𝐉𝐢𝐦𝐢𝐧 𝐓𝐨𝐩✔︎.

الصَفحَهَ الثَانِيه.

رَاضِخ:جونغكوك

⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
قد اولى بي الدهر حمله من مأتم وجرى علي الحزن جالباً لي الاوجاع بت امسي ليلا في الفراش باكياً وفي النهار ذا مبسمِ واسع

امتلكت حب الغير متناسياً حب النفس مقدَمهم على نفسي وذاتي المتعبه روحي مهشمه محطمه تهوي للقاع في كل كره ولحظه

الزمان اخذ حقه مني و رغم اني ما قدمت له من سوء وعتاب كنت كثير المبسم لطيف الوجه كثير البشاشه فما لي سبيل الا الرضوخ

لقد كنت ناتج حبهما الفاشل ثم في القمامه تركوني بين القذاره انوح رضيعاً ثم هو كالملاك الاسود هبط باسطاً جناحيه منتشلاً اياي من بؤسي

كان عشرينياً فاتنا اغريقي في عروقه مبسم مثير ومناكب متسعه حدقات حاده ومكتنزتين فاتنه حرير بلون الذهب يتلدى منه خصال اللؤلؤ

يفوح منه عبق الليل ، المسك الاخاذ مع خليط من الغيره والشهامه هو كفى ووفى وهو ارسل لتكفير اغلاط هذه الدنيا بي التي كانت ارحم علي من والدي!.

بين يديه اخذت ابلغ فوصلت للثامن عشر ربيعاً وهو قد غدا رجل اربعينياً مثيراً للحواس احبه و احبه و سأعيدها الفاً تليها اختها على المسامع فأني غارق فيه واني معجب هاوٍ اليه و منجذب اليه

اليوم كمثل كل يوم مر علي من ايامي نفس الروتين لا تغير و لا تبديل فيه انهيت جامعتي لليوم و في غرفتي انتظر موعد عودته على احر من الجمر

نهضت بهدوء واضعاً كتبي على الطاوله مستعدا للجامعه غدا ثم عدت لهاتفي جلست على السرير احدث صديقي

قليلا ثم دخلت الخادمه تنبهني بعوده هيونغي لذلك اسرعت وَقفتَ برأَس الَسلم حيث الخدم مصطفين حَولي نزَولا من السلم حتى البوابه

كَان مثيرا بمشيته كيف ينزلون رأسهم خشيه منه وهو بمسم خافت اتجه نحوي

"تأخرت هيونغ"
"هيونغ اسف ارنبي"

عناق ضيق دفنت نفسي باحضانه دافئ وكبير لم اهتم بموقعي او نظرات الخدم الذين ينظرون لي حَملني أَخذاً اياي لغرفته و أنا تشبثت به و كان حياتي و نهايتها متعلقه بحمله اياي