complété
قصة حب صعب اما ان يكون او لا يكون ماضي يحصر الحاضر و يصعب المستقبل فهل سينجح في كسر قوقعتها...
من يعلم!!
الرواية ذات طابع جريئ و قد لا يناسب الجميع....
ما ان اكملت همسها مع ابتسامة مثيرة و هي تعبث بسترته، و هو فقط رفع حاجبه لها ممن اين لها بهذه الجرأة
ارتيي!
اردف بنبرة مخدرة فهمهمت له تنتظر منه ان يبادر
اذهبي من امامي!
تحولت نظرتها من الاغراء الى الصدمة، هذا لم يكن متوقعا
اتعلم ماذا اذهب الى الجحيم الحق علي انا التي تريد مراضاتك
اردفت بغضب والتفتت مباشرتا و توجهت الى غرفتها، صفعت الباب بقوة، اللعنة هي تجاهد من اجل ان تتخلى عن خجلها من اجله
هه لا اصدق و اللعنة من يحسب نفسه هذا الع...
سكتت كي لا تشتمه و يسمعها فيزيد غضبه و هي في غنى عن ذلك، تنفست بعمق تحاول تهداة نفسها، ثم دخلت غرفة الملابس حتى تغير الفستان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و ما ان فتحت سحابه حتى سرت رعشة قوية بجسدها بفعل انامله التي شعرت بها و هي تداعب ظهرها بخفة، رفعت راسها و ناظرت انعاكسهما على المراة فوجدته خلفها مباشرتا، اللعنة متى دخل و كيف لم تشعر به
تقدم اكثر و التصق بها من الخلف و دفن وجهه بشعرها و هو يتحسس ذراعها بكل هدوء، اغمضت اعينها لذلك الاحساس الجميل الذي داهمها، ثم شعرت به يرفع شعرها بيده و من ثمة قبل عنقها من الخلف ببراعة جعلتها تترتجف،
استمر بقبلاته و يده تمردت لانزال حمالة فستانها من على كتفيها و انتقل الى جوف عنقها يمتصه بشغف و بكل بطىء، انزل الفستان ليسقط بانسيابية تحت قدمها و هنا اغلقت زمردتيها فمهما تصنعت الجرأة هي لا يمكنها النظر له و هي تقف امامه بملابسها الداخلية السوداء
