complété
قصة حب صعب اما ان يكون او لا يكون ماضي يحصر الحاضر و يصعب المستقبل فهل سينجح في كسر قوقعتها...
من يعلم!!
الرواية ذات طابع جريئ و قد لا يناسب الجميع....
بمكان اخر حيث يجلس ذلك الغاضب و هو يتامل تلك الصور مرارا و تكرارا بينما حدقتيه يملاهما الحقد و الكره و كل مايجول براسه هو الانتقام، الاخذ بالثار، رد الضربة باخرى مثلها وربما اكثر.، قاطع سكونه بمكتبه ذاك الاتصال من احد رجاله رفع سماعة الهاتف.....
و اكتفى بهمهمة غليظة ثم اغلق بعد ثوان مباشرتا
~حان وقت اللعب حظرة الملازم، اقسم ساذيقك من نفس الكأس ياوغد العدالة ~
.....................
بمكان اخر....
خرجت ايدا من منزلها وهي ترتب خصلاتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الا ان قاطع طريقها ذلك الصخم ببذلته الرسمية و خلف اثنين من الرجال لهم نفس هيئته، لترفع ايدا حاجبها باستغراب و اردفت
عفوا يا سيد اتريد شيئا ما!
ليردف هو بجمود يقف امامها كرجل الي
تفضلي معنا يا انسة سيدي بانتظارك
لتردف الاخرى باستغراب اكبر
و من سيدك هذا؟
تعالي معنا و ستعرفين... تفضلي
اردف وهو يشير بيده نحو تلك السيارة السوداء الضخمة، لتضحك بسخرية و تردف
ا من كامل قواك العقلية تريد مني ان ارافقك و انا لا اعلم من انت او حتى من المعتوه الذي بعتك لي؟ ابتعد من طريقي
