بأيِّ نعتٍ أصفُ قَلبي ؟.
"جميعنا جرحى من دون استثناء ولو أن البعض منّا يحاول في إسدال الستائر عن آلامه ، ووضع آلاف الأغطية حتى تتلاشى وتندثر ، ويبقّى الرجاء أن الخروج من الأوجاع الملحمية يكون بخسائر أقل ، ونحمد الربَّ دائمًا على زوال الأشياء من الذاكرة وكأنها لم تكن ، وعلى نسيان المشاهد الأولى للألم وتبعاته".