أَحلُم..
بزيارة أبناء أصدقائي لمكتبي..
منهم من يُولي المكتبة كلّ اِهتمامه، ومنهم من يقف أمام إحدى الرّسومات يتأمّلها بعمقٍ..
هنالك من يجلس قبالتي ويحتسي كوب شايٍ أو قهوةٍ بهدوءٍ..
وآخر يتّكئ على الأريكة ويبادر بطرح موضوعٍ للنّقاش..
وأنا أراقِب..
جآد
