لقاء

44 9 2
                                    

كُنت اتمشي في شوارع كندا التي شهدت علي ذكريات كثيرة لنا .

كانت السماء انيسة وحدتي اليوم ولكنك اليوم دونًا عن أي الأيام قررت أن تُحطم ماتبقي من حِطام قلبي .

مررتما من جانبي ولوهله توقف الوقت ،ييدو أنك كنت سعيد وهي عينيها تُظهر كم هي تُحبك .

بالأمس كُنت أنا التي تسير برفقتك واليوم انظر للأيام يبدو ان أحدهم حل مكاني اسرع مما كنت أتخيل .

توجهت ناحية إحدي كراسي إنتظار الحافلات أجُر خلفي الخيبات والاحزان .

لماذا أنا من اتألم هُنا وحدي ؟ .

أيها الحبيب الغائب عني لا تعود رجاءًا .

فما عاد هُناك مايجعلني أبقي علي حُبك .

مُـذكـرِات السّـابِـع عشـر مِـن ديسـمبِـر |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن