كان يبذل جهود مؤثرة كي يبدو مرحا، لطيفاً، ثرثارا، غير أن رؤية تعرقه وشحوبه، كانت تكفي أن روحه لم تحتمل المزيد ، كان ينحرف أحيانا إلى أراض خلاء حيث لا يراه أحد، ويجلس ليستريح هنيئة من المخالب التي تمزقه من الداخل.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.