part 4

88 3 1
                                    

نور : اجلسي حبيبه
حبيبه وهي تنظر لريان : لا اريد أن أكون ثقيلة علي أحد
نور : لماذا تقولي هكذا حبيبه ريان هكذا دائما لا يتكلم كثيرا
حبيبه في نفسها وحتي أن تكلم يتكلم ببرود بارد جدا
ماريا : حبيبه اين لينه
حبيبه : اههه نسيت أمرها أنها في الغرفه
ماريا : حسنا هيا لأن سوف تأتي لنا وهي مش بتقدر تتحرك اوي
حبيبه: حسنا هيا
ماريا : حسنا سوف نذهب يا نور سوف اراكي ثانيا
نور : بالطبع فانا  انتظرك
وداعا حبيبه
حبيبه وهي تسند علي والدتها وتخرج من الغرفه ونظرتها علي ريان : وداعا خالتي

دخلوا الغرفه وكانت لينه تحاول الوقوف
لينه : اين ذهبتم
حبيبه : كنا عند واحد بارد جدا
ماريا : حبيبه عيب أن تتكلمي علي أحد غير موجود
حبيبه بضيق : حسنا امي
بعد ساعتين
الدكتور كان يتفحصهم
حبيبه : هل نستطيع الخروج
الدكتور بابتسامه نعم ولكن انتظروا غدا  ولا تتحركوا كثيرا
حبيبه : حسنا
وثاني يوم كانوا يجهزوا اغراضهم لكي يذهبوا للبيت
ماريا : حبيبه سوف اذهب عند نور واتي سريعا
حبيبه :حسنا
دقت ماريا الباب
نور :ادخل
ماريا : نور انا سوف اذهب اليوم الي البيت
نور : وانا ايضا حسنا قولي رقمك لكي نتواصل مع بعض
ماريا : حسنا
قالت لها الرقم  وودعت نور وريان وخرجت وبعد نصف ساعه كانت تخرج حبيبه من الغرفه وريان أيضا يخرج من الغرفه التي أمامها
نظروا الي بعض
لينه : حبيبه فلتاخذي هذه الشنطه لا اريد حملها  حبيبه حبيبه

حبيبه : ماذا
لينه : هيا لنذهب خالتي ذهبت
حبيبه : هيا
حبيبه في نفسها هذا الاحمق لم ينظر إلي حتي غبي لماذا اهتم بيه فانا لا اعرفه حتي

واخيرا وصلوا الي البيت بعد ما وصلوا نور الي بيتها
ذهبت حبيبه الي غرفتها اخدت شور وبدلت ملابسها ونزلت

واخيرا وصلوا الي البيت بعد ما وصلوا نور الي بيتها ذهبت حبيبه الي غرفتها اخدت شور وبدلت ملابسها ونزلت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

                           لبس حبيبه

تناولت الطعام وذهبت الي غرفتها لتغوص في نوم عميق

في اليوم التالي
نزلت حبيبه رأت أن والدتها تكلم احد في الفون
عندما أنهت المكالمه
حبيبه : من تكلمي امي
ماريا : أنها خالتك نور تريد أن تعزمنا علي الغداء يوم الجمعه ونقضي اليوم هناك معهم
حبيبه : اممممم لا اريد أن اروح عند هذا المتعجرف
ماريا بغضب : ثاني يا حبيبه قولت متتكلميش علي حد وحش في غيابه
حبيبه : حسنا
ماريا : سوف تأتي معنا
حبيبه : لا اعرف
ماريا : قرار نهائي سوف تأتي
حبيبه : حسنا
وبعد يومان (يوم الجمعه )
ماريا : حبيبه استيقظي سوف نذهب الان
حبيبه : حسنا امي
استيقظت حبيبه ثم اخدت شور ولبست ونزلت

في اليوم التالي نزلت حبيبه رأت أن والدتها تكلم احد في الفون عندما أنهت المكالمه حبيبه : من تكلمي امي ماريا : أنها خالتك نور تريد أن تعزمنا علي الغداء يوم الجمعه ونقضي اليوم هناك معهم حبيبه : اممممم لا اريد أن اروح عند هذا المتعجرف ماريا بغضب : ثان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


حبيبه : انا جاهزة
ماريا : وانا
محمد : حسنا هيا نذهب
وبعد ربع ساعه وصلوا ورحبت بيهم العائله جدا
نور : حبيبه كيف حالك ما هذا الجمال كله
حبيبه : الحمد لله شكرا خالتي

قاعدو في الصالون وبعد خمس دقائق نزل ريان
نظر حبيبه وريان  لبعض في نفس الوقت
ريان في نفسه : هذه الفتاه تريد أن تصيبني بالجنون ما هذه الملابس التي ترتديها
ريان : مرحبا
سلم علي الجميع ثم جلس مقابل حبيبه 
ياسمين وعمرو : مرحبا
سلموا علي الجميع وفرحت حبيبه جدا أن هناك من في سنها لتجلس معه وجلست ياسمين بجانبها
عمرو وهوا يسلم علي حبيبه : اوهه ما كل هذه الاثاره يا فتاة انا عمرو
حبيبه وهي تصافحه : وانا حبيبه
مسك عمرو اديها ولم يتركها غضب ريان جدا
ريان : عمرو
عمرو بفزع : نعم
ريان : اترك ايديها واجلس
عمرو : حسنا وجلس بجانب حبيبه من الجهه الأخري
ريان وهوا ينظر له والشرار يتطاير من عينيه : قولت لك اجلس هنا وشاور جانبه
حبيبه في نفسها : لماذا انا سوف اكله ام ماذا
والخادمه نادت لهم للطعام وكلوا ثم ذهب الكبار الي الصالون ليتحدثوا
وذهبوا ريان وحبيبه وياسمين وعمرو الي الحديقة
ياسمين : حبيبه هيا نلعب كرة التنس
حبيبه بفرحه :حسنا هيا
كانوا يلعبون وريان غاضب جدا لان كلما نطت حبيبه الجيبه تترفع
ريان وقف بغضب واخذ حبيبه من يديها
ريان بهمس : لماذا ترتدين هذه الملابس خارج البيت
حبيبه باستغراب : ما دخلك بهذا
ريان : ملابس العاهرات هذه لا احد يدخل بها الي بيتنا سوف انادي لياسمين لكي تلبسك شي اخر
حبيبه بغضب : من انت لكي تتحكم بي هههه وانت العاهر هنا ليس انا وعلي بيتكم فأنا لا أريد أن ادخله ولا ابقي فيه
وذهبت مسرعه : ابي امي هيا انا اريد أن اذهب
نور : لماذا حبيبتي لسه بدري
حبيبه : انا تعبانه خالتي اريد أن اذهب
ماريا بقلق : حسنا حبيبتي هيا لكي ترتاحي
وذهبوا وكان ريان في الحديقة غاضب جدا ويلوم  نفسه علي الذي قاله
دخلت حبيبه غرفتها مسرعه واتصلت بلينه وقالت لها الذي حدث
لينه : هذا الكلب سوف ابرحه ضربا من يفكر نفسه هذا
تكلموا كثيرا ثم نامت حبيبه بملابسها من كتر التعب

وفات يومان من غير احداث مهمه ولم تري فيهم ريان ولكن كانت تفكر فيه ولكن كلما تذكرت الكلام الذي قاله لها واهانته لها تشتمه وتتمني أن تراه لكي تضربه


وكده البارت ده خلص 🤍
استنوا البارت التاني 💗

حب قاسي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن