# روايــةـ مـلــك ـ روحــــــي
# الحلقــةـ الثـامنـــــــة
# لـريـهـــام ـ ناجـــــــــيوأغار أن يُغرم أحد بعينيك ولا يعلم أنها لي 💙
ملك وهى تحدث نفسها: يا ترى هو أتأخر كدا ليه لتكمل.. وبعدين أنا مالى اصلا ما يتأخر أنا شاغله بالى به ليه انا هروح أنام
ـ لتتجه إلى الفراش وتغط في ثبات عميق
عاصم بإستفهام: طب والشحنه دى هتنزل أمتى؟
ـ أردف بها عاصم الذي يجلس في مكتب اللواء
ياسين بإيجاب: كمان اسبوع يعني لازم نكون جاهزين من دلوقتي وعاملين احتياطتنا لأن العصابه دى مش سهلة دا ****
عاصم ببرود: على نفسه وانا مش ههدأ إلا لما أجيبه
اللوا: عاصم انا متأكد إنك قدها وهتقدر تنهى على العصابه دى
عاصم: إن شاء الله يا فندم وهبقي عند حسن ظنك
اللوا: ربنا يوفقكوا يا أبطال
عاصم وياسين في صوت واحد: يارب
عاصم: طب عن أذنكم انا بقي لو في حاجه جديده ياريت تبلغنى يا ياسين
ياسين: تمام
ـ ليتجه عاصم إلى الخارج ويصعد سيارته ويتجه للڤيله
ـ ليصل عاصم إلى الڤيله ويدلف للداخل ليركن سيارته ويتجه للداخل
عاصم بهدوء: ايه يا داده انتى لسه منمتيش
الداده: لا ياحبيبي مستنياك عشان تتعشى
عاصم: لا ياحبيبتي ادخلي نامى انا مش جعان
الداده: ليه ياحبيبي انت مأكلتش حاجه النهارده
عاصم: مليش نفس يا داده المهم ملك كلت
الداده: أيوا يا حبيبى كلت وادتها العلاج ونامت..
عاصم: تمام تصبحى علي خير
الداده: وأنت من أهله يا حبيبى
ليتجه للأعلى ويدلف للداخل الغرفه ليجد ملك تنام ليقبلها من جبينها ومن ثم.. يتجه إلى المرحاض ويقوم بأخذ حمام دافئ ثم أتجه إلى الفراش وقام بإحتضان ملك وذهب في ثبات
ـ في صباح اليوم التالى
ـ ملك وهى تتملل في الفراش حتى استيقظت لتجد يد قويه تطبق على خصرها تعوق حركتها
ملك: أيه دا أنا أيه اللى جابنى هنا لتتذكر ما حدث بالأمس
ـ لتكمل حديثها بضيق: هو مسكنى كدا ليه هو انا هطير
ـ لتنظر إلى وجه عاصم لتجده ينام يا له من لطيف فكان شعره الاسود المسترسل ينزل على جبينه مما أعطه شكلا مميزا فكان جميل للغايه
أنت تقرأ
ملك روحى
Детектив / Триллерتشاغبني تشاكسني تود أن تفقدني عقلي لكن إفعلي يا حواء ما شئتِ بآدم فهو يهيم ومتيم بكِ عشقًا. ماذا سيفعلوا إذا أت عليهم يومًا وخسر أحدهم الآخر، هل سيتمكن من الصمود والعيش بدونه، هيا معًا لنعرف ماذا سيحدث مع هؤلاء الذين هدم العشق حصونهم وأعلنوا إستسلا...