عندما يحب هوسوك الفتي ذو السابعة عشر عاما السيد كيم ذو الأربعين عاما و يحاول التقرب منه ليجد نفسه يتم ابتزازه من قبل ابنه و صاحب أخيه كيم تايهيونغ فماذا سيفعل ؟
انتهى هوسوك من جمع أغراضه و وضعها فى حقيبته حملها لينزل للأسفل ليبدأ بإرتداء حذائها ليقول بصوت مرتفع : امي أنا سأبيت عند جيمين اليوم حسنا وداعا ، و قبل أن يسمع رد والدته خرج و اغلق الباب خلفه .
وقف يحاول العثور علي سيارة أجرة لكنه لم يجد لذلك قرر أن يمشي لبيت جيمين بينما يراسله .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتح جيمين الباب لهوسوك ليرتمي هوسوك بحضنه : اشتقت لك جيميني
بادله جيمين ليردف : و انا لم اشتق لك صغيري .
ضرب هوسوك جيمين فى صدره بخفة ليستلقي على الأريكة : هه هذا ليس مضحك
جيمين : إذا ما سر الزيارة المفاجأة
هوسوك : ليست زياره مفاجأة ، ثم إنني أود التحدث معك وجها لوجه .
جيمين : ستتحدث معي عن السيد كيم و هوسك به و كم هو جميل و جذاب و بلا بلا ، هوسوك صدقني ان كنت احفظ دروسي فى الجامعة مثلما احفظ حديثك عن السيد كيم لكنت الان متفوق .
هوسوك : لا تسخر مني ، فأنا أحبه حقا أحبه لا اعلم لما لكن أول مرة رأيته فيها أحببته كثيرا .
جيمين : لماذا ما المميز به ، و لما هو ليس أنا لما هو ؟
هوسوك : لا اعلم يا جيمين حقا لا اعلم .
جيمين : هوسوك انت تعلم مدي خطورة هذا الحب عليك اتعلم ماذا سيفعل نامجون بك أو والدتك أن عرفوا ؟
هوسوك : لا يهمني أحد ، ااه أشعر أن رأسي سينفجر .
همهم ليهم بالصعود لغرفته ليلحق له هوسوك : هيي اين تذهب و انا احادثك .
