أضلعك مسكن لي حيث لا يوجد لدي مئوى... عيناك نور لظلام قلبي المعتم... لـتبعث فيه الحياة بهدوء صوتك الذي يجعلني أسيرة أحبالة.... . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت معه للطابق السفلي بحذر و جلست جانبه على أريكة متوسطة الحجم....
نظرت للـبشر الذين أمامها المكونين من والد جونغكوك و سيده تبدو كبيره فى السن خمنت أنها والدته....
و فتاه تبدو في عمر جونغكوك لاكن ملامح التكبر باديه عليها....
الجميع ينظرون لها بتعجب ما عدى الفتاه تنظر لها بإستحقار و كبر....
شدت ليا على ذراع جونغكوك خوفاً من نظراتهم لها....
و هو بالتالي مسح على كفها مشجع لها...
بدأ جونغكوك الحديث كاسراً هذا الصمت و تلك النظرات المخيفه لطفلته
ب: إذا ابى أمي أريد أن أعرفكم بزوجتي و والدة طفلي جيون ليا.
نظرت لها تلك الفتاه بـحقد و قال الاب بغضب
: عاهر جبان... يعطي لقب عائلته لـعاهره من نفس مستواه.
الام: جيون لا تقل مثل تلك الكلمات أنه إبنك في النهايه... أنت من رباه و تعلم أشد العلم أن ولدك لن يتزوج بعاهره-وجهت كلامها بصوت يتخلله حنان الأم لـجونغكوك- بني اخبرني بالحقيقة هل أنت حقا إشتريتها من ملهى ليلي كما يقول والدك؟
جانغكوك مدافعا
: أجل امي هذا صحيح لاكنني أريد أن أخبرك بشئ و أنا متاكد أنك ستفهمينني... أنا أحب ليا جدآ و أنا كنت أول رجل في حياتها أول حب حقيقي لها... عاشت معي سته أشهر و نصف لم أرى منها شئ سوى الطاعه و الحب و الإهتمام لي... ليس لأنني مالكها بل لأنني الشخص الذي هي ممتنه له لأنه أنقذها من شر رجل يسمى بـوالدها... هو من باعها لي هي لم تتخطى السابعه عشر من عمرها أمي...تخيلى أنك كنت في مكان كـهاذا تجدين فتاه فى السابعه عشر و والدها يجبرها على البغاء ماذا أنا بفاعل هل أتركها ام آخذها معي... هي فقط لطيفه جدآ و مراعيه جدآ جدآ و أنا أحبها و أنا على أتم الإستعداد أن أكرس حياتي لها فقط.