{The End}💀☠

44.6K 995 1.1K
                                    

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢
#صفقة انتقام

بقلمي رانيا🦋...

لتنسو التعليق بين الفقرات🦉♥.

الرجاء قراءة الملاحظات التي بالاسفل👇

الرواية تحتوي على مشاهد قد لا تناسب البعض 🚫

{اٌلِـلِـهٌمِـ اٌﻧَيٌـ بّـرُيٌـء مِـﻧَ ذّﻧَوِبّـكُمِـ}

قِـراءة مُمتـعة.

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

مكاريوس ♧:
جنس الجنين فتى لا استطيع تصديق الامر يالهي بالطبع انني لا امانع ان كانت فتاه او فتى المهم ان يكون سليم لكن معرفتي انه فتى اشعرتني باشياء غريبه لم استطع مقاومتها انني مندهش و وجهي يبدو عليه عدم الاستيعاب و احدق ببيرلا التي تمسك بالقفازات و هي تضحك بسعاده انه أجمل شيى سمعته من الجيد انني استمعت لنصيحة ديفيد لوهله لم اصدق الامر كلام الطبيبه يعاد براسي و ينعش روحي بالكامل لقد وجدت نفسي مهتم بأمر الحمل كثيرا و احرص على ان لا تصاب باذى و اراجع مواعيدها بحرص و اوقات ادويتها و اهتم لراحتها و كل شيئ يخصها و بالاخص طعامها و احتمل هرموناتها و تقلبات مزاجها و عندما تبكي اهدئها انني جيد مع امر الحمل هذا لا انكر انني حقا افقد اعصابي كثيرا من ربطها للامور لكنني اصبر فقط لأنها حامل و اعلم انه هرموناتها

عندما اصرخ بها اعود لتهداتها و اخبرها انني المخطى حتى لا يتاثر الحمل بحزنها و بكائها و حساسيتها تزيد الامر سوء لكن لا بأس لم يتبقى سوى أربعة أشهر و تلد لنرى الصغير الذي سيأتي عندما علمت بأمر الحمل لم اشعر بالحماس لا انكر انني فكرت ان تجهضه لكنني لم استطع قولها و ترددت و جيد انني فعلت لأنها هي ايضا سعيده بالامر و بعض الاحيان تتحدث معه و هو بالداخل انها تصدق انه يسمع الامر و اخيرا سنبدا بتحضير غرفة الجنين و ملابسه لأننا لازلنا لم نفعل شيئ و اعلم انها تنتهي بيومين لكن يجب فعل الامر قبل ان تنتفخ بطنها اكثر و تصبح كسوله عن الحركه رغم انها الان هكذا لكن الامر اعلم انه سيتطور مع مرور الوقت و تقدم أشهر الحمل التي اتمنى ان تنتهي قريبا

بعدما خرجنا من الطبيبه و انا و هي لا نصدق و هي لازالت تمسك بالقفازات الزرقاء و عينيها ملتمعه بالدموع و انا ابتسم و ما ان أصبحنا خارج المستشفى لم الاحظ المسافه عند خروجنا كنت افكر بالامر شعرت بها ترتمي نحوي و هي تعانقي ابتسمت و احطت جسدها بيدي و انا أشد على عناقها و اسمعها تخبرني انه فتى و انها لا تصدق الامر انا كذلك الموضوع يسعدني الى درجه كبيره

بعدما خرجنا من الطبيبه و انا و هي لا نصدق و هي لازالت تمسك بالقفازات الزرقاء و عينيها ملتمعه بالدموع و انا ابتسم و ما ان أصبحنا خارج المستشفى لم الاحظ المسافه عند خروجنا كنت افكر بالامر شعرت بها ترتمي نحوي و هي تعانقي ابتسمت و احطت جسدها بيدي و ان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 صفقة انتقام +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن