القصة تتحدث عن جيون جونكوك يكون أصغر وأغني رجل في كوريا ولديه فتاتان وهما يخفا من أي أحد بسبب أمهم التي تركتهم وجونكوك لم يعد يثق بأي أحد فقط أصدقائه.
كيم تايهيونغ فتي فقير ليس له معين في هذه الحياة القاسية ويتعرض للتنمر بسبب فقره ماذا سيحدث عندما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان نامجون يقود بسرعة ثم فجأة رن هاتفه
نامجون: هل وجدته؟
الحارس: لاسيدي لم نجده و لكن..
انفعل نامجون: لكن ماذا تحدث..
الحارس: صاحب البيت الذي كان يستأجره لقد باعه والذي اشتراه قام بهدمه.
نامجون: إعرف لي من إشتراه.
الحارس: سيدي إنه...
أمسك نامجون مقود السيارة بغضب و رمى الهاتف خارج السيارة بقوى وغير وجهته و الغظب أعماه.
كان يونغي وجين وجيهوب وجونكوك مجتميعون في مكتب جين فجأة أعلن هاتف يونغي على وصول رسالة له
يونغي: تبا سيفتعل جريمه ذالك الغبي..
جيهوب: مالامر هيونغ؟
يونغي: نامجون في قمت غظبه و هو الآن متجه الى مكتب...
استقام جين بسرعة: بسرعة لنذهب هناك لايجب تركه وحده..
أومئ له الكل
جيهوب: انا سابقى مع صغيرتين جونكوك إذهب معهم قوتك وقوة يونغي من تستطيع اقاف ذالك الهائج..
جونكوك: حسنا لنذهب بسرعة ليس هناك وقت للتأخر و إلا حدثت كارثة.
غادرو بسرعة حتى ان الطلاب بدأو يطلقون أصوات الإعجاب الأصدقاء الخمسة معروفين بصداقتهم القوية لم يستطيع أحد تخريبها فهم عائلة بل أكثر من عائلة أين يكون واحد منهم تلقى الآخرين ورائه لا يفتريقون أبدا حتى أنهم لديهم قصر يحتويهم هم الخمسة و لكن يجمعهم فقط في العطل.
وصل نامجون و نزل من السيارة و هي مزالت تتحرك من حسن حظ جيمين اوقفها بسرعة تنهدى ثم نظر الى يونغي الذي اتي بسرعة و على وجهه الخوف عبس جيمين ليرتمي في حظنه
