ملاكي الشخصي ⓉⓀ

البارت 19

بعد عودة الكل للقصر  اي بعد الحادثة منذو اسبوع  تايهيونغ أغلق على نفسه في الغرفة لم يخرج منها و لا لحظة ليطمئن عليهم فهو الآن زورع في عقله انه أينما يذهب يجلب المشاكل أصبحت حالته مزريه حاولى جيمين و نامجون و جين و حتى جيهوب اخراجه   و لكن بدون جدوى يونغي لم يستطيع تحرك من مكانه بسبب الإصابته و جونكوك كان في المشفي بسبب صغيرته ريتا فهي تعاني من ضعف في القلب من قبل كانت حالتها مستقرة و لكن بسبب الحادثة تأزمة و إطروا لإخضاعها للعملية و بسبب نفوذ جونكوك و عمل يونغي استطاعوا تأمين القلب لها بسرعة بطبع تحت اشراف نامجون و جيهوب لتنجح العملية  برغم من أنه كان منشغل بصغيرته المريضة لم ينسي تايهيونغ و لا لحظة كيف اختارا ابنته على نفسه و كيف ابتسم لها و أعطاها الآمان و هو في قمة خوفه دخل عليه جين الذي أتى له من أجل الإطمأنان علي الصغيرة و مساعدته من أجل اخراجها من المشفي

جين: صغيرتي كيف حالك اليوم؟
نظرة له ريتا و عبست: تيتي أين هو هل ذهب و تركني مثل أوما؟.

نظر جين لجونكوك بصدمه و الآخر نفس الشيء فهي لم تذكر أمها منذو أن أخذها جونكوك بين أحظانه

جونكوك: هل تشتاقين لأوما عزيزتي.

نفت و بدا الخوف عليها: لا أريدها إنها وحش لن تدعها تأخذني أليس كذالك أبا أنا أخافها.

ابتسم لها جونكوك و طبع قبلة على انفها الأحمر من البكاء: و هل أستطيع العيش بدونك أنتي و أختك كل ما أملك كيف سأدعها تأخذكي مني أنتي روح و قلب أبا.

عبست ريتا: و تيتي أيضا لا تسمح  له بذهب عدني.

قهقه جونكوك على صغيرته الماكرة

جونكوك: أنتي  تشبيهيني أعدك يا روح أبا هي لنخرج من هنا و نذهب لي تيتي خاصتك و لكن  اياكي و تحرك من فراشك فمزال جرحك لم يلتأم و الا لن تري تيتي خاصتك.

ابتسمة الصغيرة بسعاده و قبلة شفاه والدها

ريتا: أحبك أنت أروع أب في العالم أنت بطلي لن اشاغب أعدك.

ابتسم جين علي منظرهم اللطيف

جين: امووو أشعر بالفخر حقا صغيري أصبح حنون اااخ سأتزوج تايهيونغ و لن يمنعني أحد انه حقا شيء ما و داعا نلتقي في القصر.

تحدث بدرامة و خرج تحت أنظار جونكوك المتوعد له بالقتل
لتدخل هانا و هي تجري ارتمت في حظن والدها و بدأت تبكي تحت تفاجأ والدها و اختها الصغرى و بعدها دخل جيمين و جين الذي عاد ادراجه

هانا: أبا تيتي خاصتي لم يرد أن يفتح لي الباب أخبرته أن ري مريضة و تحتاجه و لكنه لم يفتح لي لقد رحل و لم يعد يريد لعب معنا.