أَفَتَار|𝗬𝗠✔︎.

الصَفحَهَ الَرَابعهَ عشرَ.

⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀

بذاتَ الليله كانَ على كل منَ نامجون و يونجين و يونغي الذهاب لتيفاني مع الفرسان بعد ان يحررهم و جونغكوك الذي يجب يلحقهم مع والدي يونغي.

كان الصمت هوَ محتل الساحه في السياره بينَ نامجونَ و الشقيقان مين نصف الطريق اتصل جونغكوك يخبرهم انهَ وصل لتيفاني مع والدي يونغي كانَ منزلهمَ قريب تماماً منَ تلكَ البقعه.

نامجون حرر الفرنسان الاخرونَ اولاً ثمَ سلمهم عناصرهمَ الا عنصر واحد يونغي ظل يحدق بالمراهَ معَ قلب وعقل مشتتَ معَ الحسره و التندمَ داخلهَ هوَ يشعر بالغضب تجاهَ نامجون و الفرسانَ لما تخلوَ عنَ صديقهمَ.

هو وعى عند دخول سيارتهم بطريق سهلي بعيد قليلا عنَ المدينه كان فحسب يبدوَ كما لو قصر منَ العصور الوسطى لمَ يكن ضخماً و لا صغيرا جداً.

"تيفانيَ انا هنا"
نامجون دخلَ و خلفه الحراس مع الاخوان حيث مكتب تيفاني الجالسه مع جونغكوك و والدي يونغي

"يونغي ما الذي يجري كيف حصل هذا"
والد يونغي انتفض نحو ابنه تبعته زوجته والده يونغي

"سيده تيفاني هل العنصر المتبقي هوَ ل جيمين"
بعد ان سأل  يونغي تيفاني نظر اليها

هي كانت امراه مسنه لكنها محافضها على شبابها تبدو من مظهرها صارمه جدا لكنه وضع مظهر جدي بوجهه كي لا تستهين به

" انت تشبه ذلك الغر كثيرا"
"لا تناديه بالغر و الزمي حدودك جيدا عجوز شمطاء خرفه"

الفرسانَ بقو مصدومينَ مع جونغكوك الذي اغلق فم يونغي بسرعه حل الصمت مع غضب تيفاني المتصاعد حاول زوجها تهدئتها لكنها دفعته نزلت راكضه امام يونغي توقفت

"مالذي تقوله يا طفل"
صرحت بصوت حاد لكنَ يونغي صرخَ بصوت احد منها اخرسها تماماً

" اخرسي يالعنه انتِ السبب بما يحدث له الا تستطيعين التستر عليه قليلاً لكن كل ما يهم طماعه مثلك هوَ المنصب اللعين فقط"

كانت عيونه حاده تخرج شرارات هي الاخرى حاولت خنقه مع استعمال قواها لكنه دفعها حتى ارتطمت بمكتبها

"اولا لا تلمسيني ثانيا لا احتاج مساعدتك ثالثا انا اتيت لاخبركَ اني ساساعده ضدكَ عجوز شمطاء"

صرخَ يونغي بقهرَ لكنَ فجاهَ سقط على الأرض ممسكاً براسه يصرخَ بالمَ تيفانيَ بسرعهَ حاولتَ الوصَول لهَ لكن شقيق يونغي يونجين دفعها عنه

"ابتعدي جشعه"

والدا يونغي وقفا يحاولان تهدئه ابنهمَ الذي توقف عن الصراخَ فجاهَ ناظرا بملامحَ مختلفه تماماَ نحو تيفاني

بصوت هادئ ساخر خرج من ثغر يونغي جعلهم يتهوهمون جميعهم علمو انَ انفعال يونغي ايقض الروحَ داخلهَ مما جعلها تستولي عليه الآن

"مرحباَ امَيَ هل اشتقتي لي"
"جونغ لي يون توقف عن ما تفعله بحقك"
زَوج تيفاني مينسوك صرخَ بابنهَ الذي قهقهَ باتساع مقترباً منهمَ تجاوزَ الجميع من امامه

"هذا المكان ينتمي لعزيزي الذي ابعدتني عنهَ تميمه كارماَ تنتميَ لعزيزي التمائمَ التي لديهم حق عزيزي و انا سانتقمَ لاجلَ عزيزي و اعود له"

" ما الذي تقوله لي يون"
" اناَ منَ جعلتهَ يفعل هذا امي انا من حرضت جيمين هوَ كان يعيش بهدوء مع المهَ لفقداني لنَ اتركهَ يتألمَ هكذا سنعود معاً شئتي امَ ابيتي"

-

⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