صباحكم / مساءكم سعيد صديقاتي 👁👄👁
اتمنى تكون احوالكم بخير ❤❤
البارت الثالث
- شكراااا كثير على تفاعلكم مؤخراا❤🌷🌷 -
كالعادة شكرا لكل شخص حط فوت🌟 و كمنت بين الفقرات🌹🌹 -
استمتعو.
.
.
.مرت دقائق قليلا على إقفال ذلك الخط
ليجد أن الغرفة رقم 66 محاطة بأكثر من 20 حارسا شخصيا
تقدم ذلك المساعد الشخصي بسرعة متفحصا جسد سيده بقلق بارز على وجهه الجميل المتعب من كثرة البحث عن سيده وكأنه تلك الام القلقة على اختفاء طفلها المشاغبتنهد براحة حينما تأكد من سلامته
ليامر أحد الحرس الواقفين بجانبه متكلما" احضر كل لقطات كامرات المراقبة المتواجدة بهذا الفندق الآن "
حول نظره نحو اولائك الحراس ضخام الهيئة المرتصين امامه مردفا
" انصرفوا الى الخارج الآن ، السيد جونغكوك بخير "انصرف الجميع ليضل الإثنين بمفردهما فقط داخل تلك الغرفة الواسعة
ليبدأ ذلك المساعد القصير نسبيا مقارنة بسيده جونغكوك بصب تلك الضربات على جونغكوك ملقيا تساؤلاته الانهائية" لماذا تسللت من المنزل دون إعلامي بمرافقتك ؟ "
" لماذا عطلت جهاز التتبع الذي وضعته بساعتك أيها الوغد "
" هل تريد أن تتسبب بمقتلي أيها الوغد "
" لماذا ترتدي هذه الملابس المبتذلة ، هل انت مراهق "
"هل ظننت بانني لن أعثر عليك ان غيرت نمط ملابسك ؟ "اوقف صب تلك اللكمات ليردف بجدية
" من حاول اغتيالك هذه المرة ؟ كيف اكتشفو امرك من الاساس "وضع جونغكوك إصبعه فوق شفاه مساعده مخرسا اياه بعد أن بدأت ثرثرته الامتناهية تسبب له ألما بالرأس
ليضع ذلك الهاتف المحطم بيده مردفا
" اصلحه في اقرب وقت ، دون أن تحذف ذاكرته "حذق ذلك المساعد القصير بغرابة باتجاه ذلك الهاتف المحطم ليردف
" لماذا تريد اصلاح قطعة الخردة هذه ، هل اشتري لك واحدا اخر فقط ؟ "ليردف جونغكوك بعد أن وضع يده على كتفه بجدية
" احتاج إصلاحه لرد دين ما "عقد المساعد حاجبيه باستغراب محذقا بسيده الذي بدأ يتصرف بشكل غريب منذ أن التقاه ليجيب بعد أن وضع يده متحسسا جبهته
"كيف يعقل ان تكون مدينا لشخص ما ، لابد انك اذيت راسك ، هيا بنا الى المنزل قبل أن يكشف أمر اختفائك للعلن "تقدم نحو الباب ليفتحه موجها كلامه للحرس
" هل الطريق آمن ؟ "لينحنو له مجيبين بصوت واحد جهري
" أجل سيدي "
أنت تقرأ
قَبَّلْتُ عَذْرَاء
Fanfictionالخامس و العشرين من أكتوبر هربت من بيتها لحضور حفلة تنكرية غريبة لتجد نفسها مضطرة لمعاشرة شاب لم تقابله يوما لإنقاذ حياتها البطلة : بارك هانا البطل : جيون جونغكوك بدأت : 02/12/2021 غلاف الرواية من تصميمي .