احمد بصدمه:هى مين دى اللى حامل انتى اتهبلتى
سيرين بدلع:الورق اهو يدودى
احمد:سيرين اتضبطى
سيرين:هو انت علشان كنت سكران هتنكر أنه منك
احمد عارف ان سيرين عشيقته وهو قبل وجود مليكه فى حياته كانو بيسكرو سوا كتير
احمد بصمود:المهم مليكه فين
سيرين بغل:قطرانه جوه سيبها نبقى نشوفها بعد التسليم ونقرر هنعمل فيها اى متخافش فى بت كده سايباها معاها تحرسها
احمد قرر ميدخلش لمليكه لانه لو دخل مش هيعرف يمنع نفسه أنه ياخدها فى حضنه ويبعد بيها عن كل العك ده
احمد بصمود:تمام سيبيها متفكريش فيها اصلا
سيرين وهى بتحاول تشوف رده فعله:على فكره انا حكيتلها على كل حاجه
احمد بتوجس وخوف:حاجه اى
سيرين بتكمله:من اول ما كنت ضابط لدلوقتى وموضوع جوازنا وسبب جوازك منها
اه وعلفكره بما انى حكيتلها سرنا انت كده هتموتها معدش ينفع تطلقها من سكات
احمد بهدوء ما قبل العاصفه:وكنتوا بتخطفوها لى من اساسه
سيرين:عشان نشغل ابوها
المهم تعالى عشان بابى مش مبطل رن عليا
وذهب احمد خلف سيرين ويترك خلفه قلبه وروحه واغلى ما يملك
كان يقف الزناتى خلف المصنع ومعه زين وحراس الزناتى وحراس زين وحراس احمد وحراس سيرين وانضم لهم احمد وسيرين فى انتظار الطرف الآخر لاتمام التسليم وعند وصولهم وبدأ التسليم حدث غدر من الطرف الآخر وبدأ احمد وزين فى اخراج أسلحتهم والتراجع خلف السياره وبدأ احمد بإطلاق النار بمهاره لا تليق غير بفهد المخابرات احمد الدمنهوري ولكن بدأ الزناتى يلاحظ أن احمد وزين وحرس احمد وحرس زين كمان حرس سيرين اللى عينه احمد ليها مؤخرا بسبب أنه اتهم حراسها اللى كان معينهم الزناتى ليها بالتقصير
أنهم بيضربو على حراسه حراس الزناتى ومبقاش فاهم حاجه ولكن بدأ يفهم عند هجوم عربيات الشرطه عليهم بدأ يفهم أن احمد لسه تبع المخابرات لكن كان فات الاوان وبدأت الشرطه تقبض عليهم كلهم
ولكن كانت سيرين مختفيه احمد بانتباه مليكه
وبدأ يجرى ووراه زين والحرس
ولكن كان فات الاوان وكان المخزن بيولع وسيرين واقفه قدامه
احمد بصوت جهووورى:اه يبت الكل* وحياه امك لهطلع********* وراح يجرى عليها ولكن كان زين بيمنعه وهو بيعيط على نهايه صاحبه والحرس اخدو سيرين للضباط
زين:أهدى ياحمد بس قدر الله وماشاء فعل
احمد بوجع وعياط:ماتت بسببى اى ذنبها تموت بالطريقه دى طيب يزين
يزين مليكه سابتنى
مليكه سابتنى وهى مفكرانى وحش سابتنى وهى كرهانى يعنى هى بجد سابتنى هو انا مش هقدر اشوفها تانى هعيش ازاى انا دلوقتى من غيرها طب
طب لو انا عاوز اشم ريحتها أو احس بحضنها ولمسه أيدها هعمل اى
طب مين هيرخم عليااااااا أو هياخد هدومى يزين انا بقيت اشترى من الهدوم حاجتين مليكه سابتنى يزييين مش هعرف اشم ريحتها غير لو شميت البرفيوم بتاعها هى بجد سابتنى انا مش مستوعب رجعهالى يزين رجعلى مليكه انا عاوز مليكه مليش دعوه انا عاوز مليكه رجعولى مليكه انا عاوز مليكه وبدأ احمد يمسك قلبه
زين بعياط:احمد ابوس ايدك أهدى
وبدأ احمد يفقد وعيه
زين بصوت عالى:دكتور بسرعااااااااااااا
بقلم روان سمير
أنت تقرأ
صاحبه البنفسج
Fantasyنوڤيلا (الروايه مكتمله) كاتبه العاميه شاعره الديوان هزليه ولا تمت للواقع بِصله روان سمير عبد العظيم زهران 👈🏻👉🏻💙
