بَارك هَانَا ، لِنَتَزَوَّج .

9.8K 508 99
                                    


مساء النور حبايبي 💝
كيفكم ، اتمنى تكونو بالف صحة و خير 💝💝
شكرا لكل واحد اتفاعل باخر بارتين 💝🦋
و متاكدة بارت اليوم رح يعجبكم مررة 💝🦋

احبكم 💝

كالعادة شكرا لكل شخص حط فوت 🌟 و تركك تعليقات بين الفقرات 💬💭
- لن تاخذ من وقتك 3 ثواني -
1
2
3

استمتعو ا
.
.
.
.



ال14 من فبراير
الساعة السادسة مساءا

يجلس جزنغكوك وسط تلك الغرفة الواسعة النوافذ فخمة الاثاث بتوتر شديد استطاع اخفاءه ببراعة متحكما تماما بلغة جسده
جلسته المسترخية تماما
تعابير وجهه الجامدة ، و تصرفاته اللامبالية هذا كان اكثر ما يبرع فيه منذ الصبى
وجه البوكر

وضع تلك الورقة التي كانت بين يديه و التي دونت بها جمل يفترض ان يلقيها بخطابه قبل نهاية الحفل بالمؤتمر الصحفي الذي سيعقد

نظر حوله متحققا من كم الحراس الذين يرافقونه هذه المرة

8 حراس سيكون الامر متعبا هذه المرة او شبه مستحيل
أمر التخلص منهم لن يكون بسيطا
هذا ما فكر فيه حينما لمحهم للوهلة الأولى

رفع راسه مدققا بذلك السكرتير الذي ينظر له بخوف وكأنه سينطق بحكم إعدامه باي لحظة

و هو يتاكد من بذلة جونغكوك التي وصلت اخيرا للمرة الاخيرة

فهو نجم الحفل بالنهاية
و يجب أن يلمع باي طريقة كانت

طرات تلك الفكرة راسه لينهض من مكانه سريعا فيتحفز كل الحراس من مكانهم مستعدين لملاحقته الي قعر الجحيم ان اقتضي الامر

عاد الى مكانه بهدوء ناظرا نحو ساعته متاكدا من الساعة

استقام مجددا متوجها نحو ذلك السكرتير الخائف آخذا تلك البدلة من بين يديه المرتجفة
ثم يستدير محذقا لباقي الحرس مردفا بخنق مشيرا إلى بذلته
"الا ترون ؟ يجب أن اغير ملابسي
اخرجو حالا "

قَبَّلْتُ عَذْرَاء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن