6

379 92 25
                                    


كُنتُ أودُّ إخباركَ أنَّ البؤسَ يا عزيزي سُرمديٌ لا يَزول

وإني وإن كُنت مُشرِقًا ذاتَ مرةٍ فهذا انبلاجٌ تراهُ أنتَ ولَكني فَقط كُنتُ أحترقُ صامتًا.

أن أُخبِرُكَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن