سوكچين "لا وقت لنا هوسوك.. هو إتجه إلى نهاية القرية على الأرجح سيـلقيها من فوق المنحدر.. إذهب هوسوك.. إذهب أنجدها.."
أنهاها صارخاً بـ هوسوك لـينتفض الآخر خارجاً من منزله و فوراً وجد أحدهم يركب دراجته النارية لـيركض ناحيته بينما يتلو الإعتذارات لـيدفعه من عليها لـيركبها هو سالكاً الطريق إلي نهاية القرية.. حيث كان المدعو بـ والدها يمسكها بين ذراعيه بينما هي تبكي و تصرخ لـيصرخ هو بها بـالمقابل
"أصمتي أيتها اللعنة التي حلت على رأسي.."
و ما قابله سوى زيادة من وتيرة صراخها و تحركها لـيمسكها من تحت ذراعيها بينما يقف على حافة المنحدر بـ مجرد أن يفلتها ستـختفي في قاع المياه و لم يكد يقرر و إذا إحتكت فرامل الدراجة النارية و من فوقها هوسوك..
"ڤانيلا!! إياك أن تفعل.."
ضحكات ذلك المجنون تزامنا مع وصول سيارات الشرطة لـيسارع بـإلقائها من فوق المنحدر و يلتف لـيهرب لـيصرخ هوسوك بينما يركض للـمنحدر
"ڤانيلا!!"
"هوسوك لا!!"
يتبع....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حبيت أقلكم هنشر بارت بكرا و دا هيبقى أخر بارت في الرواية
نعم ڤانيلا هتكتمل بكرا.. أنا فرحانة اوي اوي بجد كأنها بنتي دا لطيف اوي بجد
