complété
قصة حب صعب اما ان يكون او لا يكون ماضي يحصر الحاضر و يصعب المستقبل فهل سينجح في كسر قوقعتها...
من يعلم!!
الرواية ذات طابع جريئ و قد لا يناسب الجميع....
لازالت ارتيمس متصنمة بمكانها مضى على مغادرته ساعة تقريبا، لكنها و كانه قبلها الان فقط لاتصدق انه اخذ ماحرمت حبيبها السابق منه وهو و بكل بساطة قبلها و ذهب
ناظرت انعكاسها على المراة و تمعنت النظر في شفتيها و قالت
قبلني! ذذلك الوقح قبلني لمسني وانا كالغبية لم امنعه بل ك كدت ابادله اللعنة عليه فقط اللعنة عليه و علي ايضا تبا لما المصائب تنهال علي هكذا ثم ماذا كان يقصد عندما قال انها لن تكون قبلتنا الاخيرة
ثم وسعت اعينها و قالت
مستحيل لن يحلم بهذا و عندما اراه ساقتله ذلك المختل يا الهي
ثم اخذت نفس عميق و صفعت وجهها بخفة كانها تحاول ان تستفيق
حسنا لم يحدث شيء قبلة غبية من وقح غبي و لن تتكرر اجل انسي فقط انسي
كانت تحاول تخطي الامر لكن عقلها فقط لا يتوقف عن تذكيرها بتلك اللحظات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسطنبول عاصمة الجمال، وصل السيد لي وون و بعد ان ارتاح لمدة قصيرة و جهز نفسه لمقابلة زوجته السابقة و ابنته
اتجه لبيت ياسمين لكنه لم يجدها لذلك فظل ان ينتظرها طبعا لم يتعرف عليه اي احد فقد غيرت طاقم الخدم وحتى حارس المنزل
بعد فترة كان جالس بالصالة حتى سمع صوتها و هي تتحدث مع الخادمة تسارعت دقات قلبه لازال يحبها لازال يريدها فهل سيحصل عليها مجددا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.