Enjoy
بليززز اقروو بتركيززز
الكثير من التعليقات الكثير من الحب ❤🐋
.................................
كُنا سُكارى بِالشِعرِ و الحُب .
بيكهيون pov
بقيت مكاني مرتبك أراقب الرجل العجوز كيف يسير بحذر
وكأنه يعلم أماكن دفن الالغام ، خطوت بالخلف لأصرخ
ناحية الرجل الهرم ليتوقف قليلاً يستمع الي" كيف أنجو من الموت! كل خططي
باتت بالفشل " نبرتي كان مليئة بالألم والحزنأرى الرجل العجوز يبتسم ناحيتي مظهراً أسنانه
الفاسدة " أستخدم عقلك يافتى ، لا تكن جباناً "أكمل جملته وعاود السير حذراً .
أرتبكت عاودت أدراجي بينما أشاهد الجنود المنتشرين
ناحية الطريق ، أنزلت القبعة العسكرية لتخفي ملامح وجهيوعاوت السير إلى معسكر ياسينوفاتس
جاهلاً ما ينتظُرَني هناك .الأجواء مشتعِلة في ذلك المعسكر ،
القائد في أشد مراحل الغضب ، بيكهيون كان محظوظًا
لعدم وجود يولبو في هذهِ الأحداث والا كان ميتًاجونغ أن أراد تطفئة الشُعلة الموقودة داخل قريبهُ الهائج كالثور ... هيجانه أصبح على شكل عقاب حاد للأسرى
أما ماكس كان مستمتعاً ، حيث بدأ بتناول قطع التفاح
بشراهه بينما يشاهد دامير يحمل قطع الأحجار القاسيةأما القائد تشانيول يتدرب على الرماية بالرصاص
يضغط على الزناد بقوة وغضب ،يعقد حاجبيه بغضبحيث أصوات تكسير الحجار والرصاص المتناثر وهمسات الجنود ، والبرد الذي ينخر بالعظم .. رغم خيوط الشمس والنساء الأسرى يقمن
بتثبيت قدر الطعام .. فوقت الفطور حانالهدوء عم المكان حين فتح باب معسكر ياسينوفاتس الضخم ، ولم يكن سوى بيكهيون الذي توتر حينما
التقت عيناه بعيون القائد ، و كان قدميه أصبحت هلام يستصعب السير يشاهد بنية جسده الضخمة ووقاره وزراق عينيه تعكسه اشعة الشمس ،جسده الرجولي الأسمر عكس خاصتي الرقيق ..ينفث السجائر بين شفتيه
الجنرال ميلوش تشانيول هادئ الآن وهذا الشيء مرعب
حقاً !أما ماكس فقد صدم ، هو توقع موت الفتى لأنه كان
على علم أن المنطقة محاطة بالالغام ويصعب جداً الخروج منها حياً ، ماكس أقنع الجنرال أن بيكهيون هرب مع أسير هنا ! هو حتماً في ورطة الآن
أنت تقرأ
Tulsa jesus Freak
Fanfictionأستَبدلتُ عزفَ الكمان ذو الحنِ الحزين بأصوات الصواريخ وصراخُ الاطفال أردتُ العزفَ بقوة ولكن لا صوت يعلو فوق صوت الحرب .. "عندما رأيتُك شعرتُ أنني أحُتللت ولكن عندما أحببتُك شعرتُ أن وطني أحُتل مرتين ... " "أرُيد منك تعليمي اللغة الروسية بيكهيون !" ...