أَحلُم..
بزيارة الميتم المجاور لدار المسنّين الّتي أمكث فيها..
أُشارك الأطفال لَهْوَهُم، وأُنافس المراهقين في عنادهم..
أُرافق العاملين هناك في جولاتهم التّفقّديّة..
وأرجع في المساء لغرفتي..
وفي اللّيل، أجتمع برفاقي ونحكي قصص الشّباب..
وفي كلّ شتاءٍ أزور المنزل والعائلة..
جآد