Parti9 صدفة صحن الدوار

78 8 0
                                    


Vote
And
Comments
If you love me💕
قراءة ممتعة💝

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

جيمين و يارا بصدمة معا:
"جيمين/يارا؟ ماذا تفعل/ين هنا؟"
تاي:

"ماذا هناك الآن"
ليلتفت و تقع عيناه على عينا الأخرى التي تنظر إليه أيضا، ولكن يقطع تواصلهم البصري تحرك يارا.
يارا:
"سيدي أيمكنك فك حزامي، لم أعد أريد أن ألعب هذه اللعبة خصوصا مع هذا المعتوه"
جيمين:
"من تقصدين بالمعتوه يا حمقاء"
العامل:
" آسف سيدتي ولكن لا وجود للتراجع فالآن سينطلق القطار"
لتتأفأف و تنفخ خديها بغضب.
يارا:
"ما الذي أتى بك إلى هنا؟"
جيمين بسخرية:
"أهكذا تكلمين مديرك"
يارا:
" ولكنك لست مديري في خارج الشركة، أنت فقط مديري في داخل الشركة، و من ثم لو كنت مديري ماذا ستفعل، أنت لست والدي"
كانت تحدث هذه المشاجرة أمام الإثنين اللذان مازالا ينظران إلى بعضهما البعض غير مهتمين للذان يتشاجران و كأن الوقت توقف فجأة لا يسمعان و لا يران غير بعضهما البعض.
إسمك في نفسها:
" يا إلهي إنه مثير جدا و هو ينظر إلى و لكن أشعر بالتوتر قليلا و أن جسمي يحترق من السخونة"
تاي في نفسه:
"اللعنة لماذا هي لطيفة لهذا الحد، لو أستطيع لكنت أراقبها طول عمري بدون ملل أو كلل"
قطع تواصلهم البصري صوت يارا.
يارا:
"هاييي نحن هنا... هل أنتما بخير لماذا تنظرون لبعضكم البعض هكذا؟ "
دار تاي لجهته متجاهلا سؤال الأخرى و إسمك فعلت المثل، شعرا يارا و جيمين بالغرابة قليلا ولكن لم يهتموا. وأخيرا انطلق القطار بسرعة ولن ننسى بالطبع صرخات الراكبين المتحمسة، بينما تاي المسكين الذي كان يمثل أنه ليس خائفا بينما في داخله يرغب بالبكاء كالأطفال الصغار، و إسمك التي بالكاد تستطيع إمساك ضحكتها بسبب تاي فهي تعرف أنه يخاف فهي حفظته من ألف إلى ياء، و الآن إنتهى القطار لينزلوا و تاي يتوعد لجيمين الذي سيحفر قبره بنفسه لا محاله.
يارا بحماس:
"آه إسمك ما رأيك أن نلعب تلك اللعبة"
لتشير بيدها إلى تلك اللعبة صحن الدوار.
فيديو لي ما يعرف اللعبة:

إسمك بإبتسامة:
"حسنا تبدو جيدة"
جيمين:
لحظة سنلعب نحن أيضا"
يارا:
" ثم، هل عليك إخبارنا"
ليذهبن لساحة الإنتظار ينتظرن إنتهاء الجولة.
تاي:
" هل حقا ستلعبها"
جيمين:
" لا، لا أريد أن ألعبها ولكن رأيت العديد من الفيديوهات على هذه اللعبة و لاحظت أن الكثير يقعون على الآخر لذلك أنا خائف أن تقع على شاب و يحدث ما اتوقعه"
تاي بقهقهة:
" ألهذه الدرجة أنت تغار ههه"
جيمين:
"ماذا؟ تخيل لو كانت حبيبتك أو فتاة تحبها تلعب اللعبة و تقع على شاب و يحدث ما لا تحمده"
توقف الآخر عن المشي يفكر بشرود، ليقول في نفسه " ماذا لو حقا حدث ذلك؟ ماذا لو وقعت على شاب يا ترى ماذا سيحصل؟ لا لا، أظن أن جيمين محق، يجب أن ألعب اللعبة على الأقل سأكون بقربها"
تاي:
" حسنا إذا سألعب أنا أيضا "
ذهبوا و انتظروا مع الفتيات حتى تنتهي الجولة و يلعبوا هم.
.
.
.
بعد مدة
خرجوا من اللعبة و كل واحد يتحاشى النظر إلى الثاني بسبب حرج الموقف، وأخيرا استداروا و كل واحد ينظر لثنائه.
تاي ،إسمك، جيمين و يارا في نفس الوقت:
" حسنا أنا..... "
نظروا لبعضهم البعض بتوتر و استغراب، لتنطق يارا:
"جيمين ما رأيك أن نتكلم بإنفراد"
ليومئ الآخر و يبتعدوا عن الأخرين.
كانت إسمك تتحاشى النظر للآخر لتقول:
"أنا آسفة لم أقص...."
لم تكمل كلامها بسبب الآخر الذي قاطعها:
"أجل أعرف، ليس عليك التبرير فأنت لم تعرفي أنه سيحصل شيء مثل هذا "
(تتسائلون ماذا حدث في اللعبة صحيح؟ إذا لنعد للوراء)
*قبل مدة قصيرة*
أخيرا لقد إنتهت الجولة لتبدأ الجولة الأخرى ليدخل الرباعي مع عشرة أو اثنتا عشر شخصا آخرين ليجلسوا، بدأت تدور و تزداد السرعة شيئا فشيئا حتى بدأ الآخرون يقعون على بعضهم، و لاحظ تايهيونغ أن رجلا قد وقع على إسمك من دون قصد ولكن من الجيد إنه إرتد للخلف لأن تاي كان سيتدخل بطريقته حتى لو كانت هذه لعبة، بعد فترة قصيرة وجد إسمك تقع فقط بسبب قوة اللعبة، بالطبع اللاعبين كانوا يحاولون إمساكها ولكن من دون جدوى كلما أمسكوها هي تقع، الآن هي في منتصف الصحن كاد أن يذهب إليها ولكن فجأة تحرك الصحن ليشعر تاي بشيء على شفتاه و يفتح عيناه بصدمة و تلتقي عيناه مع عينا الأخرى المصدومة، أجل إسمك قد وقعت على تاي و من دون قصد تلامست شفتيهم. أما جيمين و يارا فكانا يجلسان مع بعض و جيمين قال شيئا مما جعلها تلتفت إليه و لكن فجأة و من دون قصد وقعت عليه أو بمعنى آخر إعتلته.
*العودة إلى الحاضر*
إسمك:
"حسنا شكرا لتفهمك و أعتذر مرة أخرى، حسنا سأذهب الآن وداعا..... هاي يارا هيا سوف نذهب"
لتذهب أنت و يارا بينما تاي يراقب اختفائك، ليقترب جيمين و يقول:
"ماذا هناك؟"
تاي:
"لا شيء، وأنت ماذا حصل"
جيمين:
"لا شيء فقط سوء تفاهم لا أكثر....... إذا هل سنذهب للملهى"
لينظر له تاي بسخرية ليقول:
" ظننتك تخليت عن المتعة"
جيمين:
" أجل لقد تخليت عنه بالفعل فقط سأشرب، وأيضا تتكلم و كأنني زير النساء"
تاي:
"أنت تقريبا كذلك ههه"
ليضربه جيمين بخفة.
جيمين :
" إذا ما رأيك هل سنذهب و نأخذ معنا جونغكوك؟.....الساعة الآن هي 7:30 مساءاً"
تاي:
"حسنا سأذهب ولكن دعنا أولا نأخذ جونغكوك لا بد أنه الآن في المكتب"
ليذهبوا متجهين نحو شركة جونغكوك، و التي يمكن أنها ستأخذ ساعة لتصل للشركة فهذا المكان بعيد عن المدينة قليلا.
في السيارة، كان جيمين يقود و تاي جالس بجانبه.
تاي:
" ما رأيك أن نتصل به أولا، على الأقل لو رفض سنذهب بسرعة للملهى"
جيمين:
" حسنا، حتى لو كنت أعلم أنه لن يمانع ولكن لنحاول على الأقل"
ليومئ تاي و يتصل على جونغكوك و يضع مكبر الصوت.رنة، رنتين، ثلاث رنات..... ليرد.
تاي:
"هاي جون..."
لم يكمل بسبب صراخ الآخر عبر الهاتف.
جونغكوك بصراخ:
" أيها العناء الأغبياء الجهلاء كيف تمرحون و تتركونني وحدي، حمير أوغاد.... "
تاي:
" حسنا إهدأ ما بك، نحن أصلا إتصلنا بك لكي نمرح معا"
جونغكوك:
"مرح؟إنتهى وقت المرح فقد مرحتم و انتهيتم"
جيمين:
"لا، لم ننتهي، و منذ متى ينتهي المرح من دون أرنبنا الصغير"
تاي:
"سوف نذهب للملهى و أردنا أخذك معنا، و نحن متجهين نحو شركتك لإصطحابك، إذا هل ستأتي معنا؟ "
صمتوا منتظرين الإجابة من ذلك الصامت أيضا، على ما يبدوا أنه يفكر، ليتنهد و يقول:
" حسنا، أنا بإنتظاركم، ولكن هذا لا يعني إني نسيت أنكم خرجتم من دوني"
جيمين :
" حسنا لن نتأخر "
ليغلقوا الخط.
*غدا في الصباح*
*الساعة 7*
كانت أشعة الشمس تضرب وجه ذلك الذي إنكمش وجهه بإنزعاج بسبب الضوء، بدأ يفتح عينيه ببطئ حتى اعتاد على الضوء، و يمسك رأسه بألم.
تاي:
" آه، لما رأسي يؤلمني"
فجأة يسمع صوت شخص بجانبه ليلتفت بدهشة.
؟؟؟:
"لأنك شربت كثيرا البارحة"
تاي:
"آه أمي لقد أخفتني"
السيدة ليم:
"إن والدك غاضب منك جدا بسبب الذي حدث البارحة"
تاي:
"لماذا، ماذا حدث؟"
السيدة ليم:
"البارحة أعادك السائق بعدما أوصل الآخرين، و أنت بدأت تتكلم مع والدك بطريقة غير لائقة و قلت له أنه هو السبب في كل شيء سيء حدث في حياتك"
تاي بدون مبالات:
"ومن ثم؟ "
السيدة ليم:
"تاي! هذا والدك ولقد أغضبته كثيرا البارحة، يجب أن تطلب منه السماح"
تاي:
"أنا أصلا لا أعتبره والدي، وأيضا لم أخطأ أبدا في كلامي فهو السبب في كل شيء"
السيدة ليم:
" ولكن هذا يبقى والدك فأنت من لحمه و دمه، و أنت لا تعرف كيف كان غضبه البارحة"
تاي بسخرية:
"ماذا، تتكلمين عن غضبه الذي لن يصل حتى ربع غضبي و ألمي الذي سببه لي. ماذا أيضا، من لحمه و دمه؟ هه أمي إنه يعاملني و كأنني عدوه أو كأحد قتل أمه ثم تقولين لي أنني إبنه، هو حتى لا يمتلك ذرة من الأبوة "
السيدة ليم بحزن:
"أعرف بني، أشعر بك و أتفهمك"
لتقف و تمسح على شعره و تذهب، و قبل أن تخرج أخبرته أن ينزل للإفطار فوالده في العمل، ليسند الآخر رأسه للخلف و يغلق عينيه.
تاي:
" إشتقت لك أمي"
لينهض و يغتسل.
