.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.صوت زقزقة العصافير التي تسمع بشكل مقطوعة
كلاسيكية سحرية..
بعض النسيم الهادئ..المريح الذي يضرب جسد تلك
الفتاة الجميلة..
كانت تلك الفتاة تحت ظل الشجرة الكبيرة..
فتحت عينيها ببطء..الظهر عينيها البنفسجية الجميلة..
نظرت نحو السماء..الزرقاء الواسعة..كانت ملامحها
هادئة..ورقيقة..
........:وأخيرا إستيقظتي...
نظرت نحو ذلك الشخص الذي يحدثها لتتسع قزحية عينيها من الصدمة...
ربيكا بصدمة: سانزو..
كان سانزو..مختلف تماما..ذو شعر فضي.طويل و
يلبس كمامة..
سانزو :مابك كأنك رأيتي وحشا..
نهضت ربيكا بسرعة لتنظر..نحو أمامها..لاحظت أن
كل شيء مختلف..
سانزو:أوي أنا أتحدث معك..
ربيكا : سانزو أيمكنك أن تعطني هاتفك.لو سمحت
سانزو بإستغراب:لما تتحدثين بطريقة مؤدبة..
ربيكا:أرجوك...
سانزو:اللعنة../أعطاها..هاتفه لتفتحه..جفلت..
ربيكا:اااا سانزو..أعتقد أن هاتفك يحتاج لتعديل..
سانزو: إشتريته منذ يومين..وهو لايحتاج تعديل..
تذكرت ربيكا إنها كانت حامل نظرت إلى بطنها
لتجده مسطح..كان كل شيء حول ربيكا مبهم..
لاتعرف ماذا يحدث معها..حتى أن بعض الدموع نزلت من عينيها..
سانزو بأندهاش:اوي..مابك..
نهض سانزو من مكانه بسرعة حالما رأى ربيكا وهي
كادت أن تسقط بعدما إختل توزنها..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
شعرت ربيكا بوخزة..في كتفها لتستيقظ..
نظرت ربيكا نحو تلك الأمراءة التي كانت قد وخزتها بالإبرة..
الطبيبة:وأخيرا إستيقظتي..
ربيكا:أين أنا..
الطبيبة:أنت في عيادة المدرسة ماكان يجب عليك
أن تهربي مع ذلك الشقي..
ربيكا:هروب../كانت نبرة ربيكا هادئة.وتميل إلى
الإستغراب..
الطبيبة:مابك ربيكا مستغربة...لا لاتنهضي..
نهضت ربيكا بينما هناك صداع في رأسها :أريد أن
أذهب إلى المنزل..
الطبيبة:دقيقة سأندي على صديقك..
.
سانزو:كيف حال ايتها الخرقاء..
ربيكا :خرقاء؟.هل انا كذلك؟..
سانزو:مابها لما ترد علي هكذا هل تم ضربك بحجرة
نهضت ربيكا لتحاول التوزان لكن بلا فائدة.وكانت
ستسقط لولا إمساك سانزو لها..
ربيكا بفراغ:أريد الذهاب إلى المنزل..
سانزو:حسنا سأخذك..
.
كانت ذاكرة ربيكا مشوشة كليا..
ربيكا:أنا سقطت من أعلى مبنى أنا متأكدة..
هذا الكلام جعل من ذلك الشخص الذي مر بجانبهما
ينصدم.إلتفت نحو الوراء حيث سانزو وربيكا.الذين
خرجا من العيادة..
......:كأنني سمعت هذا الصوت..لا لايهم..
.
سانزو:كفاك سخرية..أنا لا أحب هاذا...
ربيكا:سانزو أنت جميل بشعرك الفضي أرجوك لاتصبغه..
سانزو:هل كل هاذا..فقط من أجل شعري لاتقلقي
لن أصبغه وأيضا..
ليحملها سانزو ..
ربيكا بتعب:لا داعي لأن تحملني..سانزو..
سانزو:أنظري إلى نفسك متعبة ومرهقة لن تستطعي إكمال خطوة أخرى..
.
.
.
أتى لسانزو أتصال ليرد
سانزو بإبتسامة فرحة:قادم..ربيكا يمكنك أن تكملي السير صحيح..
ربيكا في نفسها:انا لاأتذكر أين المنزل.
ربيكا وهي ممسكة بياقة قميص:لا أرجوك..تعال معي.أرجوك..
نظر سانزو نحو تلك العنين التي تبرقان الأن..
سانزو:اللعنة تمسكي جيدا..
قال سانزو بينما قد زاد من سرعة الدراجة التي
ركباها..
ربيكا في نفسها:أين أنا الأن هل كنت أحلم منذ
البداية..لا مستحيل ..كان ذلك حقيقي...مايكي.إيما
.
نزلت الدموع من عيني ربيكا..وتكتم شهاقتها..
سانزو:أرجوك لاتبكي..هل فعلت لك.شيئا..أنا أسف
ربيكا وهي تمسح دموعها: لاعليك لاأعلم ماذا دهاني..
كانت ربيكا في حظن سانزو لكن كان عقلها في مكان أخر..لم تشعر بالوقت حتى وصلت إلى مايسمى بيتها..
.
أنزلها سانزو من الدراجة..ثم قال:إعتني بنفسك..
ثم غطاها في بسترته..
