FLASH BACK
عامه الدراسي الأول في الصف الثانوي
تايهيونغ كان متحمساً للغايه لتكوين أصدقاء
كان فتاً مرح للغايه و عفوي و بسمته لا تزاح عن وجهه
و بالفعل الجميع كان يتحدث معه بلا أستثناء في صفه
الجميع وجده لطيف و مهذب للغايه
حتى ذلك اليوم
سوجون
أبن محافظ البلده التي يقطنون بها
الجميع يخاف منه بسبب عنفه و نفوذ والده الذي يضمن ضمان حقوقهم
تايهيونغ كان يعرف بذلك
لكن قلبه الساذج أخبره أن كل القلوب تجذبها اللطف و الحنان
" هاي أنت "
نبس بنبرته القاسيه و خلفه أربعه من أصدقاءه
" أوه مرحباً سوجون "
أبتسم يرحب به و مد يده ليصافحه
لكنه نظر له بإستهزاء و ضحك من خلفه على هذا الأبله كما يعتقدون
" سمعت أنك تحب اللعب تايهيونغ ، ما رأيك بأن نلعب سوياً ؟ "
ذلك البريئ أشرقت ملامحه و فرح كثيراً و ظن أن لطفه جعل من سوجون لطيفاً أيضاً
أوما برأسه بحماس كبير
" أجل سيكون ذلك رائعاً "
" هيا إذا "
مشي سوجون و رفاقه و تايهيونغ خلفهم
سوجون نزل لقبو المدرسه و تايهيونغ أستغرب قليلاً
لكنه لم يظن سوء لربما يحب سوجون اللعب بها
توقفوا جميعاً في منتصف الغرفه المظلمه أسفل المدرسه
" ماذا سنلعب ؟ "
قال تايهيونغ ببتسامه مع إماله رأسه بحيره لطيفه
" سنلعب مجموعه ألعاب
أولها : ما هي قدره تحملك تايهيونغ ؟ "" لا أعرف تلك اللعبه
هل لك أن تشرح القواعد لي "" لا قواعد بتلك اللعبه تايهيونغ "
أنت تقرأ
My Soulmate
Short Storyبعد حادثه القتل الغامضه لأحد طلاب المدرسه أصبح جيمين أنطوائياً يرفض الصداقات و يفضل العزله تحت تأثير الصدمه و كان قرار إنهاء حياته هو الحل الأمثل له حتي يقابل كيم تايهيونغ الذي يغير وجهه نظره عن الحياه رزقني الله صديقاً منحني الكون و نجومهُ و وض...