في معركة لا منتصر فيها

91 11 1
                                    


لقد عدت.. انا متاكد انكم تشعرون بالملل الان لذا امل ان تستمتعوا واعتذر عن التاخر في النشر هذا بسبب الدراسة ...

لقد كان ذلك المكان مظلما وفي وسطه ديلوك الغاضب و اكو الذي هزم تواً في معركته

لقد عاد في نفس الوقت كيوڤي الذي يكاد ينفجر من الغضب ومعه باقي اعضاء فريقه ....

ليكون كل واحد منهما عائق لطريق الاخر ...

كيوڤي: اللعنه عليك

ديلوك : لقد بدات اشعر بالملل لننهي الامر الان

//في مكان اخر //

كايا : لقد وجدته

امبر بسعادة : حقا

كايا : انهم في ذلك المبنى ديلوك و اولائك الجرذان ...اريد منك ان تراقبيهم لبعض الوقت

امبر بسعادة : حسنا سانجز المهمة

/عند ديلوك/

لقد كان كل من ديلوك و كيوڤي يريدان انها الامر باسرع وقت ممكن
قام ديلوك بتوجيه لهبه نحو كيوفي ليقوم الاخر باتصديها لكن الغلبة لديلوك لذا تدخل كل من فيتور و سانو وابعدا كيوفي من ذلك اللهب لبعض الوقت

بنسبة لفيتور فالنجاح في مهمته ميؤس منه لانه كلما اخرج نباتا احترق باللهب لذا قرر اللجوء الى طرق اخرا اكثر منطقية بينما سانو لا يمكنه فعل شيء سوا تحويل البشر لزومبي وذلك عن طريق لمسهم باي شيء سواء كان. ربما هو يخطط لفعل شيء ما.

عاد كيوڤي مرة اخر بهجومه
كان لامر طبيعي ان يتصداه ديلوك لكن هناك نقطة هو لم ينتبه لها لقد..

سانو ببتسامة عريضة : امسكتك ايها الشيطان
/لم تكون سوا يد سانو اسفل رقبة ديلوك من الخلف هو لم ينتبه لانه كان مشغول بقتال كيوڤي ويضا اعاقات فيتور تزيد الامر سؤاً ....هناك شيء فاجاء سانو وهو ان ديلوك لم يحدث له شيء سوا اثار بسيطة في البقعه التي لمسها سانو

سانو بتعجب : مستحيل كان من المفترض ان ينتهي امره ...

كانت نيران كيوڤي قد ازدادت بشده وهي تلتف حول سيفه مستعدا لهجومه

بينما كانت قوة ديلوك قد تباطأت بسبب ما فعله سانو ..

ليبدا السيفان بالتصادم بقوة من كلا الطرفين
/وفجاة يشعر ديلوك بان الارض من تحته تتحرك لذا هو فورا ابتعد بسرعة لتضهر اغصان عملاقة وتعود بالختبأ فورا مزيلة كل ما يعيقها..وهكذا استمر الامر كانت تلك الاغصان تضهر بالمكان الذي يقف فيه ديلوك وتختفي لتعود الى الاخر وكلما مر وقت ازدادت سرعتها باضعاف بينما يهاجمه كيوڤي ويحاول سانو امساكهه

بالرغم من صعوبة الامر الا ان ديلوك لازال يواصل

بعد عدة دقائق ازداد الامر سوا وتلك العلامة التي سببها سانو لازالت تكبر وتضعف ديلوك..

مجد الملكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن