Dirty Rock (Zayn Fanfiction)

Chapter 7

I hope u enjoy ☆★

----------------------------

خيبة اﻷمل تتدفق خﻻل عروقي ، أنا أعلم أنه من النوع الذي يضاجع الفتيات بسهولة لكن أنا فقط لست هكذا ، أنا لدي فلسفة في الحياة، لدي معتقدات أومن بها، أنا ﻻ أعتقد أنه سيتفهم ذلك ، بل بصراحة أنا أتوقعه أن يتركني ويذهب ، يبدو أن كل هذا وصل لنهايته وبمجرد التفكير بذلك بدأت أحس بألم في قلبي...

نظرت له فتحت فمي للتحدث " أنا ..أنا لست من ذلك النوع، أنا ﻻ أفعلها. أنا سأتفهم إن أردت إنهاء كل هذا!"

نظر لي نظرة غير واضحة في عينيه لكن شرعان ما وجه نظره لي بعد أن نظر للنافذة الكبيرة، " ماذا تعنين ب... ﻻ تشارلي عدم مضاجعتك لي.. آسف ممارسة الحب معي ﻻ يعني أني سأتركك! "

فتحت عيني بعد أن طرفت عيناي عدة مرات متتابعة، لم أصدق ماقاله اﻵن هذا كان عكس ما توقعته تماما، اﻷلم الذي بصدري زال بسرعة، أنا لم أعتقد أن هذا سيحدث ابتسامة بلهاء اكتسحت وجهي بالرغم من محاولتي اخفائها لكن هذا مستحيل...

اقترب مني ولمس وجنتي، "اعتقدت أنك ستتركني!" قلت لة بينما أضع يدي على يده التي توجد على خدي.

"أنا لن أتركك!" قال بطريقة مطمئنة ﻻ يمكن أن يكون هذا حقيقيا... إنه أفضل من أن يكون حقيقيا... ليصفعني احدكم ارجوكم

#Zayns Point Of View:

أفكار سريعة تدفقت الى رأسي لقد رغبت فيها بشدة ، لكن سرعان ما لمستها تجنبتني ،

هي ظنت أني سأتركها بعد أن سألتها ماذا حدث ، لكن اللعنة ﻻ لن أتركها ، هي الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يشعرني بهذه الرغبة حوله، أشعر بشيء من ناحيتها و ﻻأظن أني قادر على تركها... ﻻ لن أفعل ذلك ، هي إن لم ترد أن تفعلها معي اﻵن هذا ﻻ يهم، المهم أني لن أتركها ... نعم فﻻ أستطيع رؤية أو حتى تخيل نفسي بدونها فهي تخرج أجمل ما في دون أن تبشضل أي مجهود، تعطيني أشياء لم يعطيها لي أحد من قبل.

وضعت يدي على وجنتها و تضع يدها فوق خاصتي، لمستها تجعل عيناي تغمضان لثانية.

طمأنتها أني لن أتركها، و قضينا بعض الوقت الجميل معا دون لمسها رفم أني أردت ذلك بشدة...

••••••••••

مر أسبوع غائم جوه لكن اليوم يبدو أنه مشرق أستطيع أن أستشعر الشمس التي تتسلل من النافذة، أنا مع شارلي في منزلها لم أذهب للمنزل أبدا، لم أرد مقابلة عمي او ابنه، لذا اشتريت مﻻبس ﻻرتدائها في المدرسة، أما بالنسبة لكتبي ليس لدي اي منها أعارتني شارلي خاصتها ، اليوم عطلة، انها العطلة اﻷخيرة قبل بدء اﻹمتحانات اﻷخيرة... ثم تليها الجامعة..

رنين هاتفي أيقضني من شرودي حملته بسرعة وأجبت أنا ﻻ أريد أن أوقظ الجميلة النائمة بجانبي، انزلقت من تحتها بحذر ابتعدت عن السرير وأجبت