بداية العاصفة

1K 88 60
                                    



جميع الأمور باتت "لاچمه گليبي لچم!"





فجأءة اجت الكهرباء وطلع ضوء من البيت انار الحديقة الي كانت ظلمة وبان ظل ضخم ع الحائط الي وراء الاشجار، حرفياً انصدمت واني اشوفه!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




















فجأءة اجت الكهرباء وطلع ضوء من البيت انار الحديقة الي كانت ظلمة وبان ظل ضخم ع الحائط الي وراء الاشجار، حرفياً انصدمت واني اشوفه!

مااعرف شلون اخذتني رجلية ودخلت للبيت اخذت مفاتيح سيارتي والادوية والفون وطلعت بسرعة

باوعت ع الحديقة بس الظل كان مختفي! توجهت للباب الخارجي بسرعة وطلعت منه ورحت لسيارتي الي راكنها نهاية الفرع

صعدت وسديت الباب بقوة واني اقفله، حرفياً نفسي كان يطلع بالقوّة!

بعد ما هدئت شوية شغلت السيارة، بس مشتغلت! اضطريت انزل و اروح مشي لبيت سُداد بهل ليل!

صرت امشي بالشوارع وتقصدت ان امشي من الطرق الرئيسية مو بالفروع بسبب الخوف...

كلساع اتلفت واني احس انُ احد ديمشي وراي، اعرف ان هذي مجرد توهمات لا اكثر، بس بعد الاحداث الاخيرة الي مريت بيها اعتقد صار من حقي ان اخاف!

صرت اركض واني بس اريد اوصل بسرعة، اخيراً وصلت للعمارة الي ساكن بيها سُداد

ضغطت ع الجرس الارضي (جرس باب العمارة الرئيسي موصل بكل الشقق) وضليت ضاغط علية، ثواني وانفتح الباب بدون حتى ميسأل منو...

دخلت وتوجهت للمصعد، بس غيرت رأيي و رحت عن طريق الدرج(سُلم)

سويت الدرج خطوتين هلگد ما صعدت بسرعة واني اللهث

لفت نظري الاحذية النسائية الي ع الرف قدام الباب!

منو ممكن يكون عنده هل وقت! الباب كان مفتوح لذا دخلت وشفته يأشرلي ان مااطلع صوت..

لزم ايدي وسحبني للغرفة وسد الباب ونطق بعصبية "خير! شكو جايني بهل وقت! متگول عالم نايمه!"

جلست ع السرير بأريحية ونطقت "منو يمك؟"

تنهد وهو يكتف ايديه ع صدره "عمتك وبناتها! وانت الثور كنت راح تگعدهم!"

عقدت حواجبي بأستغراب "شنو ماعدهم بيت؟!"

باوعلي بحده "الكهرباء طاگه عدهم واجو يمي شنو اطردهم!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 13, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سِمْومْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن