتبدأ بتمرير يدها على حرمتها من فوق لباسها داخلي ، تنظر له بتخدر ، دقائق قليلة حتى إجتاحتها رغبة شديدة إحمرت عيونها أبعدت لباسها داخلي تبلل يديها ووتداعب حرمتها هنا برزت عروقه وهو ينظر لصغيره الوردي أمام ناظره محمر ومنتفخ بحاجة له دقائق طويلة من الإنتظار لم يعد يستحمل استقام مسرعا يضع رجولته عليه حتى تأوه بنشوة : أشش اللعنة كم أنت عاه * * رة ، عدل جلستها يدخله داخلها ببطئ وهو ينزع قميصها ، رغبة في إمتصاص عشقه الذي حتما الأن حليبهم يقطر بينما هي تنظر لشفتيه بحاجة لغزله بها ، فهم قصدها فهم عاشقان ممارستهم لاتقتصرعلى أعضائهم سفلية عليهم تدليل كل إنش من بعضهم نزل يقبلها وهو يبتسم براحة بينما عضوه داخلها : ههه تعلمين ماذا فعلت الان ؟؟ سجلت كل شيء لأن حبيبتي أظن هذه طريقة الوحيدة لأجعلك جامحة معي وتطلبين مني الاشياء التي ترغبين بها كما أفعل أنا ، إبتعدت عنه بخوف تنطر للأرجاء : ماذاا يااا أين هل جن جنونك قد يراه أحد ، حملها يضعها على الأرض ، يعتصر نه * * ديها بيده : من سيراه غيري وغيرك لاتخافي ثقي بي أنا أخاف عليك أكثر من نفسك لة لكن حبي أنا بحاجة لترفيع عن نفسي في بعض الاحيان بأفلام فوق سن القانوني وليس هناك افضل من فلمنا ههه ، أشش أتمنى أن أصف لك شعوري عندما تلتصق بشرتك على جسدي تصيبني رعشة غريبة يصيبني هوس كأنني أريد قتلك ، تنهدت بقلة حيلة تسحبه له تطبع قبل على شفتيها : حقاا تعلم أنك شيطان همم لما أنت مثير هكذا أيي جونغكوك ماذا فعلت ، توقف عن دفع ينظر لها بصدمة متوترة : أشش اللعنة ماهذا لقد لقد شعرت بشيء غريب تلامس مع قض .. هل يعقل أنه إبني ؟؟؟ ذالك الفأر حتما
يعجبه مانفعله قبل بطنها بلطافة : ياا جيون صغير هل يعجبك مايفعله بابا لماما همم ؟؟ جيد اليس كذالك ههه حبيبي ، أسف أيقضتك من نومك ضحكت عليه بأعلى صوتها تدفعه عنها : ياا توقف لاتتكلم مع ابني على هذه الامور سحبها له تانية يكمل عمله وهو ينطرلها بعشق : ههه ابنك ليس بحاجتي لأتكلم معه في هذه الاشياء سيكون منحر * * فر بالفطرة لأنه يمتلك أم جامحة متلك وأب شهوته واسعة مثلي هه لاخوف عليه سيعذب الفتيات لامحال ، بدأ يشعر بإرغبته تقترب في القدف : حبي تغزلي بي قليلا هيا ، تغزلي برجولتي اخبرني كلاما ساقط بسرعة ، رصت على أسنانها تريد خنقه : كلب حمار وغد جبان ، ضحك بأعلى صوته يصفعها بإثارة : ألاتخجلين من نفسك همم هل أبدوا لك انا مجرد كلب همم ؟؟ تعلمين لو كنا بوضع اير هذا حتما كنت سأنزفك دماء أنفك لكن بما أنك تمتعيني بهذه طريقة سأسامحك نزل يقبل نهدي * * ها : حبي هيا لاتكوني متحجرة تعزلي بي دمجت شفتيهم تخرسه تمتصه وتفصلها تنظر له بتخدر ، تتغزل به وتمتعه مرة يبتسم مرة يضحك حتى أصبح يتصبب عرقا ، اخرجه منها يقذف فوق بطنها وهو ينطر له حتى ارتخت أعضاءه يلهث ويفرقع أضلعه ، قبل جبينها ، بقوة : أحبك ياروحي أعشقك ايتها الشقية ، لااعلم ماعلي فعله معك لاأكتفي منك ابد ابدا ، هه اخخ كم تبدين حلوة بعد كل هذا تعب ، ضحكت عليه تبعده عنها إنهض هيا ، يععع لما فعلتها فوق بطني أوففف ابني أنا أسفة لابد انه يزعجك أشش هذا التافه قوص حاجبيه بغيرة ، يهددها بإصبعه : إخرسي قبل أن أنقله لفمك ، هل تتقززين مني ؟؟ هذا المني من أعطاك هذا الفأر الذي تخافين على راحته هنا ، وهذا المني أولادك أيضا عليك الإهتمام بهم ، لم تستطع كتم ضحكتها يبدوا Su لطيفا ووسيما ومثير بشكل غريب لها هذه الليلة : هههههه حسنا أسفة أسفة والأن هل يمكنك مسح أولادك رجاءا ؟؟ نفى لها برأسه ينظر لها بغضب طفيف : لن أفعل اتركيه هناك ، جرته من يده تنظر له بتقزز جاد : هل سأبيت في الأرض مالعنة أمك ظهري يولمني حملها بخفة نحو الحمام ، أدخلها تحت المرشات ، يحتجزها بين جسده ضخم : ها قد زال الان هل أنت سعيدة ؟؟ هل إبنك ارتاح ؟ ابتسمت بقلة حيلة تغسل شعرها وتدندن غير مكثرة به ، وفجأة لاحظ تساقط إحدى خصلات شعرها بأكملها أرعبه المنظر فتح عيناه على وسعهما بقهر يتذكر ذالك سرطان لعين شتم نفسه من داخل : أشش ماالذي أفعله أنا لقد ، وتبدوا مرتاحة لايهمني لن أتوقف لقد مضت مدة وأنا أمارس معها عادي دون إحتياطات لكنها سعيدة ورغبتها أصبحت أكثر جاهلت هذا سرطان لعين اللعنة لن أفعل لكن شعرها دمعت عيناه بخوف يداعبه بحنان ، لتسقط خصلة تانية بيده ، أدارها له وقلبه يرتجف وهي تشعر به عانقها بقوة يخفي دموعه إستغربت حاله تسأله : ياا جونغكوك مابك ترتجف ؟؟ هل أنت بخير ؟؟ أوما لها برأسه : همم بخير يا روحي دعيني أساعدك غير ملامحه كي لاتشعر بغرابته أخد يغسل شعرها برفق فقط يسكب الماء عليه لايقوم بأي حركة قد تؤدي كفي يكفي فرك ابعد لسقوط خصلاتها المتعبة : أشش لما تضعين كثير من شامبو مهووسة كخخ يكفي يكفي فرك ابعدي يدك ، قوصت حاجبيها برفض : ياا دعني وشأني أتظنني أصور إعلان لشامبوا طبعا سأفرك شعري وجيدا أيضا عفن تجاهل كلامها أنهوا استحمامهم بعد معانات كبيرة ، ارتدى سرواله بسرعة بينما هي كانت لاتزال تلف عليها المنشفة وتتردي ملابسها داخلية اقترب منها بسرعة يساعدها ، أجلسها على الكرسي يرش لها مرطب شعر مستعدا لتمشيطه : دعيني أمشط شعرك مضت مدة لم أفعل ، أوقفته بألم : أي لا لا سأفعلها بنفسي أنت تؤلمني ، نظر لإنعكاسها في المرآة : سأفعلها بحذر اتفقنا ، أومأت له وهي مستغربة لحاله ، كان قلبه يدمي عندما يمرر المشط وتسقط خصلة بأكملها كأنها كانت ترتديها فحسب ، وهي تشعر بشيء يوخرها في قلبها ، أنهاه بسرعة يسحبها لسرير مطفئا كل الأضواء ، يغرس رأسها في صدره ويلتوي عليها بقدميه وهو ينظر لفراغ رفعت نظرها له بتساؤل : حبيبي مابك ؟؟ ثم ليس من عادتك نوم هكذا داعب أرنبة أنفها يريحها : لاشيء ياروحي أنا فقط أريد جعلك تشعرين بما أشعر به عندما تحضنيني هكذا همم لابأس لتتبادل الأدوار هذه ليلة ، وضعت يدها على صدره بلطافة : حبيبي لايمكنني ابدا أن أشعر بما تشعر به ، لأنني لست صلبة هكذا أشش يارجل ماهذا ، ضحك بإفتخار يشد عليها أكثر لشدة حبه لها ومعزتها في قلبه ، لينزل رأسه لصدرها كعادتهم يحتضنها من بطنها ويشم رحيقها : معك حق لن تستطيعي أبدا أن تشعري بما أشعر لأنك واحدة لامثيل لها ، وهذه الواحدة هي ملكي أنا فحسب ، أشعر براحة والإطمئنان في حضنك ، ابتسمت بحب تعدل من نومها ، تداعب خصلاته ساحبتا غطاء صوفي ساخن عليهم ، تنظر لشرفة العار * * ية : يسعدني هذا والان نام حبيبي يبدوا أن صباح على وشك الإستيقاض ، أوما لها ونعاس بدأ يداعبه ثواني قليلة حتى ذهبوا في سبات عميق مرتاحين من كل الضغوطات الخارجية غرفتهم كأنها حصن قوي بينهم وبين خبث العالم الخارجي عندما يخرجون منها تبدأ مصاعيب الحياة تهدد حبهم بينما في داخله يوجد فقط حب وغزل وعشق وصدق وفاء ومحبة ساعة ثالة بعد منتصف ليل كان الجميع في غارق في نوم براحة فرحة وسعادة جونغكوك بحضن حبيبته شوقا كذالك وتاي مرتاح في علاقته الغريبة بينما جين غير مكثرة لشيء في حين جيهوب يشعر بالقليل من الوحدة والملل عاد أرم من توصيل حبيبته نشيطا ، كان ذالك الوسيم جيمين الوحيد المستيقض مع قطرات المطر يجلس بشرفة المنزل يستمتع بمغازلات الرياح لملامحه لايزال يرفض ترك تلك القنينة التي عشقت ثغره حزينا مهموما لما هو لايستحق هذا يستحق أن تبادله الحب تلك التي نبض قلبه لعين لها كأس ورءا كأس يفكر في تهوره لعين فيهذه ليلة طويلة يعيد إحياء ذالك المشهد في ذاكرته ويلعن نفسه بصوت مسموع : أشش اللعنة علي لايمكنني أن أتهور هكذا ماالذي يجري معي لاأصدق أنني تجرأت عليها بتلك طريقة كنت سأعترف لها تشهه جن جنوني حتما ، يبدوا أنها لم تخبر جونغكوك تصرفه عادي معي أتمنى ان لاتفعل إنه صديقي الذي لاأريد خسارته بسبب أنانيتي لايمكنني _ هدم سعادة هذا البيت بتصرفاتي الغبيةمع أنني حقا أحبها وأعشقها وأتمناها ملكي ، لكنها لن تكون أبدا حتى لو ولدنا من جديد قدرها مع جونغكوك هي لجيون فحسب علي تقبل الأمر لكن لما صعب لهذه درجة ، لما أنجذب لها وأنسى كل من حولي ، رغم انها تتعامل معي بعفوية لاارى في عينيها حتى ذرة حب أو إعجاب لكنها مختلفة مميزة في كل حركة منها في كل كلمة في كل خطوة غريبة هذه الفتاة تجعل قلبي يرتعش ويرغب فيها تجعلني أتخيلها الحلم بك كل يوم أصبح متعب ، أرخى بنفسه على الكرسي يرجع خصلاته الشقراء للوراء ، متنهدا بقلة حيلة : لكنه تعب جميل تعب أرغب به ، ياااا جيمين إصحى وضع حدا لتفاهتك إتفقنا من يوم هي صديقتك فحسب إمرأة محرمة عليك في كل شرائع أتسمع أجل أنت قدها جيمين لاتضعف ستكون بخیر ، دمعت عيناه قهرا يضرب لجهة قلبه : ستكون بخير ستكون بخير أعدك ، عاتب نفسه ووعدها ، مستقيما بسكر نحو غرفته يريح نفسيته وجسده المتهالك صباح جديد على حياة أبطالنا ، إستيقضوا بتعب في نفس الوقت مع بعضهم غير كاثرين التي تحضى بنومة الهنى فلا عمل لديها ، بينما تاي غادر لغرفته مع الخامسة فجرا دون أيقاظ إيلاف رن منبه على ساعة تاسعة صباحا نهض الجميع بجدية يجهزون نفسهم غاية في ذهاب لشركة فجدول اليوم مزدحم خرج جونغكوك لشرفة غرفته ليعقد حاجبيه لشدة حرارة اليوم : ياإلاهي ماذا يحدث اليوم ، كاننا في فصل صيف ليس شتاء ، يااحبيبتي لاترتدين شيء صوفي الجو حار ، لم تری حرارته بعد سيد جيون ، ساعة حتى کانوا داخل شركة الجميع مشغول والاصوات تتسارع للمسامع غير تاي الذي تأخر في تجهيز نفسه خرج يركض لسيارته ليلمح دراجة أيلاف لاتزال مركونة تبسم بمكر يعلم أنها شتخرج بعد قليل وهو يرغب بصحبتها لكنها سترفض ولاوقت لديها ليترجاها لذا إقترب منها يمزق عجلتها بنصر : ههه أريني كيف ستذهبين لدراستك الأن ، وقبل أن يكمل مدحه لنفسه خرجت تجري بلباسها المتول والذي يظهرها أكبر من عمرها تجاهلته ليزم شفتيه بغضب : الناس المفروض تقول صباح الخير أولا ، أرجعت خصلاتها لاوراء تنظر له بغير بكثرات : أوو تاي صباح نور أشش أبتعد أنا متأخرة اليوم كثيرر ، تحمحم يبتعد ينتظر ردة فعلها بعد ما ركب سيارته يسخن محركها ، أخرجت هي دراجتها لتتفاجأ بها ممزقة فتحت عيناها بعدم تصديق : أشش متى تمزقت هذه لعينة لاأصدق كيف سأذهب الأن ، كان تاي يمثل تحقق من هاتفه وهو يسترق نظر لها ينتظرها أن تركض له ربعت يديها لصدرها تنظر له بتوتر تقضم شفتيها لتقترب من سيارته : احمم تاي هل يمكنك مساعدتي في إصلاح عجلة دراجتي ؟؟ وضع هاتفه ببرود يضع حزام الأمان مستعدا للمغادرة نفي لها بهدوء : لا لاوقت لدي عندي تصوير علي لحاق به هيا أبتعدي ، شخرت بسخط على غروره : اشش مغرور إذهب من يوقفك ، قلب عيناه بملل ظن أنها ستطلب منه أن يوصلها لكنها اللعنة عنيدة تجاهل الأمر يتراجع لاوراء حتى أوقفته : هل يمكنك إصالي معك ؟؟ تبسم بنصر يومئ لها : همم لكن لدي شرط ؟؟ بعرت شعرها بقلة حيلة : ماهو ؟؟ من غمز لها يضع أصبعه على شفتيه : تقبيليني ؟؟ رمشت بتوتر : لا لاأريد أنت إستغلالي ، رفع أكتافه ببرود : حسنا كما تريدين ، إنفضت مكانه تبعثر شعرها : أشش حسنا قبلة واحدة ؟؟ فتح لها باب سيارة : هيا أصعدي ، ركبت بجانبه تنظر له بتوتر لينطلق بهدوء : هل نمت ليلة البارحة جيدا ؟؟أومأت له تشابك أصابعها : همم ماذا عنك ؟؟ أومأ لها بفرحة : كثيراا ربما علي تغير سريري لغرفتك تحكمت في إبتسامتها بهدوء حتى فاجأها يضع يده فوق يديها يريد مشابكتهم ارتفعت دقات قلبها هل هو الآن يلعب بها أن ماذا ؟؟ لا هو فقط يتصرف بمزاج قلبه هذه الفترة ، أوصلها لباب معهدها : حسنا شكرا لك ، شخر بسخرية : تشهه لم نتفق على شكر ؟؟ أقترب منها حتى إختلطت أنفاسهم : هيا فلتقبيليني والأفضل أن تستخدمي لسانك ، احمرت وجنتيهت بخجل : تاي توقف هذا عفن مابك صريح هكذا ... أخرسها يلتهمها بعشق يفصلها ويعيدها مرارا وتكرارا حتى إرتخت بين يديه : إنك حلوة بشدة هيا يمكنكي ذهاب سأمر وراءك في المساء إنتظريني إتفقنا إهتمي بنفسك ، فتحت عيونها تبلل شفتيها لما يهتم بها اللعنة هذا يؤديها : همم حسنا سأفعل يومك سعيد إلى لقاء ، شير لها بيده يبتسم ببرائة بينما هو يراقبها حتى تدخل وبعد أن فعلت إنطلق مسرعا نحو الشركة تحت إتصالات المناجر الخاص به يسأله عن سبب تأخره : أشش حسنا هاأنا قادم الزحمة في طريق ماذا أفعل لك داخل شركة الجميع مشغول والاصوات تتسارع للمسامع دخل الجميع بنشاط وحماس ومن بينهم جونغكوك الذي يعيش أحلا أيامه ، وجدوا طاقم تصوير يجهز مكان حلقة بتس ران ويبدوا أنها ستشوهه اليوم ، شرح لهم المخرج ماالذي سيقومون به : حسنا شباب كما العادة هذه الحلقة سنصورها في مسبح مناقشات تافهة وتحديات سنبدأ بعد نصف ساعة جهزوا أنفسكم وإبدؤوا بحركات الإحماء كي لاتتشنج عضلاتكم بالماء ، أومأوا له وهم يصفقون ويشكرون مجهود الستاف وكل من يساعد على نجاح هذا البرنامج بينما صغيرتنا كانت تجهز لهم ملابس هذه الحلقة عبارة عن قميص مفضوح من جهة صدر والعنق والأسوء أنه شفاف بلون الأبيض ، مع شورت قصير بلون الأسود ، داخل غرف تغير ملابس الجميع يغير ثيابه براحة ، بينما جونغكوك أمسكه بين يده يفحصه من اليمين ويعيده من اليسار : أشش مستحيل هل تمزحون ؟؟؟ يااا الجو البارد سنمرض الاتظنون ؟؟ استدار له أرم وهو يرتدي شورته عار * * ي صدر : ياا الجو يخنق تشهه قال بارد من أين ثم حتما الماء سيكون ساخن لاتبدأ بإنتقائيتك الان جونغكوك إرتديه وإخرس ، بعثر شعره بقلة حيلة يقترب منه يهمس له : ياا هيونغ لاأستطيع ارتداء هذا ، نظر له بغير فهم : لما مابه هل مقاسه صغير ؟؟ اشش أيها الأرنب عليك تقليل الأكل ، استدار بنظره ينادي ستاف من أجل تغيره له لكنه أوقفه يهمس له بقليل من الخجل يحك مؤخرة رأسه : في الحقيقة ليس لأنه صغير إنه فقط ظهري وعنقي توقف بسبب لسانه المربوط من الخجل ، فهم عليه القائد : يااا هل خربشتك مجددا ؟؟؟ دعني أرى إستدر ، أداره بقوة وغير تصديق ينظر لمخلفاتها به : ياإلاهي ماهذا هل تتحاربون يا رجل أم ماذاا ؟؟ رفع أكتافه بلطافة قصد لاأعلم وابتسامته تشق محياه بفخر : لاأعلم دعنا نرتدي كنزات بياقة تحت القميص لن يظهر شيء ، نفض المستمع رأسه يمينا شمالا يشخر بقلة حيلة : ههه لاأصدق كنا خائفين على وشمك والان أصبح علينا الحذر من خربشات ومصات زوجتك أشش ، لاأعلم لما تعامل معك صعب ، عانقه يشكره : هههه أعلم انك تحبني هيا هيا إختلق شيء ودعنا نصور هذه الحلقة لاأعلم لما هذا المخرج مصر على تشويهنا أششش أومأ له بإبتسامة مقتربا من إسمك التي تساعد تاي ، في خلع أقراط أذنه : مرحبا إسمك رجاءا هل يمكنك إحضار لنا كنزات بياقات لأن يبدوا الجو بارد احمم وجونغكوك لديه حساسية من الكلور الموحود في المسابح عقدت حاجبيها تنظر لهم بشك : همم جونغكوك لديه حساسية لكن الجو مخنوق اليوم ؟؟ اقترب منها يهمس لها بقلة حيلة : أختي كان عليك تفكير في ذالك قبل أن تخربشي ظهره ، الاتظنين فتحت عيناها على وسعها تتراجع للوراء بخجل ووجنتين محمرتان تنظر للذي يشير لها بيده قصد هاي : أوباا ياااأشش هل كان عليك إخباري أوففف منك ياجونغكوك سأقتلك يوما ما اقتربت منها جونغ سو تسأل سبب صراخها طفيف : هل أنت بخير مابك ؟؟ توترت تمثل أن إصبعها انغرز به قرط تاي ، والاتنين يضحكان معا : لاشيء لاشيء لدينا كنزات اليس كذالك الاعضاء يشعرون بالبرد ؟؟ أومأت لها وذهبت تحضرهم بيينما هي ترص على أسنانها وتهدد زوجها بعيناها وهو مستمتع بإغاضتها ، إنفضت من مكانها تقترتب منه : ياا الاتخجل على نفسك هذه الأشياء لايجب ان تخبر بها من كان عيب عيب ثم ليس كأنني أفعلها عن قصد إنك تمزقني أيها الغبي ، كح بصوت مسموع يبتعد عنها كي لايثور فكلامها يأخده للهاوية : إبتعدي عني إخرسي سانزل الى الماء وستلتصق تيابي بجسدي ويبدأ انتصابي بظهور لهذا إغربي عن لعنتي هيا بسرعة إبتعد عنها يجري لجهة المعاكسة لها ، بينما هي شخرت بقلة حيلة تكمل عملها ، إقترب منها جيمين يسألها بفضول وهو يفحص تلك الكنزة بيده : ياا اسمك لما علينا ارتداء هذا الجو ساخن جدا اليوم لما أضفتيه ألغيه رجاءا ، أغمضت عيناها متنهدتا فرقت بين شفتيها تجيبه لكن قاطعها تاي وهو يحاوط عنق جيمين بخبث : هههه لامجال فقط إرتديه فصغيرنا زوجته شوهت عنقه وظهره ههه ، ضغطت على يديها تغادر من أمامهم بخجل تاركتهم يضحكون بأعلى صوتهم على لطافتها أنهوا لباسهم وهاهم الان يقومون بحركات الإحماء مع بعض يمازحون بعضهم بإثارتهم ووسامتهم ، كانت أسمك تضع ميكاب لجيهوب بينما جيمين يرقص وراءها على أغنية جيهوب الفردية ( تشيكن نودلز سوب ) يحاول ارجاع صداقته معها وحذف التوتر بينهم يكفي أنه خسرها كحبيبة فعلى الاقل يربح صداقتها نقية وهي تسايره برحابة صدر لأنه ليس خطأه وحده فحتى إهتمامها به حرضه إنضم لهم جونغكوك وهو يتحاشى نظر لحبيبته التي تبدوا له مثيرة ولايعلم لما ، اقترب منه جيمين يلعب معه ويقومون بحركات الاحماء ، وفي تلك الأثناء التي كان جونغكوك يحاول جعل قدميه يحلقان كانت زوجته تنظر له بغضب بسبب ظهور فخديه بشكل مثير ، إقتربت منه تهدده بصوت هامس وهي تمثل أنها ترتب له تسريحة شعره بينما هو يتهرب من هنا لهنا : ماذا ماذاا ماذا تريدين لايهمني شعري سيتبلل بالماء فقط دعيه ابتعدي عني ، ضربته لرجله بقدمها حتى صرخ : ألا تظن أن شورتك قصره مبالغ فيه وحركاتك لاأخلاقية يوجد فتيات هنا اليس كذالك ، مارايك أن تخلعه وتدعهم ينظرون براحة ؟؟ أظن علي بدأ فعلها في فخديك أيضا هكذا ستستر نفسك غصبا عنك مارأيك إبتسم
لغيرتها واحمرار وجنتيها وهي تتكلم بسرعة داعب ارنبة انفها وهي تبعد يديه بقوة : ههه متوحشة هل تغارين الآن ؟؟ حبي عليك توقف عن مصي ستفضحينا لامحال ، أيتها القطة ، رفعت له إصبعها الأوسط ، تهمس له فاكيو ، هل تعرفها فتح عينيه بصدمة ، يعضه لها : يالا إحترميني أقسم لك أنني سأقتلك يوما ما توقفي عن مخالطة كاثرين ماهذه تصرفات الأمريكية الوقحة أشش إنتظري لنعود للمنزل سأفجر لعنتك والان حركي مؤخرتك من أمامي ، ثم كم مرة أخبرتك لاترتدين فساتين تلتصق بجسدك همم ؟ مالعنة أمك شخرت بغضب واستدارت تجلس مع احدى ستاف الفتيات تلعب بهاتفها الجديد وهو يراقبها بإهتمام عندما تبتسم يبدأ بشك نها تتحدث مع عمر عندما تعبس يرخي بأطرافه براحة ، هاقد بدأ تصوير ، والمسكين تحديات اللعبة كان عبارة عن عدم قول الكلمات المحظورة من قبل المخرج لكن لأعضاء انتقموا منه جيدا لأنه بسببه هم الان مخنوقين بهذه الكنزات العنقية ، كان يلعن تحت أنفاسه وهم يرشونه بالماء ، حتى أصبح كالقط كلما حاول مسح وجهه تأتيه كورة مائية جديدة مر تصوير الجزء الأول في جو سعيد صاخب صراخات وضحك الأعضاء ترسم الابتسامة على طاقم العمل بأكمله عفويتهم وبرائتهم تحلي المكان ، عندما أردف المخرج ب إقطع ركض الجميع نحو مناشيف لشعورهم بالقليل من البرد ، فلا ننسى انه فصل شتاء لكن جو اليوم كأنه غريب اليس كذالك ، اقترب جونغكوك من حبيبته يأخد منها المنشفة وهو يفرغ أذنه من الماء ويتذمر بصوت مرتجف : أشش سأقتلهم اليوم كانوا ينتقمون مني بسببك أيتها المتوحشة ، كانت تبتسم على حلاوته يبدوا كالقط المبلول بمياه صرف صحي هههه ، بسبب متبت شعر : ماذا لما تبتسمين ؟؟ نفت له برأسها تتجنب تهاوش معه : حبي هل يمكنني معانقتك أشعر بالبرد نفت له برأسها مقتربتا منه تقف على أصابع قدميها من أجل تنشيف شعره وعيونها تحمل رغبة إتجاهه فشكله حقا مثير ، شرد في عيونها بتخدر حتى بدأ يشعر بالحرارة تجتاحه ، ينقل نظره بين عيونها وشفتيها بصمت قاتل ، راغبين في بعضهما بشدة ، قبلة حضن أي شيء يطفئ حرارة لهفتهم ، بصوت هامس بالقرب منها طلبها : حبيبتي مارأيك أن نذهب لمكان ما همم ؟؟ دعيني فقط أقبلك لن أتمادى ؟؟ نفت له برأسها تنشف قميصه بسيشوار تمرر لسانها على شفتيها مبللتهم وهذا أثاره أكثر وخصوصا عندما يتذكر البارحة : اسمك أرجوك دعينا نذهب لمكان ما بسرعة قبل ما أفتعل فضيحة أشش أشعر ... قبل أن يكمل كلامه إقترب منهم ذالك الأسمر الوسيم بحلته رجولية وشهامته يحمل بيده فنجاني قهوة بأبتسامته ساحرة أردف وهو ينظر لإسمك : مرحبا أيتها الجميلة !! هه صباح الخير لقد أحضرت لك قهوتك المفضلة مارأيك أن نحضی بدردشة لحين وصول الجزء تاني ؟؟ أستدارت له بأبتسامة مشتاقة متجاهلين ذالك الذي رص على قبضته بسخط وغيرة والمصيبة أنه لايستطيع فتح فمه : ههه عمر هذا أنت ههه شكراا لك لقد كنت أشتهيها حقا أوتش لاتزال ساخنة ، شعر بالقلق عليها يحاول إمساك يدها لكن قاطعه جونغكوك يأخد من يده فنجانه ينظر له يحقد يشربه دفعة واحدة غير مكثرة لسخونته ليأخد فنجانها هي أيضا يشربه رمى الكأس بالأرض يمثل الغرور والبرود : شكرا لك سيد عمر لقد كنت حقاا بحاجته ، تحمحم المستمع بقليل من الغضب ينظر له من فوق لتحت بأستصغار : لوفقط طلبت مني ذالك كنت أحضرت لك واحد ، شخر بسخرية : مارأيك أن تبعث لي طلب صداقة على الإنستغرام كما تفعل مع الجميع ووقتها يمكننا دردشة في هذه الأمور ، كحت إسمك بقوة تخرسه بينما عمر إستغرب الأمر : حسناا مارأيك أن تكتب أسمك هنا ، قهقت المرتعبة : ههه ياا توقفوا مابكم هيا عمر دعنا نذهب للجلوس دعه يرتاح ، غلى دم جونغكوك لنطقها لإسم غيره إضافتا ماذا تقصد بدعنا نجلس ستتركه وتذهب لحبيبها القديم ، رص على يدها بقوة حتى تأوهت بألم يدعي أنه يضعها على أصدفاه : أصلحيهم أولا ، شعر عمر بسخط لتعامله ينفض يده منها : تمهل يارجل أنت هكذا تؤديها يمكنك طلب بطريقة لطيفة ومحترمة أوقفته إسمك بإبتسامة متألمة : نهه لابأس عمر نحن معتادين على تعامل هكذا مع بعض إنه متل أخي ، بلل المستمع شفتيه بغير تقبل يرجعها للوراء يتقدم نحو جونغكوك : تعال أنا سأصلحه لك ، شخر هذه الأخير بغير تصديق يتمنى عفسه بين يديه لكنه يهدئ نفسه : ههه هل غيرت مهنتك أم ماذا سمعت أنك مساعد مخرج ؟؟ نظر له بسخط رزين : فقط أساعدك كي لاتتعب إمرأة حامل ثم لاتقلق أنا جيد بهذه الأشياء فقد علمتني هذه الجميلة العديد من الحرف ، إحمرت عيونه ينظر لها بتهديد على أنه سيقتلها لامحال أقترب منه أكثر يقطع الخيط المتبقي بأسنانه ليغمض عيناه لعطره : بالمناسبة عطرك يبدوا مألوفا وكأنه كان يوما ما لعزيز علي ؟؟ أي واحد تستخدم ، تبسم بسخرية ينظر له بتحدي : جسد حبيبتي هذا إسمه ، وضع المستمع يديه بجيبه يدفع لسانه داخل وجنتيه ينظر له بشك طويل يرى العشق وشرارة تخرج من عيونه نظراته خطيرة وقلقل الأخرة التي تقف بعيدة عنهم خوفا مما قد يحدث يثير ريبته : همم أفضل عطر أذا كان هذا أنت الوحيد الذي تستطيع الحصول عليه بهذه النقاوة ، غمز له بهدوء رزين وإستدار مغادرا يبتسم لإسمك : سأذهب الأن أسف لم أستطع إعطائك القهوة سأحضر لك منها غدا إتفقنا إهتمي بنفسك وحاولي تجاهل الصبيان على قدر ماتسطيعي ، همهمت له تبلع ريقها بخوف : همم شكراا لك ، أستدار ينظر للأخر بسخرية وهم بالمغادرة نحو عمله ، بينما هو رص على أسنانه يراقب حركاته اللعنة لما عليه أن يكون بهذه الوسامة بهذه الخشونة بهذه رزانة لايعلم أنه يفوقه بأشواط تجاهلها كي لايفجرها أمام الملأ واستدار يجلس رفقة جين يلعب بهاتفه ، ويأكل بطتة حلوة يبرد بها جنونه في حين هي رفعت أكتافها بغير إكثرات تجلس مقابل له على الكراسي الميكاب وبعد صمت دام ثواني قليلة أخد هاتفها يصرخ برسائل رسالة وراء رسالة يشتم ويلعنها ويهددها يفرغ مابقلبه انفزعت بالأول حتى تبسمت تنظر له يكتب بسخط ويرص على لوحة المفاتيح يتمتم بكلمات غير مفهومة : سأقتلك أيتها لعينة تافهة حقيرة هل تستفزينني الأمربحبيبك السابق ها ؟؟ كنت ظنك فقط تمزحين ذالك اليوم لكنك فعلا كنت تتحدثين على شخص ما صوتك كان يحمل شوق والحب لعنة الله عليك خائنة عفنة أخد يرسل لها ستيكرز الخاص بالإصبع الأوسط دون توقف وهي تضحك عليه لتجيبه بهدوء في رسالة صوتية : أحبك ، فتحها بسرعة ليرفرف قلبه يتحكم في إبتسامته : لاأحتاج لحبك أتسمعي فلتحبي حبيبك ذالك أنظري أنظري كيف شارد بك كأنك تايلور سميث شيت ربما علي طردك من هذا العمل لعين لحسب لايصلح لأمك غير المنزل ، ضحكت بأعلى صوتها حتى نظر لها الجميع بفضول لتنزل رأسها بخجل : ياا ماذا تقصد بكأموي تايلور ؟؟ أنا أفضل منها أيها القزم ، رفع حاجبيه بسخط : أها قزم لأن حبيبك الأن عاد سيبدوا لك هو طويل عا * * هرة ، أرسلت له ستيكر غاضب محمر : ياا هذا لقب نستعمل في سرير فقط توقف عيب ، رفع نظره لها بتخدر إنها حقا تقلب مجاري عقله لكن حينما يلمح عمر يعود لسخطه أنت تستحقينه حتى خارج سرير غبية تافهة باي لاتكلمينني أبداا أبتسمت على لطافته وغيرته تومئ له : همم حسنا هذا يعني أنك ستنام بالأرض ؟؟ أو ربما مع جيمين ؟؟ شخر بسخرية : تشهه أنت من عليك نوم في اللأرض أنا الغاضب هنا أو ربما تذهبين لنوم مع أيلاف كما تفعلي في العادة أنا مرتاح في سريري ، همهمت له بتفهم : همم حسنا لكن أنا حقا أشتهيك هذه ليلة هل يمكنك بعث لي فيديو ليلة البارحة أستطيع أستخدامه لحين عودتك وبرودك كانت تكتب بطريقة لعوبة وهي تغمز له من بعيد تحمحم يعدل من جلسته ينظر لها بنصر : طبعا لما لا ، أرسله لها يتمتم تشهه تظن أنها ستقلب نتيجة لصالحها لن تفعلي ليس بعد اليوم إحمرت خجلا تخبله تباشر في تغزل به : كخخ حبي كم تبدوا مثيراا لم أكن أعلم أن هذا شكلك وأنت فوقي واو أنت حقاا شيء ما يارجل لم ألاحظ طوله من قبل لاعجب أنك تمزقني أوبس أسفة لايجب أن نتخدث في هذه الأشياء ونحن متخاصمين ، عندما قرأ رسالتها كح بقوة يرص على أسنانه يبرد حرارته بتفريق بين فخديه يطفئ الهاتف كي لايغوص في الكلام معها وتجعل منه نكتة أمام ألف شخص ، يهمس لها : تباا لك لن تستلميني بخبثك ذالك خائنة أنتي خائنة ، قلبت عيناها بملل تستقيم من مكانها ظن أنها قادمة له ليهرب منها نحو نامجون وتاي المشغولين بهاتفهم ضحك بخفاء تتقدم نحو طاولة الأكل تشبع رغبة إبنها تأفأف براحة يتحاشى نظر لها أنزل رأسه لتاي : ياا في هل أستطيع نوم معك ليلة ؟؟ رفع الأخر له نظره بتوتر : ياا لما قد تنام معي وسريرك يسع لستون شخص ضربه لرأسه بعضب طفيف : أشش مامشكلتك فقط ليلية ، قوص حاجبيه بشك : لما ماسبب مهلا هل يعقل أنك تخاصمت مع زوجتك ؟؟ أومأ له يضع يديه وراء رأسه يتكئ عليهم : همم علي تربيتها من جديد تلك تافهة قهقه عليه : هههه مستحيل لن تصبرأخخ فقط نام بغرفتك ودع مؤخرتي وشأنها لن تنام يارجل ستضل تتحدث عنها طوال ليل وأيضا ستشتاق لها وستذهب لها تركض في نصف ليل ثم هل تظن حقا أنك هكذا ستربيها تشهه فقط سترتاح منك وتنام بسلام من التصاقك بها كالعلكة نظر له بقليل من الحزن ومشاعر ملخبطة : تظن أن ألتصاقي بها شيء غير جيد اليس كذالك ؟؟ لايجب أن أكون هكذا معها ؟؟ فنساء لايميلون لنوعية هؤلاء رجال اليس كذالك ؟؟ توتر المستمع : ياا فقط كنت أمزح لما أنت جاد هكذا ؟؟ حسنا يمكنك المجيئ ونوم معي لنرى
