.
.
." هل ستكون بخير "
سكت جينيفر عل اسنانها لتردف بنفاذ صبر
" هل لديك مشكله ف السمع اخبرتك للمره الالف انها بخير "نظر لها فريدرك بتزمر ليردف
" لما تحدثيني هكذا انا فقط قلق "نظرت له جينيفر لتردف وهي تدلك رسغها
" اقسم ي رَجُل انت ولوسيفر كالالم ف المؤخر......وضع فريدريك يداه عل فمها بسرعه وهو ينظر لعائلته التي تنظر لجينيفر بصدمه ليردف بهمس
" الفاظك ي حمقاء. والداي هنا "قلبت جينيفر عيناها للمره الالف لتردف وهي تبعد يداه بلطف
" وكأني اهتم "لتكمل بمكر وهي تنظر لسونيا مردفتا
" اوه سونيا كدتُ انسي اين تومي لم أراه ف اي مكان ف القصر "عبست سونيا وهي تنظر لسبايستان لتردف وهي تشير باصبعها السبابه ناحيته
" هذا العجوز قام بطرده لتكمل متزمره حتي انه لا يريد شراء لي قطه حتي "قهقه جينيفر باستمتاع لتتابع بمكر وهي تنظر لسبايستان
" اوه سيبي لما تناديك بالعجوز هل يا تري لانك لم تعد صالحا "نظر لها سيبي بعدم فهم لتكمل بابتسامه واسعه موضحه
" اقصد ان رجوليت......انتفض فريدريك بعد ما علم ما قصدته ليضع يده عل فمها مره اخري وهو يبتلع ريقه ليردف ساحبا اياه للخارج
" اظن ان عملك انتهي جيسيكا هيا هيا اذهبي لمتابعه فيلمك "نظرت له جينيفر عاقده يديها امام صدرها
" هل تقوم بطردي الان ي سافل "قهقه فريدريك بتوتر ليردف
" ماذا من قال هذا انا فقط قلق ان ينتهي فيلم العزيز"شخرت جينيفر مردفتا
" قلق بمؤخرتي "نظر فريدريك حوله بتوتر ليتاكد ان لا احد. استمع لما قالته لكن لم يحالفه الحظ. هذه. المره وهو يري والدته خلف الباب ف محاوله فاشله لتجسس عل حديثهم
ليبتلع ريقه بخوف هل استمعت لما قالته جينيفر ام لا؟؟
رنَّ هاتف جينيفير لترد عل هاتفها وهو يتابعها بفضول لتغلق المكالمه بعد ثواني بمعالم مقتضبه ليردف فريدريك بفضول
" هل حدث شئ "نظرت له جينيفر بلا مبالاه لتردف
" لا انه سام قام بمشكله ما لقد مللت من تصرفاته "قلب فريدريك عيناه بملل مردفا
" لا اعلم سر حبك لكل هؤلاء الرجال وصنعتي قصرا لهم ايضا "نظرت له جينيفر بسخريه لتردف
" انهم اطفالي اذهب انت لحبيبه قلبك فالرب فقط من يعلم ما سيحدث ف المستقبل لتتابع بمكر ربما تكون يوما فردا من اطفالي "
أنت تقرأ
لا تناديني بالملاك
Randomنظر لها ببرود وضحكه خبيثه "اذا ما رايك بمقايضه انتي مقابل عزريه اختك (توأمك) ابتسمت هي بكل سخريه وبرود لينظر الاخر بصدمه لما تفوهت به" خذها فحياتها لا تهمني " ثم نظرت لتوأمها التي تنظر لها بدموع " توقفي عن كونك مثيره للشفقه تذكريني بمن اممم بوالدت...