"أثناء إحتجازك قد تأكدت من أن ڤانيلا هي إبنتي و إن وقعت على هذا العقد فـ إنك قد تزوجتني من سبعة أشهر و لا أحد يختطف إبنة زوجته.. و هكذا ستـتبرأ من التهمة.."
"و لكن أنتِ.."
"لا يهم المهم هنا هو أنت.. هيا وقع.."
أمسكت القلم و وقعت و كادت تستقيم لكنه أوقفها بـقوله
"لكن من قد يتهمني إتهام كـهذا؟.."
"لا أعلم .. هل تمتلك أعداء؟.."
كدت أرد على سؤالها لكن فجأة أتى إلى ذهني 'إني قادم..' 'دورك إنتهي..' 'حرمني من كوني أم خشيةً من الفضيحة و تهرباً من الكفالة..' و فجأة توسعت عيناي..
"أين ڤانيلا؟.."
"تركتها لدى صديقك سوكچين.."
"ڤانيلا في خطر.."
يتبع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