ماذا ستفعل ثم ياا عن أي نساء تتحدث ؟؟ وأي نوع من رجال أنت هكذا معها هي فقط وهي سعيدة بذالك ههه أنظر ستأكلك بعيناها فقط احمد ربك وتوقف عن تفاهاتك كالموحمة لكن حقا ماذا فعلت لك حتى تقرر نوم بعيدا عنها ؟؟ ربع يديه لصدره يزم شفتيه بلطافة : تلك لعينة لاتزال تحمل مشاعر لحبيبها سابق ، فتح أرم عيناه على وسعهما يقترب منه : ماذاا ؟؟ حبيبها سابق ؟؟ من ؟؟ أشار لعمر الذي جميع الفتيات من ستاف تتغزلن به وهو يبتسم بهدوء لهم : ذالك المخرج أشش أكرههم مع بعض أنا فقط أريد أن أعرف هل حقا لقاءهم صدفة أم كان يخطط له عيونه خبيثة لم أرتاح له أبدا وتلك الغبية تسايره كالبلهاء بلع نامجون ريقه بغير تصديق : اللعنة هذا ماكان ينقصنا حبيبها سابق أخخ سننفضح من وراءك جونغكوك أقسم لن يطول الأمر مستورا لوقت طويل أشعر بذالك بدأت أشعر بالتمام صحافة حولنا وأضواء كاميراتهم تتسلط على عيونننا وصراخات بیدنیم ومكائد لاتعد ولاتحصى وتهديدات أشش أنهو تصويرهم بنجاح وسلام التغى جدول العشية الى غاية يوم الإثنين وبما أنها ليلة الجمعة عادوا متعبين كل منهم لديه خططه الخاصة
كان بطلنا يتجاهل حبيبته بجدية يدعي الاضب والخضام لكن لن ينكر أنه يراقبها ويزيد سخطه عندما يجدها تتحدث مع عمر أو تنظر له أو تبتسم له ، كانت مستلطفة غيرته وطريقة نظراته المشتمئزة نحوها تجاهلاته وبعده اللطيف تركته على راحته عادوا للمنزل جميعا كانت كاثرين تنتظر حبيبها الذي طلب منها تجهيز نفسها ليخرجوا مع بعض يعوضها على الشهور سابقة في حين تاي ذهب لملاقات حبيبته وبعدها يمر وراء إيلاف لأصطحابها جيهوب قرر تمضية نهاية عطلة الأسبوع مع والديه لذا غادر نحوهم بينما جين إستحم يلعب الاكترونيات بينما نامجون قرر العمل على أغنيتهم الجديدة منغمسة داخل غرفته في حين وسيمنا العاشق لنوم إستحم وغير ثيابه وخرج منفضا تحت أنظارها يحمل مخدته يأخد خطواته نحو غرفة الكاريوكي شخر بملل وتسطح ينال قسطا من راحة وبالفعل بعد ثواني قليلة ذهب في سبات أهل الكهف بينما صغيرتنا إستحمت هي تالية ترتاح بغرفتها تتحدث مع هواسا التي أصبحت صديقتها بوقت قصير جداا يتحدثان في أمور مختلفة أخبرتها بغضب جونغكوك عليه وسببه أنتم تعرفون البنات هذه طبيعتهم فنصحتها بمصالحته وتركه يتدلل عليها حتما يحتاجل لمراضاتها قليلا وترجياتها وافقت على
الفكرة بلمحة بصر فأصلا هي تحب عصبيته وغيرته وهوسه بها وخصوصا مع وحمها عليه ستهلكه دعونا ندعهم يرتاحون قليلا لساعات بعيدين على بعضهم ونذهب للخارج عند شوقا وكاثرين تفاجأوا بتغير الجو ليصبح خريفيا شتوي مع تساقط أوراق شجر صفراء كان يشد على حضنها يغازلها ويأخد رأيها في ماعليهم فعله إتفقوا على دخول أول مقهى يرونه أمامهم وفعلوا يجلسون مقابل بعضهم في ذالك المقهى رومنسي الهادئ بجانب نافذة يستمتعون بالأمطار طلبوا قهوة ساخنة تدفئهم يدردشون على مستقبلهم : حبي لم يصح لنا تحدث جيدا منذ قدومك أخبريني كيف حالك هل العمل مرهق ؟؟ نفى له بأبتسامة وكم كانت تبدوا جميلة بمكياجها سموكي مع شعرها الأشقر كورلي وعيونها الزرقاء : ليس حقا أنت تعلم نفس روتين ماذا عنك تبدوا متعبا ؟؟ داعبت وجنتيه الباردة ليبتسم بفرحة : قليلا لكن بوجودك الأن سيختفي ، تبدين جميلة جدا ليلة أبتسمت بخجل : ههه عيونك الجميلة لقد أشتقت لك حقا ، داعب ديها يقبلها : وأنا أكثر منك ، همم كنت أريد سؤالك الايوجد فرعا من شركتكم بكوريا ؟؟ تستطيعين الأنتقال له ؟؟ سيسهل علينا الموضوع أكثر ، رفعت أكتافها بغير علم : لاأعلم صراحة لم أسأل يوما لكن حتما يوجد
غير أنه الإنتقال صعب أحتاج لعدة ترقيات وأنا لم أتحرك من منصبي منذ توضيفي ههه ، قهقه عليها يقبل خدها : ههه مجنونة إذا مارأيك أن تأتي للعيش معي سأوفر لك كل شيء أنت فقط بقي بجانبي ؟؟ رمشت بتوتر متردد : لاأستطيع شوقا لايمكنني ترك حياتي ببساطة هكذا الاتظن ؟؟ نظر لها بإعتذار : أنا أسف تظنين أتصرف بأنانية ؟؟ نفت له بحزن : لا ليس هذا لكن فقط عليك تعلم قليل من تضحية متل ماجنغكوك كان يجد الوقت لزيارة أسمك عليك أن تجده أنت أريد أن تفاجئني بورود حمراء ههه أن تبقى ملتصق بي طوال فترة عملي حتى لو لثلاتة أيام نظر لها بشرود : هل تحبين تعامل جونغكوك مع إسمك ؟؟ تريدين أن أكون متله ؟؟ أم تتمنين لو أنه هو ؟؟ لأنك كنت معجبة به !! فتحت عيناها بتوتر تنفي : لا لا أنت مجنون لاأفكر هكذا أنا فقط أحب طريقة حبهم وأريد متله ، أستقام يجلس بجانبها يلتصق بها يداعب وجنتيها : تريدن أن نبقى هكذا بهذا القرب ؟؟ أم أقترب أكثر !! توتر تنفسها تبلع ريقه : أنت تعلم ماذا أقصد ! ! تخدرت عيوونه ينظر لشفتيها : همم أعلم أعدك أحبك بشدة وكل يوم أتأكد من هذا سيكون صعب علي بعدك مهما إعتقدت العكس لهذا أياكي تحمليني قليلا ، همهمت له بفرحة : همم سأفعل وعد ، طبع قبلة على شفتيها ليعيدها مرارا وتكرارا حتى دمجهم يمتصها بشوق وحب وعشق ، دقائق حتى قاطعهم تاي يقف عند رأسهم يضع يديه بجيبه وجوي تحاوط ذراعه والغرور يكتسيها : يا حبيبي لما تقف هنا هل تعرفهم ؟؟ تجاهل سؤالها ينحني لمستوى شوقا الذي في عادم تاني يفزعهم : كيف تتجرأ أيها الخبيث على تقبيلي أبنتي ها ؟؟ انفزع المعني بالأمر حتى تراجع لاوراء : أشش أيها لعين أفزعتني تبا لك أخخ لاأصدق ، ضحك عليه يصفق بيده : هههه واو ماذا تفعلان هنا ؟؟ عدلت كاثرين من جلستها بخجل لكنها ترمق تلك الجميلة بنظرات مغرورة هي تا تالية فهيهات انها أمريكية لاترحم أحد أجاب شوقا بملل : لقد خرجنا لنتجول قليلا لكن الجو لم يحالفنا هذا اليوم الهذا إختبأنا هنا مرحبا جوي كيف حالك ؟؟ إقتربت منه تسلم عليه : أهلا أوبا مضت مدة لم أراك بخير وأنت ؟؟ كانت ستسلم عليه من وجنتيه لكن كاثرين أوقفتها تنظر لها بسخط لتتحمحم باحراج تتراجع لاوراء في حين شوق تبسم بأتساع على حركتها : ههه بخير إجلسوا فلتنضموا لنا دعيني قدم لك حبيبتي كاثرين كاثرين هذه جوي حبيبة تاي حتما تعرفينها ؟؟ رفعت حاجبها بتمرد تمد لها يدها : تشرفنا لا في الحقيقة هذه أول مرة أراها ، همهمت لها الأخرى : همم لابأس فصعب على العادين معرفتي ، ضحكت المستمعة بسخرية تبلل شفتيها:هههه معك حق تشبهين المعادلة صعبة الكل يهجرها قليل من يهتم لحلها هههه الست محقة شباب ؟؟ رصت على قبضتها بينما رجال تجاهلوهم يدردشون مضمت مدة مع بعضهم لحد ساعة سادسة مساءا تغزلات كلام تافه وجدي وقصف البنات لبعضهم حتى أردفت كاثرين : أو شوقا أريد ذهاب ورءا أيلاف هل يمكننا ؟؟ نظر لها بتساءل : لما ماحاجتك بها ثم هي لاتزال بالمعهد الأن !! كان تاي يمثل تجاهل بينما قلبه ينبض لذكر إسمها زمت شفتيها بلطافة تتدلل عليها : نن بليز ستخرج مع ساعة سادسة ونصف أرجوك قالت أنها ستعرفني على صديقها الوسيم هه تلك صغيرة حقا شيطانة بسرعة وجدت حبيب كخخ أرتني صوره إنه حقا مثير أستدار لها تاي بغير وعي : ماذاا ؟؟ من هذا ! ! هل ذالك طويل المن * * حرف تشهه إنه ليس حبيبها ، رصت جوي على قبضتها تداعب وجنتيه : هه تمهل حبيبي من يهتم لها أصلا تحمحم بتوتر يومئ لها : ههه أجل المهم تريدين أن نذهب لمكان ما ؟؟ أوقفته كاثرين بلعوب : هيا دعونا نذهب مع بعض يمكننا بعدها أن نذهب لشرب مارأيكم ! إنظرت لها جوي بحقد يبدوا أنهم يفهموا على بعضهم ويبدوا أن كاثرين تشعر بإعجاب تاي بأيلاف نفت تتدلل على حبيبها : نن نحن حقا أسفين لدينا خطط مغايرة اليس كذالك حبيبي أخبرهم ؟؟ رفع أكتافه بغير علم : لاأعلم حسنا كما تريدين ، نظرت لها كاثرين بتحدي : مابك كأنك غير واثقة أوني ؟؟ نحن سنذهب وراء أيلاف فحسب إبنة عمته صغيرة تعرفينها تلك طفلة إنها عزيزة على قلبي قلنا لما لانسهر جميعنا ، تنهدت بقلة حيلة : حسنا كما تريدين أنا واثقة وكثيرا أنسة كاثرين هيا لنذهب نعود لعشاقنا كان لايزال نائما يشخر غير مكثرت لشيء بتعب بينما هي بعد ثلاتة ساعات أستيقضت مشتاقة له لم يبتعد عنها يوما هكذا تشعر بالحزن من داخلها جلست تستوعب الحياة من حولها لثواني حتى إستقامت ترتب نفسها تنزل للبحث عنه شربت كأس قهوة ودخلت عليه تتمشى على أصابع قديمها إرتاح بالها إنه بجوارها لم يخرج لم يذهب للجلوس مع أصدقاءه في المقاهي كما حال رجالنا حاليا رغم غضبه الا أنه هنا إذا نادته سيركض لها تبسمت على شكله كيف يحتضن المخدة شعره المبعثر وجنتيه المحمرة ملابسه التي بالكاد تصبر على عرضه رفرف قلبها بمحبة تجلس بجانبه تتلمس ملامحه بحذر : ههه أي كم هو وسيم لكنه غبي تافه أنظر كم هو مرتاح ببعده عني لايعلم كم أحبه تشهه يقارن نفسه بعمر أخخ هل يمكنني تقبيله ، نزلت تطبع قبلة رطبة على شفتيه : مهلا لما هو ساخن هكذا هل يعقل أنه مريض ؟؟ أو ربما نام كثيرا ، أخدت تقيس حرارته : أشش الجو حار وحبي له يزيد طين بلة دعني أرحل فحسب ، لأدعه يرتاح قليلا ، شردت به لدقائق تشعر برغبة غريبة إتجاهه مشتاق مشتاقة لشغبه ولطلباته العفنة رغم أنها لم يمض سوى يوم واحد لكنها حامل راعوها قليلا هذه الفترة..بدأت تشعر بحليب نهد * * ديها يقطر يبدوا أنها ستصبح عادتته كلما أشتهت حبيبها لعنة نفسها تمسح على وجهها حتى بدأ يفتح عيناه بنعاس : أنتي ! ! ماذا تفعلين هنا ؟؟ ماذا تريدين ؟؟ قهقهت على شكله وصوته المبحوح لتبدأ بأستفزازه : أريدك أنت ، شخر بنعاس يفتح عيونه : تشهه كاذبة إرحلي إرحلي أنت لاتحبيني ، تحكمت في إبتسامتها تقترب من وجهه تداعب شفتيه المنتفخة والمحمرة : جونغكوك لدي طلب !! همهم لها بغير إكثرات لتردف بصوت لعوب حرك خلايا عقله : أريدك أن تمتص نه * * دي ثواني لأستوعب كلامها ليفتح عيناه على وسعهما يتراجع للوراء : ماذا ! ! ! ياا لاتحاولي لن تستغلي هذه نقطة ضدي إرحلي لاأريد أنا غاضب هيا ، كان يبدوا كطفل بشعره الواقف وعيونه المنتفخة كيف يفرك بطنه استدارت تضحك بخفاء لتعيد نظرها له تقترب منه تتمشى على ركبتيها فوق الأريكة تفتح حزام بنوارها : ياا توقفي لن أفعل أقسم إرحلي فلتمتصيهم لنفسك أتسمعي ، قهقهت عليه تظهر نهد * * ها وهنا ارتعش بدنه : ههه غبي لن أصل لهم كنت فعلتها هيا الم تعدني أنك ستمص حليبهم كلما خرج ؟؟ أم أنك لن توفي بوعدك ظننتك رجلا عند كلمتك ثم. ليس كأنني أريد ذالك لكن لم أجد ألة اخراج الحليب نظر لعيونها مطولا يتمنى الأنقضاض عليها وأكلها لكنه غاضب اليس كذالك هكذا هيا دعيني أنام ، قلبت عيناها بملل اسيد جيون لتتدلل عليها قليلا ، مسح على وجهه ينفي بلطافة : لايهمني دعيه لها بحزن ها تستغليني وترحلي لن أفعل لن تقترب منه أكثر حتى التصقت به : هيا لاتكن عنيدا سأرحل بعدها صدقني ، رفع نظره لها ب أفعل لاأريد ، تبسمت بحب تداعب شفتيه لتمسك نه * * دها بيدها تضع حلمتها بفمه كأنه طفلها : هيا فقط إفعلها كفاك عنادا ، أعلم أنك تريد ذالك ، برزت عروقه لحركتها وتخدرت عيوننه يرغب بفعلها بشدة لم يعد يستحمل حاوط خصرها يفرق بين فخديه يسحبها له أكثر يمتصه بحنان ويثيرها بلسانه لدرجة تأوهاتها : سأفعل فقط لأنه بسبب إبني لاتظني أنني أخضع لسيطرتك لازلت غاضب لذا عندما يتوقف سترحلي ؟؟ أومأت له تسايره : همم سأفعل فقط إمتصه حبيبي ، مصها حتى بدأت تصرخ به أن يتوقف وفعل بعد معانات طويلة طبعت قبلة على شفتيه ترتب نفسها : شكراا دادي أنت حقا مثير أيها رجل ، بلع ريقه بتوتر ينظر لها بشك : من أين تعلمتي هذه الكلمة من جديد ؟؟ قلبت عيناها بملل ترجع شعرها للوراء : هاقد بدأنا فقط إستمتع بها لما عليك سؤال على صغيرة والكبيرة ؟؟ شخر بسخرية يتسطح بمكانه مجددا يعطيها بظهره يتذمر : ااه طبعا أصبحت الأن ممل اليس كذالك ومريض ومهووس ومتذمر ونكدي فقط إغربي عن لعنتي ولاتأتي لي مجددا حتى لو سال حليب مهب * * لك لن أخلصك خائنة تافهة ، قهقهت عليه تحضنه من الوراء وهو يتحكم في أبتسامته وينفضها : ياا دعيني لاتلتصقي بي ، تجاهلته تحاوط خصره بفخديها : لن أفعل دعني أنام معك غرفتي باردة ، نفى لها يدفعها بحذر للوراء : لا لاأريد إرحلي فلتذهبي لذالك العمر تدردشي معه ، تنهدت بقلة حيلة : حسنا سأذهب وأنام معه أيضا ، أستدار لها بسخط يخنقها بجدية : ياويلك والمزح في هذه الأشياء سأتي بأخرتك أتسمعي أشش تافهة ، أستقام يتخطاها بغضب لطيف وغيرة عاشقة : يمكنك نوم بها إن أعجبتك أنا سأخرج ، تباا قالت تنام معه ، جلست بتعب تكح : طفل غبي أكرهك اللعنة عليك وعلى غيرتك تافهة ، لن ينكر أنه من داخله يشعر بسعادة لطريقة مراضاتها له ، تبعته تصرخ به : يااا أيها رجل ماذا تقصد بستخرج الى أين ؟؟ كان يقف بالمطبخ يشرب كاس ماء يبحث عن شيء يأكله : سأخرج سألتقي ب أونو لما تسألين ؟؟ نظرت له بحزن تضم يديها لصدرها : هل ستتركني لوحدي ؟؟ شعر بنبرتها الحزينة وهذا يقتله لكنه مصر على إنتقام منها : لن أتأخر ثم ليس كأنك طفلة ستخافين لوحدك ؟؟ وأيضا ستعود أيلاف بعد قليل ، نفت له تقترب منه : نن لاأريد لن أتركك تخرج أو خدني معك همم ؟؟ مارأيك أن أعزمك على موعد سأدفع الحساب كله ، تحكم في أبتسامته يدفع وجهها من أمامه : لاأريد ، رصت على أسنانها تحاوط خصره من الأمام : هيا لما أنت غاضب مني ليس كأنني سبب ثم هو لايعلم أنك زوجي عليك أن تعذره ، رفع حاجبه بسخط : أها لكن يعلم أنك متزوجة ؟؟ هذا شيء كافي ليبعد مؤخرته من أمامك ، قهقهت عليه ترسل له قبل : ههه حسنا دعنا منه وقبلني هيا لاتكن وغدا ، نفى لها يتحرك بها نحو الفرن يريد تسخين صحنه : لن أفعل اتركيني هيا ابتعدي ، نفت له : نن أنا أعند منك تريد أن أطبخ لك شيء همم شيء لذيذ نفى لها يزم شفتيه : لاأريد سأكل بالخارج ضربته لصدره : توقف أنت لن تخرج وتتركني وحدي حرام عليك أنت هكذا تظلمني ، أنزل نظره لها يدخل خصلاتها : أنت تظلمينني أكثر ودائما هيا أبتعدي أذهبي لإرتداء شيء مستور هل تظنين نفسك بمنزل أبوكي هيا ، نفت له : نن ملابسي مستور ثم لما هل تغار علي ؟؟ جونغكوك لقد إبتعدت عني بما فيه الكفاية هيا لقد أشتقت لك وحتى أبنك ، تنهد بقلة حيلة يداعب بطنها : حبيبي أنا أسف أنا أيضا مشتاق لك لكن ماما وبابا متخاصمين الأن لذا لاتزعل اتفقنا ، عضته من شفتيه حتى نزف : سأقتلك نحن لسنا متخاصمين انت من تتدلل جونغكوك لقد بدأت أغضب ، تأوه بألم يدفعها عنه قلييلا يأكل واقفا بسرعة : فلتغضبي غضبت قبلك عدة مرات ، لمعت عيونها بدموع تبتعد عنه تجلس بغرفة الجلوس تشاهد تلفاز بينما هو يسترق نظر لها بقليل من ندم : أخخ هل جرحتها لا لم أفعل تستحق إنها دائما تهلكني وتغضب وتهجر وتتغزل بغيري وأنا أسايرها كالأبله فلتتذوق من كأسي قليلا لكن أخخ لما أيلاف تأخرت صعد لغرفته يجهز نفسه مصر على الخروج لأستفزازها ومنها يلتقي صديقه المقرب ضل مدة طويلة يجهز نفسه بأرقى حلة شبابية رتب نفسه نزل وعطره يسبقه أستدارت له ببرائة لطيفة : هل حقا ستخرج ! إنظر لها بتأسف وكم يتمنى نفي لها أخد يبحث عن مفاتيح سيارته : همم سأفعل إهتمي بنفسك باي ، دمعت عيونها بالم تنظر لوسامته : تشهه أكرهك جيون أكرهك لاأصدق أنه تركني وذهب غبي ، وقف وراء باب المنزل يفكر بتمعن ينتظر حضور أيلاف لكنها مشغولة : أشش لايجب أن اتركها وحدها لكن إن عدت الآن ستسغل حبي لها أكثر ماذا سأفعل قاطعه وصول جيمين من شركة بملل وتعب يجر جسده بنعاس : جونغكوك مابك تقف هنا ؟؟ كخخ تبدوا وسيما هل انت معزوم لحفلة ما ؟؟ تحمحم بتوتر حتما الأن لن يرحل ويترك حبيبته رفقة جيمين لوحدها : لا كنت رفقة تشا أونو عدت لتوي هيا لندخل حالما فتحوا الباب وجدوا تلك الجميلة ترقص بغير إكثرات مع صوت الموسيقى العالي تنفض من مكانها كأنها لم تكن ستبكي _ قبل قليل غلى دمه أكثر : أشش وأنا الذي ظننتها حزينة : يااا ماذا تفعلي ؟؟ توقفت بتوتر تطفئ تلفاز : احمم أنت عدت بسرعة هل نسيت شيء ؟؟ شخر بسخط يهددها بعيونه ان تستر عنقها ، فعلت بخوف تتسلل نحو غرفتها : ههه أسفة كنت وحيدة لهذا ههه باي ضحك جيمن عليها : ههه كيوت مابكم هل تشاجرتم ؟؟ تأفأف بسخط ينظر له : أشش تلك لعينة تريد أن أخنقها إسمع إرتدي ثيابك دعنا نخرج مع بعض أونو ينتظرني كنت على وشك المغادرة له ، نفى له بتعب : لا جونغكوك فقط أذهب انت انا متعب بشدة أريد نوم دفعه لغرفته بسرعة : هياا انها ليلة الجمعة لنستمتع قليلا ، أوما له بتفهم وهو يعلم انه فقط لايريد تركه مع اسمك لوحدهم جهز نفسه بأطلالة سوداء وهم بلحاق به ، صرخ جونغكوك بزوجته إسمك نحن سنخرج ، لم تسمعه لأنها كانت ملتهية بمراسلة هواسا خرج يغلق الباب جيدا يوصل كاميرات المراقبة لهاتفه يراقبها ويبتسم للطافتها وكلامها لوحدها كالمجنونة أتصل بأيلاف يريد أن يطلب منها العودة للمنزل لكن هاتفها خارج تغطية تناسى الأمر يلتقي بصديقه المقرب عانقه يطبطب على ظهره : ههه أهلا بالأب كيف حالك أيها شقي مضت مدة لم نلتقي هه كخخ لقد أصبحت حقا زوج أيها الوغد ، قهقه عليه يبادله عناقه : ههه وأنت لاتزال طفل أيها طويل كيف الحال ؟؟ سلم على جيمين يجلسون بإحدى المقاهي رجالية يدردشون على حياتهم : كنت أظن أنني لن أراك مجددا يارجل أين إختفيت أبتسم له براحة : ههه فقط العمل أنت تعلم ، أومأ له بتفهم : همم كلنا هكذا الجداويل لاتنتهي أبدا ماذا عن تاي كيف حاله لما لم يأتي معكم ؟؟ أجابه جيمين بنعاس : ذهب للقاء حبيبته انت تعلم دائما هي الأولى ، قهقه عليه : ههه لايزال مع جوي إلتقيتها مؤخرا في لقاء قراءة نص لدينا مسلسل مشترك إنها حقا لم تتغير يارجل تلك الفتاة حقا لعوبة لاتليق بتاي أبدا ، أومأ له جونغكوك برأسه ونظره على الهاتف : دائما أنصحه لكن دعه يتعلم من أخطائه ، همهم له يطلب شيء لشربه : ههه وماذا عنك الن تعرفني عن زوجتك ؟؟ نفى له جيمين بدرامية : لاتحلم لن يريها لك نحن بالكاد نستطيع رؤيتها أتصدق قهقه بغير تصديق : مستحيل هل هي جميلة لهذه درجة ، تبسم بفرحة : ههه ليس موضوع الجمال لكنها شيء خاص عندي لذا أبقيها بعيدة عن الأنظار ، قلب جيمين عيناه بملل : لاتصدقه إنها تفتن ناظر لهذا يجد صعوبة في تعامل مع الوضع رص جونغكوك على أسنانه : إخرس كفاك تغزلا بها ستموت على يدي ياويلي منك ، طبطب تشا أونو على ظهره : ههه هههه هيا لابأس أيها الغيور إنها زوجتك لن نتجرأ عليها لكننس حقا فضولي حول تلك التي أستطاعت ترويد أسد الكيبوب ، دفع لسانه داخل وجنتيه : ستفعل فقط كل بوقته ، كان باله كله في تلك الحظة مع الهاتف لكن هدأ باله عندما لمح هواسا تصف سيارتها بجانب