تاي:
" اوه صحيح، نسيت إعادة تعقيم الجرح، لا مشكلة سأعقمه لاحقا"
*بعد التجهيز*
نزل للأسفل، ببذلته الرسمية و وجهه البارد و المعتاد، أجل حتى في البيت و يرتدي قناعه و لا يظهر على ساجيته أبدا ولكن الخدم يعرفون لما يتصرف هكذا فطالما كان طفوليا و مرح عندما كان صغيرا ، جلس على تلك الطاولة التي عليها جميع الأطباق الشهية الذي سيرى هذه الأطباق لن يأتي على باله أبدا أنه الفطور، و جميع الخدم واقفين يحيطون تلك الطاولة الكبيرة و منحنيين رأسهم و السيدة ليم واقفة بجانب تاي.
تاي بابتسامة خفيفة:
"صباح الخير"
الخدم:
"صباح النور سيدي"
نظر لهم تاي ليقول:
"لماذا أنتم واقفين، يمكنكم الجلوس و التناول معي فأنا لا أستطيع أكل كل هذا"
أحد الخدم:
"آسفين سيدي ولكن كبريائنا لا تسمح لنا أن نأكل مع حضرتك"
واحدة من الخدم:
"و أيضا شكرا لك سيدي ولكن لقد أكلنا"
تاي:
" و ماذا لو قلت أنني آمرك، وهل أنتِ ترينني غبيا أم ماذا؟ أعرف أنكم لم تأكلوا، هيا إجلسوا"
جميع الخدم:
" شكرا لك"
لينحنوا و يجلسوا و يهموا بالأكل، نظر تاي للسيدة ليم التي مازالت واقفة ليقول لها:
" ألن تأكلي أمي؟ هيا إجلسي و كلي"
ليأشر لها بعينيه للكرسي الفارغ الذي بجانبه.
السيدة ليم:
" لا، شكرا بني ولكن لقد أكلت حقا"
تاي:
" على الأقل إجلسي لا تبقي واقفة هكذا"
لتومئ و تذهب و تجلس على الكرسي.
السيدة ليم:
"اوه صحيح بني هل أعدت تعقيم جرحك؟"
قالت بينما تنظر ليده.
تاي:
" لا"
السيدة ليم:
"إذا دعني أعقمه لك"
تاي:
"لا لا، سأعقمه لاحقا"
ليعود للأكل، أكل ملعقتين فقط لينهض.
تاي:
"حسنا سأذهب إلى اللقاء"
ليقبلها على خدها.
السيدة ليم:
"ولكن بني لم تأكل شيئا"
تاي:
"ليست عندي اي شهية للأكل"
ليذهب و يخرج من القصر بأكمله و يركب سيارته الفخمة السوداء متجها نحو الشركة.
*عند إسمك*
في الشركة
كانت جالسة في مكتبها و تلعب بالقلم بملل كونها لا تملك شيئا تفعله، فجأة يطرق الباب و تأذن للطارق بالدخول، لتدخل ليسا.
ليسا بابتسامة :
" مرحبا أنسة إسمك"
إسمك بابتسامة:
"مرحبا"
ليسا:
"حسنا، كما تعرفين لقد تقابلنا البارحة و أريد أن أعرف عن نفسي أولا، إسمي لاليسا مانوبال ولكن أفضل أن ينادوني ليسا فقط عمري 25 سنة و أعمل كموظفة إستقبال و الخدمات الخاصة"
إسمك :
"جيد، تشرفت بمعرفتك أنسة ليسا"
ليسا:
" حسنا، الهدف من مجيءِ إلى هنا هو أن السيد كيم تايهيونغ طلب مني البارحة أن أعلمك كيف سوف تعملين و ماذا تعملين و شيء من هذا القبيل "
إسمك :
" حسنا، يشرفني أن تعلميني"
ليسا :
" حسنا، ولكن دعيني أولا أن أعرفك على جميع العمال"
إسمك :
" حسنا، إذا لنخرج"
خرجن من غرفة المكتب و ليسا أرتها كل جزء موجود في الشركة.
