شخصيات الرواية
الجزء الأول
"لأنك حلالي"
كل واحد يتخيل ملامح الشخصية حسب الوصف، لن أقوم بوضع صور لهم.
.
.
.
.
.
.
.
(أحداث الرواية ستكون ما بين قرية الرمال و المدينة)
.
.
.
العائلة الأولى:
⬇️
******"عائــــلة المغربي"******من العائلات المعروفة في قرية الرمال
كبير العائلة: "الحاج جلال المغربي"
عمره يناهز ال٧٥ سنة، رجل معروف بحكمته و رجاحة عقله، و أيضا عناده الشديد، و تمسكه الشديد-احياناً-بقراراته، حتى لو كانت خاطئة.
إحدى أعضاء مجلس الشيوخ في القرية.
رزقه الله بفتاتين توأم، و ولدلديه شقيقان أصغر منه:
شقيقه الشيخ حسين المغربي: عمره يناهز ال٧٢ سنة، رجل طيب القلب و حكيم؛ أحد أئمة المسجد في القرية و اكبرهم، لم يرزقه الله بأولاد.. توفيت زوجته منذ أكثر من ١٠ سنوات.
يعد "ليلى" كإبنته، أشرف على تحفيظها القرآن الكريم، و تعليمها أصول دينها.شقيقيه محمد المغربي: توفي منذ عشر سنوات في حادث سيارة رفقة زوجته السيدة "كوثر"، و زوجة شقيقه "حسين" السيدة "عائشة"
يمتلك من الأبناء فتاتين "نصيرة" و "فاطمة الزهراء"
(لا داعي لتعريف بهما الآن فدورهما لم يحن بعد في أحداث الرواية)زوجته و ابنة عمه: "الحاجة مريم المغربي"
عمرها يناهز ال٧٠ سنة، امرأة صبورة و رشيدة، و ذات قلب طيب؛ تحملت طباع زوجها "الحاج جلال" العنيدة.
=========
أولادهم:
راضية جلال المغربي: والدة "تالا" البطلـــة؛ توفيت بعد إنجابها لابنتها بعام، بسبب المرض الخبيث.
.
.
.
.ليلى جلال المغربي: تؤام راضية، و والدة "شيماء" و "خالد"، عمرها ٥٠ سنة، قامت بتربية ابنة اختها "تالا". شخصية فريدة من نوعها، تجمع ما بين الحكمة، و المرح، و العصبية؛ أكثر ما يميزها أنها حافظة لكتاب الله، مثل والدها الحاج "جلال"، و ملمة بالاحكام الدينية.
(زوجها السيد "يحي" في ال٥٧ سنة، رجل ذو طباع هادئة، عكس زوجته العصبية؛ مدير ثانوية)
.
.
.
عبد الكريم جلال المغربي: عمره ٤٠ سنة، خريج هندسة فلاحية، غير متزوج.. (بالمناسبة ليس لديه عقدة من النساء و لم تخنه امرأة من قبل 😁.. فلنبتعد قليلاً عن جو الدراما الهندية، فقد أضاعت أجيال 😎)
يعمل مع والده في مزرعتهم.
يمتلك شخصية غامضة.
.
.
.
.
.
.
.
.
العائلة الثانية:
⬇️
******عائــــلة الفراج *****
من العائلات المعروفة في قرية الرمال
أنت تقرأ
لأنك حلالي(عشق تالا)
Romanceأغلق ذلك المجهول هاتفه، و إبتسامة شيطانية تحتل ثغره، لم تمضي دقائق حتى إستمع لهاتفه يعلن عن وصول رسالة، مفادها أن المهمة تمت بنجاح وضع الهاتف على مكتبه، ثم تطلع للجالسة أمامه على المكتب، تضع رجلاً على رجل بملامح باردة، قائلاً بإبتسامة شيطانية: _لقد...