الصَفحَهَ الثَامِنهَ

3.4K 94 32
                                    

الراضِخ : جيون جونغكوك
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀

العيشَ بينَ اشخاصَ ليسو اسيوينَ امرَ صعبَ ومؤلمَ خصوصا انَ واجهتَ التنمرَ منهم.

اناَ قضيتَ طفولتي في السويد كيم جونغ كوك اعيش معَ عائلتي الوحيدهَ شقيقاي كيمَ نامجونَ و كيم سوكجين.

اخرَ منَ تبقى الي اخرَ منَ لمَ يتركنيَ واخرَ منَ حاربَ لأجلي رغمَ هذاَ اعترف الدمَ السويدي يجري بعروقي.

والد سوكجين ونامجون في احَدَ رحلاتهَ ثملَ فادى بهَ لخيانهَ زوجتهَ بالاعتداء على امراهَ سويديه.

والدهَ الاخرانَ تكرهنيَ ووالدي تبرأ منيَ لكنَ هماَ ظلاَ جانبي لاخرَ لحظه امَيَ ماتتَ بعد انجابيَ جعل منيَ يتيماً

انا كيم جونغ كوك خطيئة والدي القذرَ و والدتي التي خسرتَ شبابها و عفتها بسببهَ لكنَ اخواي كاناَ فقطَ الشيء الجميل بحياتي كماَ لو كانَ تعويضاً على كل الالمَ الذي عشتهَ.

بسبب التنمرَ الذي عانيته تركتَ ثانويتي واخواي يغدقان علي بالاموال والحب والدلال

"جونغ كوك"
صياحَ الشقيق البكر يسيطرَ على المنزل كل ما هنالكَ انَ شقيقه الصغير ينامَ كالجثث بلا حياهَ.

هوَ لمَ يتركَ شى لمَ يجربهَ الصفعَ والقرص والدغدغهَ لكنَ الاخر كالجثهَ!.

فالنهايه دخلَ الشقيقَ الاخرَ ذا النظاراتَ ساكباً المياه الباردَهَ على النائمَ جاعلاَ منهَ يستيقض معَ صراخهَ الذي وصل لكوكبَ المشتري اثر بروده الماء

"كيم نامجونَ ايها الهيونغ اللعينَ اهذهَ طريقه انسانيه بايقاض شقيقك منَ النوم"
صرخَ جونغكوك بقهرَ يلف عري صدره بالغطاء اثر تجمده من البرد

في حين كلا شقيقاه تبسما بسخريه بوجهه
"اي انسانيه وانت ترقد كالجثث ارنبَ كسول مؤخره أرنب متوسعه"

نامجونَ شتمَ مما سببَ بتلقي وساده طائرهَ منَ جونغ كوك ثمَ سوكجينجينَ الذي مسكَ حذائه يركض خلفه.

𝐉𝐢𝐦𝐢𝐧 𝐓𝐨𝐩✔︎.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن