' فـي عَالَمُنّـا تَسْكُـنُ الأرواح أجْسـاد مَـنْ أرْهَقَتْهُـمْ الحَيَـاة.
ولَـكِنْ هَـل يُمْكِـن للـروح أن تَقَـعْ فـي حُـب البَشَـرْ؟ '
الرواية مُكتمِلة.✓
البداية: 14/1/2022
النهاية:14/1/2022
- حقوق الرواية بالكامل تعود لي فقط.
ممنوع الاقتباس من...
"تستيقظ مُسيطرة على توازنها حتى لا تغرق" -يا إلهي كيف غفوت على المياة، مهلاً انا على الشاطئ بالفعل..هذا مريح. لكن لما الظلام حالك هكذا؟، لا أستطيع حتى أن أرى قدمي..... مينا يا لك من غبية، أين أنا؟!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"يرفع جسده من الماء ذاهباً لليابس" -لقد مر الكثير من الوقت بالفعل يجب أن أعود... هل هناك بشري هنا؟! كيف!! هناك حظر لدخول البشر هنا ليلاً!!!
"واقفة محاولة معرفة الإتجاهات لتذهب" - الشاطئ خلفي، إذا أذهب للأمام مائله لليمين قليلاً خطوة..إثنين... ثلاثة..."تشعر بإقتراب أحدً منها" -هل يوجد أحد هنا، من فضلك هل معك مصدر إنارة لأجد أغراضي؟!!
"يرد عليها بنبرة تهديد تأخذ قلب سامعها خوفاً" -كيف دخلتي هنا!، سيتم القبض عليك.
"تتحدث دون إهتمام" -هل أصبح الشاطئ ملكية خاصة أم ماذا؟! -من فضلك هل يمكنك الإنارة لي لأجد أغراضي ومعطفي حتى لا أتجمد هنا.
"بدأت الشكوك داخل رأسه" -منذ متى وأنتِ هنا؟!
"تقترب ناحية صوته" -أتيت وقت الغروب، لكن يبدو أنني غفوت قليلاً حتى حل الظلام.
"يتردد صوته" -ح..حل الظلام!! لن أستطيع لمسك، لكن هل يمكنك إتباع صوتي دون إصدار أي صوت حتى لا يتم الإمساك بنا!!
"ترتجف بينما تهز رأسها" -حسناً أي شيء أخرجني من هنا أولاً. بالمناسبة.... أنا مينا، وأنت؟!