منزلهم والأخرى تستقبلها بفرحة تحمل بيدها العديد من الأكياس تنهد براحة يغلق هاتفه يتركهم يحضون بقليل من الخصوصية فهي بأمان الأن ، لن تشعر بالملل أكملوا دردشتهم رجالية براحة بينما أمام باب المعهد خرجت أيلاف بملل تنظر يمينا يسارا عساها أن تلمح سيارة تاي لأنه وعد بأصطحابها حتى أفزعتها كاثرين تصرخ وراءها : هاوو ههههههه أنظروا لملامحها ههههه هاي ، وضعت يديها على قبلها : ههه أيتها المجنونة أخفتيني سلمت عليها تغمز : أين ذالك شاب الوسيم أريد رؤيته ؟؟ قهقهت عليها تخرسها : هه يا توقفي قد يسمعك هل أتيتي لوحدك كيف عرفتي مكاني ؟؟ نفت لها تشير لمكان توقف سيارات : نن أتينا كلنا تعلمين تلك العلكة حبيبة تاي حقا مقززة ومغرورة تظن نفسها ملكة الجمال ، إختفت أبتسامة صغيرة بحزن : حقاا هل هي أيضا معكم ؟؟ همهمت لها : همم لقد ألتقينا صدفة لكن يبدوا أن تاي لايأخد علاقتهم على محل الجد أراه بارد معها ، فتحت عيناهت بحماس : حقاا ! ! تظنين ذالك ؟؟ نظرت لها بشك تكتم أبتسامتها : همم أقسم هل هذا أسعدك ؟؟ احمرت وجنتيها خجلا : ياا أنا مادخلي قلبت عيناها بملل تجرها : أخخ لايهم هيا دعينا نستمتع هذه أول مرة أزور كورية إنها حقا جميلة ، أومأت لها وعيونها تراقب أولائك الذين يبدوان مغرمين ببعضهم حتى الموت تلتصق به كالعلكة وهو يسايرها : مرحبا شباب كيف حالكم ؟؟ ردوا عليها تحية بينما تاي ينظر لها بشوق خبيث يغمز عندما تتسنى له الفرصة في حين جوي تكره وجودها تماما ، تشعر بشيء غريب بينهم لاتبدوا إبنة عمته من أي نايحة أردف شوقا : هيا دعونا نرحل الجو بارد الى أين تريدون ذهاب ؟؟ استدارت کاثرین تدلل أيلاف : أيلاف الى أين تريدين ذهاب همم ! ! حتما لاتخرجي كثيرا أيتها المسكينة ؟؟ نظرت لها بلطافة : لا لامشكلة فلتختاروا أنتم لامانع لدي ، رفعت جوي حاحبيها : أصلا هل متلها يعرف الأستمتاع أجنبية تافهة قالتها بهمس لكن الجميع سمعها تجاهلتها المعنية بالأمر مردفتا : مارأيكم بمدينة الملاهي ؟؟ شخرت جوي بسخرية : هانحن ذا ياا تظنين أطفال وأيضا مكانتنا لاتسمح لنا ، غلى دم شوقا بسخط يشابك أصابع حبيبته : أيلاف إركبي طلابتك أوامر لنذهب لمدينة الملاهي تليق بنا تاي الخيار لك ان أردت الإنضمام فلتعلم خليلتك الحديث هيا أميراتي إركبوا ، ضحكوا مع بعضهم بحماس يصعدون لسيارك شوقا بينما جوي أخدت تمثل البكاء : لما أصدقاءك يتعاملون معي بهذه طريقة هل أنا سيئة لهذه درجة ، تحمحم بقلة حيلة يهدئها : شش حبيبتي إهدئي لكن كلامك جارح قليلا عليك تعامل بلطافة أكثر جوي وجهك ليس للسانك أبدا يافتاة ، زمت شفتيها تعتذر : حسنا أنا أسفة لن أعيدها دعنا نذهب معهم كي لايلقبونني بالمغرورة لحقوا بهم بتوتر بينما في المنزل عند إسمك وهواسا يجلسون بغرفة الجلوس على طاولة الأكل المطلة على الباحة الخلفية يضعون أمامهم أكلات سريعة لاتعد ولاتحصى ولايزالون يطلبون المزيد ، يضحكون ويستمتعون مع بعض طيبتهم داخلية جعلتهم يقتربون بسرعة لبعضهم ويطمئنون لبعض ويفسحون على مشاعرهم بكل صدق دون خجل ولاحياء كان المنزل خاويا يحتويهم هم فقط تنهدت صغيرتنا تشرب كولا : أخخ لاأصدق أنه تركني وخرج ماذا سأفعل معه يبدوا حقااا غاضبا لكنه ليس خطئي أشش معه حق لم يكن علي طلب منه ان نذهب للجلوس مع بعضنا ولاقبول القهوة منه ، وحتى إنه لمسني ، أشش سأجن قلبت المستمعة عيناها : اللعنة يافتاة إنه حقا متملك لحد لعنة أعني هل ترين أنه يبالغ في تصرافاته ؟؟ مع أنني لم أرى غيرته بعد لكن نامجون حقا قلق عليه بشدة ، أومأت لها تحشر في وجهها دون ملل : أخخ لن تصدقي إنه لايرحم أخخ علي مراضاته لكن عمر يعجبني حقاا عندما أراه لاأسيطر على إبتسامتي ، إستقامت من مكانها بشكلها لطيف بيجامتها الخفيفة وبطنها البارزة بشكل حلو تصف لها شكله : إنه حقا يرتش البدن حركاته طوله لحيته إسمراره ينبلع ينبلع ثم مضت مدة طويلة لم أراه لهذا أشرد به في بعض الأحيان ، قهقهت عليها : هههه مستحيل تخيلي معي يسمعك الآن ؟؟ أقسم أنك تحفري قبرك بيدك لكن ماتقومین به خاطئ تعلمین ذالك ؟؟ تأفأت تجلس من جديد : همم أعلم لكنه شعور طفيف يجتاحني في بعض الأحيان ، ليس بيدي نظرت لها بجدية : إسمك هل يعقل أنكي تحبينه ؟؟ رمشت عيونها بتردد : لامستحيل لايمكنني لا الحب لم أعرفه الا بذالك الوغد تيع جيون لكن حقا زوجي وسيم كخخخ لو ترينه اليوم كيف كان يبدوا بلباسه الأسود ذالك تافه أخشى أن يخونني سأمزقه ، ضحكت بأعلى صوتها على تناقضها : هههههههه مجنونة كيوتت هههه لن يفعل أبدا لايستطيع احمم وإن فعل عليك معذرته قد يكون سبب دفعه لذاك نظرت لها بقليل من شك كأنها تلمح لشيء لدرجة ألمها قلبها : حتما سأسامحه سأفعل اليس كذالك ؟؟ علي ذالك ؟؟ داعبت شعرها بحنان : مئة بالمئة ههه والأن دعينا من فرضياتنا الغبية لقد أحضرت لك شيء فلتثيريه هذه ليلة هه ، أخرجت لها البسة مغرية كقطة وغيرها : ماهذا ياا مستحيل ان أرتدي هذه الأشياء إنها غريبة ومخجلة ضربتها لرأسها تخرسها : ياا إخرسي ستبدوا عليك رائعة فقط جربيها نفت لها : نن بليز بليز لاأريد دفعتها لغرفة جيمين لأنها قريبة : هيا فقط جربيها ان بدت غريبة سنلغيها ، دخلت بتوتر تلبي طلبها نزعت ثيابها بأريحية ترتدي واحد بلون الأسود على شكل قطة بدت حقااا مثيرة ولن يستطيع حتى الشاذ مقاومتها خرجت بتوتر لتبدأ هواسا بتصفير : كخخخ يافتاة أنت خلقتي لتكوني عا * * هرة صديقني ، ضحكت بأعلى صوتها تضربها بذالك سوط الأسود : ياا إخرسي لما تفكيرك عفن هكذا ، نظرت لها بتمعن : تبدين مثالية سنختار هذا اتفقنا ليس بضرورة اليوم لكن إن طال زعله فلتستغلي شهوته ، غمزت لها بموافقة : حسنا ههه سأفعل سنستمع ، ارتدت ثيابها تغطي شعرها بسبب خروج أرم نظر لهم بنعاس يتتاوب : حبيبتي أنتي هنا ؟؟ متى أتيتي ؟؟ لما لم تخبريني ؟؟ إقتربت منه تعانقه : قبل مدة لم أرد إزعاجك وأيضا كان لنا حديث خاص انا واسمك اليس كذالك ؟؟ أومأت لها بخجل : ههه حقاا همم يسعدني أنكم توافقتم بهذه طريقة فلتضلوا هكذا دائما ، أومأوا لها بفرحة : حسنا أنا يجب أن أغادر اتفقنا إهتمي بنفسك لنبقى على إتصال أومأت لها تودعها : حسنا شكراا لقدومك لنلتقي قريبا ، نظر لها حبيبها بعد صعود اسمك لغرفتها يداعب ملامحها القريبة منه : تعلمين أشتقت لك كثيرا مارأيك بالمبيت معي ليلة ؟؟ نفت له بإعتذار : أنا أسفة يجب أن أذهب لدي تصوير في صباح ، نفى لها يشد عليها يطبع قبل على شفتيها : سأوصلك بليز أقسم ستكونين بالوقت هناك رمشت عيونها بتوتر : هل هذا ممكن ؟؟

عاشق لنهدين مغرورين سلسلة زواج[جريئة]🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن