ذهب عمرو وعندما فتح الباب
:عمرو وحشتني اويي عامل ايه
عمرو بدون تصديق وصدمه : سارة ازيك انتي جيتي امته
سارة: انهارده لسه واصله حالا قولت اجي اشوفكم انتوا الاول ايه رايك في المفاجاه
عمرو بضحك : حلوة شكلها كده هتولع
سارة بعدم فهم : هي ايه الي هتولع
عمرو : ولا حاجه ادخليدخلت سارة سلمت علي ياسمين وبعدها حضنت نور جدا ونور مبتسمه بس ومش بتبادلها
ساره : ايه يا ماما موحشتكيش ولا ايه
حبيبه اتفاجأت هي اخت ريان بس ليه حاسه أن نور مش طيقاها
كانت بتفكر مع نفسها
نور : معرفتكيش دي حبيبه مرات ريان
واتكت اوي علي مراتسارة بصدمه : ايه ريان اتجوز امته وازاي هوا فين انتوا اكيد بتهزروا ريان. ريان ماما هوا فين ريان
ياسمين : فيه ايه يا سارة ريان في الشغل واه حبيبه مرات ريان
ساره وهي بتهدي نفسها وتنظر الي حبيبه : اهلا
حبيبه ابتسمت ليها بس
وبعدها شدت ياسمين وجلسوا في الحديقه
حبيبه : ياسمين هي مين دي وليه كانت بتتكلم كده وكأنها حبيبت ريان
ياسمين بضحك : بصي بقا دي منفستك يعني تعتبر عدوتك
حبيبه : ازاي يعني مش فاهمه
ياسمين : بصي يا ستي سارة بنت عمي وكانت مع ريان من وهما صغيرين جدااا بس ريان كان بيعاملها زي واكتر وبعدين لما كبروا كانت سارة خلاص جابت آخرها من ريان الي هيا بتحبه وهوا مش حاسس بيها اصلا فعترفتله بحبها بس هوا رفض وقالها ان هي زي أخته وأنه مينفعش يحبها بس هي مستسلمتش وبرضه كانت بتحاول تقرب منه لدرجه ان هي جابت هدومها وجيت قعدت معانا فتره وبقت تقول لامي يا ماما وريان لما زهق من تصرفات ساره ساب البيت وسكن في بيت لوحده لحد ما والد ساره جاله عقد عمل حلو جدا في اسبانيا وخد عائلته وسافر من حوالي سنتين وبس والقصه انتهت علي كده
حبيبه : بس ليه مامتك مش طيقاها
ياسمين : مش عارفه حاولت اعرف منها كتير بس معرفتش
وعشان كده لازم تاخدي بالك كويس اوي لاجوزك يروح منكبعد حوالي ٤ ساعات
في الحديقه
حبيبه لياسمين : هي مش ناويه تمشي ولا ايه
ياسمين بضحك : تمشي دا انتي بتحلمي دا مستنيه ريان دا مش بعيد تطردك من الغرفه وتنام معاهحبيبه بصوت عالي تقريبا : هي مين دي دا انا اقتلها
ريان : تقتلي مين
حبيبه : لا ولا حاجه
ياسمين : ادخل فيه مفاجأة مستنياك جوه
ريان : مفاجأة ايه
دخل وهما دخلوا بعده يشوفوا ايه الي هيحصل
سارة وهي تجري علي ريان وحضنته : ريان وحشتني اوي اوي
ريان : وانتي كمان انتي عامله ايه
سارة : كويسه تعالي اقعد معايا
كانت حبيبه واقفه غيرانه جدا من الي بيحصل قدمها