أَفَتَار|𝗬𝗠✔︎.

الصَفحَهَ الثَامنِهَ

⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀

كان يونغي في قيلوله اخذها لساعه فقط في فتره بدايه الظهيره بسبب انه استيقض مبكراً جداً هذا الصباح

حالما بلغت الحاديه عشر نهض من دفئ سريره فأستحوذ البرد اطراف جسده جعله يرتجف قليلاً فاضطر لستر جسده بكنزه صوفيه ذات لون رقيق

حالماَ نزلَ وجدَ والديه و يونجين يشاهدون التلفاز هو اراد الذهاب للمطبخ و شرب شى دافئ لكن يونجين قد ندهه

كان التلفاز ببث حي مباشر من وسط العاصمه حيث شابَ مضطرب كما لو استحوذ عليه عفريت او جن يطفَو بالهواء و يدمر ما أمامه

يرمي السياراتَ بوجهه المباني مسبباً تدمرهاَ الامر كان كارثي يونغي ظل ينظر بعيون متسعه ازادات صدمتهم بعدما ظهر

هم عرفوه جيداً هذهَ المرهَ كانَ هو نفسه كما لو كان عنكبوت تلبسه رجل الكاميرا قد قفز بعيداً بعد ان كادت تصدمه بعض من حطام المباني.

و الفتاه المراسه صرخت بعلَو صوتها ثم ابتعدت يونجين اراد الكلام لكنه لم يجد يونغي و وجد باب الخروج مفتوحاً على مصرعه.

الوالدان صرخا تابعين يونجين الذي قفز للخارج هو لم يجد يونغي و لم يجد سياره يونغي ايضاً كل ما يراها هَو حجمها يتناقص من بعيد اثر قيادته السريعه و دخان شديد مع تطيار التراب.

على مقربه من المكان حيث وجد الناس تركض مبتعده بعضهم من يصرخ له يخبره انه الطريق الخاطئ هو نزل مقفلاً سيارتهَ ثمَ ركض بسرعه للداخل حاول بعض رجال الامن ايقافه لكنه افلت منهم بسرعه لضئاله حجمه

"الهيَ هذا جنون"
هو حدق للمكان بعيون متسعه اثر ما يراه كانت بعض المباني مهدمه و مازال ذلك الرجل يهاجم الافتار الذي يصده قافزاً بالارجاء

هو شعر بشيء مر جواره كان شبكه عكبوت سحبت بعضاً منَ كومهَ الانقاذ من المباني المحطمه هو خفض رأسه

ثم شاهدها تمر من فَوقه بسرعه خاطفه صدمت الرجل الملبوس فأوقعته هو استخدم قلادته ليحبس تلكَ الانايت السوداء فحررها حتى عادت فراشه بيضاء رقيقه

"هل فقدت عقلك كدت تصيب رأسي"
يونغي صرخ بوجه الاخر بحرقه ثم ضرب فوق رأسه كان الافتار مبتسم هو اطلق شباكه لتثبت فَوق عمود الاناره حتى بات يواجهه يونغي لكن بشكل مقلوب

"مالذي تفعله هنا ايها الصغير"
نبس للاخر المذهول من سرعته و كيف انه وصل اليه بلمح البصر

"رأيتك في التلفاز فاتيت مسرعاً"
هو اجاب بصدق و بما في قلبه لم يخفي نيته كيف انه متوترا و اراد مشاهده الامر من قلب الحدث

"الفتى الوسيم قلق علي اذاً"
يونغي قد ضرب صدر الاخر ثم ابتعد بوجه محمر على انفاسه يشتم الافتار نتيجه اخجاله له الافتار قد قهقه بخفه ثم بشباكه غادر موقع المعركه التي خاضها مع الانايت المتلبسه للرجل

"انه لطيف"

-

الانايت:الكل يعرف مسلسل الدعسوقه ميراكلس سو ان الانايت نفسها هي الاكوما

هي قوه شريره تسيطر على العنصر او التميمه و تستخدم قدراته لتتلبس بكل من يلمسها.

-
⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