ليذهب..بقيت ربيكا أمام المنزل دون حراك...كانت
فقط تنظر بأتجاهه..إقترتب من الباب لتحاول فتحه لكن لم ينجح..طرقت الباب..وأخيرا فتح..
كانت أمراءة ..
الإمرأة:وأخيرا عدت السيد كان يبحث عنك..
كانت ربيكا متوترة وكانت تريد الهرب لكنها دخلت.
ربيكا تتذكر كل شبر من هذا المنزل كل نقطة فيه..
.....:أين كنت..
ربيكا:ويل/قالت بهدوء..
.....:كيف تتجرئين أن تنادي والدك هكذا..
لم تقل ربيكا شيئا فقط تذكرت كلامات ويل من
المستقبل قبل أن يموت بلحظات:اااه الندم لن ينفع
الأن لكن لو عدت بالزمن إلى الوراء.لما كنت لأفتعل
هذه الخطيئة../لاحظة فتحت ربيكا عينيها على
مصرعيها:لو عدت بالزمن إلى الوراء..هل هذا ممكن
....بصراخ:أنا أتحدث معك..
ربيكا:أسفة أبي أنا فقط متعبة للغاية../قالت بهدوء
إعتلت الصدمة في محياي كل من في القاعة حتى
ويل..
ويل:بماذا ناديتني الأن..
ربيكا بإستغراب:أبي اليس هذا مارأدت أن تسمعه
مني../قالت بهدوء...
نظر لها ويل بنوع من الإستغراب:إذهبي إلى غرفتك
ربيكا:حسنا..
(في نفسها:نسيت أننا كنا نتشاجر كثيرا .ولامرى ناديته بأبي)...
إتجهت ربيكا نحو غرفتها ...
(في نفسها:اود أن اتذكر كيف كانت)..
فتحت ربيكا باب غرفتها لتنصدم من جمالها..رغم أنها مكركبة ولديها عدة أشياء شعرت أن هناك
أفكار كثير..أشياء متنوعة..يجعلها تخرج من هذا
العالم..ربيكا:كنت أحب الخياطة كيف نسيت هاذا..كنت
أحلم أن أصبح مصممة ازياء..كيف نسيت كل هذا
(قالت بنوع من الفرح.والخيبة)..
لاحظت وجود عدة صور لها ولسانزو..شعرت بالحزن..لأنها لم تعد تحب سانزو رغم أنه كان لطيفا
معها..ويحبها من كل اعماق قلبه..
كانت ربيكا تعشق غرفتها فهي مخرجها الوحيد من
هذا العالم.. وعندما تكون حزينة..
جلست في سريرها محاولة أن تستوعب أنها عادت
بالزمن إلى الوراء..هذا شيء غريب للغاية..
أغلقت الباب لتدخل إلى سريرها حاولت قدر المستطاع أن تحبس دموعها لكن بلا فائدة.للتو.قد
خسرت إبنتها إيما التي كانت على أحر من الجمر
تنتظر أن تأتي إلى الحياة وأنا تكون عائلة مع
مايكي..لكن كل شيء تدمر...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بسبب البكاء والتعب غطت ربيكا في النوم العميق
لكن بعد مرور بعض الوقت إستيقظت...
كان الليل..
لاتعلم ربيكا لما تذكر ذلك الشاب الذي كان ممسكا
بمايكي..لكنها لم تهتم...
كانت سوف تدخل إلى الحمام لول أنها سمعت صوت رنين هاتف..بحثت في كل أرجاء غرفتها
واخيرا وجدته كان تحت السرير..
ربيكا:يالي من مهملة....
نظرت إلى نحو الإسم المكتوب..ليزي..
سقط الهاتف من يدها..من الصدمة:ليزي..
لكنها أمسكته مجددا وشكرت حظها أنه لم يتكسر
بسبب وجود السجادة.
أجابت:اااا..
ليزي:ربيكا هل أنت بخير !!؟؟؟. سمعت من الطبيبة
انك لم تكوني بخير كيف تشعرين؟!
مسكت ربيكا فمها ممسكة بشهاقتها...
ليزي :ربيكااااا أتبكين..سأتي إليك...
ربيكا: لالالالا..لاداعي..يمكننا أن نتقابل في الخارج.
ليزي: إذا أنتظرك في مخبأنا السري ...
.
ربيكا:إنها على قيد الحياة../قالت قبل أن تسرع
لتلبس شيئا..
.
بعدما تجهزت نظرت نفسها ألى المراءة:أنا صغيرة
لتخرج من الغرفة..وفي طريقها..للخروج
فتحت الباب..لتصتدم..بجسم ضخم..لتسقط على
الأرض..مد ذلك الشخص يده..
......:إنتبهي ربيكا..
ربيكا بصدمة:..ياسوهيرو..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع..
.
وش رح يصير في البارت الجاي برأيكم.
.
.
ربيكا رح تتغير...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
باي..
.
.
.
(. ❛ ᴗ ❛.)
أنت تقرأ
Tokyo revengers.﴾Mikey.x RIbika} لنعد إلى المنزل
Fiksi PenggemarMikey..X..Ribika..🌺💞 عندما يكون اليأس هو المتبقي في هذه الحياة... عندما ترى أحلامك..تهدم أمامك.... عندما تهرب السعادة منك... عندما تكون مقيد..ليس حر..🕊️ هل الإنتحار هو الحل الوحيد... أم الهروب معكي إلا لا مكان...هو الحل الصحيح فقط أريد أن أكون حر...