لم أتركك كُنت أمسكُ ماضينا بأسنان ذاكرتي وأُغلق الأبواب والشبابيك كي لا يبعثر الريح بقايانا الكثيرة كانت صورتك واضحة رُغم السراب كان حضورك كثيفًا رُغم الغياب وكُنت موجود تضحك معي وتبكي معي وتحلم معي وكُنت أمحو اليوم سِرًا من الرزنامة وأقول في البارِحة كان هُنا كان معي .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.