كان يوم هادئ مثل كل يوم بحياه بيت ابو كرار يعيشون ببغداد جديده ومثقفين ولكن تعتبر حالتهم الماديه عاديه كلش متاثرين بحياه بغداد ونمطها .... وعنده ثلاث بنات الكبيره زينب والثانيه رفل والثالثه فاطمه واخوهم الجبير كرار .
زينب اختهم الكبيره مزوجه وعدهه ثنين اطفال اما رفل فهي طالبه عمرهه18 (بطله قصتنا ) رفل كانت بنيه حلوه طويله بيضه وكل ولد يتمناها وايضا كانت شاطره بالدراسه كلش. وحلمهه اصير جراحه معروفه ..
من اكول كانت شاطره معناها كانت مو حاليا ...
قدرها وحبهه لابوها وخوفهه على عائلته خلاها تبطل دراسه وتدفع نفسها ثمن في سبيل عائلتها وابوهه خصوصا واختهه الثالثه فاطمه عمرهه 17 بنيه حلوه كيوت مرحه ..
اما احمد فهو من عائله من جنوب البصره عائله شيوخ ويلقبون بيت شيخ اسماعيل عنده اربع ولد الجبير احمد ضابط بالجيش العراقي حلوو طويل عريض وعمره 32 مامزوج ..طبعا مامزوج لان رافض فكره الزواج ومامقتنع بيهه.. اما حيدر فهو الابن الثاني للشيخ اسماعيل ولد طيوب وعمره 25 ايضا ضابط بس بالشرطه مو بالجيش و علي الابن الثالث عمره 20 بعد طالب .والابن الاخير فهو اوس عمره 18 سنه وهو مدلل البيت..بصراحه مو بس البيت مدلل العشيره .... هذا اوس مثل ماذكرت هو مدلل وطايش يوم من الايام اخذ سياره ابو من غير علمه ويريد يجرب يسوق بالسياره ويتباهى كدام اصدقائه ..
بهاي الاثناء ابو كرار جان بالطريق يريد يروح للبصره عنده هناك مشوار يريد يروح يزور اخوانه ساكنين بالبصره اخذ ويايه عائلته كلهه يعني هو وزوجته ورفل وفاطمه ..
وبالطريق سيارته صارت كدام سياره اوس وشاء القدر وضرب حادث .....
واللي صار بهذا الحادث وفاه اوس ..
اللي صار وانتو مافتهمتوا هو انو اوس كان يشاقه ويه اصدقائه اثناء السياقه وابو كرار ايضا ماكدر يسيطر على الطريق وشاء القدر وصار الحادث طبعا مثل ماتعرفون بيت شيخ اسماعيل شيوخ وعدهم نفوذهم حتى بالدوله ..وسيخ اسماعيل لازم ياخذ ثار ابنه ..
ماعرفنه لحد الان ليش شيخ إسماعيل ماتاثر بوفاه ابنه الصغير كل اللي كان يهمه هيه السلطه ومنظره كدام العشيره ..
عكس الام اتاثرت كلش على ابنهه واخوانه ايضا وكلهم قرروا ياخذون ثار ابنهم بالقانون بس شيخ اسماعيل جان مقرر غير شي...انتضروا البارت الثاني ....احبكم 😍
أنت تقرأ
الضابط والفصليه
Romanceماخليت صوره البطله بالغلاف لان ماعدنه بنات يحطن صورهن ..... هذا هو تفكير بطلنا احمد ضابط عمره 32 سنه ضابط بالجيش العراقي بسبب حادث اخوه الصغير تغيرت حياته ونكلبت كليا وكانت ضحيته هي بنيه بعمر 18 بريئه كان حلمهه تكون جراحه عالميه .....ياترى شنو احادا...