ليسا:
" حسنا، إذا أيمكنك أن تفكريني بالأشياء الهامة التي قلتها لك؟ "
إسمك :
" حسنا،أولا الشركة منقسمة إلى مجموعات، المجموعة الإلكترونية الذين يهتمون بالحواسيب و الإلكتروني ، المجموعة السياسية و الاجتماعية هم الذين يهتمون بالاجتماعات العامة ، المجموعة الخاصة و التي تهتم بأسهم الشركة و إرتفاع زيادة الأسعار، المجموعة العامة وهم من يهتمون بجميع الأعمال الخاصة بالشركة وهم أهم مجموعة في الشركة و يمتلكون أعضاء كثيرة من المجموعات الأخرى و المجموعة الإعلانية و التي يكون فيها العارضون و المصورين وهم الذين يعملون صور للإعلانات الخاصة بالشركة"
ليسا:
" جيد، أما العمال فسوف تعتادين عليهم مع الوقت، والآن يجب أن تعرفي كيف تعملين و طريقة العمل كونك سكرتيرة المدير، أولا يجب كل صباح أن تأتي له بشاي ساخن، و يجب أن ترتبي جدول أعماله، لا يحب الثرثارين، عندما يتصل بك ردي عليه فورا، يجب أن تكوني معه في كل الاجتماعات، يجب أن تكوني مع تواصل دائم معه، و الأهم يجب أن تكوني ملتزمة بعملك و لا تتأخري فهو لا يحب التأخر فبخطأ صغير إعتبري نفسك مطرودة، عندما يأمرك بعمل شيء إعمليه، و عندما يكون مريض أو مشغول يجب أن تهتمي بجميع أعماله "
إسمك بتسائل:
" إنهيتي"
ليسا:
" ليس بعد، و عندما يغضب خير لكي أن تخرجي من المكان على الفور فهو يبدوا كالثور الهائج عندما يغضب، و عندما يفتش أعمالك عندما يراهم لثانية فإعرفي أن عملك سيء، لو قرأ نصفه فلا بأس به، لو أكمله حتى النهاية فاعلمي أنه اعجبه اما إذا ضحك بسخرية...."
إسمك :
"إذا ضحك بسخرية..؟ "
ليسا:
" هذا يعني أنك لا تملكين أي مستقبل اي موهبة و فاشلة، لذلك عليك العمل بجد و الإجتهاد، و عندما يعطيك عملا أعمليه بسرعة ففي اي وقت يمكن أن يسألك أين عملك و هناك ستقعين في ورطة"
إسمك :
" حسنا، لقد فهمت"
ليسا:
" جيد، إذا ابدأي بالعمل حالا، خذي هذا الملف لقد طلب مني المدير أن أعطيه لك، وما يجب عليك فعله هو قراءة جميع الأوراق الخاصة بهذا الملف و قسميهم حسب النوع و رتبيهم حسب تكملة الموضوع الذي يتكلمون عليه، افهمتي؟ "
لتعطيك ملفا أحمر كبير.
إسمك:
" أجل فهمت، و متى يجب أن أبدأ و متى أسلمه للمدير؟ "
ليسا:
" أظن عليك البدأ الآن و ستسلمينه غدا على ال8 صباحا فكما تعرفين هذا يأخذ وقتا طويلا و يمكن اليوم بأكمله"
لتومئي لها و تأخذي الملف و تبدأين بالعمل.
.
.
.
.
يتبع
Vote
&
Comments
Please
تقديرا لتعبي 2008 كلمة
و أسفة على التأخير في تنزيل البارت، وبس باي بحبكم أرمي 💜💜💜

༺The breath of meeting༻ ﴾نسمة الإلتقاء﴿ K.THحيث تعيش القصص. اكتشف الآن