اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_________________
حسنًا ، الحقيقة قيل لها ، ناهويا لم يقصد ذلك بالضبط عندما قال إن صوتك كان مزعجًا ، ليس الأمر كما لو أنه يكره الصوت أو أي شيء -في الواقع ، إنه يحب ذلك ، وهو يفعل ذلك حقًا.
إنه فقط كان منزعجًا في ذلك الوقت .
كنتي غاضبة ، وكان غاضبًا ، ولم تتوقفي ، وقد انفجر للتو.
أقسى قليلاً مما يحتاج إليه بالتأكيد ، لكن مرة أخرى ، كان هذا كواتا ناهويا الذي كنتي تتعاملين معه.
لكن عندما أوقفت حديثك الصاخب عن الله أعلم ماذا ، لم يكن يستمع حقًا وحدق به لأعلى ولأسفل بعيون ضيقة ، كان يعلم أنه قد اخفق .
وقد ترسخت في ذهنه فقط عندما غادرتي السيارة بمجرد توقفه عند الإشارة الحمراء.
بعد لحظة من جلوسه متجمدًا في حالة صدمة ، يتذكر أنك ذهبت في منتصف الليل ، في هذا الجزء من المدينة.
" ( اسمك ) "
يسحب ناهويا بجوارك في سيارته ، يقود ببطء إلى جانبك لتتناسب مع وتيرتك.
"حبيبي ، هيا ، لم أقصد ذلك. دعنا نتحدث عنها في السيارة فقط___ "
"أنا لن أدخل معك أيها الأحمق . لا تتحدث معي ناهويا ، لا تنظر إلي ، لا تقود بجواري ، ولا تفكر بي حتى سخيف ".
إنه يئن ، يشتم نفسه داخليًا لأنه يدير فمه.
أنتي أكثر عنادًا مما هو عليه عندما تريدين أن تكون ، وعلى الرغم من أنه يجد الجو حارًا جدًا في معظم الأيام ، إلا أن اليوم ليس مثل معظم الأيام.
"حبيبتي ، أنا آسف ، حسنًا؟ هناك ، قلت ذلك. أحب صوتك ، حتى لو بدا أحيانًا وكأنه مسامير على السبورة ، ما زلت أحبه! انا حقا"
"مسامير على السابورة !!! ...هل تحاول أن تصبح أعزب؟"
أنتي تذمرين ، مما يجعله يتوقف وتحاولين بشكل محموم التراجع عن اختياره السيئ للكلمات.
