أَفَتَار|𝗬𝗠✔︎.

الصَفحَهَ الثَانِيهَ

⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀

في ليالي الشتاء البارده ذات المطر الغزير العادم لمجال الرؤيا يغطيها تلك السحب القاتمه الهائجه ناشره الظلامَ الحالك في الارجاء

بالكاد مصابيح السياره واضحه بقيادتهم وسط الطريق المظلم ذاك حيث شاب يافع بلغ السادسه و العشرين جالسٌ بجوار شيقيقه الاكبر خلف والديه

اضطرب جدول رحلتهم فما كان منهم الا التأخر حتى اولى بهم الدهر في العراء منتصف الليل مع الطقس الجنوني هذا!

"اشعر بالتوتر شغل شيء ما او انطقو شيء بدل هذا الصمت الرهيب"

والدهم اضطرب فنبس بكلمات خفيفه يحث اولاده و زوجته على الحديث

"اخبروني مالذي سنتناوله عند العوده للبيت كيمتشي مع وجبات شعبيه او نطلب بينتزا"

"اريد وسادتي فحسب"
رد امه التي جهادت خلق حديث هو ايضا متوتر بعض الشيء حولو انظارهم للاصغر سناً هو بيده كتاب يتحدث عن اسطوره خياليه كالعادته في قراءه كتب نذا الصنف فقط.

"يونغي قص لنا ماتقرأه"
تمتم الشقيق الكبير متلقي تعزيز والديه اليه
"

يتحدث عن اسطوره غريبه خياليه تماما رغم اني لم اصدق بها عكس كل مره لكن الفضول قتلني نحوها"

"عما تتحدث بني"
تمتم بقليل من الحماس منتظرا ابنه ليقص ما في جعبته

"اسطوره رجل عاش عقدين كاملين و سيكمل الثالث هو رجل اختير ليحمي سبع تمائم تمنحه الخلود و قدرات تمكنه من حمايتها من ال كيم و غيرهم من الاشرار"

تمتم بخفوت ناظراً لوالديه معطياً لهم مختصر هم طلبو منه المتابعه و هو لم يقصر بشيء في سقي فضولهم الشديد

"التمائم السبعه تملك قوى حيوانان اسطوريه ذات شأن في الحضارات الانسانيه مثل النتين الذهبي القط الاسود الذئب الدعسوقه الخفاش الاسود الفراشه البيضاء و الثعلب ذا التسع ذيول"

شقيقه ينظر له باهتمام يتكئ برأسه على الزجاج والدته استدارت بجذعها قليلا لتراقبه و تستمع اليه باهتمام اكبر في حين كان الوالد يستمع و عينيه على طول الطريق بسبب كونه من يقود السياره

"يقال انه وقع بالحب لكنه فقد حبه بعد حروبه مع ال كيم كان حبه رقيق يافع و طاهر يبدو انه كان مثلي"

تمتم متعجباً فهذه كانت اول مره يذكر بها شيء كهذا قديما كما انه لا بأس عنده في ان يطالع شيء كهذا ابدا من حوله زاد اهتمامهم بالقضيه اكثر و هو كذلك زاد اهتمامه و اراد سقي فضوله.

" لم ترفق صوره للرجل و حبيبه و انه ما زال حيا ليومنا هذا و لا احد يعلم عن موقعهِ شيء"

فجاه فقدت السيطره على السياره كان الذعر سيطر على المكان انقلبت السياره و لكن باللحظه الحاسمه اوقفها من فيها كانو واعين بما فيه الكفايه ليروه محلق بأجنحته كسواد اللليل و عينيه الحمراء الداكنه واعين برؤيتهم يحلقون مع سيارتهم في الهواء

" يونغي انه هوو"
تمتمت الوالده بخوف محتضنه ذراع زوجها الذي بدوره امسكها خرجهم من داخل السياره ثم قذف بها بعيدا بما يكفي كي تنفجر دون ان يمسهم اثر

هو هبط على الارض امامهم متمتم بخفوت
"لطالما عائله مين كانت لطيفه لذلك انا ساتغاضى عن محو ذاكرتهم و كل مايخصني فيها لكن لو خرج منكم حرف واحد سابتلعكم واحداً تلو الاخر"

هو قد فرقع اصابعه و برمشه عين وجدو انفسهم في البيت و هو لم يكن بجوارهم ركضو واحدا تلو الاخر للخارج بسرعه السياره مركونه ثم لانفسهم حيث لا اثار جروح و رعب لكن

" الكتاب اختفى"

-
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
نسنمنسسسنم حبيتتت اول بارت تمم
ننتظر تفاعلكم مشان البارت الجاي

يأست من تعليقاتكم لذلك فوت تكفي وصلوني للاربعين و أحدث لكم و تددلون علي