كنت قد اعتدت الحياة وحدي
أقرر و أنفذ وحدي
أنجز و أفرح وحدي
أتراخى و أحزن وحدي
أمرض و أتعافى وحدي
حتى تحولت العادة إلى إدمان
و وجدت فيه الراحة و الأمانليتك تركتنى وحدي
فأنا لا أستطيع التعايش مع ضباب المنتصف المخيف ...
لا أنا معك ... فآمن
و لا أنا كسابق عهدي ... وحدي ... فأهدأ.مروه ابراهيم